|
Re: تهانينا : بروفسير أمل عمر بخيت (Re: طارق ميرغني)
|
اخى المهندس طارق ميرغنى أسعدنى مرورك .. و البروف أمل و هى حسب علمى أول سودانية درجة الأستاذية في أمراض الحيوان، إضافة الى ما عرفناه عنها من تميز حيث كانت فخرا لنا اثناء دراستها بجامعة القاهرة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تهانينا : بروفسير أمل عمر بخيت (Re: Mushal Allam)
|
التهاني الحارة للبروف أمل مقرونة بالدعاء لها بالتوفيق والسداد في مهامها الجديدة.. والتهاني والتبريكات والتحايا العطرة موصولة لوالدها أستاذي قاضي المحكمة العليا مولاناعمر بخيت العوض..
سلام يا أسعد.. غايتو دخلنا معتمدين على الشبه الشديد والإسم وإن شاء الله ما نكون طبظنا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تهانينا : بروفسير أمل عمر بخيت (Re: محمد فضل الله المكى)
|
الغالي أسعد،
شكراً منيراً لك ايها الرجل النبيل
أمل امرأة علمتني معنى اشياء
كل الأشياء
أحفظ لها كل جميل في هذه الحياة
فلولاها لما كنت
ولا خطوت خطوة واحدة للأمام
وهي أول قصيدة في حياتي
وهي الجمال كله
والحضارة
والعلم
والإنسانية
وهي حبيبتي وشقيقتي وعافيتي من كل داء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تهانينا : بروفسير أمل عمر بخيت (Re: Dr. Moiz Bakhiet)
|
الاخ اسعد
اتمني لك السعد في حياتك
شكرا وانت تزف الينا الخبر السعيد
البروفيسر امل تنمني لك المزيد من النجاحات العلمية وهذا عهد اقتطعه ابناء وبنات العم عمر بخيت
بالتاكيد جامعة السودان تضم كادرا مؤهلا غير عادي اسمه البروف امل عمر بخيت
الف مبروك لك ولاسرتك الكبيرة والصغيرة ونسمع عنكم دائما كل خير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تهانينا : بروفسير أمل عمر بخيت (Re: Dr. Moiz Bakhiet)
|
Quote: [¡
شكراً منيراً لك ايها الرجل النبيل
أمل امرأة علمتني معنى اشياء
كل الأشياء
أحفظ لها كل جميل في هذه الحياة
فلولاها لما كنت
ولا خطوت خطوة واحدة للأمام
وهي أول قصيدة في حياتي
وهي الجمال كله
والحضارة
والعلم
والإنسانية
وهي حبيبتي وشقيقتي وعافيتي من كل داء] |
العلم يرفع بيتا لا عماد له*** والجهل يهدم بيت العز والشرف
نسال الله لها التوفيق ومزيدا من النشر والابداع العلمى فهى درة العلم لوطنا الحبيب السودان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تهانينا : بروفسير أمل عمر بخيت (Re: Mushal Allam)
|
الاخ Mushal Allam اعتقد ان الاصدقاء و الزملاء بالخرطوم ينقلون ما يكتب هنا للبروف امل
________________________________________________________
Quote: الماجستير في تشخيص الأنسجة المريضة لأكرم نصار من السودان 30/04/2009 خاص - نيوز يمن: حصل الباحث أكرم صالح احمد نصار على درجه الماجستير في علم الانسجه والخلايا من جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا – قسم الأنسجة والخلايا في تخصص الانسجه المريضة الذي يعتبر احد التخصصات النادرة في مجال تشخيص الأورام . وكان عنوان الاطروحه : ( مسح لمرض الدرن وانماطه النسيجيه للمرضى المصابين بتضخم الغدد اللمفاويه ) Screening for Tuberculosis and its Histological Pattern in Patients with Enlarged Lymph Node وقد تكونت لجنه المناقشه من : الدكتور بابكر اسحاق رئيسا البروفسورة أمل عمر بخيت عضوا الدكتور حسين جاد الكريم عضوا ومشرفآ وفي بداية المناقشة طلب من الباحث التعريف بنفسه وتلخيص رسالته وما توصل إليه في بحثه.. بعدها تم فتح النقاش للجنة المناقشة لتقيم الدراسة والنتائج التي توصل إليها الباحث وقد أشادت لجنه المناقشة بموضوع الرسالة والجهد الذي بذله الطالب في هذه الدراسة التي تعتبر واحده من الدراسات القليلة في هذا المجال. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تهانينا : بروفسير أمل عمر بخيت (Re: اسعد الريفى)
|
. معز عمر بخيت
ما بين طالبات الطب وزيدان ابراهيم ..
