دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
نكته :(الخرطوم (smc)
|
Quote: قرار جمهوري بإنشاء إدارة لحماية المرأة السودانية ضد العنف بوزارة العدل الخميس 22 ديسمبر 2005
الخرطوم (smc) اصدر المشير عمر البشير رئيس الجمهورية قرارا جمهوريا يقضى بإنشاء إدارة بوزارة العدل والنيابة العامة من اجل حماية المرأة ضد كافة أشكال العنف ،عهد بإدارتها للدكتورة عطيات مصطفى. وقال الأستاذ محمد على المرضى وزير العدل النائب العام فى تصريح خاص لـ (smc) ان القرار صدر بتوصية ستة من الوزارات المختصة تداولت وضع المرأة السودانية ، وهى وزارات الداخلية والخارجية والصحة والرعاية الاجتماعية والحكم الإتحادى والشئون الإنسانية الى جانب الإتحاد العام للمرأة السودانية. ووصف المرضى القرار بأنه يأتي تجاوبا مع اهتمامات الأسرة الدولية مؤكدا ان من شان هذه الإدارة حماية المرأة بالسودان عموما وفى ولايات دارفور على وجه الخصوص. |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نكته :(الخرطوم (smc) (Re: الريح كودى)
|
وما اسخفها نكته ودون خجل يصدر هذ المعتوه البشير قرارات ومتخيل انو رئيس جمهورية بجد وبغبا مطلق يفصل هذا الاخر محمد على عوض القوانين على مزاجه ومزاج الحج البشير وبقية العقد الفريد وبسذاجة وسطحية وبعض من فرح ينقل صلاح غربه هذا القرف ( خلاص يعنى جاب الديب من ديلو ) الى متى سوف تمارس هذه الجبهة الاسلامية وازنابها هذا السخف والاستخفاف ..
شكرا لك على عمر وهنا اكبر شاهد على ان حكومة الجبهة الاسلامية فقط تحاول خداع البشر لاغير
Quote: رفضـت الجبهة الاسلامية ممثلة في وزير عدلها اوبالاحري ظلمهامحمد علي المرضي التوقيع علي اتفاقية الغاء كافة انواع التمييز ضـد المرأة المعروفة اخنصارا بــ CEDAW والاتفاقية ترمي الي الغاء كافة انواع التمييز ضد المرأة في جميع المجالات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والحقوقية وغيرها..وتلزم الدول الموقعة بالغاء كافة القوانين والتشريعات التي تتناقض مع مواد الاتفاقية وتكرس للتمييز ضد المرأة واستعبادها. بالطبع السبب كما قال المرضي هو تعارض بعض مواد الاتفاقية مع الاسلام..فالمرضي ورفاقه الجبهجية لا يريدون للمرأة ان تكون انسانا كاملا..فلابد ان تكون نصف انسان حسب الشريعة الاسلامية: [] لايعتد بشهادتها منفردة فلابد لها من اخري تؤكد شهـادتها. [] ليس لها من ميراث زوجها الا قليل القيل وان لم يكن لهما ابناء استولي اخوان الرجل او ابناء اخيه او او علي جل الميراث!! [] من حق الرجل ان يضربها ويحبسها بالاضافة الي عقوبة الهجر في المضاجع. [] يستطيع الرجل ان يطلقها ويرمي بها في قارعة الطريق في اية ساعة يريدها. []لا تستطيع ان تسافر الا برفقة محرم. [] يستطيع ان يفرض عليها قول بعض الفقهاء بان المرأة لها الحق في الخروج من بيتها مرتين في حياتها فقط ..عندما تزف من بيت ابيها الي بيت زوجها..وعندما تشيع من بيت زوجها الي قبرها.
