موقع الكاتبة - تجاه الجندرية

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 09:54 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الدراسات الجندرية
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-28-2006, 07:43 AM

mansur ali
<amansur ali
تاريخ التسجيل: 03-27-2004
مجموع المشاركات: 576

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
موقع الكاتبة - تجاه الجندرية

    سلامات يا جندرية
    أدناه حصيلة تصكعى نهاراً بالأسافير، أرجو أن تجدى فيه ما يفيد.
    منصور( وليس منتصر) !!
    ***
    العنوان الإلكترونى :
    http://www.alkatiba.com/index10.htm
    البيان الأول :

    دعوة إلى فضاء الأنوثة

    مغامرة المرأة في الكتابة

    مغامرة الكتابة في المرأة

    هذا المشروع هو الأول من نوعه في العالم العربي، لن يكون مجلة واجهات نسائية على غرار السائد والمروج له، بل هو منبر ثقافي ولد ليتجاوب مع الرغبة في حرية مقموعة. وسيكون محاولة جدّية، جاهدة نحو فضاء مفتوح للتجريب والابتكار. فالتعبير الصادر عن المرأة في عالمنا، والتعبير الذي يقصدها، محكومان بطغيان فكر مستبد مهيمن، أدى ويؤدي إلى تحجيم و "تحجيب" طاقات وإمكانات الكاتبات، والمبدعات في المجالات الأخرى، ولطالما استدرجهن إلى فخ الأداء الذكوري الطاغي.

    وفي غياب كلّي لمنبر أدبي حرّ يعني بإبداع المرأة، وبالكتابة المتمحورة حولها، تطمح "الكاتبة" أن تكون أرض اتصال وتواصل، وفضاءً يستقطب نساء يدفعن بالكتابة نحو طليعية الكشف المتحرر عن الذات، ونحو ذاتية غير مشروطة، وغير مقيدة، إلا بمقياس الجودة الفكرية والجرأة الجمالية. كما يستقبل كتاباً ومبدعين يتشوَّفون إلى هذه المغامرة، ويتحمسون لها.

    على هذه الخلفية تولدت فكرة "الكاتبة" مجلة ثقافية شهرية، تستقبل على صفحاتها الأقلام العربية الحرة، المهاجرة والمقيمة في الأوطان، لتكون منبراً يرصد مغامرة المرأة في الكتابة، ومغامرة الكتابة في المرأة، ويثير النقاش حول الأنوثة والمرأة، عبر مختلف القضايا الفكرية والجمالية المتصلة بالكتابة، والحرية، والاختلاف، والحقوق الفردية والاجتماعية، والتطور والحداثة، ونقد المجتمع الذكوري.

    I

    تهدِف "الكاتبة" أولاً إلى نشر كتابات أدبية وفكرية، وإطلاق سجالات مفتوحة تجمع الآراء المتباينة على قاعدة التسليم بمبدأ الحق في الاختلاف، وتتجاوب مع الرغبة في مقاومة واحدية التفكير في الكتابة والسوك.

    II

    تعني "الكاتبة" بتظهير صورة المرأة في الثقافة العربية، قديما وحديثا. وفي هذا السياق ستسلط الضوء على ما استُبعد وأقصي من مغامرات فكرية أولى نيِّرة في إطار الصراع بين الفكر الحر الوليد منذ نهايات القرن الماضي، وما كان له من مواقف متقدمة من قضية تحرر المرأة، والفكر المستبد المعادي لتحررها. ستنشر "الكاتبة" النص الأدبي بناء على قيمته المستقلة، وفي معزل عن شهرة، أو مكانة كاتبته "أو كاتبه" وستَجهد لكي تتحول إلى منبر للمبدعات العربيات، من دون تطويقهن بـ "قضايا المرأة" وبالتالي تحجيمهن وإخضاعهن لسلطة النموذج السائد، كما هي الحال راهناً في الصحافة والنشر عبر العالم العربي.

    III

    من شأن "الكاتبة" العناية بالأقلام الجديدة الشابة، وما يصدر عنها من تعبير شخصي، شعراً كان أم قصّة أم نقداً، أو ما يقع خارج هذه الأجناس والتصنيفات من كتابة تبحث وتجرّب باقتدار. وستشرك المجلة في ملفّاتها، التي ستعلن عنها دورياً، هذه الأقلام، لأنها تتطلّع إلى نقد الراهن بوعي وحساسية جديدين، وبالتالي تجديد دم الكتابة.

