|
السؤال الذى لم تسأله كونداليزا رايس فى الخـرطوم
|
ارجعت صحيفه الخرطوم مونيتر و الشكر لكونداليزا رايز
السؤال الذى لم تساله كونداليزا رايس فى الخرطوم
اذاعت السفاره الأمريكيه فى الخرطوم نص سؤال وجهه الصحفيون المرافقون لوزيره الخارجيه و هى فى طريقها الى السنقال قبل زياره السودان و اجابه الوزيره على ذلك – السؤال كان حول الحكم الصادر بالغاء رخصه جريده الخرطوم مونيتر و قد جاءت المحادثه على الأتى :- السؤال : هناك صحيفه تصدر باللغه الأنجليزيه فى الخرطوم و قد اوقفت عن الصدور و منذ اسبوعين و الحكومه تردد انها ستسمح باعاده فتحها و لكنها لم تنفذ وعدها – هل من المتوقع ان تثيرى هذا الموضوع فى الخرطوم ؟
و هل ستتطرقين الى الموضوع الأشمل و هو موضوع حريه الصحافه اثناء زيارتك السودان ؟
الأجابه نعم بالطبع (سأثيرها) و هذا يعود بنا للسؤال الذى سأله زميلك من قبل و مع قيام الحكومه الجديده و بحكم انها حكومه وحده وطنيه عليها ان تكون حكومه اكثر انفتاحا و تحترم حقوق الأنسان و تحترم الحقوق الأساسيه مثل حريه الصحافه – و لذلك بالطبع سأثير الموضوع. و قبل أن تحط طائره وزيره الخارجيه الأمريكيه فى ارض السنقال اصدرت الحكومه قرارها بعوده جريده الخرطوم مونتر و بالتالى حرمت الوزيره الأمريكيه من فرصه توجيه السؤال عن صحيفه موقوفه .
ألأيام : 24 /7/2005
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السؤال الذى لم تسأله كونداليزا رايس فى الخـرطوم (Re: أحمد الشايقي)
|
الأخ احمد الشايقى
Quote: بالطبع من الأفضل ان يكون الأمر (بيدي لا بيد عمر) وهذه الفرضية ستقودنا لتمني أن تتدخل (يد عمرو) في كل شئوننا لننعم بالعدالة |
و لهذا كانت "ابتساماتى" فى بدايه الخبر و التى قصدت ان تكون ساخره، و الأ لماذا لم يصدر قرار رفع الحظر من قبل بل لماذا قرار الغاء الرخصه من اساسه !!!
يبدو ان سياسه الضغط الخارجي لأ تزال المحركه للأمور .. أو ليس كذلك !!
و لك الود المقيم
| |
|
|
|
|
|
|
|