دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
دعوه للثوره راويه وهاله ويمني وقصي ود حيدر وهواري والاستاذ وايوا
|
تشرفت مدينة ايوا بزيارة هؤلاء للمشاركة في الاحتفال بذكري الاستاذ الذي عج بالكلمات المهيبةالتاريخية والانشاد العرفاني وكانت مساهمتي بعمل فني قدمت له بهذه الورقه التي عادة ماتقدم للجمهور ليعرف عن مناسبة العمل والاحداث المواكبة له Program Notes Invoking Revolutionary Spirit Composed and Sung by (Yousif Elmosley) Lyrics by El-Kitayyabi. One of Numairys heinous crimes was the execution of the great thinker Ustaz Mhamoud Mohamed Taha, only because his thoughts about brutal, fanatic Islamic laws. After the execution, the anger of the people appeared as a deep silence in Sudan. But the musicians voiced their minds and hearts. The resentment among artists was very strong. I remember that Sudanese singer Wardi and myself were in Cairo. He called me and told me about his anger and sadness, and how that anger transformed into a new song about martyr amd martyrdum. I told Wardi that I did the same thing and my song was:
“Invoking Revolution”. “ I see the revolution, Come of age, filling my inner soul, Smiting the oppressors in the guts, and more
لقد كان موقفا مهيبا تنفيذ حكم الاعدام في المفكر الاسلامي الشهيد محمود محمد طه
لمجرد انه ابدي معارضة سلمية قوية للقوانين
الاسلامية الشهيرة بقوانين سبتمبر انذاك كنت وقتها مقيما بالقاهرة مع مجموعة من الفنانين الذين فضلوا الغربة عن القهر فاتصل بي زميلي الفنان محمد وردي تلفونيا مبلغا اياي غضبه وحزنه الشديد علي هذا الظلم المبين وقد وكان ذلك بعد اذاعة خبر التنفيذ فقد ابلغني بانه قد لحن
ياشعبا تسامي ياذاك الهمام تشق الدنيا ياما وتطلع من زحاما زي بدر التمام من شعر محجوب شريف
اما انا فقد قلت له لقد ولد ذلك الحدث اغنية دعوه للثوره من شعر عبد القادر الكتيابي فور اذاعة الخبر الاليم
دعوه للثوره اشوفك طالعه من الشوف علي طبقات عروق الجوف وبيت المال ومن ابوروف وشارع النيل ونازله عديل علي عين الحجب عينك متل ماقبيل سهم درويشك الفقران نزل لاساهي لاغبيان علي تمرة قلب غردون يصفي البينو مابينك متل ماقبيل اشوفك تصحي تمحي الليل وتمسحي من جرايد الغير حساب دينك واشوف قرشك يسير في السوق واشوف قطنك ملايه علي البحر والبر كفن لي من كتف خليك سرق خيرك ولا خلي الصغير يكبر ولا خلي القليل يكتر ولا يابس ولا خضر ولا يابس ولا اخضر
روايه زهاله وساره زوجة د حيدر ويمني تحمل ابنة د حيدر ود حير
جانب من الحضور الكبير
هاله وقصي ويمني وراويه نتمني ان يسعفنا العزيز هواري بمزيد من الصور والتسجيلات
(عدل بواسطة Elmosley on 01-22-2004, 08:15 PM) (عدل بواسطة Elmosley on 01-22-2004, 08:23 PM) (عدل بواسطة Elmosley on 01-23-2004, 10:19 PM) (عدل بواسطة Elmosley on 01-24-2004, 02:18 PM)
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: د النور حمد وابن لطفي (Re: Elmosley)
|
العزيز / أستاذناالموصلي.. التحية لك وأنت تشارك في هذه الذكرة العطرة.. ولكل البورداب المشاركين.. فاتني وأنا أتحدث بالتلفون أن أحظي بسماع صوتك وكذلك الأخ الدكتور النور حمد..والأخوات قوتة.. وسعدت بالتحدث لدكتور حيدر وراوية والأستاذة أسماء محمود.. تشكر للبوست الجميل..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د النور حمد وابن لطفي (Re: خالد الحاج)
|
شكراً يا أستاذ موصلي على تمرير نسمة من نسمات الاحتفال على أهل المنبر. ولكني أحب أن أقول للجميع بأنه ليس من رأى كمن سمعع "بعينيه" ورأى "بأذنيه." نعم الرؤية هناك كانت بالكليات وليست بالجزئيات، وكذلك السمع. ولهذا فقد تعمدت أن أقول بأن العين تسمع والأذن ترى، أما الأنف فقد كانت تشم وتسمع وترى في آن معاً، وكذلك اليد واللسان والقدم، وكل جارحة، كما الأذن والعين.
