الجرح في الرجل .. أم في التاريخ ؟حفريات الجسد والسلطة ـ كلينتون ومونيكا نموذجاًتحقيق / نزار عثمانP dir=rtl>لماذا لا يحق لبيل كلنتون ، ما يحق لهارون الرشيد ؟!تعلمون أن هارون الرشيد كان يتخذ قراراته " الاستراتيجية " بعد ليلة هائلة مع امرأة هائلة . إذا " /> حفريات الجسد والسلطة ـ كلينتون ومونيكا نموذجاً حفريات الجسد والسلطة ـ كلينتون ومونيكا نموذجاً

حفريات الجسد والسلطة ـ كلينتون ومونيكا نموذجاً

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 08:25 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة نزار عثمان السمندل(نزار عثمان السمندل)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-21-2003, 09:25 AM

السمندل

تاريخ التسجيل: 04-08-2003
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حفريات الجسد والسلطة ـ كلينتون ومونيكا نموذجاً

    P dir=rtl>

    الجرح في الرجل .. أم في التاريخ ؟
    حفريات الجسد والسلطة ـ كلينتون ومونيكا نموذجاً


    تحقيق / نزار عثمان


    P dir=rtl>

    لماذا لا يحق لبيل كلنتون ، ما يحق لهارون الرشيد ؟!
    تعلمون أن هارون الرشيد كان يتخذ قراراته " الاستراتيجية " بعد ليلة هائلة مع امرأة هائلة . إذا فشلت حملةٌ ما ، كان يرتدّ على المرأة التي ضاجعها لحظة القرار ، فمهمتها لا تقتصر على تفجير الجسد ، بل وتفجير الخيال .
    إذن .. الجرح في الرجل .. أم في التاريخ ؟
    التاريخ نصفه على الأقل ، أجل على الأقل ، صنعته ساقا امرأة ( بصيغة الجمع ) . لا بل إن هنري ميشو قال : " إن التاريخ هو امرأة " ، والمرة الوحيدة التي أطلق فيها أرنولد توينبي دعابةُ ما ، حين قال إن التاريخ " يستيقظ " في غرف النوم !

    دقات قلب المرء

    إن دقات الجسد قد تكون أكثر دوياً من قرع الطبول : إنه يوليوس قيصر الذي قال إنه يرسم المرأة ، ثم التاريخ ، بالسيف . حتى انه كاد يبيع الإمبراطورية من أجل " المناطق الملتبسة " في كليوباترا . ونابليون بونابرت قال لجوزفين إنه يستوحي عبقريته العسكرية من جنون ساقيها . أما أدولف هتلر فقد فعل مثلما فعل الاثنان : " لا أريد أحداً ، سوى الشيطان ، أن يكون معنا " .
    ومنْ ذا الذي لا يتعاطف مع الملك إدوارد الثامن لأنه تخلى عن العرش من أجل امرأة مطلقة مرتين ؟ . قال إن نكهة جسدها أكثر جدوى من نكهة التاريخ . ملك بريطانيا تحوّل إلى دوق وندسور . لو بقي ملكاً لما تذكره أحد .
    وأيضاً من تراه ينسى هنري الثامن وهو " يبتلع " النساء ، ثم يقول للبابا إنه غير معني بما يقوله الكهنة ، وإنما بما تقوله دقات قلبه . فان غوغ قطع أذنه من أجل غانية ظلت تعذبه حتى استحال الى سراب . وفريدريك نيتشة ، الذي قال بـ " السوبرمان " ، كان يتمتع بمرأى النساء من ثقب الباب ..
    إذن ، الذين نظروا قبل سنوات بازدراء إلى بيل كلنتون ، ينظرون إليه بافتتان الآن بعد ما ذهب الى الظل .

