|
Re: اذا احسست يوما انك محتقر ومستصغر..أدخل هنا ونحن في انتظارك (Re: peace builder)
|
جمال : كنا مجموعة من الشباب مررنا بكثير من هذه المواقف العدائية فقدنا فيها زملاء و زميلات سواءا بحوادث مرورية متعمدة او باثارة مشاكل لأسباب واهية انتهت بقتل أو اعتداءات مقصودة ذات طابع عنصري .
لكن رغم ذلك مررنا بمواقف و أيام تحسب لصالح نفر من الذين عادونا و ضربونا و قتلونا .. هذا يقودنا الي انه ليس هناك شعب سيء بكامله . حتى نحن بنو السودان رغم التحامنا مع بعضنا في الغربة حتى ضد اهل البلد الذى نحن فيه .. الا اننا نعيش اجواءا مشحونة ضد بعضنا البعض مليئة بالكره و العنصرية .
عموما ؛ التجارب كثيرة و المواقف التعيسة أكثر .. لي عودة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اذا احسست يوما انك محتقر ومستصغر..أدخل هنا ونحن في انتظارك (Re: peace builder)
|
Dear Jamal Thanks for sharing with us your experience. I lost contact with my friend Kamal Karar after his visit with you to my home in Khartoum last July 2004.Iam back in Asheville, U.S. As you remember, Kamal and myself were talking about a collective effort from the former employees of the General Petroleum Corp who have been dismissed after the coup of June 89. I would like to know the status of this effort now.I also would like to follow up your peace building efforts inside Sudan. You can also contact me at: [email protected] Regards Elmoiz Abunura
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اذا احسست يوما انك محتقر ومستصغر..أدخل هنا ونحن في انتظارك (Re: peace builder)
|
الاخ/ جمال بوست شيق ودعوة الى حديث الذكريات المريرة والمواقف الصعبة وما ان فارق الشخص فينا وطنه سيجد نفسه يتعرض لمثل هذه المضايقات
اذكر وفى فترة الثمانيات ومعى بعض زملاء الدراسة كنا بالقرب بميدان التحرير بالقاهرة وامام متحف القاهرة وجدنا مجموعة من السياح ودخلنا معهم فى ونسة ولكن فجأة اكشتفنا ان هؤلاء السواح من اسرائيل وانسحبنا بسرعة ولكن بعض الاخوة من مصر كانوا متابعين لما يحدث وما ان صرنا وقوفا فى ميدان التحرير اتوا الينا وهم غاضبون ويلعنون وكعادة السودا نيون دخلنا معهم فى عراك ولكن حين قدم امين الشرطة وعرف بالحقيقة انتهى الموقف ووصلنا الى الشقة وحقيقة كنا مستصغرون لان من عاتبنا هم اهل البلد التى ندرس به وفوق كل ذالك نظرة المصريين لنا فى هذا الموقف تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اذا احسست يوما انك محتقر ومستصغر..أدخل هنا ونحن في انتظارك (Re: بلدى يا حبوب)
|
وماشين بره بعيد ليه.........
عماد أبن حلتنا خريج عبث به الفقر والعطاله ومع ذلك كان يحلم بالحب والبنات ويوم أن وجدها كان سعيد جداً...ضمخ حكايتها بما يكفى من قصص الحب والأفتتان ولم يمضى سوى أسبوع فقط على معرفه لم تتعدى أرتباك بداياتها و(رترتت) اللعثمات ..الموعد الحاسم كان فى كافتريا فى الخرطوم..نظيف مثل صباح العيد ومعطون بعطر نفاذ... وذهب لموعده....
