|
|
 في فقه النساء ...
|
جاءت معذبتي فى غيهب الغسق
كأنها الكوكب الدري فى الافق
فقلت نورتني يا خير زائرة
اما خشيتي من الحراس في الطرق
فزاورتني ودمع العين يسبقها
من يركب البحر لا يخشى من الغرق
برغم ان الابيات هي فى فقه التصوف ولكن دعوني ادلل بذلك التشبيه الرقيق الذي يحمل انثى من البعيد لترى عينا حبيبها ، رغم الحراس ورغم الليل ورغم الصعاب ، هذه الانثى التي ندرت كتحقق الامنيات ، والتي تساقطت كاوراق الشتاء من بيننا ، انثى نعشقها فقط كلحن ولد فى ليلة حزينة يأتيك صدفة ما بين مصدق ومنكر انك بلغت من التنبؤ ما يتعدى كل المعرفة والتصور فى عمرك ، انثى لها ملامح ذاتك المفتون بها دوما ..
لكن السؤال لماذا الانثى لم تعد هى الانثى ...؟ .. لماذا نجح الزمان فى تغيير كل ملامح حياتنا حتى احلى حالة خصوصية فى العمر وغيرت نقائها وابتسامتها ونفاصيلها ولوعتها اصبحت كجمود الامسيات بلا ضوء قمر . لهفة ان ننتمي اليها ، وتحقق لنا الاقدار من السعادة ربع ما يعيشه الاخرون.
اصدقائي البورداب كان هذا مدخل .. للنقاش
ولكن اين ذهبت الانثى المرأة والمرآة معا ...؟ اين الفتاة الحيية واين الام الحنون واين الاخت العفيفة واين العاشقة التي هي ملكة زمانها وسيدة احبتها ...
من الذي قلب عالمهن وجعل الاخر يتخبط في ظلامهن ...؟
ملاذ
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في فقه النساء ... (Re: Eng. Mohammed al sayed)
|
الفضلى ملاذ
اين ذهبت الانثى
في بوست سابق لك تحسرت على الاوضاع في جمامعة الخرطرم بفعل الزمن لقد تغير الزمان فتغبر الانسان لم تعد المراة انثى ولم الذكر رجلا اندفعنا نحو الدنياحتى اصبحت المديات هي الموجه وهي القايد فشكلت حياتنا طبقا لذلك فلم يبقى احد في مكانه
اذا اعترفت انثى بذهاب انوثة المراة فالسؤال هو كيف تعود المراة اثنى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في فقه النساء ... (Re: ملاذ حسين خوجلي)
|
هي ارتحلت حينما فقدت أمان المساءات الحنينة.. حينما أودعوها بعضاً من شكايات الأجساد.. واسترزقوا منها بما جادت به وهي تحب.. وتعطي بلا توقف..
ارتحلت.. حينما لم تجد أخاها صديقاً لها.. وحينما طال غياب والدها بحثاً عما يسد بها رمقها هي واخوتها..
ارتحلت .. حينما صار الحنان رجعية.. والعاطفة النبيلة اضحت (دقة قديمة).. والمبادئ امست (عوارة) ولم يبق سوى تلك المظاهر الخلابة التي تخفي ما بداخلنا
ارتحلت وهي لا تجد القدوة الحسنة الا عبر (نانسي وهيفاء.. وبريتني) وقمة الاحاسيس التي تُحس في هذا الزمن (أجمل احساس في الكون) ومداعبات أليسا
سأعود
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في فقه النساء ... (Re: nashaat elemam)
|
هذا الشبل مــن ذاك الاسد0 التحية عبـــرك لللاستاذ حسين خوجلي ونسأل عن ايقاع أيامــه ؟[00000
انها ثقافة دعاة تحرر المرأة وأحد أفرازات العولمة السالبة التي تعمل علي طمس الموروثات الجميلة وجعل المرأة التي كرمها الاسلام مجـــرد عرض ومسخا مشوها 0 والموضوع ذوشجون ولي عودة0
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: في فقه النساء ... (Re: لؤى)
|
نشأت الامام
Quote: حينما صار الحنان رجعية.. والعاطفة النبيلة اضحت (دقة قديمة).. والمبادئ امست (عوارة) ولم يبق سوى تلك المظاهر الخلابة التي تخفي ما بداخلنا
ارتحلت وهي لا تجد القدوة الحسنة الا عبر (نانسي وهيفاء.. وبريتني) |
صراحة ووضوح شديدين
لكن سؤال
بنسبة كم ساهم الرجل في هذه (الدقة القديمة)
(والعوارة)
و(القدوة الحسنة)
أحسب انهافوق ال50%
ليس لوماً
ولكنها الحسرة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في فقه النساء ... (Re: ملاذ حسين خوجلي)
|
إنتي!!!!!!!!!!!!!!!!
