دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
ابو ساندرا ... صدمة حضارية
|
المدن الجميلة تدهشك وتصيبك بصدمة حضارية حين تزورها للمرة الاولى . .. اما ابو ساندرا فيدهشك ويصيبك بصدمة عربية
ابوساندرا تاني ما بعتب عندك يا تجيني يا بلاش تحياتي وودي
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
ابوساندرا.. ان اتيحت لك الفرصة ان تزور ذلك المنزل الفاخر الواقع في اطراف الحي الوديع(بني عمران).. فور دخولك ستجد عالما من المودة والحنين. (ماهي)..بابتسامتها الرائعة..وست الاسم (ساندرا) بهدوها الراقي.. وشادية تبسط روحها المليئة بالحنان والصداقة.. سيكون هولا في استقبالك ريثما ياتي ابوساندرا من نومته الشهيرة.. ياتي من الطابق الاعلي هاشا باشا مرحا..تراه شابا..وتراه كهلا.. اسدا حارب في معارك كثيرة..ويحارب الان بكل قوة وشراشة يحسده عليه الجيل الحالي.. وساعتها تحس انك امام (زول) له طعم خاص وروح خاصة .. وشفافية مدهشة... قد تندهش عندما تري انه صديقا لبناته وابا حميما ويبادلوه كل الحب والصداقة.. شكرا عاكف مختار..فابوساندر فعلا زول خاص..ومعتق ومثقف لايشق له غبار..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عبدالكريم الامين احمد)
|
ابو ساندرة فلتة
ارض تنجب كل مائة سنة واحد مثلة
مناضل جسور
واقع من السماء سبع مرات
بعد كل حصة فطور قادة مظاهرة في مدرسة الخرطوم الجديدة في زمن نميري
مثقف يتحدث في كل المجلات حديث المتمكن
يكيل حبة على المستضعفين على وجهة هذة البسيطة
اخو بنات وحلال عقد
خرج ليلا في اصعب الظروف ليكتب على الحائط تسقط مايو
وتحتها نمق الشعار بالحزب الشيوعي السوداني
فيصل محمد خليل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عبدالكريم الامين احمد)
|
كنت قد رتبت في ذاكرتي بعضا من الأسماء وأنا في الطائرة المتجهة من دبي إلى الدوحة. حدث ذلك في رحلتي الأخيرة إلى الخليج.. رحلة قصيرة وسريعة الإيقاع!! شحذت خيالي ليرسم لي صورة مضيفي بدر الدين الأمير وأخرى لنادوس وعماد عبدالله وود رملية وآخرين....وصورة أخرى لشاب (من عجائز الديم) إسمه عبدالرحمن بركات..وشهرته "أبوساندرا".
شغلت نفسي كثيرا بهذه اللعبة..كيف أن صورتنا في ما نكتب تعطي نفسها -أحيانا-ألوانا زائفة! وقد يتطابق خيال الظل مع الواقع ، بل قد يفوق الواقع صورة رسمناها في خيالنا لشخص ما.
اصدقكم القول: وجدتهم جميعاأرقي بكثير من خيالي المحدود. كسر مضيفي (الذي قابلته أول مرة) حاجز الرتابة. أعطاني بدر الدين الأمير شعورا بأنني صاحب الدار..أستقبل فيها حشد الأصدقاء والزوار. عماد وود رملية ونادوس ..نفس الشيء ، كانوا أروع مما تصورت!
ثم التقيته اليوم الثاني مساء..عبدالرحمن بركات (أبوساندرا). ضحكة مدوية تعلن عن ذراعين مفتوحتين قدر مساحة بلد قارة إسمه السودان ، وقلب طفل يحمل من العالم أجمل نبضاته. وقبل أن يقسم بأغلظ الإيمان وافق بدر الدين أن أكون في منزل الرجل لحفل شاي (كأضعف الإيمان ) رغم ضيق الوقت..وبعدهاإلى الأمسية الشعرية.
وحللت بالمنزل الأنيق. أب وبنتاه: ساندرا وماهيتاب (ربة الدار مع صغرى البنات بالسودان لاجتياز عقبة امتحان الشهادة). تشعر أن الدار ترحب بك وتعدك أحد أفرادها. وضحكة أبوساندرا المدوية تعقبها ضحكة شادية الودود- صديقة الأسرة.
من يزور الدوحة ولا يلتقي أبوساندرا فقد فاته أن يلتقي ملامح سودانية مشبعة بالأصالة تذرع شوارع الدوحة وتوزع الحب والطمأنينة بمقادير على القادمين إليها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
العزيز / عاكف مختار مازلت تحت وطأة الخلعة وصدمة السكر التي أدخلتني فيها بسرحانك كما عاشق ولهان و صرير التواير بفعل الكوابح على الأسفلت قبالة مركز أصدقاء البيئة مازال يقلق نومي ، مازالت تعوي في أذني عافي ليك صدمة السكر وناوي أريق دم على عتبة الدار حمدآ لله على لطفه بك وبنا فلم يعد القلب يحتمل جراح جديدة وسابقاتها لم تزل نازفة
وده كلو كوم وصدمة العسل المتدفق منك كوم براااااهو جيئتني في تمام وقت الحاجة لصديق ينادم الروح فيما تبقى من مشوار { مشوار جوة الروح } بعد أن أغلقت الباب ورائي في وجه الصداقات الوهم والعلاقات الكسيحة وصحبة القلوب الواجفة والعقول الغافلة
سعيد بك تمامآ ولن أفرط فيك لذلك لن أسمح لك { بقطع الطريق } وحدك والطرقات تحتلها السيايير الزاحفة التي لن ترحم توهانك وسرحانك
معتز جدآ بهذا البوست التحية أتى كما تربيتة تطييب خاطر على الكتف
ومعآ كتفآ بكتف لبلوغ الإنسان الكامن فينا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: شادية عبد المنعم)
|
ابو ساندرا ...