وهذا هــــو نص اتفاقيـــــة CEDAW فـاضغط هنـــا:
http://www.un.org/womenwatch/daw/cedaw/text/0360793A.pdf[/QUOTE][/B]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نكته :(الخرطوم (smc) (Re: الريح كودى)
|
شكرا الاخ الريح، وفعلا نكته. عمر البشير علية محاولة حماية نفسه الان، اليشوف ليه محامى ناصح.
Quote: الأمم المتحدة: وضع كبار القادة السودانيين على لائحة العقوبات يجب أن تحقق المحكمة الجنائية الدولية مع المسؤولين في دارفور
الأمم المتحدة: وضع كبار القادة السودانيين على لائحة العقوبات يجب أن تحقق المحكمة الجنائية الدولية مع المسؤولين في دارفور (نيروبي، 13 ديسمبر/كانون الأول 2005) ـ قالت منظمة هيومن رايتس ووتش اليوم في تقريرٍ جديد نُشر قُبيل قرار مجلس الأمن المرتقب بشأن دارفور أنه يجب التحقيق مع الرئيس السوداني عمر البشير وغيره من كبار المسؤولين في الجرائم ضد الإنسانية في دارفور، ويجب وضعهم على لائحة عقوبات الأمم المتحدة. ومن المقرر أن يُطلع مدّعي المحكمة الجنائية الدولية مجلس الأمن غداً على نتائج تحقيقاته في فظائع دارفور.
ويوثِّق التقرير الواقع في 85 صفحة، والمعنون "منهجية الإفلات من العقاب: مسؤولية الحكومة عن الجرائم الدولية في دارفور"، لدور أكثر من 12 مسؤول مدني وعسكري (مذكورين بأسمائهم) في استخدام ميليشيا الجانجاويد وتنسيق عملها، وفي استخدام القوات المسلحة السودانية، لارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في دارفور منذ أواسط عام 2003. (تجد أدناه قائمة جزئية بالأشخاص الذين يجب أن تحقق المحكمة الجنائية الدولية معهم). قال بيتر تاكيرامبودي، مدير قسم أفريقيا في هيومن رايتس ووتش: "لقد ترافقت الهجمات المنهجية التي شنتها الحكومة السودانية ضد المدنيين في دارفور مع سياسات أدت إلى إفلات جميع المسؤولين عن تلك الجرائم من العقاب. ويجب محاسبة كبار المسؤولين السودانيين، بمن فيهم الرئيس عمر البشير، على حملة التطهير العرقي في دارفور". ويصف تقرير هيومن رايتس ووتش العملية التي تكررت في أنحاء دارفور والتي يتعاون فيها قادة الميليشيا مع المسؤولين المحليين والقادة العسكريين ويجتمعون لتنسيق استراتيجيتهم قبل شن الهجمات على القرى والبلدات. وفي أوائل عام 2004، كان من الواضح، حتى بالنسبة لبعض الجنود، أن المدنيين هم الهدف. فقد قال أحد الجنود السابقين لهيومن رايتس ووتش أن قائده أجابه رداً على احتجاجه: "عليك أن تهاجم المدنيين". وقالت هيومن رايتس ووتش أن أعمال نهب القرى وتخريبها لم تكن تجري بتغاضٍ من جانب مسؤولي الحكومة فحسب، بل كان يجري تنظيمها منهجياً مع السماح للجنود وعناصر الميليشيا بالاستيلاء على الأرض والماشية والممتلكات المدنية الأخرى. كما لعب كبار المسؤولين السودانيين، انطلاقاً من الخرطوم، دوراً مباشراً في تنسيق الهجمات (وخاصةً حملة القصف الجوي). ويدرس التقرير أيضاً السجل السيء للحكومة السودانية فيما يخص المحاسبة؛ فبرغم قيام