1995.........جبل( بلدو) عشرون كيلومتر شمال توريت....كان الخندق كله يقهقه لعاشق.....أنحرف فى سقوطه بدلاً من جبهة الحب لخطوط الحرب الأماميه
القصه حقيقيه جداً المساحه الفارغه فى النص.......دفار الألزاميه
كلما يحكى عماد هذه القصة...أحس بأحتقار الظروف السياسيه لجيل كامل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اذا احسست يوما انك محتقر ومستصغر..أدخل هنا ونحن في انتظارك (Re: حاتم الياس)
|
الأعزاء عبد اللطيف..شكرا للمداخلة وفي انتظار مساهماتك..وفعلا بالنظر الآن لبعض المواقف تجد انه كان يمكن تفادي الكثير من المضايقات لو تروى الانسان آنذاك، لكني اعتقد أن العمر ويمكن عدم وجود اصدقاء في اعمار متقدمة كلها ساهمت في ذلك..منتظرنك. المعز ابو نورة سلامات ووالله مشتاق لأخبارك. كمال كرار بخير وكذا اسرته وأعتقد انه متواصل مع زملاء المؤسسة العامة للبترول. سأرسل لك رسالة على البريد وبها ايميل كمال وحول بعض الأفكار. بلدي يا حبوب..شكرا للمرور الكريم، وذكريات الدراسة في الخارج دوما مشحونة بالكثير من المرارات ..الأحساس في الكثير من المواقف انك درجة تانية..كان ما تالته وفي اروبا الشرقية سحنتك تنزلك درجات. آمل أن تكون المرارات قد زالت ونسرد فقط لكي لا يدخل احد ما في نفس التفاصيل المزعجة. سلمت. حاتم الياس..شكرا كتير على المداخلة. اتخيل صاحبنا "العاشق" قد خربت عليه الالزامية مستقبل مشرق مع من احب. المواقف سواء ان كانت بره السودان او داخله المحرجة كتيييرة وهاك الموقف دا من السودان: عدت للسودان اوائل 1995م وطبعاً كانت فكرة الخدمة الالزامية مرفوضة من قبلنا خريجي روسيا و"الاتحاد السوفييتي" واتجهت للبحث عن عمل في القطاع الخاص الذي لم يكن يطلب اكمال الخدمة والمعاينات القرءانية. واذكر ان اخي ارشدني لعبد ال... وهو مدير لاحدي الخطوط الجوية بالخرطوم لظهور فرص عمل بقطر. اذكر انني وعلى اكثر من مرة ترددت على مكتبه وتقابلني السكرتيرة وتسأل من اسمي وتدخل له لتخرج وتقول: سيادتو بقول ليك لما تظهر وظائف ح يتصل عليك. وحقيقة كنت احس بمهانة شدييدة فأنا لا اطلب صدقة بقدر ما اطلب عمل بشهادة جامعية!!! المواقف كثيرة وتعطيني الدافع الآن لمساعدة كل محتاج..فأنا اعلم كم هي صعبة الظروف.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اذا احسست يوما انك محتقر ومستصغر..أدخل هنا ونحن في انتظارك (Re: peace builder)
|
وحكاية حكاها لنا الخال الاستاذ محجوب كرار رحمة الله عليه عن أحد الصحفيين الكبار الآن وتعود لفترة الثمانينات من القرن الماضي، حينها كان الكاتب الشاب بجريدة الايام قد كتب مقالا بمناسبة اليوم الوطني لقطر..وكان الخال محجوب كرار يعمل بالسفارة القطرية بالخرطوم وسأله القائم بالأعمال عن الهدية التي يمكن أن يقدموها للكاتب حين أكد لهم أن هذا الكاتب لديه احساس عالي وكتب عن اليوم الوطني بمبادرة خاصة منه ..وأن السودانيين يعتبرون الحافز النقدي عيباً اذا عرض عليهم. وتمت دعوة الكاتب للسفارة ليتناول الشاي مع القائم بالأعمال وذكر لنا الخال أن القائم بالاعمال اشترى كاميرا ومسجل كهدية للكاتب وتقديرا له..الا ان الكاتب الهمام ما أن اتى لحفل الشاي الا وابدى رغبته في أن يكافأ ماديا... وقد اصبح خالي مثل"السمسمة" وكانت هذه الحادثة من الاسباب التي عجلت برحيله عن العمل في السفارة لاحباطه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اذا احسست يوما انك محتقر ومستصغر..أدخل هنا ونحن في انتظارك (Re: peace builder)
|
وحكاية حكاها اخ صديق يرجع تأريخها لسنتين..كان يفتش عن عمل شريف كسواق واتي من امدرمان وحتى شارع افريقيا حيث مكاتب التخليص برجليه..اي والله وحلف بأن في جيبه كانت هنالك فقط 500 جنيهََ وألتقاه احدهم وعرف منه انه يبحث عن عمل كسائق فقال له انه اتى الآن من شركة كريستال وهم يعينون سواقين وان عليه الذهاب من فوره لبحري وتقديم اوراقه والمعاينة فورية ذكر لي الصديق بأنه من شدة تحمسه، وفلسه ذهب راجلا من شارع المطار وحتى شركة كريستال ليفاجأ بانهم لم يعينوا احدا طيلة السته اشهر الماضية كما ذكروا له ويعود بعدها لمنزله بامدرمان -برضو راجلا- ويصاب بملاريا بعد ذلك
ما احوجنا للعدالة الاجتماعية
| |
|
|
|
|
|
|
|