    IV

    تشمل اهتمامات "الكاتبة" القراءات النقدية ومراجعات الكتب والرصد المستمر لاتجاهات الأدب والفكر والفن في العربية، وكذلك في لغات أخرى، وضمناً ما يصدر عن الحركات النسوية.

    V

    تنطلق "الكاتبة" من أن الثقافة نتاج يحققه التراكم لا القطع، وأن الأبهى فيها يتخلّق من كسور حادّة مع السائد، وأن انهدام الجدران في العالم يحتّم على الثقافة العربية أن تكون ثقافة عالمية، قادرة على مخاطبة الآخر، من حيث هي قادرة على إعادة النظر بالذات الثقافية لتحريرها بالمعنيين السايكولوجي والفكري.

    VI

    و"الكاتبة" مجلة حرّة، تستمدُّ قوّتها من استقلالية مشروعها عن المشروعات التي ترعاها الأنظمة، والمؤسسات التابعة لها، استقلالية تامة. ومن هذا الموقع، تدعو المجلة الكاتبات والكتاب في أقطار العالم العربي إلى الكتابة إليها بجرأة، والالتفاف من حولها، وتقديم دعمهم الكامل لمشروعها التنويري.

    نريد لهذه المغامرة أن تشكل مفرق طرقٍ جديداً في الثقافة العربية، يصوغ تطلّعه في إطار الجدل والحوار بين الأفكار المختلفة.

    إن مجرّد ولادة هذه المجلة، ومحاولتها استئناف مشروع نقدي وجمالي يندرج في تراث عربي تنويري طويل الأمد، لم تتوقّف محاولات تهميشه، هو حدثٌ يلبي حاجة حضارية ملحّة، في مواجهة زمن مزدوج البشاعة، لا يُقترح فيه من بديل عن الاستبداد المهيمن على حياتنا سوى فكر القطيعة مع العصر والمستقبل.

    إن نزع صفة الإغراب المهمِّش عن الأنوثة وتعبيرها، واستعادتها من الهوامش التي أقصيتْ إليها عبر الأزمنة العربية المتقادمة والمستحدثة، لتكون في القلب من حركة الفعل في الثقافة والحياة، يقتضي من الثقافة العربية التخلص من عادت ذهنية ولغوية واجتماعية جمّة تجعل من الأنوثة وتجلّياتها خارجاً. وهذا المنبر الثقافي الجديد بمثابة دعوة مفتوحة للسجال في ذلك.

    الكاتبة
                  

01-28-2006, 09:40 AM

Ishraga Mustafa
<aIshraga Mustafa
تاريخ التسجيل: 09-05-2002
مجموع المشاركات: 11885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: موقع الكاتبة - تجاه الجندرية (Re: mansur ali)

    شكرا يامنصور على هذه الفضاءات الرحبة

    والى ان تصل الجندرية لك التجلة
                  

01-28-2006, 10:05 AM

Ishraga Mustafa
<aIshraga Mustafa
تاريخ التسجيل: 09-05-2002
مجموع المشاركات: 11885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: موقع الكاتبة - تجاه الجندرية (Re: Ishraga Mustafa)