الحكومة السودانية بعددٍ من المبادرات (ومنها تحقيق وطني في الجرائم)، وتشكيل عدد من اللجان للتحقيق في الاغتصاب والجرائم الأخرى، وتعيين محكمة وطنية لمحاكمة مرتكبي الجرائم في دارفور، فإن أي مسؤول مدني أو عسكري، أو أي قائد ميليشيا، ذا موقعٍ متوسطٍ أو رفيع، لم يتم وقفه عن العمل أو التحقيق معه أو محاكمته. قال تاكيرامبودي: "تدّعي الحكومة السودانية الاستجابة للمطالبة الدولية عن طريق إنشاء لجان لا تفضي إلى أية نتيجة. إن على المحكمة الجنائية الدولية أن تحقق مع المسؤولين الأساسيين على كل مستوى من المستويات، بمن فيهم مسؤولي المحافظات". يستند التقرير إلى روايات مئات شهود العيان، وإلى أكثر من عشر تحقيقات أجرتها هيومن رايتس ووتش في تشاد ودارفور، وإلى وثائق الحكومة السودانية إضافةً إلى مصادر أخرى. وهو يكشف عن الاستراتيجية والآلية الكامنتين خلف حملة القمع الضخمة التي شنتها الحكومة السودانية ضد الجماعات المتمردة في دارفور أوائل عام 2003. وفي هذه الحملة قامت القوات الحكومية وميليشيا الجانجاويد التي تدعمها الحكومة بقتل واغتصاب وتعذيب عشرات الألوف من الناس، وخاصةً ممن يشاطرون الحركات المتمردة انتماءاتها الإثنية؛ كما هجّرت قسرياً أكثر من مليوني شخص ونهبت أو خربت جميع ممتلكاتهم. يتلقى مجلس الأمن في ديسمبر/كانون الأول ثلاثة تقارير بشأن دارفور: تقرير هيئة الخبراء التابعة للجنة العقوبات وتوصياتها؛ والتقرير الشهري للأمين العام للأمم المتحدة؛ والإيجاز الذي يقدمه مدّعي المحكمة الجنائية الدولية. وقد أحال مجلس الأمن قضية دارفور إلى المحكمة الجنائية الدولية في شهر مارس/آذار، وفتح مدّعي المحكمة تحقيقاً فيها في 6 يونيو/حزيران. ومع أن مجلس الأمن وضع في مارس/آذار 2005 آليةً لتنفيذ حظر جزئي على الأسلحة ولفرض العقوبات على الأشخاص الذين يرتكبون الانتهاكات، فإن الأمم المتحدة لم تفرض عقوبات على أي شخص حتى الآن. قال تاكيرامبودي: "منذ تسعة أشهر، أنشأ مجلس الأمن لجنة العقوبات لمعاقبة الأفراد المسؤولين عن الانتهاكات في دارفور، لكنها لم تفعل شيئاً بحق أي شخص حتى اليوم. إن على هذه اللجنة أن تتحرك الآن إذا كان مجلس الأمن يرغب برؤية تقدمٍ حقيقي". كما دعت هيومن رايتس ووتش مجلس الأمن إلى تقديم مزيد من الدعم لقوات الاتحاد الأفريقي في السودان (AMIS) والتي نشرت قرابة 7000 عنصراً في دارفور، وذلك لتمكينها من تقديم حماية فعالة للمدنيين هناك. لا يقوم الاتحاد الأفريقي بنشر قواته في دارفور فحسب، بل هو يتفاوض على اتفاق سلام بين الحكومة السودانية وبين جماعات المتمردين في دارفور. وعلى الرغم من استمرار تورط الحكومة السودانية في الجرائم المتواصلة في دارفور، فإن الاتحاد الأفريقي قد سمح للسودان باستضافة القمة الأفريقية في الخرطوم. كما يجب انتخاب رئيس جديد للاتحاد الأفريقي، وثمة مؤشرات تدل على أن الرئيس عمر البشير قد يفوز بهذا المنصب. قال تاكيرامبودي: "إن عقد القمة الأفريقية في الخرطوم