دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: مقالة للشهيد عبد الخالق محجزب (Re: الليندي)
|
شكرا أللندى على نشر المقال ..ز كنت أود أن أحصل على مقال هام نشر للشهيد عبد الخالق محجوب فى جريدة الميدان خلال فترة الديمقراطية التى تلت ثورة أكتوبر وهو مقال ينتقد تصفية الإدارة الأهلية ويثمن دورها المرحلى الهام فى المجتمعات الريفية الأقل نوا إجتماعيا ... وهذا المقال يدل على سعة أفق هذا الناضل الشهيد ....لقد كان كثير من قيادات الشيوعيين يركضون دون وعى خلف شعارات وتصورات غير ناضجة وخالية من الفهمالصحيح والنقل الوئيد لمجتمع مثل المجتمع السودانى إللى رحاب الإشتراكية والحرية .. وهؤلاء هم الذين عملوا مع القيادة العسكرية الناصرية المايوية بعجلة شديدة لتصفية الإدارة الاهلية قبل أن يتقبل المجتمع الريفى البديل الجديد وهذا العمل عمل يحتاج إلى تربية طويلة وتغيير متأن فى مجال الإقتصاد والسياسة والإجتماع ... لم يكن لهؤلاء (الثوار الاحرار) أى قدر من الفهم والنفس الطويل المطلوب للتغيير المنشود .وقل مثل ذلك فى مسألة التأميم والمصادرة والحق يقال أن الشهيد عبد الخالق كان يتميز بمستو عال جدا من المعرفة وبعد النظر الثورى ، لم يكن متوفرا ولا لأقرب القيادات له ، بل إن الفرق كان بعيدا جدا بينه وبين أعلى القياديين فى الحزب آنذاك ... وقد حاول الشهيد عبد الخالق أن يصحح المغامرات المستعلة للقيادات فى الحزب دون جدوى ... بل تجرع الشهيد كل مرارات وإخفاقات الحركة الشيوعية السودانية التى ألقت الحزب منتحرا فى محاولة الإنقلابات إلخ ولا نبالغ إن قلنا أن إالمسؤل الحقيقى عن مقتل الشهيد عبد الخالق هو المغامرون من قيادات الخزب الشيوى فى ذلك الوقت ... والمجندون من الضباط الأحرار الذين تم تجنيدهم على يد القيادى أحمد سليمان ... وللحديث بقية وأرجو أن أجد الوقت للمزيد من السرد والتحليل..... شكرا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مقالة للشهيد عبد الخالق محجزب (Re: kh_abboud)
|
شكراً خالد عبده واتمنى أن اجد هذا المقال وحتى يحين ذلك اهديك رائعة محجوب شريف التى كتبها في الشهيد هكذا استشهد البطل بصوت كورال الحزب الشيوعي
هادئاًكان اوان الموت عادياً تماماً وتماما كالذى يمشى بخطو مطمئنا كي يناما وكشمس عبرتها لحظة كف غمامة قال مع السلامة لوح بايتسامة ثم ارتمى وتسامى وتسامى غارقا في دمه واسمنا في فمه وتسامى وتسامى والآسى حزمة كبريت رماها في ملايين الايادى ناهضا في كل عين وفؤاد مالئا كل زمان ومكان في بلادي وغدا الموت والجلاد اسيرين حقيرين ذليلين امامه سيبقى رغم سجن الموت غير محدود الاقامة
Save @ PC
| |
|
|
|
|
|
|
|