شكراً يا خالد على تعليقك الرشيق. أرغب في المزيد من الحديث معك، خاصة وأن حديثنا لم يتسع في المرة الفائتة للكثير مما يهمني نقاشه معك. أرجو إفادتي برقم تلفونك عبر الماسنجر، وأرجو أن تغفر لي كسلي، فقد خطر لي الآن أن الرقم ربما يكون موجوداً في ملفك العام "البروفايل."
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للثوره راويه وهاله ويمني وقصي ود حيدر وهواري والاستاذ وايوا (Re: Elmosley)
|
الاخ الموصلى وكما قال د/حيدر فيومها كنا نسمع باعيننا ونرى باذاننا وكما قال قصى كان الجو مشبع بالمحبة كان يوما" تتضاءل امامه كل الكلمات من البورداب سعدنا بلقاء حيدر واسرته ود/النور واسرته والاخ عمر عبدالله واسرته والاخ قصى والاخ ابومهيار واسرته واسعدتنا كل من تماضر وحنينة بمشاركتهما الهاتفية ويا خالد فلاق التوقيت ما عندك ..تضرب تانى يوم بعد ما نحن نسافر انا لازلت ممتلئة بتلك الايام حتى الثمالة لكن باجيكم راجعة تانى هنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للثوره راويه وهاله ويمني وقصي ود حيدر وهواري والاستاذ وايوا (Re: Elmosley)
|
الأخوان والأخوات الكرام نبدأ بالصور
حضور الأحتفال - تظهر في الوسط الوالدة آمنة لطفي زوجة الأستاذ محمود
جانب آخر من الحضور
كلمة الأستاذ الريح حسن المحامي كانت عن المحكمة المهزلة وانتهاكاتها الصارخة للدستور والقانون
الدكتور النور محمد حمد يتحدث
الأستاذة أسماء محمود محمد طه تتحدث عن حياة وفكر الأستاذ
الأستاذ يوسف الموصلي يؤدي أغنية "دعوة للثورة" ..
نواصل ... عمر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للثوره راويه وهاله ويمني وقصي ود حيدر وهواري والاستاذ وايوا (Re: Elmosley)
|
الأستاذ الموصلي الأخوان والأخوات الكرام هاكم المزيد من الصور
الإنشاد العرفاني بمصاحبة الموسيقى - الأخت الجمهورية فردوس محمد أحمد
الأستاذ يوسف الموصلي يجهز "عدة الشغل" الحديثة ..
الدكتور غازي سنادة ممثل الجمعية السودانية لخدمة المجتمع يتحدث
البروفيسور عبد الله أرنست جونسون يتحدث عن تجربته مع الأستاذ محمود
الدكتور بيرنس ويستون يتحدث عن حقوق الإنسان
نواصل ... عمر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للثوره راويه وهاله ويمني وقصي ود حيدر وهواري والاستاذ وايوا (Re: elsharief)
|
الشكر للأخ الحبيب هواري، ولكل المشاركين بالتعليق المثرى. والتحية أيضاً لأخي الحبيب النور الذي ينوي بث المزيد من ثمرات التوثيق للذكرى ههنا.