أمرٌ سيء بما يكفي، وأما منح الرئيس عمر البشير، الذي سوف يُحقق معه في جرائم الحرب، منصب رئاسة الاتحاد الأفريقي فمن شأنه أن يكون مهزلة". قائمة جزئية بالأشخاص الذين يجب أن تُحقق معهم المحكمة الجنائية الدولية ليست هذه بقائمةٍ شاملة لجميع الأشخاص الذين يُحتمل أن يكونوا مسؤولين عن الجرائم في دارفور. وتُقدم هذه القائمة كخلاصة عن الأشخاص المذكورين في هذا التقرير والذين جرت التوصية بأن تحقق معهم المحكمة الجنائية الدولية، لكن ثمة أشخاصاً آخرين لم ترد أسماؤهم في هذا التقرير ويجب التحقيق معهم وملاحقتهم قضائياً بسبب جرائم دارفور. مسؤولون على المستوى الوطني: • الرئيس عمر البشير. • النائب الثاني للرئيس علي عثمان طه: كان النائب الأول للرئيس حتى أواخر عام 2005. • الفريق عبد الرحيم محمد حسين: وزير الداخلية السابق، وممثل الرئيس في دارفور في فترة 2003 – 2004؛ وهو وزير الدفاع الآن. • اللواء الركن بكري حسن صالح: وزير الدفاع السابق، ويشغل الآن منصب وزير شؤون رئاسة الجمهورية. • الفريق عباس عربي: رئيس أركان القوات المسلحة السودانية. • اللواء صلاح عبد الله غوش: مدير الأمن والمخابرات العسكرية. • أحمد هارون: وزير الدولة لشؤون الداخلية سابقاً، وهو مسؤول عن ملف دارفور ضمن وزارة الداخلية؛ أما الآن فهو وزير دولة للشؤون الإنسانية. مسؤولون إقليميون حاليون وسابقون: لقد أدرجت أسماء الأشخاص المذكورين أدناه لأنهم (وكما يوضح نص التقرير) من كبار المسؤولين الحكوميين في مناطقهم أو ولاياتهم، أو لأنهم كانوا كذلك عندما ارتكبت القوات الحكومية الجرائم التي ترقى لمنزلة جرائم الحرب أو الجرائم ضد الإنسانية. • الطيب عبد الله تورشين: المسؤول السابق عن موكجار، 2003 – 2005. • الحاج عطا المنان إدريس: والي جنوب دارفور منذ أواسط 2004 حتى الآن. • جعفر عبد الحق: المسؤول عن غرسيلا حتى أبريل/نيسان 2004، وهو الآن والي غرب دارفور. • الفريق الركن آدم حامد موسى: والي جنوب دارفور من أواسط عام 2003 حتى أواسط عام 2004. • الفريق عبد الله صافي النور: طيار حربي سابق، والوالي السابق لشمال دارفور بين عامي 2000 – 2001، ووزير اتحادي في الخرطوم في عامي 2003 – 2004. ويُدّعى بأنه متورطٌ في قيادة العمليات الجوية وفي إمداد الميليشيات بالأسلحة. القيادات الميدانية العسكرية: • اللواء أحمد الحجير محمد: قائد قوات اللواء 16 مشاة الذي استخدم لمهاجمة قرى مارلا وإشما ولابادو في ديسمبر/كانون الأول 2004. • الفريق الهادي آدم حامد: قائد "حرس الحدود"؛ وهو صلة الارتباط الرئيسية مع ميليشيا الجانجاويد. • العميد عبد الواحد سعيد علي سعيد: قائد كتيبة مخابرات الحدود الثانية المتمركزة في المسترية، والتي دعمت العمليات العسكرية في قبقابية وحولها. • الرائد قدال فضل الله: قائد عسكري في كوتوم تتحمل قواته مسؤولية كثير من الهجمات ضد المدنيين، ومسؤولية تدمير القرى ونهب ممتلكات المدنيين. القادة العسكريون: • "أبو عشرين": وهو الاسم الحركي لعبد الله صالح سبيل، وهو من بني حسين في منطقة قبقابية ويبلغ عمره 48 عاماً. كما يستخدم أحياناً اسم عبد الله داغاش. وهو على صلة بنزير الغادي آدم حامد شقيق الفريق الهادي آدم حامد. ويحمل رتبة عريف أو رقيب، ويقود قوة ميليشيا متمركزة في قبقابية. • الشيخ موسى هلال: يقول كثيرٌ من شهود العيان أنهم شاهدوا الشيخ موسى هلال أثناء هجماتٍ متعددة بشمال دارفور ارتكبت فيها جرائم خطيرة، ومنها الاغتصاب والقتل والتعذيب. كما تعرف كثيرٌ من الشهود (ومنهم أعضاء سابقون في القوات المسلحة السودانية) عليه بوصفه منسقاً ومُجَنِّداً أساسياً للميليشيا. • "علي كشيب": وهو الاسم الحركي لعلي محمد علي. وقد كان أحد القادة الأساسيين للهجمات ضد القرى حول مكجار وبنديزي وغرسيلا في فترة 2003 – 2004. وقد تعرف عليه كثيرٌ من الشهود بصفته أحد قادة العمليات في مارس/آذار 2004 التي جرى خلالها إعدام مئات الرجال حول الدليج وغرسيلا ومكجار. • مصطفى أبو نوبة: أحد شيوخ عشيرة الرزيقات بجنوب دارفور. ويُدّعى بأنه مسؤول عن كثير من الهجمات ضد القرى بجنوب دارفور، ومنها الهجوم على كايلا ونهبها. • نزير التجاني عبد القادر: من الزعماء العشائريين لميليشيا المصرية المتمركزة في نيتيغا بجنوب دارفور. ويُدّعى بأنه مسؤول عن مهاجمة قرية خور أبيش في 7 أبريل/نيسان 2005، وعن هجماتٍ أخرى في المنطقة. • محمد حمدان: أحد قادة ميليشيا الرزيقات، ويُدّعى أنه متورطٌ في الهجوم على أدواه ونهبها في نوفمبر/تشرين الثاني 2004. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نكته :(الخرطوم (smc) (Re: Khalid Kodi)
|
شكرا خالد على المرور وايراد هذا التقرير الهام
Quote: عمر البشير علية محاولة حماية نفسه الان، اليشوف ليه محامى ناصح. |
وحتى اذا فعل وحضر وكتائب محاميين (لن يكون هنالك حينها كتائب مجاهدين-واخوان شنو كده ما عارف) فلن يفلت البشير وبقية القتلة .. ارواح هؤلا الابريا سوف تطاردهم اينما حلو فهذا البشير موضوعه منتهى عاجلا ام اجلا لكن .. ماذا عن امثال غربه وبريمه وعبد الرازق الطالب .. وكل من هم يدعمون هذا المشروع الفاشى الى اين هم ذاهبون .. وهل يستطيعون النظر فى وجه الاخرين الشرفا هل سيتوارون خجلا .. ام سيمارسون الانتحار نعم يا عزيزى لن يفلت البشير وكل من يقف خلف حكومة الجبهة الاسلامية من العقاب فهو ات لا محال
تحياتى الريح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نكته :(الخرطوم (smc) (Re: الريح كودى)
|
هذا المعتوه العربيد الذى يذهب الى بيت فنان بعد منتصف الليل ليغنى له بعد ان يلعب الخمر برأسه - المدعو المشير عمر البشير رعديد خنادق ميوم تطاول على النوبيين - واصفا اياهم بالطباخين والبوابين - ناسيا ان والده الذى رعاه كان يعمل بوابا لدى كافور فى حلة كوكو بالخرطوم بحرى .
وهل يعقل ان معتوها عنصريا ضد شعب باكمله يكون نصيرا لحقوق المرأة ؟؟؟
نعم لن يفلت من العدالة والعقاب الصارم .
| |
|
|
|
|
|
|
| |