دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
سلطات الأمن تعتقل الدكتور نجيب نجم الدين الساعة 11 مساء اليوم الأحد
|
عقب حادث إعتقال المشاركين في ندوة المركز السوداني لحقوق الإنسان والتنمية ومكوث المعتقلين من سودانيين وأجانب لمدة ثلاث ساعات في جهاز الأمن، وبعد أن أطلق سراحهم، قامت قوات الأمن بإعتقال الدكتور نجيب نجم الدين مدير مركز أمل لتأعيل ضخايا التعذيب والعضو النشط بالمنظمة السودانية لمناهضة التعذيب (سوات) والسكرتير السابق لنقابة أطباء السودان حتى إنقلاب يونيو 1989. الدكتور نجيب نجم الدين أعتقل من قبل عدة مرات منذ إنقلاب يونيو 1989 وتعرض للتعذيب أثناء إعتقاله. ندعو جميع المعتمين بقضايا حقوق الإنسان لتنظيم حملة واسعة من أجل إطلاق سراح الدكتور نجيب نجم الدين وإلغاء القزانين التي تبيح الإعتقال التحفظي في السودان.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سلطات الأمن تعتقل الدكتور نجيب نجم الدين الساعة 11 مساء اليوم الأحد (Re: هشام المجمر)
|
التحيـة للدكتور نجيب نجم الدين وهـو يناهض الظلـم والعسف.
Quote: سلطات الأمن ما زالت تعتقل من تشاء و تفرق الندوات و التجمعات التى لا تريدها و لا كأنو فى اتفاقية سلام وقعت و لا فى حركة شاركت. سبحان الله!!!! |
الأخ هشام المجمر،
ما سمى بإتفاقيـة الســلام تغيـرت بعـد إستشهـاد الزعيـم جون قرنق.. تغيـرت روحهـا ولم يتغيـر الشكل.. والأن هى عبارة عن زواج مصلحـة، يقوى الطرف الشمالى الحاكم بعـد طرد الترابى، ويضمن للجنوبيين الإنفصـال فى ست سنــوات.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلطات الأمن تعتقل الدكتور نجيب نجم الدين الساعة 11 مساء اليوم الأحد (Re: Sidgi Kaballo)
|
كثيرا ما أدفع نفسي دفعا لإقناعها بأن هناك تحولا ديمقراطيا يحدث في بلادي ... وهناك باستمرار من يحطم هذا التوجه ويعيدني إلى مربعاتي القديمة ،، لا توجد أسباب أو مبررات لاعتقال المدافعين عن حقوق الناس ، ولا توجد مبررات أو أسباب أصلا للاعتداء على حقوق الناس ... اطلقوا سراح الدكتور نجم الدين ، وأوقفوا التعدي على حقوق المواطنين ،،، امنحونا الفرصة لنعمل سويا من أجل سودان حر وموحّد ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلطات الأمن تعتقل الدكتور نجيب نجم الدين الساعة 11 مساء اليوم الأحد (Re: Sidgi Kaballo)
|
عاجل إلى : - القائد/ ياسر سعيد عرمان : رئيس الكتلة البرلمانية لنواب الحركة الشعبية في البرلمان - المناضل/ سليمان حامد الحاج : الناطق بأسم النواب من التجمع الوطني الديمقراطي نطالبكم بإثارة مسألة مستعجلة في المجلس الوطني { البرلمان} وطلب إستدعاء رئيس جهاز الأمن والمخابرات اللواء مهندس صلاح عبدالله قوش للمثول أمام البرلمان ومسائلته عن تجاوزات جهاز الأمن لمهامه وصلاحياته وفقآ لإتفاقية السلام والدستور الإنتقالي
أرفعوا أياديكم الملوثة عن المناضلين الشرفاء أطلقوا سراح كافة المعتقلين الساسين الحرية للدكتور نجيب نجم الدين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلطات الأمن تعتقل الدكتور نجيب نجم الدين الساعة 11 مساء اليوم الأحد (Re: Sidgi Kaballo)
|
هاهي السلطات السودانية كالعهد بها دائما تحكم قبضتها علي جميع الأنشطة المدنية السلمية وتمنعها وتنكل بالقائمين عليها في هيمنة غير مبررة علي أنشطة غير محظورة بطبيعتها بل هي أنشطة مباحة وفقا للمواثيق الدولية التي وقعت عليها السودان لذلك نطالب من السلطات السودانية بالعمل علي تنفيذ كافة التزاماتها الدولية النابعة من توقيعها علي المعاهدات التي كفلت حقوق الإنسان وذلك عبر تعديل تشريعاتها وقوانينها والعدول عن النهج الأمني الذي تمارسه ضد نشطاء حقوق الإنسان بترويهم وتهديتهم والزج بهم في المعتقلات .