Quote: عزيزتي ملاذ
ذهبت الانثى حينما حَسِبَتْ أن بعض صفات الرجال تمنحها القوة
ففدت اهم خواصها
واصبحت كائناً
يحتاح ان يعود الى فطرته التى هي سر قوته
وجماله
وحكمة الله
هي التي تلطف الوجود
وتمنحه الرحمة
والسكينة
والجمال
نريد ان نكون كما نحن
|
صنفرة :
أحييييييييييييييييييييييي أنا منك !!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في فقه النساء ... (Re: ملاذ حسين خوجلي)
|
| Quote: ولكن اين ذهبت الانثى المرأة والمرآة معا |
ذهبت يا عزيزتي متوارية من هذا الزمن ألأغبر ........ولكنها آتية لا محال ...
أتية من محيا الفكر الثاقب .... أتية بعد أن أتمت تشييع كل مخافات الماضي الاليم ال مثواه الاخير ...أتية وهي حبلى بأنثى أخرى تفوقها قوى ... آتية ولسان حالها يقول ... أنا مريم ألأخرى .......
ويا أسفي .... ما زال بعضا منا لها بالمرصاد .....
آتية كالقلب النابض .....
أتية لتكون ملاذ الكثيرين من قبح هذا الزمن ....
هل سيطول الانتظار يا ترى ... ?
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في فقه النساء ... (Re: Ahmed Abdallah)
|
العزيز أحمد عبد الله
Quote: ذهبت يا عزيزتي متوارية من هذا الزمن ألأغبر ........ولكنها آتية لا محال ...
أتية من محيا الفكر الثاقب .... أتية بعد أن أتمت تشييع كل مخافات الماضي الاليم ال مثواه الاخير ...أتية وهي حبلى بأنثى أخرى تفوقها قوى ... آتية ولسان حالها يقول ... أنا مريم ألأخرى .......
ويا أسفي .... ما زال بعضا منا لها بالمرصاد .....
آتية كالقلب النابض .....
أتية لتكون ملاذ الكثيرين من قبح هذا الزمن .... |
المرأة آتية
انثى كما خلقهاالله بفطرتها
وبضعفها الذي هو سر قوتها
وبدينها الذي يحفظها ويحفظ حقها
ويمنحها القوة
والطاقة
والصفاء
والجمال
والحنان
احلامها
بيت سعيد
وزوج يخاف الله
ويحفظ كرامتها
ولا يمس حريتها التي وهبها لها الله
كأب يعطيها حق التمتع باختيار الزوح
وكزوج في حق المشاركة الكاملة في الرأي
والقرار.
زوج يحبها ويمنحها حق الدلال اللامحدود
وتمنحه الأمان.
كما كان المصطفى صلى الله عليه وسلم يفعل مع السيدة عائشة
حينما كانت تلعب مع صويحباتها وينسحبن حين حضوره فيردهن ليكملن اللعب.