والشكر للأخ شريف فقد عبر عني تعبيراً بليغاً بأمنيته أن يكون الاحتفال القادم بالخرطوم. وياعزيزي، أقول لك بأن الأستاذ محمود ستحتفل به كل الأرض، لأنه قهر الخوف من الموت، والخوف من الطغيان، والخوف من سلطان التاريخ والجغرافيا، أي الزمان والمكان. الأستاذ محمود قهر الظروف الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، وظروف الهوس الديني والطائفية والقبلية في السودان، ليعلى من شأن القيمة الإنسانية، من حيث أنها إنسانية. ولذلك فإننا نلحظ بأنه ما أن يتعرف الناس على هذا النموذج الفذ، وبخاصة في الغرب، حتى يتواضعوا ويشعروا برغبة أكيدة في معرفة المزيد عنه والاحتفال به. هناك الكثير مما يمكن أن يقال في هذا الباب. ولكني أردت أن أقول بأننا سنختفل به في الخرطوم رغم أنف المهووسيين، وما ذاك إلا لنخلصهم ونخلص الإنسانية من الهوس، فيرتفع بذلك شأن الإسلام وشأن السودان بين الأمم. وأنت ورجاء مدعوان للاحتفال به معنا حيث ساقتنا أقدامنا، أو حيث كنتما. ثم هل يحتاج الاحتفال بالأستاذ محمود إلى دعوة؟ ألا يجد بالسودانييين جميعاً أ، يحلتفوا به حيثما ثقفوا؟ ندعوك للحضور معنا في العام القادم يارجاء. ولكن إذا لم تتيسر أسباب الحضور هنا، أو في السودان. فإني أرجو أن تقومي أنت ومن معك من سودانيين في القاهرة بالاحتفال بهذه الحياة الخصبة الخلاقة. وستجدين بجوارك عددا من الجمهوريين، وغير الجمهوريين ممن يرغبون في المساعدة في إثراء المناسية وتعميرها معك، وحولك. سنحتفل في السودان. وقد احتفل قوم كرام، جمهوريين وغير جمهوريين، بهذه المناسبة في عهد حكم الجبهة القهري هذا. ففي العام القادم احتفل الأخ عبد الله فضل الله ومعه نفر كريم من الجمهوريين، وغير الجمهوريين. فتعرض للاعتقال والإهانة من أمن النظام، كما تعرض لمصاردة ممتلكاته الفكرية وجهاز الحاسوب. ولم يثني هذه فاحتفل هو والإخوان الجمهوريين، ومعهم الإخوات الجمهوريات بالمناسبة في جلسة عامرة في أمدرمان، في منزل الأستاذ عبد اللطيف عمر حسب الله. وقد دفعت في تلك الجلسة القيمة الإنسانية دفعات كبيرة. ولكني كنت أرجو، وما زلت، من الأستاذ عبد اللطيف، ومن إخواننا وأخواتنا في الخرطوم أن ينفضوا تراب الخوف من قوى الهوس، وأن ينهضوا بالفكرة الجمهورية. فإن تجربتنا ونشاطنا في الماضي كان أكبر وأشمل وأعم من الجانب الشعوري في الإنشاد العرفاني فحسب. لقد كان الفكر عندنا، ومازال، ولا بد أن يكون، هو السيبل الوحيد لتعميق حياة الشعور نفسها. ولهذا فإني أقول بأن على حركة الجمهوريين أن تخرج من أسر القهر إلي فضاء الحرية الجماعية، والحرية الفردية المطلقة. ووربما لهذا السبب كنت قاسياً علي الأستاذ عبد اللطيف في مساهمات سابقة في هذا المنبر.
في هذه المرة نحن الجمهوريون قادمون للسودان، غرباءالداخل وغرباء المنافي، معززون مكرمون، بفضل الله وتوفيقه. وإن تآمر علينا المتآمرون، فإن لله مكره. وها نحن نظهر على أعداءنا الخاسئين الخائنين، في كل يوم جديد. وليس في حقيقة الأمر أي أعداء لنا. فإن من يرون أنهم أعداء لنا، ممن تسلموا دست الحكم قبل عقد من الزمان ونصف العقد، قد كانوا في حقيقة الأمر ناصرين لدعوتنا من حيث لايشعرون. فإن النور يحتاج للظلام لكي "يكون" نوراً. ونحن عازمون على أن نحيل ظلام الظالمين إلى نور، لو كانوا يعلمون! فأننا نحبهم، رغم أنفهم، لأنه قد قيل لنا أن نحب أعداءنا، لأنهم ليس أعداء إلا إذا تصورناهم كذلك! ومن الذي قال لنا ذلك: إنه السيد الشهيد الفريد الشديد، الأستاذ محمود محمد طه. لهذا فإن أعظم احتفال به هو أن نتمرن على حب أعداءنا، لأن عدونا الحقيقي فينا، وليس خارجنا، كما نظن! ولكننا في هذا المسعى لا بد من القيام بوزن ظاهر الأمر، أي شرعيته -حيث المواجهة للنفس وللآخرين في التمسك بالقيمة الإنسانية- بحقيقة الأمر، أي باطنه، حيث لا توجد غير المحبة. هذه المنطقة هي منطقة السلوك الديني الحقيقية.
أما أنت يا رجاء فقد كنت حاضرة. وقد كانت أمك الكريمة حاضرة. وكان أبوك المعلم حاضرا. كنتم جميعاً حاضرون في هذه المرأة السودنية النبيلة "راوية العباسي." إنها كريمة كالريح، وكان هذا بينا في توظيفها لتلفونها الجوال بصورة بارعة في التواصل بين أعضاء المنبر، تماماً كما فعلت هالة ويمني، هاتين الفتاتين السودانيتين المشرفتين، من أي وجه من وجه اقيم الإنسانية نظرت إليهما.
منذ الوهلة الأولى التي التقيت فيها، حساً، بأختي راوية، يا رجاء، شعرت بأنني مكسو بمهابة المراة السودانية، وعفافها، ونبلها. تتدفق هذه الراوية نحو الناس، كل الناس، في حياء وجرأة، معا، وفي الق بهيج. عرفت بأن هذا كان طابع أبيك الكريم كذلك. كما أنني قرأت كلمات عاصم الحزين عن أمك الكريمة. كنت أقرأ في رواية كرم أمك كما كنت أقرأ فيها ألق أبيك وقدرته النافذة على التعبير عن مشاعره وأفكاره وأنا أحادثها أو أجالسها، أو أناشدها. نعم لقد أنشدت معنا بصوتها القوى، تماماً كما تنشد أي أخت جمهورية. لقد شاركتنا، مثل هالة، ويمني، بكل فكرها ومشاعرها، بصورة أشعرتني بأنني لم أعد غريباً وسط أهلي السودانيين، جمهوريين وغير جمهوريين.
تأملى معي يا رجاء. ثلاث نساء سودانيات، من عضوات المنبر، لم تتح لهن ظروفهن ملاقاة الأستاذ محمود والتتلمذ عليه، لظروف عدة -منها أن هالة ويمني كانتا طفلتين- فأردن أن يلتقينه في القيمة التي عاش من أجلها في بلاد بعيدة، لأن القيمة الإنسانية لا تعرف حدود الجغرافيا ولا التاريخ. تكبدن مشاق السفر "وتكاليفه" للانتصار لهذه القيمة الإنسانية في أنفسهن في المقام الأول، ثم مشاركتنا في المقام الثاني. هذه هي المرأة السودانية. فهي قاهرة، قادرة، على الانتصاف للحق، وإن تباطأ الرجال. كثيرون من غير الجمهوريين شاركونا. ولكن مشاركة راوية ويمني وهالة كان لها طعم خاص. فهن بالاضافة لتفردهن وخصوبة تجاربهن الإنسانية، بالأخص في تعاطيهن مع الشأن العام، فهن "سودانيات" أصيلات، عفيفات، متعففات، بصورة ملفتة. بمشاركتهن، شعرت، كما أسلفت بأن الشعب السوداني بدأ يحنو علينا بعد أن أذاقنا مهووسوه سوء العذاب. وبهذا فإن المراة السودانية قد بدات تنصر للقيمة الإنسانية. فقد كانت مشاركة هذا الثلاثي الرائع عبارة عن أغنية من أغاني مهيرة بت عبود، تحمس فيها الرجال والنساء معاً لحمل مشاعل الفكر والمضي بها إلى نهاياتها المنطقية في نصرة القيمة الإنسانية أينما وجدت فرص تمديد النصر المؤزر لها. وسيسجل تاريخ السودان، وتاريخ هذا الكوكب الحزين هذه المشاركة، من هذا الثلاثي، بأحرف من نور.
