|
Re: التوقيع على إتفاق تأريخي بين التجمع و الحكومة في القاهرة، على الهواء في قناة الجزيرة الآن (Re: محمد صلاح)
|
عزيزي محمد مخطيء جداً من يظن أن مايدور حالياًهو نتاج سياسة سودانية،المنبر مصري والخصوم سودانيين والسيناريو امريكي . نعم التجمع قدم ولا احد ينكر ذلك ولكن الوطنية الحقيقية أكبر من عبارة(دي قدرتنا)..اليوم صباحا وبصحيفة الايام المانشيت الرئيس " البشير يتوجه للقاهرة والمفاوضات مستمرة لآخر الليل"،هل يعقل ان تستمر المفاوضات لآخر الليل ويحتفل بالتوقيع صباحاً!!؟؟الا يقدح ذلك في سلامة المفاوضات من ناحية اجرائية؟
Quote: المرحلة الراهنة تتطلب توحد حول برامج وطنية |
يامحمد وبعدأكثر من خمسين سنة من استقلال البلاد تظل الوحدة الوطنية والبرامج الوطنية مجرد شعارات او (لعب على الدقون)في أحسن الاحوال . وقبل الالتفاف حول حول البرامج الوطنية فلنتف من اجل شهدائنا الذي قدموا ارواحهم من أجل هذا الوطن.. كيف تتساوى يد هي لك بيد سيفها أثكلك ودمت بطيب الحال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: التوقيع على إتفاق تأريخي بين التجمع و الحكومة في القاهرة، على الهواء في قناة الجزيرة الآن (Re: هميمة)
|
الأستاذة هميمة
التحايا الحارة
الف مبروك، و أنا أيضا سعيد للإتفاق و دون أطلع على ما تم الإتفاق عليه، و كلنا لينا عودة تانية بعد ما نشوف بنود المتفق عليو، لكن عموما لا ضير في الحل السلمي للقضايا و نحن الآن كشعب سوداني و كمارضة في مواقع أفضل من أي وقت مضى أو هكذا أتصور، و ده في حد ذاتو سبب سعادة، لكن النضال تبقت منه حلقات أعتقد أكثر ضراوة لكن المناخ ملائم لعرض الأفكار و تجاذب الآراء، و منتظر عودتك بالمنطق و رؤيتك لبناء السودان الجديد، الشعار ده في ناس بيعمل ليهم حساسية هسة بقومو يفرتقوها لينا في رأسنا
الأخ مجدي إسحاق
أعتقد تحفظاتك في محلها و شرعي الإحساس بيها لكن آلا ترى إنو الأوضاع أفضل و سوف تتحسن أكتر لمن ترفع حالة الطوارئ و تتشكل حكومة الوحدة الوطنية، بعتقد بيكون أفضل كتير و الفرصة نستمع لأكثر من رأي بدل الكان حاصل السودان محكوم وفق عقلية واحدة الآن الفرصة متاحة لأصوات أخرى، بس كيف نطور من أدواتنا
الأخ لؤي
التحية لجون قرنق مافي كلام، التحية للتجمع مافي كلام بس تحيات على عثمان و عمر البشير شوية كده نأجلها و زي ما بيقولو أكلو أخوان و إتحاسبة تجار و في رواية ضعيفة جدا رجال، فيا أخونا النتحاسب بعداك نشوف مسألة التحية، و شكرا لمرورك و إبداء مشاعرك بالسعادة
مرتضى جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
|