التقيت بعدد من طالبات الطب بالسودان وهن يشاركن في فعاليات المؤتمر العلمي الثاني لطلاب الطب والذي عقد قبل فترة بكلية الطب بجامعة الإمارات بمدينة العين بالإمارات العربية المتحدة حيث كانت لهن مشاركة مشرفة يحق لنا أن نعتز بها. (ريّان) هي إحدى الطالبات المشاركات في المؤتمر Quote: وهي ابنة المهندس جمال محمد عثمان جودة ووالدتها الأستاذة المشاركة بجامعة السودان د. أمل عمر بخيت وهي أيضاً نقابية نشطة ومثقفة بارزة، وهي شقيقتي الكبرى التي اكتشفت موهبتي الشعرية ورعتها منذ البدء كما تحملت نفقات طباعة ديواني الأول (السراب والملتقى) مما كانت توفره من مصروفها الدراسي عندما كانت طالبة بكلية الطب البيطري بجامعة القاهرة بمصر. |
ريّان هي إحدى المعجزات الإلهية فعندما ولدت كانت والدتها في شهرها الخامس من الحمل وكان وزنها عند الولادة أقل من أربعمائة جرام فأصبحت حدثاً طبيا فريداً أشرف عليه في ذلك الوقت الأستاذ الدكتور الطاهر الشبلي استشاري الأطفال بكلية الطب جامعة الخرطوم. ريّان الآن عمرها سبعة عشر عاماً وهي في منتصف الدراسة بكلية الطب كما تشارك في مؤتمر طبي (ما شاء الله).
ريّان وبعض زميلاتها كن معي بالسيارة حيث تطوعت بإيصالهن لأحد الأسواق، وفي الطريق كان المطرب الكبير زيدان ابراهيم يداعب الوجدان وهو يصدح من ذاكرة الكترونية عبر الكاسيت بصوته الجميل ويردد رائعته التي يقول مطلعها (لو أحبك عمري كلو .. برضو شاعر ما كفاني). سافرت في حقول الذكريات والرهق الطويل وأنا أمتص من صدر السماء مطراً كدمع الضائعين. فجأة استرجعت أن تلك الأغنية افتتح بها زيدان زواج شقيقتي أمل (والدة ريان) فبادرت بالسؤال التالي من باب المزاح: من هو هذا الفنان؟ داهمني صمت رهيب إلا من صوت الكروان زيدان، حيث لم يرد على سؤالي أحد! قالت لي إحدى الطالبات: من فضلك لا تذكر اسمه فأنا سأخبرك بعد قليل .. امنحني دقيقة فقط .. وبعد انقضاء أكثر من دقيقة صاحت بزهو كبير: عثمان حسين .. ولم أفق من هول الصدمة حتى صاحت الأخرى: صلاح ابن البادية .. قالت ريان في شكل سؤال: محمد ميرغني؟! هنا خشيت أن تقول إحداهن: البلابل فأفقد صوابي والسيطرة على مقود السيارة معاً. قلت بأسى ً عميق: هذا زيدان العظيم .. أعزكم الله وعظّمكم وزادكم علماً.