أما أنت يارجاء، ايتها الشعلة القاهرة "القاهرية" فإني أشكرك على تعريفي بأختك راوية، يوم كان سفهاء هذا المنبر يناوشونك فيه، وخارجه. أرجو أن تعيدي عنوانك البريدي إلى مكانه، وأن تسفهي سفههم. بهذا وحده تستطيعي أن تنتصري لحقك، وبهذا وحده تستطيعي أن تقولي بأنك إمراة، وبأنك إنسان، وبأن السفيه سفيه، والصادق صادق، والكريم كريم، والعفيف عفيف.
قصدت أن أنقلك قليلاً إلى ماضي علاقتنا هذه المباركة عبر هذا المنبر الحر، وعبر البريد الالكتروني يارجاء، فقد هزتني دعوتك لي بأن أدعوك لحضور الاحتفال القادم، فتوالد الكلمات كما يتوالد الضوء. أرجو أن يكون فيها فائدة لمن يقرأ.
وعذراً على الإطالة، في مكان تتحدث فيه الصورة أبلغ الحديث يا موصلى. ولكني أردت عبرك يارجاء، أن أصور صورة كتابية تحرج السفهاء، والمهووسين، لعل الله يفتح لهم باب الصدق والفحولة السودانية، التي لا تعرف غير الجسارة والعفاف، الذي لمسته فيك وفي أختك الكريمة بالرضاعة راوية، وأختيك الكريميتن بغيرها، هالة ويمني!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للثوره راويه وهاله ويمني وقصي ود حيدر وهواري والاستاذ وايوا (Re: Agab Alfaya)
|
الأعزاء الموصلي، أسماء،النور، راوية، هالة، يمنى، قصي، حيدر، أسماء، الريح، وعمر، وجميع الأخوان والاصدقاء الذين شاركوا في الإحتفال بذكري الأستاذ طابت أياكم، وارتفعت قاماتكم وأنتم ترفعون القيم الإنسانية التي استشهد من أجلها الأستاذ لقد فاتنا هذا الشرف الرفيع، لظروف خارجة عن الإرادة أرجو أن ننال شرف الاحتفال القادم، في أيوا، وأن يكون الاحتفال في السودان على المستوى القومي في السنة المقبلة. بشير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للثوره راويه وهاله ويمني وقصي ود حيدر وهواري والاستاذ وايوا (Re: Elmosley)
|
للأسف يا أستاذ يوسف لم أستطع أخذ صور كثيرة في اليوم الأخير ففاتني تصوير العم يوسف لطفي والدكتور حيدر بدوي والفنان ياسر مبيوع .. لكن هذه مجموعة أخرى من الصور
الدكتور جمال الدين بلال يتحدث ضمن فعاليات اليوم الأخير
الدكتور النور حمد يؤدي بعض قصائد الإنشاد بمصاحبة العود ..
