|
مابين رزالة الكيزان .... و منطق الكلب االمسعور.... و الجربان ...
|
عندما زار دكتاتور ليبيا السودان فى عيد انقلاب ( الجبهة الإسلامية الأول ) عام ١٩٩٠ ، تحدث ذلك ( العقيد ) العجيب كلاما عجبا !! لم يستسغه و لكن ( لاكه ) و مضغه على مضض جهابذة الفكر الأصولى الأخوانى الكيزانى الدكتاتورى العسكرى الإنقلابى بما فيهم السجين و الطليق حاليا شيخ حسن !!! كان ذلك قبل ( علقة ) هاشم بدرالدين و ( عضة ) فار نافع و البشير و على عثمان ... و صف عقيد ليبيا جماعات الإسلام السياسى بالزنادقة و الفئران و الكلاب المسعورة و كان ذلك فى ساحة سجن كوبر الذى حطمه الكيزان فى تلك المناسبة ارضاءا لطموحات ذلك العقيد القذافى و حلمه بامبرطورية العظمة التى تمجده هو الواحد الأحد منقذ البشرية و ملهمها نحو الإنعتاق !!!!!! كان هنالك مهدى ابراهيم و محمد الأمين خليفه و السنوسى و على الحاج و المحبوب عبدالسلام و نافع على نافع و محمد الحسن الأمين و ياسن عمر و عمر البشير و نائبه الزبير هتفوا كلهم بحياة العقيد و بميلاد المشروع الحضارى ...و فكر الإنسانية .. لينشد فيهم فراج الطيب ... فكانت رزالة الكيزان و فرض ديكتاتوريتهم و وصايتهم على السودان ... و ما تزال المعركة مستمره .............................. و للحديث بقيه ...... عبدالماجد
|
|
|
|
|
|