وحينما تتدلل السيدة عائشة رض الله عنها وهي تعلم أنه يحبها , ولكنها تحب ان تسمع ذلك كل مرة فتسأله كيف هو حبي عندك يارسول الله فيقول لها كعقدة الحبل , يعني قوي,
فتنفرج اساريرها بتكراره لما تعلم سلفاً, هكذا نحن وهكذا فطرتنا. لا نخجل منها, أو نداريها بل نعتز بها.
وحكايتها ايضاً السيدة عائشة رضي الله عنها عندما قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم اني لاعلم إذا كنت عليّ راضيةً واذا كنت علي غضبي, فقالت له كيف تعرف , قال لها ان كنت علي غضبي تقولين لا ورب ابراهيم وانت كنت عني راضية تقولين لا ورب محمد, فقالت السيده عائشة: اجل والله يارسول الله! ما أهجر الا اسمك.*
ما أدفأ هذا الحوار الذي يعلمنا الكثير والكثير...
ولي في سيرته من حب الاب لإبنته ما يريح النفس.
________________________
* عن عائشة رضى الله عنها. قالت قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم" اني لاعلم إذا كنت علي
عني راضية وإذا كنت عليَّ غضبى," فقلتُ من أين تعرف ذلك؟ فقال إذا كنت عني راضيةً, فإنك تقولين لا ورب محمدٍ, وإذا كنت عليَّ غضبى, قلتِ: لا ورب إبراهيم: قالتْ قلتُ أجل والله يارسول الله! ماأهجرُ إلا إسمكَ. متفق عليه.
(عدل بواسطة القلب النابض on 11-16-2005, 07:00 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في فقه النساء ... (Re: القلب النابض)
|
ماديات الحياة ومطالبها في هذا الزمن ألقت على عاتق المرأة مسؤليات زيادة على مسؤلياتها داخل بيتها....فالمال هولغة هذا العصر..والرجل لا يستطيع وحده أن يوفر كل احتياجات أسرته...كذللك افتقاد شباب هذا الزمن للرومانسية والرقة في تعاملهم مع المرأة بصفة عامة سواء كانت أم أو أخت أو زوجة أو حبيبة...فهو يرى أن هذا ينقص من رجولته وقوته
كل هذا جعل المرأة تنسى أنوثتها وتلغيها
اليكم هذا الكلام وجدته في احدى المواقع أحسست أنه بعبر عن ما أردت قوله في الكلام الفوق
عفواً جدَّاتنا الفاُضلات..
لقـد ولدنـا في زمـان مخـتلف..
فـوجدنـا "الحيـطــه" فيـه
أفـضل من ظـل الكـثير من الرجـال
كانـت النسـاء في المـاضي يقـلن
(ظـل راجـل ولا ظـل حيـطــه)
لأن ظـل الرجـل في ذلك الـزمان كان..
حبـــاً
واحـترامـــاً
وواحــة أمـــان
تـستـظل بـها المــرأة
كان الـرجـل في ذلك الـزمـان
وطنــاً .. وانتمــاءً .. واحتــواءً ..
فماذا عسـانا نقـول الآن؟
وما مساحة الظِّل المتبقية من الرجل في هذا الزمان؟
وهـل مـازال الرجـل
ذلك الظـل الذي يُـظللنـا بالرأفـة والرحمـة والإنسانيـة؟
ذلك الظـل الـذي نسـتظل به من شـمـس الأيـام
ونبحـث عنـه عنـد اشتـداد واشتـعال جـمر العـمر؟
ماذا عسانا أن نقول الآن؟
فــي زمـــن...
وجـدت فيه المـرأة نفسهـا بـلا ظل تستظـل بـه
برغـم وجـود الرجـل في حيـاتـها
فتنـازلت عن رقتـها وخلعـت رداء الأُنوثـة مجـبرة
واتقـنت دور الرجـل بجـدارة..
وأصبـحت مع مـرور الوقـت لا تعـلم إنْ كانـت...
