دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
{ فوق عشان رشيدة } أو .. في فصامية التقدمي .
|
{ فوق عشان رشيدة } كتبها العزيز إبراهيم عدلان في بوستنا { أقروها صاح بدون أي تشديد وشد ومط} المسمى { خالتو إشراقة جات وجابت معاها الناموسيات } ولأن دعوة عطلان فيها تغول وإعتداء على حقي ووضعي التاريخي ، أفتح هذا البوست في سياق إعترافات ستتوالى كان أولها في بوست الناموسيات عن مروان المعشر أو عبدالمطلب الفحل وفقآ لتصحيح صديقي الصحفي الحريف هاشم كرار عندما إعترض قائلآ : إنتو قلبكم يوجعكم تمشوا الأردن ، يجيكم فشل كلوي تمشوا الاردن يجيكم فشل من اللذي منو تنادوا الاردني مروان { المعشر } مع إنو عندنا { ودالفحل } المهم قررنا فتح البوست الماثل في دحض الرفيق إبراهيم عدلان فيما يتعلق برفع الست رشيدة بت المغيرة فوق على حسابنا فالست حرمنا المصون لم يضار لها حق : - في القلب مازالت متحكرة بكل جلالها وتتمدد طول وعرض في كل الغرف - في البيت مازالت ملكتنا المتوجة الآمرة بالمعروف والناهية عن منكراتي - في الشارع تمشي الهوينا وأسبقها بخطوات تحاول ان تبطيء من خطواتي العجولة وأحاول حثها على المسير السريع وعندما تفشل هي وأفشل أنا ، أتوقف وأنتظرها ثم نشبك الأيادي ومعآ كفآ فوق كف و كتفآ حذا كتف في مشوار الحياة اليوماتي - وفي مسرح الحياة تلعب دورها بإتقان مع بعض الإخفاقات اليسيرة التي بالكاد أحتملها ، والعب دوري بحنكة مع بعض الإخفاقات الفادحة التي على الدوام تحتملها وواحدة بواحدة وأنا الجهول الأظلم - أضع نطفتي متعة وتشيلها حمل ومسئولية وعذابات فرادى وتومات أتعبن ضهرها حمال الأسية وعندما تضعهن كرهآ - وكنت حاضرآ إحدى الولدات عندما أقسمت تحت وطأة الإحساس بالذنب وانا أشاهد وجعها الهائل أن لا أحملها المسئولية مرة أخرى وأنكث وأنكص- وبعد ىلآم الحمل والوالدة تكابد إرهاق التربية والرعاية بعدما تركتها وحيدة كحصان محمود درويش في درب المطار. - في مرة كنت في مجلس في دارنا أتفاخر بديمقراطيتي وصيانتي لحقوق حليلتي إعترافآ بضرورة إعادة حقوق المرأة { المازالت ضائعة اليها ، وكان الحضور يستمعون بإعجاب وتقدير ، عاينت بسمة رفت في محياها الجميلة أعقبتها تمتمة لم أسمعها ، ولما الناس مشوا وإنفض السامر ذهب المحتال اللي هو حضرتنا يحقق مع الماجدة قائلآ :{ شايفك قبيل تتبسمي في سخرية وتمتمتي ، الكضاب أبو وشين وشض زاهي للعلاقات العامة ووش كالح في البيت } أجابت النبيلة : { لا والله حاشاني ، ماسخرت ولا تمتمت ، فقط دعوت أن يجعل الله ذلك التجمل حقيقة }
و حنواصل
الشلح
و التعرية
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: { فوق عشان رشيدة } أو .. في فصامية التقدمي . (Re: أبو ساندرا)
|
الإستاذة/عشةبت فاطنة : يا بت يا نجيبة ، في سطر ونص لخصتي وبعمق مارميت اليه ورغبت في توصيله للناس وأقولك سر: الأخوة السادة أبان شنبات عارفين بلاويهم وعارفين إلى أي مدى هم ظلمة ومستمتعين ومستغلين التفاسير الدينية المنحازة الظالمة المؤسسة للحريم ، بس مطلوب أن يعترفوا بأنهم أس الظلم الواقع على نصفنا الأخر الجميل وبعد الإعتراف عليهم الإعتذار معتز بوجودك هنا وبمشاعرك الطيبة نحونا ، رشيدة و أنا { شفتي كيف }
| |
|
|
|
|
|
|
Re: { فوق عشان رشيدة } أو .. في فصامية التقدمي . (Re: أبو ساندرا)
|
الجميلين رشيدة وأبو ساندرا وضيوفكم الجميلين زيكم عساكم طيبين حكى لي صديق من عطبرة عن واحد تقدمي وخطيب مفوَّه في حيهم فوجئ به في أوائل التسعينيات يقدم الدعوات بتاعة طهور صغيراته!!.. قام صديقي قال ليه: يا فلان تطهِّر بناتك!!.. طيب والكلام الكنت بتقولوا لينا داك!!. فرد الرجل: ياخي أنا في الآخر جعلي!!. فنحن كلنا في الآخر جعليين عشان كدا ما نتفولح في النظري وبعدين نجقلب في العملي.. زمان كنت بتخيل إنو الأحزاب التقدمية (خصوصاً الشيوعي) اهتمت بتثقيف كادرها على حساب توعيته لكن لاحقاً اكتشفت إنو المسألة أكبر من برامج الأحزاب، لأن الكادر يجيها وعمره كمطاشر سنة والجعلية في دمه أربعة صلايب. جعليتنا دي زي السكري!!.. مافي حل غير نتعايش معاها. واصل اندياحك.
| |
|
|
|
|
|
|
|