رن جرس الهاتف النقال وكان المتحدث نائبي بالمستشفي العسكري بالبحرين وهو يطلب المشورة فيما يتعلق بحالة مريض أصيب بصدمة دماغية نتج عنها بعض المضاعفات التي استدعت نقله لغرفة العناية المكثفة. تناقشت معه عبر مكبر الهاتف لعدم وجود توصيلة جهاز الرأس (Headset) معي لأن بالإمارات يمنع منعاً باتأً استعمال الهاتف الجوال أثناء القيادة. استمعت طالبات الطب لتلك المحادثة بتمعّن فاردت اختبارهن فيما يتعلق بالعلوم الأساسية التي لها علاقة بحالة ذلك المريض. أدهشتني إجاباتهن المتقنة مما خفف من حالة الإحباط التي أصابتني نتيجة عدم معرفتهن لصوت زيدان الجميل (والصفة تعود لزيدان ولصوته) وهو أحد عظماء الفن في وطن تقطنه هؤلاء الفتيات ويهجره الربيع إلا في حدائق غنائنا البديع! عادت بي الذاكرة إلى أيام الدراسة بكلية الطب بجامعة الخرطوم حيث كنا نشبع قاعات الدراسة كل مساء بالندوات الثقافية وجلسات الإستماع وكنا نقول بأننا شعراء نهوى دراسة الطب، فلم أدرك إن كان عدم معرفتهن بالغناء السوداني يعود لنظام التعليم واستغراقهن الكامل في دياجير الدراسة المغلقة والتي في نفس الوقت أكدت نجاحهن الباهر أم لغزو الفضائيات وعولمة الإحساس التي جعلت أبناءنا يدركون تاريخ اصدار ألبوم بريتني سبيرز ومادونا المشترك وعيد زواج ديفيد بكهام وفيكتوريا بينما لم يسمعوا بكرومة والكاشف وخضر بشير والنور الجيلاني!
كانت معنا بالسيارة إبنتي أمنية التي لاحظت وجود كاسيت عليه صورة مغنية سودانية هي (ندى القلعة) فطلبت الإستماع إليها من باب الفضول. بدأت ندى تردد أغنية ورد فيها ذكر المك نمر. قلت لأمنية (وهي جعلية من كبوشية مولودة بالسويد) هل تعرفين المك نمر؟ قالت نعم. قلت من هو؟ قالت بكل ثقة: صيدلية في الخرطوم!
مدخل للخروج: وانت يا بنيتى جزيرة من البديع والبيان ، وقطعة من الربيع تسبق الاوان .. واروع الصغار منذ جادت العصور بالزهور، ومنذ ان تكونت بجوف كل حبلة ٍ عيون نطفة ٍ وقور، ومنذ ان تفجر الزمان ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تهانينا : بروفسير أمل عمر بخيت (Re: اسعد الريفى)
|
التهانى ممزوجه بالفخر والإعزاز , فعمادة كليه علميه فى جامـعه مثل جامـعة السودان تتبوأهـا إمرأه , فذلكم هو الفخر , أما الإعـزاز فهو أن أمل عمر بخيت هى تلك المرأه . ألف مبروك وأمنياتى لك دوما بالتفرد والنجاح .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تهانينا : بروفسير أمل عمر بخيت (Re: كمال سالم)
|
Quote: التهانى ممزوجه بالفخر والإعزاز , فعمادة كليه علميه فى جامـعه مثل جامـعة السودان تتبوأهـا إمرأه , فذلكم هو الفخر , أما الإعـزاز فهو أن أمل عمر بخيت هى تلك المرأه . ألف مبروك وأمنياتى لك دوما بالتفرد والنجاح . |
الاخ كمال سالم تحية طيبة و ما قلته .. هو الحقيقة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تهانينا : بروفسير أمل عمر بخيت (Re: اسعد الريفى)
|
و بالبريد الالكترونى تهنئة من الاخ السفير محمد امين الكارب
Quote: تهانينا للبروف امل ، فهى الاخت و الزميلة التى نفتخر جميعا بمعرفتها. محمد امين الكارب |
و ايضا من الاخ الزميل و المستشار عباس نور الدائم
| |
|
|
|
|
|
|
|