كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: ريتا والبندقية .. لعثمان محمد صالح وآخرون في جماله (Re: Osman M Salih)
|
أضع القلم هـنا موقـناً يا أخي هوبفـل بأنك ستنافح عن حقـك في إختيار ما تعتقـده صواباً وصراطاً في العقيدة الفكر حتى لو حُـكم عليك بالعزلة
أودعك وفي البال وصفـك المانحني أكثر مما أستحق . حدث هذا قبل عام تقـريباً في مقارنة أتقاصر عـنها ب إدريس جماع ليت لي يا هوبفـل قبساً من ضياء آدميته التي ساقـته إلى ذهـول مجيد ليت لي ذهوله المحب للعالم وهو يصبغ جلبابه الشعري ببقايا إدام غداء ليهبّ مرحباً من دون جالسين بزوار البيت ليت لي قـريحته القادرة على نحت الشعر في الأجواف المبتلة لرملة شط النيل ليت لي ولكن هيهات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ريتا والبندقية .. لعثمان محمد صالح وآخرون في جماله (Re: HOPEFUL)
|
ريتا والبندقية محمود درويش
بين ريتا وعيوني...بندقية
والذي يعرف ريتا، ينحني
ويصلي
لإله في العيون العسلية!
...وأنا قبَّلت ريتا
عندما كانت صغيرة
وأنا أذكر كيف التصقت
بي، وغطت ساعدي أحلى ضفيرة
وأنا أذكر ريتا
مثلما يذكر عصفورٌ غديره
آه... ريتا
بينما مليون عصفور وصورة
ومواعيد كثيرة
أطلقت ناراً عليها...بندقية
اسم ريتا كان عيداً في فمي
جسم ريتا كان عرساً في دمي
وأنا ضعت بريتا...سنتين
وهي نامت فوق زندي سنتين
وتعاهدنا على أجمل كأس، واحترقنا
في نبيذ الشفتين
وولدنا مرتين!
آه... ريتا
أي شيء ردَّ عن عينيك عينيَّ
سوى إغفاء تين
وغيوم عسلية
قبل هذي البندقية!
كان يا ما كان
يا صمت العشيَّة
قمري هاجر في الصبح بعيداً
في العيون العسلية
والمدينة
كنست كل المغنين، وريتا
بين ريتا وعيوني... بندقية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ريتا والبندقية .. لعثمان محمد صالح وآخرون في جماله (Re: ودقاسم)
|
Thanks to the hree of you for bringing wonderful memories of Cairo in 1972 when I first listened to this wonderful poem by the Sudanese revolutionary singer Moatasim Alazerig
or was it another poem? I know Moatasim has sung this one and another one called Hidei
regards Mohamed Elgadi
| |
|
|
|
|
|
|
|