|
اسلوب حياتك!
|
روهيت، مدير مقهى انترنت في دلهي
" قبل ثلاث سنوات، كنت أدير دكانا للخياطة. كان عملا صغيرا بهامش ربح منخفض. ثم اقترح صديق لي بأن أستثمر أموالي في مقهى للانترنت. كنت مترددا في باديء الأمر – لم أكن أعرف الانترنت بالأساس. لكنني أفتتحت المقهى وخلال الثلاثة أعوام الأخيرة حصلت على ثلاثة أضعاف ما كنت أحصل عليه في عملي السابق.
" الكثير من عملائي سياح من دول غربية لا يمتلكون أموالا كثيرة وهم يتجولون في أنحاء الهند. لكن لدي زبائن من الهنود أيضا. وقد تعلمت أيضا طريقة تصفح الانترنت وعندي الآن بريد الكتروني".
******* ديفيد جارد، مديرحملات دعائية، واشنطن
"إن الاتصال بشبكة الانترنت عن طريق الكومبيوتر المحمول يمنحني الفرصة للخروج من بيئة المكتب. فذلك يمدني بالنشاط كما يبعدني عن ما يمكن أن يشتت تركيزي.
" أحيانا ما يكون جو العمل محموما داخل المكتب. ومهما أوضحت أنك لا تريد من أحد أن يعطلك، فانك سوف تتعرض لذلك بالتأكيد، وهناك الكثير من المهام الصغيرة التي يمكن تأجيلها. هنا أستطيع حقا التركيز في العمل وما زال بامكاني الإتصال بالانترنت كما لو كنت في المكتب".
الموبايل الانترنت sms الاب توب الدي في دي غيرها من التقنيات الحديثة
دي كلها هل تعتقد انو كان ليها اثر سواء ايجابي او سلبي في حياتك...ما الشىء الاضافتع اليك و لعملك و لمستقبلك ...و شنو الحاجات الاخدتها منك....هل تعتقد انها اصابتنا بعدوى السرعة و التفكير السريع...و الحاجة للنتيجة الاسرع و الاحساس انو العالم بيجري و احنا لازم نجري و نجري...و في زلك ممكن تفقد الاحساس بالاشياء ة تتخلى عن الدهشة في اماكن كثيرة...تعتقد ان هناك انواع من التفكير و طرق من الاحساس لا تواكب السرعة الحاصلة في الاحداث؟؟
اثار التقرير ...الاخدت مقتطفات منه في موقع ال BBC العربي الاسئلة دي عندي....
ياريت لو نتكلم عن تجاربكم الشخصية في النقطة دي ...و اسلوب حياتكم كيف اتغير او كيف بتغير !
|
|
|
|
|
|