أُمّــــاً.. أم.. أبــــاً
أخـــاً.. أم.. أُختـــاً
ذكـــراً.. أم.. أُنـثـــى
رجـلاً.. أم.. امـرأة
فالمـرأة أصـبحـت تـعمـل خـارج البـيت..
والمـرأة تـعمـل داخـل البــيت..
والمـرأة تـتكفَّـل بمصـاريف الأبنـاء..
والمـرأة تـتكفَّـل باحتيـاجات المـنزل..
والمـرأة تـدفع فـواتـير الهـاتـف..
والمـرأة تـدفع للخـادمـة..
والمـرأة تـدفع للسـائق..
والمـرأة تـدخل الجـمعيات التـعاونيـة..
فإن كانـت تقـوم بـكل هـذه الأدوار
فماذا تبـقَّى من المـرأة.. لنفسـها؟
وماذا تبـقَّى من الرجـل.. للـمرأة؟
لقد تحـوّلنـا مع مـرور الوقـت إلى رجـال
وأصبـحت حاجتنـا إلى "الحـيطــه " تـزداد..
فالمـرأة المـتـزوجة في حـاجة إلى "حيـطــه"
تســتند عليـها من عنـاء العمـل
وعنـاء الأطفـال
وعنـاء الرجـل
وعنـاء حيـاة زوجيـة حوّلتـها إلى...
نصف امرأة .. ونصف رجل
والمـرأة غـير المـتزوجة
في حاجـة إلى "حيطـة"
تسـتند عليـها من عنـاء الـوقت
وتستمـتـع بظلّـها
بعد أن سرقـها الـوقت من كل شـيء
حـتى نفسـهـا
فتعـاستها لا تقـلُّ عن تعاسـة المـرأة المـتزوجة
مـع فـارق بســيط بينـهمــا
أن الأُولى تمارس دور الرجل في بيت زوجها
والثانية تمارس الدور ذاته في بيت والدها
والطفـل الصغـير في حاجـة إلى "حيـطـــه"
يلـوِّنـها برسـومـه الطفـولية
ويكـتب عليـها أحـلامه
ويـرسـم عليـها وجـه فتــاة أحـلامه
امــرأة قــويـة كـجـدتـه
صبُــورة كأُمّـــه
لا مانـع لـديـها أن تـكون رجـل البــيت
وتكــتفي بظــل..
"الحيـطــــه"..
والطفلـة الصغـيرة في حاجـة إلى "حيـطـــه"
تحـجـزها مـن الآن.
فـذات يـوم ستـكـبر.
وستـزداد حاجتـها إلى "الحيـطـــه"
لأن أدوارهـا في الحيـاة سـتزداد.
وإحسـاسها بالإرهـاق سـيزداد.
فمـلامح رجـال الجيـل القـادم مازالـت مجهـولة..
والـواقع الحـالي.. لا يُبـشّر بالخــير
وربـمـا ازداد سـعر "الحيـطــه" ذات جيــل
لكــن..
وبرغـم مــرارة الــواقع
إلا أنـه مازال هنـاك رجـال يُعـتمد عليـهم
وتستظـل نسـاؤهم بظـلّهم
وهـؤلاء وإن كانــوا قلّـة
إلا أنـه لا يمكـننـا إنــكار وجــودهم..
فشكـــــــــــرا لهـــــــــم
فاكس عاجل..
اشتقنا إلى أُنوثتنا كثيراً..
فعـــودوا .... رجــالاً
كي نعـود .... نســاءً
فالمعذره لأخواننا الرجال ..
وأنا برضو بقول ليكم أرجو المعذرة أيها الرجال
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في فقه النساء ... (Re: saadeldin abdelrahman)
|
العزيزة ملاذ
الانثي ام تذهب ... بل هي كامنة
في بيات شتوي ...
بل هي مدثرة بقناع القوة و الاقدام
تحارب لاثبات وجودها ....
لما سميت بالانثي !!!!!
الانثي مخلوق لا يتحول !!! لا يذهب ...
