• من مواليد قرية "ونقلي" بجنوب السودان (1944م) أو (1945م). • درس المرحلة الإبتدائية بمدرسة التونج ببحر الغزال. • أكمل الوسطى بمدرسة "بُسري" ببحر الغزال. • قطعه دراسته الثانوية بسبب أحداث الجنوب وواصلها بتنزانيا بمدرسة "جيت ولاس" حيث أكملها عام 1964م. • 1965م ذهب إلى الولايات المتحدة الأمريكية ودرس الإقتصاد بكلية غرنيل GRINNLL بولاية أيوا. • عاد من الولايات المتحدة عام 1969م وعمل بجامعة دار السلام بتنزانيا. • قُبل بجامعة "بيركلي" بولاية كليفورنيا عام 1970م ولم يتمكن من الذهاب لإنضمامه لحركة أنانيا "1". • بعد إتفاقية أديس أبابا في 27 فبراير 1972م أستدعي داخل الجيش السوداني برتبة نقيب ضمن (6000) تم إستيعابهم داخل الجيش. • عام 1974م ذهب إلى الولايات المتحدة حيث درس محاضرات في العلوم العسكرية لمدة سنة. • رجع عام 1975م ليصبح محاضراً بكلية العلوم العسكرية بالخرطوم. • في عام 1976م أصبح قائداً للكتيبة (105)-(الكتيبة التي بدأت التمرد)- بمدينة بور بجنوب السودان. • في نهاية عام 1977م ساعده عبد الماجد حامد خليل قائد العمليات واللواء عز الدين علي مالك رئيس هيئة الأركان في الحصول على منحة إلى الولايات المتحدة الأمريكية. • في عام 1980م حصل على درجة الماجستير في الإقتصاد من جامعة أيوا. • في عام 1981م منح درجة الدكتوراه في الإقتصاد الزراعي كان موضوع أطروحته بعنوان (الآثار الإقتصادية والإجتماعية لقناة جونقلي) من جامعة أيوا. • رجع إلى السودان بعد حصوله على الدكتوراه ليعمل مستشاراً عسكرياً للتخطيط الزراعي بالقيادة العامة 1982م. • في عام 1983م أصبح نائباً لمدير البحوث العسكرية بالقيادة العامة كما كان يدرّس بكلية الزراعة جامعة الخرطوم محاضرات في الإقتصاد الزراعي والتنمية الريفية. • في 16 مايو 1983م وعندما كان في إجازة في مدينة بور نشبت معركة بين الكتيبة (105) ووحدات أخرى من الجيش السوداني كان من نتائجها تمرد الكتيبة (105) ودخولها الغابة. • قبل ذهابه إلى بور كان قد وافق للدكتور عبد الغفار محمد أحمد مدير مركز الدراسات والبحوث الإنمائية بجامعة الخرطوم على أن يعمل كأستاذ غير متفرغ بالمركز عقب عودته من الإجازة في أغسطس 1983م ووافق على المقررات التي سيدرسها بالمركز. • بعد حادثة الكتيبة (105) إنضم إلى الكتيبة في نهاية تموز- يوليو 1983م وكوّن ومعه كاربينو كوانجين، ووليم نون وآخرين الجيش الشعبي SPLA والحركة الشعبية لتحرير السودان SPLM حيث أصبح قائداً عاماً لها. * وقع إتفاق سلام مع الحكومة المركزية. * تم تنصيبه نائب أولً للرئيس السوداني.
مهما كان ومهما قيل فالواقع يقول أن الرجل إستطاع بعد حرب إستمرت لأكثر من عقدين من الزمان أن يوقع مع الحكومة المركزية سلاماً يأمل الناس فيه الكثير .... بوفاة قرنق تطل أسئلة عدة في الساحة حول مآلات الوضع خاصة مع كثير من الخلافات وسط الجنوبيين .... ويظل الهم الأكبر هو تعيين رئيس للحركة بأسرع ما يمكن حتى يستطيع أن ينتشل الوضع حتى لا يتفاقم .... خاصة مع ما يحدث الآن في الخرطوم من حالة فلتان أمني متفاقم ... الدكتور جون قرنق دي مبيور هو بحق الرقم الصعب وهو رجل الحرب والسلام في السودان ...
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
عبد الله إبراهيم الطاهر
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست