|
الورد الثانى فى ان رودن بجيك
|
واكتب اليك همسا .. دفق مشاعرى لا نعن دفقى انا ايووووووووى وتغنى التى فى بالها اطفالنا من زمن الكتابة اليك حتى مقنع الفراق وعدم التواصل .. ولالول مرة فى تاريخى المتشح بالخيبة والخذلان ارى بريق امل فى نهاية خط الافق الذى رسمت طيره اكبر من قدراتى وتوشحته تميمة وتعويذة وسبيلا فى الخروج اليك .. الم يخرج ابو زيد البسطامى يبحث عن الحقيقة التى تركها وراءه هانذا اخرج اليك ابحث عن حقيقتى فيك .. اجدك ولا اجدك ايتها المراة بت الكلب التى فراقتنى لتقطع حبل ودها والتقتنى لتفتق الجرح ثم تذهب وتتركه نازفا .... والجانى منك ومن تباريح الهوى وصفو بصعب يا جميل وهانذا اكتب عن محنة التوجه الى قبلة اعرف ان فيها مشنقتى ويدق عنقى صبيحة فجر وليد اغنى فيه اواه اواه لكم انا تعب وراعف شاك
|
|
|
|
|
|