تحاول ان تختبيء و تحاول ان تظهر قوتها ...
لكن تبقي ذات الدلال و القلب الحنون ...
مهما كانت قوية و قائدة فهناك ابن ادم الذي يستطيع ان يفيق ما بداخلها من حنان ...
و هذا ليس نقصان لها بل قوة ...
دعينا نطرح السؤال بلهجة اخري ...
اين هو الرجل الذي يستطيع ان يلتمس مخابيء الانثي بداخلها ...
و هنا يكمن السؤال ...
هل اخطاءت ؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في فقه النساء ... (Re: فيصل نوبي)
|
لكل الذين شاركوا الف التحايا
لعلنا اتفقنا كثيرا فى انها ضاعت بين متاهات المادة او الفكر الغربي او غيرها من الظروف التي جرفتها مع التيار ولكن السؤال كما قال فيصل النوبي اين الرجل الذي يخرجها من بياتها الى دنياها بين ضلوع الرجل ؟
رغم اننى احيانا كثيرة اتعنت فى ان يكون الرجل هو مصدر انقاذ المرأة وانه المنفذ الوحيد لاشيائها ولكننى اجد الرجل كثيرا ما كان له القدح المعلى فى تغييبها وفى ارجاعها ... لكن لا احبذ ان يتواكلن النساء على الرجل وينتظرن تلك المبادرة فى ان ينقذهن من غيبوبتهن لانه اذا جاء فى لحظات غياب ستعود كما كانت هزيلة ضعيفة لا تدري وجهتها فى الحياة
لذلك عزيزتي كوني كما قالت القلب النابض كما انتي انثى تحمين ذاتك تحمين زوجك وحبيب العمر الذي قد يأتي او تحمله الزكريات مع اجمل الاماني فى ان يعود الى الاحضان مرة اخرى ، كوني اجمل عبارة للاب وللابن والاهل .......
كوني كما قال اب احلام مستغانمي عن ابنته قائلاً: "إن كنت جئت إلى العالم فقط لأنجب أحلام. فهذا يكفيني فخرًا. إنّها أهمّ إنجازاتي. أريد أن يقال إنني "أبو أحلام" أن أنسب إليها..
هل هنالك اجمل من ان يفتخر اب وزوج واهل بأبنتهم الى حد الانتماء اليها وليس ان تنتمي هي اليهم
الف شكر لكل الذين تابعوا هذا البوست
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في فقه النساء ... (Re: ملاذ حسين خوجلي)
|
الأخت/الإبنة
ملاذ
لك التحية
لا شك هي أعظم مخلوق، وأجمل، في صمتها وهي عالمة
وواقعيتها وهي حالمة، وصبرها وهي أقدر على البوح
في علوها إلا إذا (اقتربت) بإرادتها
وفي سحرها الذي لم يكتشف بعد...
هي عندنا (عاشة، وفاطمة، وآمنة.. اللائي نتسامى بهن
فنكني أنفسنا، أبو عاشة وابو فاطنة وابو آمنة..)
نرفع رؤسونا حين يترفعن عن الدنايا.. ونحنيها حين
يغيب عنهن الوعي بقيمة أنفسهن، ويطغى لديهن نداء
الأرض على نداء السماء والسمو..
حلوة.. حين تحب، وحلوة حين تستبد وتعتز بما لديها
وحلوة حين تعطي، وحين تمنع..
بيدها.. وبيدنا .. بدلنا كونها أنثى بشر.. إلى كونها
بشر حائر لا يدري إلى أي الشطين يرسو!!.
نحن وهي والزمن وقلة الحيلة وغياب الضمير و...
لك التقدير
| |
|
|
|
|
|
|
| |
ملاذ حسين خوجلي
القلب النابض
معتز تروتسكى
nashaat elemam
mahmed alhassan
لؤى
Mamoun Zain
ناذر محمد الخليفة
فيصل نوبي
Ahmed Abdallah
saadeldin abdelrahman
عبد الله عقيد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست