|
الاجدة للتجمع ان يكون معارضا بدلا من التنازل لصالح الجبهة
|
ظل النظام يتعامل مع التجمع منز انقلابه المشؤم في 1998 قي خطابه وتفاوضه بعفليه طلابه بالجامعات ولان يتكرر نقس السيناريو في تفاوضه مع التجمع. يدور النقاش وعلى المستوى الاعلامي الاثليمي والعالمي حول مسالة النسب في السلطة ممايوحي ان المسالة السودانية والمشكلة السودانية هو صرع من اجل السلطة وتتجمع ( اتجرة ) وراء هذاالخطاب اذا جاز التعبير ويدر النفاش الان حسب ما اوردتهه الصحف المصرية اليوم عن ان النظام زكر للتجمع ان 14% انما هي نصيبه ونصيب دارفور والشرق وباقي القوى الوطنية الاخرى والمتاوليين وهذا نوع من انوع تكتيك تفاوض يودي في النهاية ان يواغف التجمع عللى هذا النثيب ويقبل معها 10% من الحركة و6% من النظام (وقول حير يا التجمع ) هذه المزايدة لا تليق بالشعب الشوداني الذي ظل 17 سنه ينتظر الخلاص ولاتليق بتاريخ الحركة السياسية زماذا جنى التجمع للشعب ولجماهيره مفابل بفاء الجبهة ومفابل دستور اسلامي جربه الشعب السودني 17 سنة جوع وزل ومرض وحرب وفقر وتشريد كيق يفبل التجمع ان ينتهك حقه في الحق السياسي الذي كفلته الاتفلقات الدولية والتي وقع عليها السودان ابان الديمفراطية( العهديين الدوليين)
السوق الحر ةالاقتصاد الواقعقي الارض ( بيع القطاع العام باسم الخصخصة نهب البنوك-- المنظمات والشركات الوهمية) الفوانين المقيدة للحريات ووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووالخ\ز
|
|
|
|
|
|