فلترفعوا ا يدكم عن نشطاء حقوق الإنسان
أطلقوا سراح كل المعتقلين
أطلقوا سراح د. نجيب نجم الدين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلطات الأمن تعتقل الدكتور نجيب نجم الدين الساعة 11 مساء اليوم الأحد (Re: عمر ادريس محمد)
|
أطلقوا سراح د. نجيب نجم الدين
يا جماعة انا راسي عاوز يطق
كلموني.......
الحركة الشعبية موجودة في الحكومة دي.....
احزاب التجمع موجودة في الحكومة دي.....
الاتحادي...
الشيوعي.... و غيرهم موجود.......؟
انتو البرلمان فيه نواب تبع الحركة؟ ... تبع الاتحادي؟ .... تبع الشيوعي؟
انتو عبد الرحمن سعيد وزير في الحكومة...؟ فاروق ابو عيسي وين..... ؟؟؟؟؟ المناضل د. نجيب عضو نقابة الاطباء الشرعية ( عضو في الحزب الشيوعي حسب اخر معلوماتي)
يعتقل جهارا بوجود كل هؤلاء في الحكومة في حاجة غلط ....
صححوها لي بسرعة فبل يسوقوني الجماعة الجنبي ديل لي tigani mahi psaichatric hospital.... .............. د.ولي الدين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلطات الأمن تعتقل الدكتور نجيب نجم الدين الساعة 11 مساء اليوم الأحد (Re: Sidgi Kaballo)
|
Quote: السودان: اعتقال ممثل منظمة العفو الدولية ومضايقة ناشطي حقوق الإنسان
أعربت منظمة العفو الدولية اليوم عن بواعث قلق خطيرة بشأن سلامة المدافعين عن حقوق الإنسان في السودان إثر اعتقال مندوبين كانوا يشاركون في ملتقى للمنظمات غير الحكومية يعقد في الخرطوم، بمن فيهم ممثل لمنظمة العفو الدولية.
وقال كولاوولي أولانيان، مدير برنامج أفريقيا في منظمة العفو الدولية، إن "هذا الاجتماع كان اجتماعاً شفافاً ومعروفاً بصورة مسبقة لدى السلطات لأشخاص يعملون من أجل السلم والعدالة في الإقليم. واعتقال المدافعين عن حقوق الإنسان ومضايقتهم انتهاك واضح لالتزامات السودان بمقتضى المعايير الدولية والإقليمية، بما فيها القانون الدستوري للاتحاد الأفريقي. وقد قوَّضت إجراءات الحكومة مصداقية الاتحاد الأفريقي وسلطته في وقت تقوم الدول الأعضاء فيه بعقد اجتماع لها في العاصمة السودانية".
"إن أحداث الليلة الماضية تشير إلى زيادة تبعث على القلق في قمع العاملين بشأن حقوق الإنسان من جانب الحكومة السودانية، ونخشى أن الآتي أعظم. وندعو حكومة السودان إلى الوقف الفوري لجميع المضايقات ضد ناشطي حقوق الإنسان في البلاد".
وقد جمع ملتقى المنظمات غير الحكومية سوية منظمات غير حكومية وطنية ودولية، وممثليْن اثنين عن الأمم المتحدة، وممثلين عن المفوضية الأوروبية. وجاء عقد الاجتماع بموازاة اجتماع للاتحاد الأفريقي بغرض مناقشة مسائل تتعلق بالسلم والعدالة في الإقليم.
ففي الساعة 5:55 من مساء أمس، دخلت قوة أمنية بملابس مدنية المبنى الذي ينعقد فيه ملتقى المنظمات غير الحكومية. وأمرت قوات الأمن – التي تراوح عدد أفرادها ما بين ستة أفراد و15 فرداً أثناء الحادثة – جميع المندوبين بإغلاق هواتفهم النقالة. وقال هؤلاء إن الاجتماع "غير مرخص به" وطلبوا أسماء جميع المشاركين، وأُمر المشاركون، الذين بلغ عددهم نحو أربعين شخصاً، بتسليم ما لديهم من وثائق وأجهزة حاسوب محمولة. ورفض البعض ذلك؛ ففتحت قوات الأمن حقائبهم بالقوة وثارت بعض المشاجرات البسيطة. وفي هذه اللحظة، دخل مزيد من قوات الأمن وقاموا بتطويق الغرفة. وتم الاستيلاء على الصور الرقمية وأشرطة الفيديو المصورة من جميع المشاركين. وتعرض بعض المشاركين للدفع والتهديد، وأُبلغوا بأنه "من الأفضل لكم أن تفعلوا ما نقول وإلا فإنكم ستواجهون المتاعب فيما بعد". وكانت هناك طلبات متكررة من المشاركين بأن يسلِّموا جميع حاجياتهم.
وحاولت قوات الأمن تقسيم المشاركين إلى مجموعات دولية وأخرى وطنية. وبُذلت محاولات أيضاً لفصل النساء عن الرجال. ورفض العديد من المشاركين الانصياع للطلبين. وفي هذه الأثناء، احتشد جمهور خارج المبنى، وكان معظم هؤلاء من الصحفيين والممثلين الدبلوماسيين. فمنعتهم قوات الأمن من دخول المبنى.
وفي حوالي الساعة 9:00 مساء، حاولت قوات الأمن إطلاق سراح ممثلي الهيئات الدولية والإبقاء على المواطنين السودانيين رهن الاحتجاز. إلا أن المشاركين الدوليين قاوموا ذلك خشية منهم على سلامة المواطنين السودانيين إذا ما تركوهم خلفهم. وفي نهاية الأمر، أُخذ الجميع إلى البوابة الأمامية، حيث بُذلت محاولات جديدة لفصل الفئتين حتى تم إطلاق سراح جميع المشاركين.
وإثر إطلاق سراح جميع المشاركين، تلقى اثنان من المشاركين اتصالاً هاتفياً من القسم السياسي للأمن الوطني وطُلب منه الالتقاء بمسؤولين أمنيين. ونُقل فيصل الباقر، البالغ من العمر 49 عاماً، وهو صحفي يعمل بالقطعة وعضو في منظمة "مراسلون بلا حدود"، وعلى صلة بالمنظمة السودانية لمناهضة التعذيب؛ والدكتور نجيب نجم الدين، البالغ من العمر 60 عاماً، وهو أحد من ترأسوا جلسات الاجتماع ومدير المنظمة غير الحكومية المحلية "مركز الأمل " و"مركز الخرطوم لتنمية حقوق الإنسان والتنمية البيئية"، من مقر إقامتهما ليلتقيا صالح العبيد، رئيس القسم السياسي في الأمن الوطني السوداني. وأُبلغا بأنه على الرغم من أنه لم يكن هناك خطأ بشأن الاجتماع، إلا "أن التوقيت كان سيئا"، بما يُفترض أنه إشارة إلى الحساسيات التي تحيط باجتماع الاتحاد الأفريقي الحالي، والذي يمكن أن يشهد حوارات ساخنة.
خلفية اعتُقل فيصل الباقر فيما سبق من 13 حتى 26 يناير/كانون الثاني 2001 من قبل القسم نفسه للأمن الوطني. واحتُجز بمعزل عن العالم الخارجي. وتمت مصادرة جهاز حاسوبه ودراجته النارية ووثائق أخرى كانت لديه. وعلى نحو متكرر، تعرض للاعتقال والاستجواب من قبل سلطات الهجرة لدى عودته من سفره إلى الخارج، أو للاعتقال من منـزله لاحقاً من قبل الأمن الوطني.
كما تعرض الدكتور نجيب للاعتقال أيضاً من ديسمبر/كانون الأول 1989 حتى مايو/أيار 1991. واحتُجز في سجني شوبات وكوبر في الخرطوم.
رقم الوثيقة: AFR 54/001/2006 23يناير/كانون الثاني 2006 |
| |
|
|
|
|
|
|
|