    الاعلام المتوحش


    جنيفر فلاورز ، التي كانت تعمل مغنية في أحد الكباريهات ، تصف كلنتون بأنه " غول جنسي " . ظلت خليلته لإثني عشر عاماً ، كان خلالها : " نجم الفراش من دون منازع " . قالت : " أنا أعطيه ، من دون تردد ، تسعة على عشرة . وهو لم يكن يفكر إلا في الجنس . حتى إنه قال لي ذات مرة إنه يشعر بالهياج حتى وهو يلقي خطبة " ..
    وجوه النساء اللواتي أمامه ، وسيقانهن طبعاً ، كنّ يشعلن فيه الحرائق !
    البيت الأبيض ظل يصف كل ما يقال حول الموضوع بالإشاعات ، إلى أن بدأت بولا جونز تفتح صدرها . قالت إنها في عام 1991 كانت تعمل في ندوة عقدت في أحد فنادق ليتل روك ، حين دعاها كلينتون للتوجه إلى غرفته : " .. واعتقدتُ أنه كان يريد أن يحدثني عن ترقية ، ولكنه فاجأني بكلام وكذلك بحركات جنسية ، بما يشبه الاغتصاب السيكولوجي ، وحاول ، بعد ذلك ، معانقتي وابتعدتُ ، لكنه لاحقني وراح يداعب ساقيّ . لكنني أفلحت في دفعه واتجهتُ نحو الباب ، فأمسك بي وأرخى سرواله وطلب منيّ " ... " فرفضتُ بشكل قاطع . أفهمني أنه يعرف كل رؤسائي المباشرين . وطلب منيّ أن يبقى الأمر بيننا " .
    أين وجه الشبه بينه وبين جون كينيدي ، الذي سبقه إلى البيت الأبيض بأكثر من ثلاثة عقود ؟ . ثمة ثلاثة رجال من حرس الرئيس الراحل يقولون إنه كان يكلفهم إدخال مومسات إلى البيت الأبيض . ولم تكن وسائل الإعلام بـ " الوحشية " التي عليها الآن ، لذلك لم يكن أحد يدري بلقاءاته مع مارلين مونرو ، مع أن مجرد دخولها إلى مكان ما ، فندق ما ، كان يهز الجميع .
    ولكن ألـم يصفق الأميركيون للرئيس الذي اتخذ من منزل توماس جيفرسون نقطة انطلاق لمسيرته نحو واشنطن ؟ ذلك الرئيس " الملائكي " ، والذي كان يدعو إلى الحب الحر ، لطالما تأثر بهذه العبارة في " نشيد الأناشيد " : " إنني جميلة وسوداء " . لم يتأثر فقط ، بل إنه أقام علاقة مع زنجية أنجبت له عدداً " لا يحصى " من الأطفال الذين ضاعوا في التاريخ .
    ولعل هيلاري كلنتون ، المفتونة بالفلسفة ، تتأمل كثيراً في هذه العبارة لإليانور روزفلت : " وراء السكينة ، ثمة شئ ما يحدث ضد السعادة " . ما هو ذلك الشئ الذي يحدث ضد السعادة بالنسبة لهيلاري ؟
    الباحث السيكولوجي روبرت ويلمان يقول إن " ماضي كلنتون البعيد موجود في سرواله " ، مضيفاً على الطريقة الفرويدية ، بأن الرئيس : " أمضى طفولة غامضة ، وهذا ما جعله يهرب إلى جسده بتلك الشراهة . أجل ، الجسد كان الملاذ ، لكن اشتعاله بهذه الطريقة ما لبث أن تحوّل إلى كارثة شخصية " .
    الأمر مختلف تماماًً مع جون كينيدي الذي كانت سنوات مراهقته مكتظة بالفتيات الجميلات اللواتي كان يصطحبهن إلى المنزل . وعندما تزوج من الحسناء جاكلين بوفييه فإن جنونه بالنساء لم يتوقف أبداً . وحسبما يقول أحد شهود الزفاف فإنه بعد عام من الحياة المشتركة بدت " جاكي " كما لو أنها المرأة الوحيدة التي بقيت حية بعد كارثة جوية .
    وهذا لا يعود فقط إلى معرفة هذه الصبية الجميلة ، الآتية من ارستقراطية الساحل الشرقي ، بالعلاقات الكثيرة لزوجها الجذاب ، وإنما إلى أحاسيسه الجنسية العاصفة التي جعلتها ترتجف .. كلما دنا منها .

    عشيقة ديغول

    كيف يكون هناك رئيس ولا تكون هناك عاشقة ؟! . هذا ما يسأله الفرنسيون الذين يعتقدون أن كينيدي أو كلنتون قد أحسن صنعا ، وإنْ كان هناك مأخذ على الأول أنه دمّر امرأتين رائعتين : مارلين مونرو ، التي إذ ضاعت ارتمت بين أحضان شقيقه روبرت كينيدي ، وجاكلين كينيدي التي أرادت الانتقام ، ربما ، بالزواج من ناقلة نفط بشرية تدعى : ارسطوطاليس أوناسيس .
    والفرنسيون يقولون : إن لرجال السياسة سحراً خاصاً على النساء ، وسواء كان هذا السياسي نلسون مانديلا أم الملا عمر ( زعيم طالبان الذي حول نساء بلاده سابقا الى زنزانات بشرية ) .. عقدة المرأة هي الضوء .. حتى ولو كان في غرفة النوم .
    كل الملوك والرؤساء في فرنساء امتلأوا بالنساء . إذا أردتم أن تعرفوا اسم المرأة التي كان الجنرال شارل ديغول يضاجعها فهذا هو الاسم : فرنسا ! .
    جورج بومبيدو ، الرئيس الهادئ الغارق في الأرقام ، كان بعيداً عن لوثة الجسد . لكن الإشاعات التي وُصفت بالمصنّعة ، لاحقت زوجته كلود ، منذ أن كان في الماتينيون ـ أي رئيساً للوزراء في عهد ديغول ـ وذلك لقطع الطريق عليه والوصول إلى الإليزيه . لكنه وصل وأقفل بابه في وجه جميع الأشخاص الذين أظهرت الأجهزة الأمنية أنهم متورطون في تصنيع الإشاعة وترويجها.
    ليالي فاليري جيسكار ديستان كانت في إحدى الضواحي الريفية . الرجل الذي يمتلك عقلاً براغماتياً كان يتوهج مع المرأة في ذلك المنزل الخشبي القديم ، عندما يهطل المطر بغزارة . تلك المرأة قالت ، في وقت لا حق ، إنه كان يغتسل بالمطر وهو على الفراش ، وكان يصاب بهيستيريا حقيقية : كيف يفجّر المرأة التي بين يديه ..
    كلام كثير قيل حوله : علاقة مع الممثلة مارلين جوبير ، ومع المصورة المعروفة ماري ـ لورد دودوكير ، ومع كاتي روزييه وسيلفيا كريستيل التي عيّنها وزيرة لشؤون المرأة .
    فرانسوا ميتران يستعيد عبارة تاليران لأحد منافسيه : " إنني أعرفك لكنني لا أعترف بك " . لعل هذه العبارة حددت عكسياً علاقته بابنته غير الشرعية من آن بينجو . فقد اعترف بها رسمياً ، لكنه حاول أن يوحي كما لو أنه لا يعرفها .
    بقيت مازارين مجهولة إلى أن اشتد مرضه . في حفل تشييعه ذُهل العالم لمرأى الابنة غير الشرعية إلى جانب زوجته دانييل .
    كان الرجل يمتلك احتياطياً فكرياً يجعله يملك القدرة على القتال ضد الجفاف العاطفي ، فقليلاً ما تحدّث عن " قوة الجسد " ، لكنه قال : " إنني أرحل حيثما يرحل قلبي " .

    حفريات الجسد والسلطة

    الجسد والسلطة : إنه المسلسل اللامتناهي . بنيامين نتنياهو يعترف ، علناً ، بأنه كان على علاقة مع المرأة المكتنزة روث بار . وسلمى جمعة ، زوجة الرئيس الارجنتيني السابق كارلوس منعم ، قالت : " سبب شقائي معه أنه زير نساء . لكن المشكلة تبقى أفضل بكثير من أن أكون .. زيرة رجال " ! .
    اليونانيون يقولون إن مضيفة الطيران ديميترا لياني ، ابنة الخمسة والثلاثين ، هي التي" ضاعفت " عمر اندرياس بابانديريو.. مؤرخو الحقبة السوفياتية يقولون إن الشيوعية بدت كما لو أنها عملية فلسفية ضد الجنس . لكن حين كُشف النقاب عن الرسائل المتبادلة بين لينين وامرأة برجوازية تدعى إينيس آرمان ، كان الأسلوب المستعمل أقرب إلى لغة قيس ليلى ، أو جميل بثينة ، منه إلى أسلوب عمر بن أبي ربيعة وألبرتو مورافيا .
    كلمات قليلة قيلت عن غرفة نوم جوزف ستالين . والمؤرخون يهزأون هذه المرة ويقولون إنه كان يضاجع زوجته كما لو أنه يحاول اغتيالها .
    وحده ليونيد بريجنيف شذّ عن القاعدة وقال ، صراحةً ، للسفير الأميركي في موسكو : " إذا قررت أن أحتل أميركا .. فمن أجل ساقيّ أليزا بت تايلر ".. !
    قرأتم " المسيرة الحمراء " لماوتسي تونغ . العجوز عاش قصة " لوليتا " بكل تفاصيلها . المراهقات الصغيرات يُعدن الشيخ إلى صباه من دون الحاجة إلى الفياغرا . الليلة الصينية جميلة ومطرزة بالتأوهات .

    الساموراي ينتقم

    إذن ، ما المشكلة إذا فعل كلنتون ما فعل ؟
    الفرنسيون يسخرون من تحويل غرفة النوم إلى زنزانة . يستطيع جاك شيراك أن يلقي على مسامع عازفة الكمان السنغافورية الساحرة جداً ، فانيسا ماي ، بضعة أبيات لشارل بودلير ، فيهتز جسدها الآسيوي كما لو أن في داخله تنيناً صغيراً .
    طوني بلير حائر بين أن يكون جون كينيدي أو بيل كلنتون . يقال إنه على الرغم من الدم الانكليزي البارد منذ الخليقة ، " يضمحل " أمام النساء المتأججات . ولهذا ثمة من ينصح المفوضية الأوروبية بأن تبعث إلى 10 داوننغ ستريت بالممثلة الهائلة بياتريس دال ، التي تستطيع أن تقنعه ، أو ترغمه إذا ما استخدمت شفتيها ، بإزاحة الجنيه الاسترليني وإحلال الاورو .
    وفي المناسبة ، فإن بلير الذي يعاني من عقدة نقص حيال زوجته المحامية الشهيرة ، التي يتجاوز مدخولها بكثير مدخوله كرئيس للوزراء في حضرة صاحبة الجلالة ، أبدى إعجابه بفيلم " طوني " الذي قامت بياتريس ببطولته ، مع أن النقاد صنّفوه كعمل سينمائي وسط .
    لو ذهبت النجمة الفرنسية إلى مكتب طوني بلير ، واسم فيلمها زاده تعلقاً بها ، لاندلعت الحرب الأهلية في بريطانيا ،، فالكثيرون يقولون إن زوجة بلير تشبه المرأة الحديدية مارغريت تاتشر ، أما هو فيشبه .. فنجان الشاي البارد .
    هل تعلمون أن عدد الساسة اليابانيين الذين تورطوا في فضائح مالية منذ العام 1965 وحتى عام 1995 بلغ 24 سياسيا ، ثلاثة وعشرين منهم ، فقط ، فعلوا ذلك للإنفاق على فتيات الجيشا الشقراوات . أجل الشقراوات الآتيات من لوس انجلس وسان فرانسيسكو .الساموراي ينتقم ،الآن ، بهذه الصورة ما دام الجنرال دوغلاس ماك آرثر منع سكان الأرخبيل من استخدام حتى السكاكين في المطبخ .
    ثمة سلاح أمضى يستخدمه اليابانيون .. مع الأميركيات .


    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    هذا التحقيق أنجزته للمجلة الكويتية التي انتقلت للعمل بها، غير أن رئيس التحرير قام بتعطيله بحجة أن فيه " قلة حيا " لا تليق بشهر رمضان الفضيل (كل عام والجميع بخير ) ، ولم يوضح ان كان سينشره بعد رمضان أم لا .. وعزّ علي المجهود الذي بذلته فيه فرأيت نشره بينكم في الحوش ..
    السمندل

    (عدل بواسطة السمندل on 10-21-2003, 11:01 AM)

                  

10-21-2003, 10:27 AM

Elwaid Osman

تاريخ التسجيل: 08-21-2003
مجموع المشاركات: 248

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حفريات الجسد والسلطة ـ كلينتون ومونيكا نموذجاً (Re: السمندل)

    الأخ السمندل في المقال مقارنه جديره بالاهتمام كونها تبحث في العلاقه بين المرأه كجسد وتاريخ السلطه.حيث انهما الاثنان عرضه لسوء الاستخدام والانتهاك.وبينهما قاموس لغوي مشترك تمثله علي سبيل المثال المفردات الآتيه خيانه ، اغتصاب، عنف،استغلال،.والمرأه والسلطه يمثلان ايضا حالة تشابه تاريخي كوني منذ ادم الي يومنا هذا.موضوع كبير .لك الشكر سمندل .للجايات


    الوليد يوسف
                  

10-21-2003, 11:26 AM

Giwey
<aGiwey
تاريخ التسجيل: 09-02-2003
مجموع المشاركات: 2130

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حفريات الجسد والسلطة ـ كلينتون ومونيكا نموذجاً (Re: Elwaid Osman)

    الاخ نزار سمندل

    التحايا شذيات نديات

    شكرا لك وانت تعود بنكهة مختلفة
    هذه المرة ربما بلونية مهنية الى حد كبير

    التحقيق شيق وخفيف الدم وتلك هى سمة
    المواضيع التى لها علاقة بالنساء..وما ادراك ما النساء

    طالما انك قررت نشر التحقيق بموقع سودانى ليتك
    اضفت اليه شيئا من المحلية ام ان سياسيينا ليست لهم
    مثل تلك العلاقات المشبوهة ..او لقصور فى المعلومات
    ام لحيائنا السودانى الخاص.

    وليتك ايضا فرزت بين النساء اللاتى كن مجرد متكا للجسد
    الرئاسى واللائى كن مشغولات باجنده سياسية يردن تحقيقها.

    ولك الود من قبل ومن بعد
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de