رجل تلتقيه لاول مرة ... ويعتريك احساس انك تعرفه منذ زمن
رجل ملئ برائحة الوطن ... ودواخله تحتوى الكل مثل ارض الوطن
رجل يحمل هم الوطن بحرارة خط الاستواء...
ابو ساندرا ...
لك منى التحية والود ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
الأستاذ أبو ساندرا،
أصحابك ما خلوا مكان لقادم جديد، فهنيئا لك بهم.
لي بعض الصحاب عندكم في الدوحة من زمان طويل. فسلموا لي عليهم.
ولي صديق وصل إليكم جديد هو الأستاذ علم الدين هاشم في صحيفة (أستاد الدوحة) فأبقوا عليه مية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
دكتور عاكف مختار يا قريبى لم ارك منذ مدة طويلة فى البيت النوبى .. عسى ان يكون المانع خيرا.. لم افهم من حديثك غير حب جارف وعتاب لابى ساندرا.. فهو بحق دوحة سودانية فى دوحة الخليج.. شعرت ان كثيرين يدمنون حبه ومن الحب ما قتل.. فلا تنس يا ابوساندرا ان تمر على صديقنا عاكف مختار وتهدئ ثورته وغضبه عليك .. ثورة من يحب بصدق.. لا تعادله ثورة اخرى.. دمتما وبلغا تحايانا لآصدقاء كثر فى الدوحة.. محمد سليمان عبدالرحيم.. هشام الفيل.. شوقى ابوالريش.. عبدالمجيد كنينة وكثيرين أخرين جرفهم البحث عن الرزق بعيدا عنا.. وما زلنا نحلم بالتلاقى قبل ان تتخطفنا المنون.. لكم جميعا حبنا..
نورالدين منان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
أبو ساندرا ... الإنسان رجل تسرب إلينا من الزمن الجميل هو أكثر جمالاً من أن يحتمله الكثيرين تأسرك إنسانيته المتدفقة ويلفتك إليه حبه لأسرته الجميلة وزوجته مترفة الحنان صاحبة الإبتسامة الدائمة أسرة رائعة تشعرك منذ أول لحظة بأنك أمام أناس يندر وجودهم في هذا الزمن بناته الرائعات اللائي أحسن تربيتهن يشعرنك بأن الدنيا لا تزال بخير
ابو ساندرا رجل مسكون بحب الجمال تجلجل ضحكته من قلب أبيض كالحليب له مقدرة فذة على اكتساب الصداقات والحفاظ عليها تجده أينما وكيفما احتجت إليه
صدمة إنسانية في هذا الزمن المر صدمة صدق في هذا الزمن الزيف صدمة حنان في هذا الزمن الجفاف
لك التحية صديقي بقدر ما في قلبك العامر من حب للآخرين
بالمناسبة Quote: شاب من عجائز الديم |
دي عجبتني شديد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: Ishraga Haimoura)
|
لزم التوضيح أولاً بأني.. "عندما أهوى.. أرى الأشياء فوق مدارك الرؤيا.. و خلف حوائط الحزن.. و إني فوق هذا الكون و التاريخ و الأشياء.. لي لغتي... و لي زمني.."
لكنني.. (مع شهادتي المجروحة للسبب أعلاه).. و مهما أستخدمت من مفردات اللغة الخاصة بي.. والتي هي (فوق هذا الكون و التاريخ و الأشياء..)، في وصف "العملاق" أبو ساندرا، أظل متأكدة تماما بأنها ستعبر جميع حدود اللغة و الزمان، فيفهمها ويتفق عليها الجميع.. و تحل على اَذان السامعين و عيون القارئين كما يحل السيف بالغمد..
عندما أتذكر أبوساندرا، تتبادر إلى ذهني كلمات و عبارات من باب.. "إنسان".. "قلب كبير".. "تصالح مع النفس".. "حكمة".. "فهم كتييييير".. و أخريات من باب.. "حيطة".. "حماية".. "أرمي حملك علي".. وأخريات قد لا يحتملها "الباندويدث"!
صديقي ضخم الجثة..أسود البشرة ذو العيون المشعة بالذكاء (رغم النظارة).. و الضحكة المجلجلة التي لا تصدر إلا من القلب.. ما هو إلا معني قديم جديد لكلمة إنسان!
لك محبتي غير مستلبة.. و احترامي غير منقوص..
