|
Re: قراءة في رواية «تيموليليت»محســـــن خالــــد روائي ســــــوداني (Re: محسن خالد)
|
منذ الطيب صالح وسطوة مصطفي سعيد ، كدنا نقول " رفعت الأقلام "لكن اعاد لنا موقع سودانيز أون لاين الأمل حين بدأ الكاتب محسن خالد نشر حلقات من روايته أو مشروع رواية تيموليت ، إنها كتابة شديدة الإغراء تحرض علي صرف الوقت والمال علي منتديات الإنترنيت ، ونحن لا نملكهمامعاً ، ومع ذلك نقتصد لنطالع الحلقات بانتظام . وددت أن أجد سبيلا للإطلاع علي كتابات وأعمال محسن الأخري ، فمن يدلني علي سبيل لها ؟!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قراءة في رواية «تيموليليت»محســـــن خالــــد روائي ســــــوداني (Re: almohndis)
|
أحمد يونس مكنات،.. تحياتي يا رجل، وأشكر لك هذا الجمال كله،... وأرجو أن أستحق ذلك، كرجل فاعلٍ بالحق، وغير متوانٍ ذات يوم،..
المهندس،.. تحية مطبوقة، وسلام كثير،...
بخصوص الحصول على الكتب، بشكل خاص يمكنني أن أدلَّك أنت والأخ أحمد يونس على الصادق الرضي، أظنّه يقتني بعضاً منها، أدلَّكما كصديقين فحسب، ولا دعوة لي بكونكما صحفييْن،.. أمَّا المركز فأنا قد رحّبت بفكرتك كما أبلغتك، وساعٍ في الأمر، حين أجد شخصاً يمكنه تحمّل إزعاج ذلك سأرفدها معه، لأنّ كتبي في المركز هي للناس، ولأحباء المكان وزوَّاره، وقد سمعتُ كثيراً عنه، فبيَّتُ نيتي على أن أقوم بحملة صحفية واسعة لأجله، لكي يُعرَف، فتقصده صحافة الخارج وكتّاب الخارج، كجهة مستقلة تُعَبِّر عن المثقَّف السوداني –الحر- ولا داعٍ لها بالحكومة، فنشطر الطريق أمام "الحُجَّاج"، من تحاول وزارة الثقافة الأوقافية فرضهم كمثقفّين وكفنانين وككل شي، تزويراً لكل شيء، هذا قصدي،... بخصوص الملاحق الثقافية، فأنا لي معها مشكلة، ربما حتى أصدقائي في الصحافة العربية يلومونني كثيراً على أنني لا أُزوّدهم بكتاباتي، وبحكم أننا جميعاً في الجوار نفسه، فنحن نعرف الالتباسات التي يمكن أن تُروّج حول ذلك وأبواب القيل والقال، من أنَّ الكاتب يُريدُ لنفسه كذا أو كذا، وأنا رجل أُلْزِمُ نفسي موقعاً صارماً لا تتخطَّاه أبداً، أي درءاً للشبهات، كما هو إيمانٌ مني، بأنّ الشيء الأصيل هو البالغ بنفسه، فليس بوسع أحد أن يدفره ولا أن يعرقله،...
وأقول بحق، إنني أُعجبت وأعتز بما كتبه عيسى الحلو، لأنَّه جاءني (في صمّة خشمي) ومن رجل له عُمُر سبعيني في الكتابة، ديناصور قلم عريق، فالتحية لكما وله والمحبة في إثر سلاليكنا تُتِيرب الجروف،...
| |
|
|
|
|
|
|
|