    أمانى شوفى فوزية أبوخالد وقضاء الهزيمة الذى أهدتنا له

    شكرا تانى يامنصور على هذا اللنك




    Quote: فوزية أبو خالد

    بهاء الهزيمة

    فيما تدق الساعة الثانية عشرة.. الثالثة
    عشرة.. السابعة عشرة..
    دقة.. دقة.. دقة..
    يدق الوقت كبرد يسّاقط على عظام
    جمجمتي....
    فيما يسكن الحليل إلى الحليل وتنسلّ الجنيات،
    والعشاق يستمطرون السماء شعراً يشفع
    للشقاوات البريئة
    فيما يبدأ الأطفال يأكلون أرزاً بحليب مع
    الملائكة و... يتراشقون بالضحكات
    والأناشيد
    فيما يتنفس الصبح في حياء النجوم وحناجر
    العصافير
    تنعتق مخلوقات من المجرة....
    وتصطدم أخرى بجدران الجسد
    .... أجرجر جسدي عضواً عضوا.. رمقا
    رمقا.. وكأنني أنفخ أمامي منحوتة رماد أو
    أهرب في سلةٍ رثّةٍ حصاداً فرفطةُ إعصار.
    مجهدة، محلولة الشعر، خشنة اليدين، مغبرة
    الأهداب، مهدلة الرئة، مهدود الحيل
    أذهب إايه.
    ويا للمفاجأة السديمية.... لا أجده.
    أين ذهب؟
    أفتش تحت الوسادة..
    وفي طيات الكتب، وفي حشوة القطن.
    تحت أجفاني وهالاتها الزرقاء
    في زوايا الحجرة، في حشرجة صراصير الليل
    وهسهسة الأثاث.
    إنه ليس هنا
    هل أذهب إليه فلا يجيء
    أم تخالفت الطرق بنا كأشقياء الآخرة
    أين أنت أيها النوم لأدفن فيك عيوبي ومثالبي
    وعقدي أين.
    أناديك.. أناجيك
    أمد إليك ذراعي المترعة بالرعب كدربٍ موحشةٍ
    تتوق لعابر سبيل أو رفة جناح
    أين أنت أيها السلطان الجانر، أيتها المنية
    العادلة.
    أحتاج إلى جورك الفتان،
    أرتجي جبروتك الرحيم، أستسلم لسلطانك
    وعنفك، و.. و...
    وكوابيسك بسكينة ورجاء..
    كشعوب كسر شكوتها طاغية نرجسي
    امنحني لحظةً واحدة لأعيد تنظيم هذه الأعضاء في
    وظائفها. لحظة واحدة لأدخل هذه الأحلام
    الجموحة في مخابئها وغرفها السوداء.
    كل استجداءاتي تذهب أدراج الرياح.
    لا تجدي توسلاتي في استرحام هذا الجبروت
    الماكر المتكبر الذي ينظر إلى جسدي في معتقله
    الصغير بعينٍ من زجاج، ويقهقه في الظلام بفجور
    واستفراد.
    كلما أوغلت في الاستعطاف أوغل في المراوغة،
    وكأنني عدوى أو وباء أو شعوب عزلاء
    وأوطان مهزومة.
    أعترف بضعفي لقوته، وبمهانتي لعزته،
    وباستباحتي لمنعته.. ولا من مجيب.
    أقاوم رأئحة الياس بعذابات الرجاء
    أتمرغ في الفراش كحية تمرغ روغنها والتواءاتها
    اللينة، في حضرة ساحر يسوق عليها المزامير
    والأدعية.
    ارتجيي أن يجئ الجائر بتيجانه ونجومه وجدارته
    لينجيني من شرور نفسي الأمارة بالسؤ!
    لا أملك في تشكيل بهاء الكمين إلا أن أتقرفص في
    العتمة، بينما أشباحه وهوامه تركض حولي، تهم بي
    حينا، تتجاهل وجودي حينا، وتخفيني بذنوبي في
    معظم الأحيان.
    كشحاذٍ
    يخرج غلّة مذلات استعطائه آخر النهار، ويبدأ
    ينبش الديدان والحثالات والقطع المعدنية المثقوبة.
    اللبان الذكر، الأمواس المستعملة، ونظرات الشفقة
    والشماتة تحزّ رقبته كلما عض لقمة.
    أضع جمجمتي في حجري حتى أسمع اصطكاك
    صابونة الركبة بصابونة الركبة، وابدأ إحصاء
    القروح.
    تخرج من يدي حنشان صغيرة ملونة بألوان مرحة
    بطول إصبعي الشاهد.
    نحلات مغموسة إبرها بلقاح الزهر ودمع العواقر.
    أيائل معقوفة الحوافر ملساء القرون.
    أثل مشدوخ بخضرةٍ وشمية.
    زرافات بدون أعناق.. بحار بلا أمواج.
    أشخاص كورقة اللعب برأس من فوق ورأس من
    الأسفل.
    أوطان بغير شعوب، شعوب بغير ناس، قلاع من
    طين وتبن مطلية بتبر ومطعمة بياقوت وقوت.
    أحاذر هيبة الخيبات... كسر الذكريات، ثمالة
    المرارة، ترف الندم..
    كم ذراع لويتها
    وكم ذراع لوت عامودي الفقري حتى عصرت
    جهازي العصبي وأخرجت لبن أمي من كاحلي.
    كم أفٍ كتمتها فالتفت حول رقبتي بحنان خانوق،
    ورقّة مشنقة، حتى إذا جحظت عيناي وتدلت على
    محجريَّ كثمر الأدغال، كان ذلك شكلاً من
    أشكال الوقاحة السحرية.
    أتحاشى شظايا وجهي في مسحوق زجاج المرايا
    على الأرصفة وفي المخادع والخازن...
    أخبئ خجلي من الطعنات التي ابتلعها يومياً بخفّة
    حاوٍ، وحزن مهرّج، وفخار لاعب كرة.
    أتلصص خلسةً على الخلاص الشخصي من شقوق
    أصابعي كما يرقب مرعوب.. متواطئ وفضولي
    وقوع جريمة.
    أذهب لسلطات النوم وأستجديها أن ترحمني من
    زمهرير الجحيم وتدخلني في ملكوته وتعدّني من
    رعاياه المطيعين.
    أنعس حتى تسقط قامتي على درج عروشه
    المتعددة، وتتدحرج أمام الحراس
    يقلبونني كومة أو جثة ذات اليمين وذات الشمال،
    يعطون الإشارة بمقدم سلطان النوم
    بهيا مزهوا موقنا انني انهزمت من الجهات السبع
    وما عليه
    إلا أن يغسل قدميه في ماء وجهي
    ويتقدم
    دون مقاومةٍ تذكر.

    شاعرة من السعودية




    http://www.alkatiba.com/articles/article1111.htm

    (عدل بواسطة Ishraga Mustafa on 01-28-2006, 10:06 AM)

                  

01-28-2006, 11:12 AM

mansur ali
<amansur ali
تاريخ التسجيل: 03-27-2004
مجموع المشاركات: 576

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: موقع الكاتبة - تجاه الجندرية (Re: Ishraga Mustafa)

    سلامات أستاذة إشراقة
    موقع الكاتبة موقع متميز، وهو جدير بالمتابعة، أرجو صادقاً أن أقرأ مساهماتكِ الإبداعية على صفحاته.

    ومانزال فى إنتظار الجندرية ، الباحثة الجادة التى تعلمنا منها الكثير من خلال سودانيز أونلاين.
                  

01-29-2006, 11:48 AM

mansur ali
<amansur ali
تاريخ التسجيل: 03-27-2004
مجموع المشاركات: 576

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: موقع الكاتبة - تجاه الجندرية (Re: mansur ali)

    تلويحات أخيرة فى إنتظار جندرية
                  

04-07-2006, 01:50 AM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: موقع الكاتبة - تجاه الجندرية (Re: mansur ali)

    منصور علي
    كيف اشكرك على الكنز والكلام الطيب

    يا سيدي ، وصلتني هذه الهبة العظيمة في وقتها
    ولكن وقتها لم اكن استطيع حك رأسي
    وتيقنت من انك تقدر تماماً (زنقة الكلب ) التي كنت فيها
    وقلت في سري اكيد شكري واصل
    اضفت الموقع للمفضليات عندي ، وصرت ادخله كل دخلت الى النت
    جزاءك الله الف خير
                  

04-07-2006, 02:37 PM

mansur ali
<amansur ali
تاريخ التسجيل: 03-27-2004
مجموع المشاركات: 576

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: موقع الكاتبة - تجاه الجندرية (Re: الجندرية)

    آهلين الجندرية
    لابأس ياالجندرية ،أكيد مُقدِّر للظروف.
    الغريبة قبل يومين صديقنا المشاء حرضنى للقراءة كتاب يتعلق بالـ" displacment
    فى زمن مابعد- الحداثة.
    أتصور بأننا أحياننا بنتعرض لفترات من الـ " displacment ( للأسف لأعرف ترجمة دقيفة لهذه العبارة - ربما الغياب أو الإزاحة القسرية

    وشكرا
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de