أقول لمن يلجون هذا البوست: إخلعوا قبعاتكم على عادة أهل الغرب..ثم راقبوا أبوساندرا.. و تعلموا!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
العزيز / حامد بدوي بشير : في ربقة الأحزان التي تلت هذا البوست وشغلتنا رحيل دولة الطرب وسلطنة الأداء العزيز الراحل هاشم ميرغني وفقيدة الشباب منى محمد حسن رحمهما الله لم أنتبه لمداخلتك فعذرآ يا صديق وحتمآ حا نلتقي بالإستاذ علم الدين هاشم ونوافيك بأخباره ونبلغه إشتياقك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
نورالدين منان : مشاركتك في هذه { الصدمة الحضارية } محل إعتزازنا وتقديرنا أصحابك : - محمد سليمان عبدالرحيم : برغم أعباء الوظيفة تجده حاضرآ لا ينأى عن العمل العام قيد أنملة وداره كما عقله ، مفتوحة المصراعين
- هشام الفيل : قدرات قيادية فائقة رجل مكتمل الحضور ، قوي التأثير كصنوه حاضرآ في كل المسارات يفكر ، يخطط ، يعمل ، ينادم ، يجامل ويمشي في الأسواق
في أول سانحة سوف أنقل لهم حبك وإشتياقك
ويديك طول العمر ويهنيك وتعيش حتى تلتقي أصحابك وتقر عينك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عبير خيرى)
|
سلامات وعوافي ايضا شهادتنا فيه مجروحة ... فقط تمنوا ان تلتقوه حتي يتسني لكم الدخول في عالمه(الصدمة الحضارية) .. هو رجل جميل متقدم في فهمه .. طبعا المابيعرفوا بيكجنوا والبيعرفوا بيعرفوا .. بعدين شايت الدنيا دي سااااااي والفي قلبو في لسانو .. كالطفل روحا والشيوخ رجاحة عقل .. الف مرحب بصدمتنا الحضارية ياعاكف مختار ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: أبو ساندرا)
|
صلاح عبدالله قال : ح تعرف بعد شوية أجمل زول في الدوحة دي .. .... كنت في زيارة لصلاح عبدالله قادما إلى الدوحة من السعودية .. إئتلفت إلى عبدالرحمن بركات من يوم أن إحتضنني دون سلام تقليدي .. و قال كثير كلام و نحن متقالدان في صالون صلاح .. غنينا .. تحدثنا .. تسامرنا .. ضحكنا كثيرا , و سمعته يشعر و يحدث في السياسة و الفن حديث الولهان بها , عن الديم - عشقه الكبير - قال دررا طربت لها , و اكتشفنا بيننا أصدقاء مشتركين . .... : زول أجدع من الزول ده و أكرم و أرجل .. انا ماشفت .. قال صلاح عبدالله , و صلاح رجل شفاف حد الشطط , و يطلق أحكامه بعد الإختبارات و التوجسات الكثيرة . .... كان صلاح يغمط الرجل حقه كثيرا .. فبركات كثيرا أكبر من ذلك , جواد و ودود و منطلق , يعشق الدنيا و يأتيها مشرع الصدر يستقبل جودها إن جادت , و إن شحَّت فما همَّ , لديه زاده الإنساني مؤونة للجار و البعيد .. و للبلد . و فوق ذاك ففي داخلة قبة خضراء و حضرة , يعرف ربه و يخاف ( على رغم ملاواته للنفس ) .. كيف لا و هو سليل دراويش و نوبة و أوراد . لكنه ولد مطموس .. .... يا صديقي الشيوعي ( الدغيل ) النزق .. يا بركة .. سعيد بك .. و معتز كثيرا , و مفاخر .. ( عامل لسانك الكعب ده ) .. و أن تكون موجودا انت في هذا الزمان الشحيح , فتلك تحسب لزمن أنبتك شجرة تبلدي .. تُظِِل .. و تُثمر .. وتسقي . فيا سقيا لنا .. صداقتك ..
يا زول يا إنسان .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: Emad Abdulla)
|
عاكف مختار التحايا والود ابوساندرا انسان قامة شمس من زمن ماشي وزمن جاي وزمن لسه.. لو سالتني في البورد ده نسك تلاقي منو شوف العين اقول ليك ابوساندرا مساحة خاصه: رغم انو الزمن اصبح ما ذات الزمن لكن ابوساندرا دايما برجع عندي الشوق لي زمن كنا بنقول فيه بي (ضمة زميل!) احترامي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عمران بابكر بدري)
|
ابو ساندرا صدمات حدها الكثيف صدمه" لوري" وحدها اللطيف "صدمه حضاريه"
وما بينهما صدمات اخر
______________________ يا ابوساندرا الدنقلاوي لمن يكون زعلان بيكتب كلام هو بس البفهمو ولمن يكون فرحان بيكتب كلام لا هو ولا غير بيفهموا
والتحيه لعاكف مختار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: Omar Bob)
|
ايو ساندرا .. عرفناه عبر هذه الفضاء الاسفيري، وعبر مكالماته الهاتفية الحميمة. وشعرنا من أول لحظة بحبل المودة الغريب الذي يمده ليربطك به إلى الأبد بمحبة طاغية. وتأكدنا ان لقاءنا هنا لم يصدفة، فقد كنا نعرفه ونحبه منذ ان كنا جينات أولى في اول خلية حية في هذا الكون. لقد خلق لنحبه ويزيننا بحضوره البهي في دواخلنا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
فيصل محمد خليل : تحتفي بي دائمآ وتحفني بحب كبير نتاج لأيام مجيدة ونحن مازلنا في بداية الطريق يحدونا أمل عظيم لسودان جديد وشديد
يا راجل يا تحفة هل أعددت العدة فأنا في الطريق إلى حراء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
Quote: يا صديقي الشيوعي ( الدغيل ) النزق .. يا بركة .. سعيد بك .. و معتز كثيرا , و مفاخر .. ( عامل لسانك الكعب ده ) .. و أن تكون موجودا انت في هذا الزمان الشحيح , فتلك تحسب لزمن أنبتك شجرة تبلدي .. تُظِِل .. و تُثمر .. وتسقي . فيا سقيا لنا .. صداقتك ..
يا زول يا إنسان |
يا عماد عبدالله : شفت عشان مداخلتك اللذيذة التي غاظتني لمن إتكيفت تجاوزنا بيك الصف وفطينا صلاح عبدالله وأستاذ فضيلي جماع بكل صولاته وجولاته في اللغة وحسن التعبير وصدق المشاعر بل تجاوزنا بك البنات الوسيمات شادية ورندا وإشراقة وسلمى
تعرف يا عمدة أغرب حاجة نحن كنا طوال الوقت بجوار بعض بشوفك وبتشوفني لكن كل واحد متفادي الأخر حتى لايقع في الورطة الراهنة ورطة الحب الكبير
يعني ممكن تكون خارج المدارس المثلثة على وزن العاصمة الكانت الديم شرق واحد أو مدرسة الزبالة والتي عرفت بمدرسة حسن عبيد ، والديم شرق إتنين أو مدرسة المجلس والمجلس المعني هو المجلس البلدي الذي كان بيبني المدارس ويؤسس المشافي وينضف المدينة ، والديم شرق تلاتة وهي مجلسية برضو عرفت بإتحاد الختمية وللختمية وجود وسطوة في الديم مثلما للأنصار وبني يشوع وشهود أو يهود يهوة وإتحاد الختمية زاع صيتها بأسم ناظرها المربي الجليل الشيخ حسن أبوعركي أنا كنت في إتنين أنت كنت في كم ؟
ثم ألم تفطر عند عم هارون أو فاطمة بت حسن والدة جادالله وعكاشة رحمهم الله وسلطة الأسود بالشطة والليمون أو أبوظريفة وزيت السمسم السارح بالجنبات والفول المدنكل اي بيننا ملح وملاح منذ الأزل
ما أرخينا نفس الدمعة وتعفرت أيادينا بتراب دفنهم في حوش فاروق أعزاء زي النجوم ماصدقنا أبدآ ان يحيط بهم الموت فقد كانت الحياة تضج في دواخلهم الفسيحة حسن الفاضل والهادي على النعمان { الهادي دعاية } واحمد سليمان { خمارة } ورمضان زائد ، نغم إندس في القلب وإستعصى على الموت
راجع ليك يا عمدة ويحلك مني الحلا بله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
و نواصل يا عمدة:
ومعآ إستنشقنا نفس الغاز المسيل للدموع والمسبب للإختناق في مظاهرات الأحياء طوال الفترة المايوية الثانية منذ 73 ولغاية ماريل
كلو زول يلزم دايرتو قالها نقد عندما لاحظ حوامة الزملاء بين الدوائر ونحن حوامتنا كانت غير ، فقد كنا مستعليين بدائرتنا نتحاوم داخلها بين مراكز التسجيل بدافع الشفقة وللوقوف على الحال في كل المراكز للإطمئنان أكيد أنت جيت مركز تسجيل القنا ونحن مشينا مركز تسجيل الزهور
كتلنا نفس الحفلات اولاد ديم القنا و فرقة جاز الديم
ودخلنا النيلين والوطنية جنوب وغرب والبلو نايل والكلوزيوم وقاومنا تحرشات عصابة الكضمي
هل أحدثك عن شوقار و معلم نون
والراس برج الدلو بفعل رحيق البلح او بالأعشاب الطبية
ماشقيت فاروق وبلاع
وأنخت { جمالك } عند سفح الجبل الجبل الكائن في حديقة القرشي
أنخت جمالك دي أمسكه عندك للصباح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: أبو ساندرا)
|
أبو ساندرا وأخواتهاالحلوات. ماقاله المشاركون عنك جميل جدا. ولكنك أجمل بكثير. كم اعجبتني ردودك وتعقيباتك على المشاركين في هذا البوست، وخاصة منها كلامك الحميم مع عمده (عماد عبد الله).
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
العزيز الغالي / عثمان تراث أعتز برأيك وحبك جدآ ، دعمك المستمر لي مكان إعتزازي وتقديري
يا وسيم العبارة والمعنى والطلعة كلما أراك متداخلآ أو كاتبآ يزغرد قلبي بالفرحة وأعرف أن المنبر العام في طريقه لإستعادة أيامه البهية
أنت وعروسك الرائعة الجندرية ركائز وعي ومعرفة في المنبر العام ياريت تتحفونا بالروائع والكتابات النضيرة فمنكم نتعلم ونعرف
الخيط الذي بدأته مع العزيز عماد عبدالله إتفقنا أن نخصص له بوست منفصل عن هذا عايزين نمارس بعض الغوايات اللذيذة ونتكلم عن حكايات مدهشة في الديم خاصة وفي الخرطوم عامة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: أبو ساندرا)
|
يا أخو .. قلاب مواجع .. و مكنتك شالت .. تريد جرجرتنا إلى الإنبهال ..!!! طيب .. فقط لا تبهتني .. فأنا أصغر منك كثيرا .. يا ديناصور .. حتى أن أهلنا كانوا يحذروننا من مباراتك ..
طيب .. أصدِقك , .. لي مزاج بالتنكيت في خراب الذاكرة عن قبضة ألقٍ ما .. ( لماذا تُبقى الأشياء البعيدة لمعتها عليها .. و تخبو كلما اقتربنا من ساعتنا هذه ؟ .. ) . ما علينا .. ( بت أم مرضى ) .. يا الله يقرع جرس الفطور في الديم شرق واحد ( مدرسة الزبالة : و سميت كذلك لسورها المبني من الطين اللبن .. و مزبل , درس فيها و تخرج خيرة رجالات البلد و الديم على وجه التحديد , و كانت تثير الغيرة بنتائجها المبهرة و تفوق طلبتها , تثير الغيرة كانت في نفوس جاراتها الديم شرق اتنين و الختمية ) . المهم .. أقول كنا نتحلق السيدتين طالبين سندوتشات سلطة الأسود , وأحرف من يدلع سلطة الأسود البيضاء هي الحاجة ( بت أم مرضى ) .. الحاجة ( بت المنى ) كانت أيضا هناك , تفرش بضاعتها من سندوتشات الطعمية و الفول و سلطة الأسود الحمرا ذات الزيت الكثيف . يسيؤها إقبالنا على سلطة الأسود البيضاء دون سلطتها هي الحمراء . : هي يا يُمه حليل أبوي .. شن خبّر الحمير بأكل الجنزبير .. يللا يا ولاد , الشطة بالعجور , و الفطور عند ستات الفطور .. قادر الله . الشطة بالعجور .. الله الله .. عمك ( أب شعر ) كان قبالة دكان عبيد , يقتعد المكان تحت لمبة النور عند أول الشارع , بطاولة خشبية وضع عليها كورية ضخمة بها شطة الدكوة بالليمون , و أخري أكبر رصت فيها قطع التبش و العجور , ثم قدرة الفول أم بوخ طاقي , و على الأرض الترابية صندوق خشبي ( شاي كينيا ) فيه الرغيفات ( عيش شمشي ) لفت بعناية في كيس بلاستيكي , و رصة من أطباق ألمنيوم متفاوتة الحجم , و زجاجة بيبسي لزوم التكسير , و أوعية للطماطم المقطع صغيرا و الجبنة و البصل و الجرجير , أخرى أصغر للشمار و الملح و الشطة الحمراء , و زجاجة شيري أبو بنت فيها زيت السمسم . صوت عمك أب شعر - رحمه الله - الذي يماثل هيئته الحميمة الودود , بعراقي نظيف و طاقية حمراء و لحية صغيرة بيضاء تنتهي بها ابتسامته غامزا المارة في سلاطة محببة : علينا جاي .. فول أب شعر .. فول أب شعر البيكبر القعر ياااا . : هوي يا ولد , تعال ضوق السلطة دي , ما أخير لك أبوي ؟؟؟ تقول الحاجة ( بت المنى ) ذلك و هي تمزمز شفتيها , فتلمع شلوخها المطارق الجميلة على صفحة وجهها شديد السمرة , و تلمز من طرف الحاجة بت أم مرضى التي كانت سريعة مخارج الحروف , قمحية البشرة , و دودا و تجيد القفشات و الكلام الطاعم , ربما كنا حولها ناتف هكذا لأن فيها شيء من أمهاتنا القابعات خلف كانون الملاح و صاج الكسرة في البيوت , و الطمأنينة التي تتبع ذلك الإحساس بوجود شي من ريحة البيت قريب هنا - يحمي من ( أب زلومة ) و زمرته - . ( حكيت لأزهري أب زلومة ذلك حين لقيته مرة و قد شاب منا الشعر , ضحك كثيرا , ثم قال : كنتوا عاملين فيها حنانات يا فارات ) .. ما علينا .. رحم الله جاد الله ( كسكته في الطيارة ) .. كان ابن الحاجة بت أم مرضى .. و أتجنب كنت الحلاقة عنده لولا صداقته للوالد , كان ( كسكته في الطيارة ) حلاق الحلة .. مرآة متسخة كبيرة , و كرسى حديدي مكعوج و عال , منسوج بالبلاستيك الأخضر , و على الجدران قصاصات من صور وصور و صور , جرائد و مجلات و خطاريف مكتوبة ليس لها إسم و آيات قرآنية و مناظر طبيعية , ممثلات و لاعبي كرة و فرق رياضية و خيول , صور لمبارك زروق و أخرى للسيد علي الميرغني , سعاد حسني و عبدالحليم حافظ و جيمس دين و هند رستم و .. و .. ثم شريط جلدي مدلى لشحذ الموسى , و مثبت بمسمار على كتف الجدار الجالوص لباب الزنك أبوضلفتين بلونه الذي كان ( أخضر 66 ) ثم أحالته الشمس و ( فليع ) الأولاد إلى لوحة سريالية من ألوان الصدأ , مقصات ثلاث و صحن طلس به قليل ديتول و آخر به ماء و بروة صابونة غسيل . و على الجدار المعاكس اتكأت كنبة عجفاء . ذلك كل الدكانة . أتجنب الحلاقة عنده كنت لأنه كان ينصرف بكليته إلى الثرثرة مع الوالد الذي يجلس خارج الدكانة الجالوص الصغيرة , فرشها ( كسكتة في الطيارة ) برملة حمرا , و يرشها كل حين و آخر من ( جك ) بلاستيكي متسخ و متروم الحواف . يتحدث كان مع الحاضرين خارج الدكانة - و هم كثر - ولا ينتبه إلى رأسي المسكينة يقرمها هنا و يقرصها هناك , ولا أنطق بنت شفة و إلا .. فالوالد يراقب .. و يا ويل ( الولد الميت ده ) يليها ........... كثير الحديث كان ( كسكتة في الطيارة ) عن والدته الحاجة ( بت أم مرضى ) . لا يكاد يلقي بجملتين إلا ويحشر بعدهما : كسكتة في الطيارة يااا .. طيب .. هكذا كان و أمر جاد الله .. أقول .. تجلس المرأتان ( بت أم مرضى ) و ( بت المنى ) يمينا ويسارا بينهما الباب الوطيء ذو العتبات المتآكلات ( ليست أسمنتية ولا حجرية .. هي شي نبت من الأرض و يشبهها ) .. كنت أخشى ( أزهري أب زلومة ) .. فقد كان ضخما في أيامنا تلك مقارنة بأحجامنا المتهالكة , و كان هو من يتلذذ بشدنا من الأيدي و( أحمد يحى ) من الأرجل و ينزل علينا غضب الله من أستاذ ( محمد سليمان ) .. و مازلت أكره الرياضيات منذها . كنت أتنازل طوعا عن قرمة كبيرة من السندوتش – و أنا أحب سلطة الأسود البيضا - لأي عملاق منهم يلاوز لي .
سأعود إليك .. فعُد .. لعنة الله تغشى الكافرين .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
و نواصل التحية والرد ورد الجميل وأعتذر عن تجاوز الصف
صلاح عبدالله : أنت فنان من صوف رأسك ، عندما كان لك شعر ، حتى أخمص قدميك ولأنك فنان فإن حاستك في إلتقاط ناسك تتم بمقياس رسم دقيق وبميزان وعيار الذهب
وصلاح يا صحاب فنان متعدد المواهب صاحب صوت شجي يعرف كيف يختار اللحان العذبة من أمهات الاغاني ويمزج في إختياراته بين تراث الحقيبة التليد وبواكير الغناء الحديث من زمن أبوداؤود وعبدالدافع وعثمان حسين ومواكب للشباب وبينه والهادي الجبل وعمار السنوسي وشائج فن و صلاح عازف ماهر جدآ على العود ، تضاهي انامله المتقنة خير واشهر لاعبي الأوتار مثل ود اللمين وبرعي وبشير عباس ومنير شمة
وصلاح صاحب قلم رشيق يختار عبارته بعناية فائقة ، ولايقف عند جزالة اللغة بل ورجاحة الراي والفكرة
رجل مواقف ، ما أن تتلفت حتى ياتيك في تمام وقت الحاجة له حدد وجهته وقبلته نحو الديمقراطية ورايته يناضل من اجلها في المظاهرات والرصاص يلعلع في شارع القصر ، ومؤمن بحرية العمل النقابي فقاد إعتصام جامعة القاهرة الفرع الشهير من اجل الإتحاد
صلاح فاعل وناشط في الورش الفنية وفرق الكورال والمنتديات الثقافية
سوداني صميم شيمته الكرم والجود ، يخف عند الحاجة لسداد ثغر ويعف عند المغنم ولا يقف في صف نيل الجوائز وتقسيم الغنائم
كل الحب يا صلاح تعرفني منذ عهد قديم بل لايوجد في الدوحة من يعرفني قبلك سوى ود اخوي الفاتح مدني وتعرف ان الصغائر لا تشغلني فأطمئن يا صديقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
Quote: (أبوساندرا). ضحكة مدوية تعلن عن ذراعين مفتوحتين قدر مساحة بلد قارة إسمه السودان ، وقلب طفل يحمل من العالم أجمل نبضاته. من يزور الدوحة ولا يلتقي أبوساندرا فقد فاته أن يلتقي ملامح سودانية مشبعة بالأصالة تذرع شوارع الدوحة وتوزع الحب والطمأنينة بمقادير على القادمين إليها. |
استاذي / فضيلي جماع : شهادتك أنت بالذات يحق لي أن اضعها في برواز كبير واعلقها على الجدران في القبل الأربع
أصلآ تلبية دعوتنا وحضورك إلى منزلنا كان تعبير عن تواضع عظيم يشي عن عالم كبير او شيخ بلد وقور عركته التجارب والسنين تفضلت علينا بزيارتك وبتلفوناتك الطويلة من وراء الحدود تسأل وتستفسر عن حالنا والبنيات اللاتي شافن فيك عم جدير بالحب والإحترام
ومازلت تغدق علينا الفضل إثر الفضل و الحب والدليل ، المقتطف أعلاه
وصيتك لنا بأن نحوا الخلافات السياسية جانبآ وابقوا على الحب والإخاء وعضوا عليه بالنواجز في رقبتنا
أسعد الله أوقاتك وأبقاك زخرآ لنا
بس تاني لمن تجي الدوحة ماتباري لي أهلك اخر الليل وتهدر الفرص المستحيلة فقد كانت سهرتنا كما رحلة الكاشف بين طيات السحاب و أعلى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: أبو ساندرا)
|
يا عبدالرحمن
سلاماً أيها الصديق ..
أعجز عن الرد على كلماتك التي لا قِبَل لي بها ، ولم ولن أجد كلمات توازي أو تماثل ما كتبته عن شخصي الضعيف أعلاه ، سوى كلماتك التي كتبتها لي في مكان آخر .
Quote: تطوقني - دائمآ- بما أنا دونه وبمراحل تراني بعيون المحب وذكريات نضال مشترك |
لم ابالغ في ما ذكرته عنك ، هنا او هناك ، وهي حقائق مجردة ، أعرفها عنك ، ولا يعرفها الكثيرون . كن كما انت يا صديقي ، وكن دائماً بخير ..
صلاح عبدالله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
كتبت العزيزة شادية عبدالمنعم إلى عاكف مختار :
Quote: عسى تتمكن انت بصداقتك الجميلة مسح سحابات الحزن من سماواته فهو نبيل وشفيف حتى في حزنه
|
يا شادية قد فعل
ياريتك كنت معانا يوم الرحلة كان هناك طويل وجميل كأنه ملاك هبط علينا من السماوات
دخل خلسة وغادر بنفس الطريقة وبين اللحظتين سرت في الحاضرين نشوة غريبة فطفق كيكي يبرطم و ودرملية يرقص وصلاح شالتو الهاشمية
ده ملاك في إهاب إنسان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
Quote: وهذا هو أبو ساندرا رجل بقلب طفل وأيمان الرسل ونزاهة المتعففين يحب أصدقائه بعنف العواصف ولا يغضب من الجروح لكن يحزن والحزن قتال عسى تتمكن انت بصداقتك الجميلة مسح سحابات الحزن من سماواته فهو نبيل وشفيف حتى في حزنه
|
تمدحني شادية عبدالمنعم بلسان الصديقة وصدق الزميلة وقلب الشقيقة المحب
زرعت في مدينتنا الحب وطفقنا نلتقطه كما العصافير
بمشاعرها الندية وفرط ذكائها وحسها الرفيع مشت بين الناس بالمحبة والنوايا الحسنة والمساعي الحميدة لاطفت وجاملت وطبطبت و عند تمايز المواقف والصفوف وإحتدام الوغى نافحت و صادمت
أيامك معنا زودتنا بطاقة هائلة لمواجهة ومواصلة الحياة بأمل وتفاؤل وثغر باسم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
إشراقة حيمورة يا عروس السفائن كلما مرة أراك متجلية أسأل نفسي : من أين لهذه البنت كل هذا البهاء والصفاء من أين لها كل ذلك الوعي
وأجد الإجابة في البدايات عند ناس حيمورة الكملو الحلا والفهم والكرم ثم السجانة بكل ما إحتشد فيها من وعي وجمال وفن ونضال وتاريخ حافل
وبواكير النضال في فريع المحنة و
مواقف مجيدة حا نقولها موقف موقف
بس في الأول منتظرين الكرتونة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: أبو ساندرا)
|
لساندرا وأبوها وأمها التحابا كلها.. ولكن الأخريات من اخوات ساندرا يستحقن أيضاً ان نُكني ابوهن باسمائهن.. ونبدأً بماهيتاب.. سلام ابو ماهيتاب. ماهيتاب لك التحايا وعبرك موصولة لبقية العقد الفريد. ماهي..احبك واحب اخواتك وابوك وامك ذاتها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
عثمان تراث صديقي يا باهل المحبة كريم العطاء واهب العطايا بسخاء
حبك فاض علينا غمرنا حتى بتنا نلتمس { لحظة شهيق } أو { مثلما يلتمس الغرقى الضفافا }
ونحن غرقى محبتك يا أعز صديق
رفعك لهذا البوست واحدة من جمايلك العديدة علينا أتحت لي الفرصة لأواصل ما بدأته من ردود على التحايا الرائعة التي طوقني بها الأعزاء هنا أتمنى أن يعودوا ويطالعوها فهي قبل أن تكون دين مستحق رغبة تسكنني في التواصل معهم جميعهم لهم الحب الكبير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
Quote: .......التحية لأبي ساندرا ..... صمود .....مبادئ وقضية الوطن المكلوم.....التحية له كزوج وأب من زمن أتي ....... التحية لأبوساندرا الانسان..... كمال |
كمال عباس يدهشك برصانته موضوعي جدآ ، يترفع عن أي إحتدام أو تقاطع على أساس شخصي فشلت كل المحاولات لجره في درب مهاترات ،لتمسكه المبدئي بالموضوعية عنده قدرة عالية على التحليل والوصول إلى خلاصة صائبة مهموم بقضايا الوطن المصيرية لم تفلح سنوات المهجر الأمريكي في حرفه عن قضايا وطنه عبارته رصينة وواضحة مهما إختلفت معه لا تملك إلا أن تحترمه ديمقراطي حتى النخاع مستعد لبذل الروح من أجل صيانة حق الرأي ويقبل الرأي الأخر
تحياتي يا زول يا راقي يا زين وعبرك التحايا موصولة لصديق العمر البهي رؤوف جميل ورفيق ايام الدوحة المجيدة عاطف مكاوي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
رندا حاتم ، كتبت :
Quote:
ابو ساندرا ...
رجل تلتقيه لاول مرة ... ويعتريك احساس انك تعرفه منذ زمن
رجل ملئ برائحة الوطن ... ودواخله تحتوى الكل مثل ارض الوطن
رجل يحمل هم الوطن بحرارة خط الاستواء...
ابو ساندرا ...
لك منى التحية والود |
و رندا حاتم التي نناديها تحببآ ب راندوق وندين لها بالطاعة في المنشط والمكره بإعتبارها رئيستنا المكلفة بالأنشطة الإجتماعية لبورداب الدوحة تمتاز بقدرات تنظيمية عالية ومقدرة على التخطيط وإبتكار المبادرات كما إنها ذات حس إنساني رفيع كريمة ومضايفة وسباقة بيدها الممدودة بالعون والدعم وتعرف المواجبات وتعفر اقدامها وتهلك التوائر سعيآ في دروبها تجامل هنا ، تواجب هناك وتقبل على كل ذلك بحب ورغبة
وراندوق وطنية حقة ، مهمومة بقضايا الوطن إنسانة تفيض وعي وعذوبة مع إحبائها سهلة ووديعة ومريحة وعلى الأعداء سيف مسلط ولسان فصيح وموقف قوي ورزين وليس لها أعداء على المستوى الشخصي بتاتآ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: أبو ساندرا)
|
Quote: ابو ساندرا ... صدمة حضارية |
ابو ساندرا فعلا صدمة حضارية ومدهش قبل ايام عديدة تغالط بعض الاصحاب عن اغنية من الاغاني التي الفها محجوب شريف ووصل عجاج الغلاط سماء الدوحة.... فرنت التلفونات في دوائر عديدة تبحث عن الحقيقة ولم ياتي الخبر اليقين الا من دائرة ابوساندرا وجاء بالمعلومة الاكيدة مصحوبة بشهادة اضافية تؤرخ للاغنية موضوع النقاش..واكتشفنا ان ابو ساندرا قد كان حضورا في جلسة التلحين في القاهرة..... كل سنة والاسرة بخير وعافية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عبدالكريم الامين احمد)
|
الخرطـوم كانت ناقصة في زيارتي الأخيرة لها.. مافي لا صـوتك العالي ..ولا ضحكاتك.. ولا تعليقاتك الحلوة.. ولا تلفونك انت ورشيدة ودعوتكم لي في مطـعم السمك.. ولا تعالي أسة عندنا لقاء مع ناس الحركة..
لكن الأمل..نتقابل في الإجازة الجاية..
الوردة دي ليك..
والتانية للأخ عاكف كاتب البوست..
مني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
الجميل عاكف ازيك وكل عام وانت جميل
بالجد هبشتنا في مكان صعب
فهو وطن ملئ بالتناقض , لكنك تجد فيه المكان الذي يريحك وتعبث فيه كيفما اتفق معك القول.....
تجده وقحا بالحد الذي لا يوصف وجميلا بالشكل الذي تتمناه واكثر جماله فانه سريعا ما يعود الي رشده حينما يسترشد برشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيدته لها ابواب الجمال وله الخزي والعار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
Quote: الرائع / أبوساندرا
ذكرتك بالخير لشاعر الشعب محجوب شريف.كان تعليقه جملة قصيرة: - عبدالرحمن بركات ؟؟ دا راجل مدهش !
|
العزيز عاكف التحايا العطره وعيد سعيد ..
فعلا هذا الرجل مدهش بكل ماتحمل الكلمه من معانى ويكفى ماقاله الاستاذ محجوب شريف.. وهذه شهاده من رجل قامه فى حق شخص يستحقها ولو لا انه كذلك لما قال عنه ذلك..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
Quote: ثم التقيته اليوم الثاني مساء..عبدالرحمن بركات (أبوساندرا). ضحكة مدوية تعلن عن ذراعين مفتوحتين قدر مساحة بلد قارة إسمه السودان ، وقلب طفل يحمل من العالم أجمل نبضاته. .
من يزور الدوحة ولا يلتقي أبوساندرا فقد فاته أن يلتقي ملامح سودانية مشبعة بالأصالة تذرع شوارع الدوحة وتوزع الحب والطمأنينة بمقادير على القادمين إليها. |
صدق شاعرنا الكبير فضيلي جماع ولاقول بعده ،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: عاكف مختار)
|
Quote: يا جميل.... يا دوووووووب خشيت سودانيز اون لاين بعد شهور، وانا بتصفح وقعت عيني علي بوست اسمو (ابو ساندرا.....صدمة حضارية)... قريتو من الاول ولي الاخر... اجمل ما عجبني احساس انو الناس ديل عايزين يقولو انو انت قدر شنو عندهم وما قادرين.... بتحس في عباراتهم عكس لي جزء من العايزين يقولوهو، جزء من الحاسينو... جزء بس... ، عجبتني حاجات كتييييرة في البوست ده: (رجل بقامة شمس).... (ارض تنجب كل مائة سنة واحد مثلة) (خرج ليلا في اصعب الظروف ليكتب على الحائط تسقط مايو) (نبيل وشفيف حتى في حزنه) (أقول لمن يلجون هذا البوست: إخلعوا قبعاتكم على عادة أهل الغرب..ثم راقبوا أبوساندرا.. و تعلموا!) (زول أجدع من الزول ده و أكرم و أرجل .. انا ماشفت) (من يزور الدوحة ولا يلتقي أبوساندرا فقد فاته أن يلتقي ملامح سودانية مشبعة بالأصالة تذرع شوارع الدوحة وتوزع الحب والطمأنينة بمقادير على القادمين إليها.) انو برضو عجبتني (شاب من عجائز الديم) عارف... كل ما تحس انو الدنيا دي ما كويسهjust have a look to this post يللا عمنا....نشوفك.
|
بكري العزيز إسف جدآ لتأخري في نشر رسالتك أعلاه الواردة بالإيميل وللتأخير سببين : 1- تردد مني سببه الخجل من أبدو كشكارتها دلاكتها ، واليوم حسمت التردد لمصلحة الشفافية فليس من حقي حجب رسالتك صرف النظر عن رأيك 2- مشغوليات ومهام إنخرطت فيها طوال الست أسابيع المنصرمة
أنا معتز جدآ وممتن وكل ما أحس إنو الدنيا صارة لي وشيها ، حا ادخل هنا وأعدل مزاجي وأحكي ليها نكتة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ابو ساندرا ... صدمة حضارية (Re: أبو ساندرا)
|
العزيز أبو ساندرا لست ممن يجيدون مدح الأخرين. ولا أهتم لكثير من التفاصيل المادية، لكني أحسب أنه لا تفوتني كثير من التفاصيل الروحية(شايف كيف أجيد مدح نفسي) لا أذكر ماذا أكلت في بيتكم في ذلك الغداء، لكني أذكر أنني شعرت أنني في بيتي وبين أهلي.(شايف مانسيتكم من المديح برضو). وحتى أبين لك أن تلك الأيام محفورة في وجداني ها أنذا أستجيب لطلب وطلب الآخ بدر الدين الأمير بتغيير صورتي ( قصة محفورة في الوجدان دي أظن فيها شك، حقيقة تذكرتكم عندما ظهرت لي سفرة لقطر منتصف الشهر القادم بإذن الله وأردت أن يتكرر ذلك الغداء الذي زعمت أني لا أذكر مكوناته) شايف الشفافية البادية بين الأقواس أعلاه. تحيتي لك.
| |
|
|
|
|
|
|
|