|
Re: خفايا وأسرار وزارة الخارجية.. في زمن "الطفل المعجزة"!! (Re: Yasir Elsharif)
|
شكرا لك د. ياسر على هذا التشخيص العميق لحالة وزارة الخارجية في فترة د. مصطفى ، وحقيقة سمعت من البعض إشادات مشابهة عن وزير الخارجية ،، وكأن هناك اتجاه ، وربما يكون مخططا له وبتوجيهات من جهة ما بالإشادة بالدكتور مصطفى ،،، لكن تظل المعلومات الدامغة سيفا مسلولا في مواجهة الإنقاذ في كافة وزاراتها وكافة ما تطلق عليه إنجازات ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خفايا وأسرار وزارة الخارجية.. في زمن "الطفل المعجزة"!! (Re: Yasir Elsharif)
|
الاخ/ ياسر الشريف حقيقة من خلال مداخلاتك وثقت لنا ملف وزارة الخارجية الانقاذى ذاكرا كل العلل التى اصابت علاقات السودان الخارجية فى مقتل اما عن مصطفى اسماعيل فكما قلت يعتبر هو الفايروس الذى دمر نظام العلاقات الخارجية والرجل فى زمنه ضاعت حقوق الكثيربن فى المنضوين تحت الخدمة المدنية لقد كان هؤلاء العاملون عبر وزارات والمؤسسات ينتظرون دورهم فى الانتداب الى وزارة الخارجية والعمل بالسفارات السودانية وعلى سبيل المثال لا احصر نجد فنيى الاتصالات بالبريد كانوا ينتدبون للقيام بربط شبكات الاتصالات الاسلكية والتلكس مع المركز (وزارة الخارجية) وهنالك كما تعلم انتدابات تتم للعالمين فى كل القطاعات ويكون المعيار الكفاءة والخبرة بل كانت سفارات السودان فى الخارج تمثل كل واحدة منها نموذج مشرف للخدمة المدنية السودانية بوجود التنوع الادارى والممثل لاكثر من جهة وانعكس ذالك فى عكس صورة حقيقة لسودان قبل الانقاذ .ولكن استطاع هذا الوزير الطائر ان يحول الوزارة الى مروجى للتوجه الحضارى المزعوم وللترضيات الحزبية الضيقة بل وصل الامر بمصطفى اسماعيل ان يمثل السودان فى بعض السنمارات والندوات التى يمكن للسفير المعين القيام بالتمثيل ولا انسى البدعةالتى جمعت العديد من سفراء دول غرب اروبا وعمل (مؤتمر سفراء غرب اروبا) لا اذكر الاسم الحقيقى لهذا التجمع البلوماسى الذى ابتدعهولكن كما اشرت ونوهت الى ان كاتب المقال رجل عايش فترات الحقبة الماسية للخارجية السودانية ولكنه للاسف الان يبحث عن مكان فى حكومة الوحدة الوطنية ولكنه ما زال يتبع الخطط الانقاذية بالدخول عبر بوابة الوزراء شكرا على البوست التوثيقى تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
|