الموصلي ، أبو مهيار ، أم مهيار ، هالة ، يمنى
صورة تجمع الأختين هالة ويمنى مع الوالدة آمنة لطفي زوجة الأستاذ الشهيد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للثوره راويه وهاله ويمني وقصي ود حيدر وهواري والاستاذ وايوا (Re: Elmosley)
|
احتفالات الجمهوريين السنوية بذكرى استشهاد الأستاذ المفكر محمود محمد طه لها طعم خاص وقد أضاف المجتمع السوداني المترابط في مدينة أيوا سيتي خاصية سودانية لها. احتفالية هذه السنة تنوعت فشملت العديد من الفقرات التي قدمت عرضا للفكرة الجمهورية وماتكبده الجمهوريون من مشاق لنشر الفكرة والدفاع عنها. المشهد المثير الذي تم عرضه للأستاذ محمود محمد طه داخل المحكمة وهو يعدد أسباب رفضه وامتناعه للمثول أمامهاحدى بالبروفسير الأمريكي المشارك في الفعالية للإشارة إليه والتمعن في صلابة هذا الموقف وجرأته وما يمكن أن يتعلم منه المناضلون المدافعون عن الحريات وحقوق الانسان.
يجدر بي أن أشير هناإلى مسرحية الأستاذ عثمان جعفر النصيري "محمود" التي عرضها في بريطانيا قبل عدة سنوات وهي تؤرخ لمحاكمة الجمهوريين وامكانية تقديمها في احتفالات قادمة.
سعدت لمقابلة العديد من البورداب، نساء وشباب ورجال، تعرفت على راوية العباسي واتمنى أن تتاح لي سانحة في احتفالات قادمة للتعرف على بقية المشاركين. كان الانشاد العرفاني بنفس روعة المتحدثين، محاسن وفردوس وحيدر بدوي كن/كان في قمة الأداء.
شارك الأستاذ يوسف الموصلي فابدع ايما إبداع،أن هذه القصيدة وأداء يوسف الممتاز نال اعجاب كل المشاركين في الاحتفالية.
لم أكن موجودا أثناء تقديم د. ياسر مبيوع لفقرته ولكن بمساعدة الهميم ياسر الشريف استمعت لهذا العمل الرائع في هذا البوست.
تحية خاصة لدكتور بكري أبوبكر ومؤسسته العملاقة سودانيز اون لاين لاحتضانها كل الأعمال الرائعة والدفاع عن الحريات.
وكل عام وكل احتفال وانتم/وانتن بخير
جمال الدين بلال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للثوره راويه وهاله ويمني وقصي ود حيدر وهواري والاستاذ وايوا (Re: Elmosley)
|
سلام جميعا ويا بختكم وما اسعدكم في نيل هذا الشرف مشاركة في الاحتفاء بذكري رجل في قامة العارف بالله محمود محمد طه.
وفعلا يا دكتور حيدر ياما حيجي اليوم اللي السودان كلو ومن بعدو العالم يحتفل بذكري رحيل سيد شهداء السودان الجديد..كل مافي الامر انو محمود، جا بدري، قبل اوانو شوية. بعدين الاعلان والاعداد للاحتفال لازم يكون بدري شوية.
وانشاء الله لو في عمر يا يوسب اخوي، ياني النازل معاك، السنة الجاية، للمشاركة!
العزيزة هالة والاخت راوية، القومة ليكن لانو في ظروف البلد دي، ده مجهود منكن ما ساهل بالمرة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للثوره راويه وهاله ويمني وقصي ود حيدر وهواري والاستاذ وايوا (Re: Bashasha)
|
بشاشة، أيها العزيز، سيسعدنا، أيما سعادة، أن نراك في العام القادم. ومن هنا الدعوة موجهة لأي بوردابي يرغب، خاصة وأن تاريخ الاحتفال لم يعد يحتاج لإعلان. ولكنا مع ذلك سنقوم بالاعداد والإعلان من وقت مبكر في العام القادم، بإذن الله.
مرحباً، مرة أخرى، يا بشاشة، نيابة عن يوسف، فإن بيته مثل بيتي! وأعرف في أي الغرف ستقيم، وأي نوع من الطعام -ربما المصنوع بيدي يوسف، إن أسعفك الحظ مثلما أسعفني- ستأكل!
أما سكينة -أم هديل، ومحمود، وملهم، وأريج، وألحان، وشوبان- فسترى فيها كرم المرأة السودانية وألقها الأصيل. كما سترى من البنات والأبناء ما يسرك من الابداع والأدب، والعناد السوداني الخلاق!
بكلمة العناد هذه، يايوسف فإني أقصد صديقي شوبان، فقد بهرني بقوة شخصيته، على صغر سنه. الله يعينك على اجتلاء أفضل ما في شخصيته، التي لا أشك في أنها تعبر عن نبوغ مبكر، فيه تتبدي صفات قيادية واضحة!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للثوره راويه وهاله ويمني وقصي ود حيدر وهواري والاستاذ وايوا (Re: Elmosley)
|
شكرا يا موصلي وعمر والجميع
طول الوقت ولدي شعور بأن أبا مهيار شاب سوداني شقيق الجندرية وربما يصغرها سنا.. والآن شوفت الشيبة، وها أنا أؤدي حق احترام الشيبة..
سلامي لك يا أبا مهيار والسلام لأم مهيار، ومهيار والأسرة..
وأرجو أن تبلغوا سلامنا إلى الأستاذ يوسف لطفي والأسرة وسلام خاص لمحمد علي مالك والأسرة والتيجاني صديق والأسرة.. شوفنا صورة محمود التيجاني..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للثوره راويه وهاله ويمني وقصي ود حيدر وهواري والاستاذ وايوا (Re: Elmosley)
|
دفعة أخيرة من الصورة (شكرا د. النور على إمدادي ببعضها)
الأستاذ أبوبكر بشير تولى أمر التقديم والربط
علي مالك ، أبو مهيار ، قصي
محاسن ، فردوس ، د. حيدر - إنشاد على موسيقى الأستاذ الموصلى
تغطية شاملة للحدث - العقيد م هاشم الخير والأستاذ حسيب
أجزل الشكر للأستاذ يوسف الموصلي على اتاحته هذه الفرصة لنقل بعض صور الإحتفال الى هنا وسأسعي الى إنزال مواد أخرى (صوتية) في وقت آخر من خلال صفحة موقع الفكرة بعون الله ..
عمر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دعوه للثوره راويه وهاله ويمني وقصي ود حيدر وهواري والاستاذ وايوا (Re: Elmosley)
|
العزيز يوسف والقراء الكرام، فاتني أن أذكر بأن الأخ الكريم الأستاذ حيدر أبو القاسم اتصل ثلاثة مرات تاركاً رسائل صوتية مفصلة ليهنئ المحتفلين بالذكرى العظيمة. فقد كان ينوي الحضور من كندا لولا أن زوجته الكريمة سافرت في مهمة إجتماعية لا تقبل التأجيل. فآثر هو أن يحتفل بالأستاذ في مكان لم يكن ليرضى له الأستاذ محمود بالاحتفال في سواه. لقد احتفل حيدر بالأستاذ محمود في بيته -مع أطفاله يرعاهم بتحنانه الأمومي، الذي تذوقت طرفاً منه، في نقاش لطيف بينه وبين إبنه، تسمعت بعضه بإذن من حيدر!
للأسف الشديد فإنني لم أجد الوقت لسماع الرسائل الصوتية إلا بعد انتهاء الاحتفال. ولن أقع في مثل هذا لخطأ في المرة القادمة، بعون الله. فسأجعل أذني مطواعة في المرة القادمة، ياحيدر، بإذن الله.
حيدر أبو القاسم لمن لا يعرفه، من قيادات حركة "حق" بالمهجر، وهو من المحبين للأستاذ محمود، ومن المدركين لعمق إسهاماته الفكرية والاجتماعية والسياسية في السودان. وكثيراً ما يتحسر حيدر على أنه لم يدرك عمق تجربة الأستاذ محمود إلا بعد فوات الأوان، رغم أنني كثيراً ما أكرر له بأنه ليس هناك "فوات لأي أوان." فإن أي أمر من الأمور لا يتحرك ولايتم إلا في وقته تماماً، بما في ذلك حركة الوعي ومدركاتها.
التحية للأخ حيدر أبو القاسم من هنا، ومعذرة على تأخر تثبيت رغبته في إبراق المحتفين بالتهنئة في أيام الاحتفال.
| |
|
|
|
|
|
|
|