كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: دارفور بلد الصلابة (Re: عبدالعظيم عبدالله)
|
الغالي .... عبد العظيم أشكرك علي الاهة .. وللبندقية المقاتلة .. تحياتنا لبلدكم العامر ( كلبس ) السلطان عثمان .. وكل كلمة شريفة تعبر عن وحدتنا رغم نزيز الفرقه التي يحاول البعض جاهدا ان يعنون بها المرحلة .. بوركت ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دارفور بلد الصلابة (Re: hamid hajer)
|
يا بنات وأبناء دارفور إتحدوا ضد عدونا المشترك
تمت اللعبةُ .. إحترقت .. الحكورْ
بكى النأىُ .. ورثى .. الطنبورْ
أبادوا .. معظم الرجال .. والنساء
والدواب .. والطيورْ
دارفور.. يا .. أعزتى
هدية .. الإنقاذ .. للذئاب .. والأفاعى.. والصقورْ
***
أحبتى .. نيرون
جالساً .. فى عرشه
مدلكٌ .. محننٌ .. منتشياً .. مسرورْ
يغازل .. الحريم
يحتسى .. معتق .. الخمورْ
وطائراته
تُغازل .. الإطفال
فى .. دارفورنا
وتحصد .. الإناث .. والأجنَّة .. والذكورْ
***
نيرون .. يا أعزتى
منافقٌ .. مراوغٌ .. مخادعٌ .. جبانْ
إستقرأوا .. أحبابه .. الاعراب - الافغانْ
لو .. تذكرون
باع .. كارلوساً .. أُسامةً
وفى الخرطوم .. ضحى .. بالخلانْ
وباع .. فى الجبال .. والجنوب
آلافاً .. من الحسانْ
***
أعزتى
على مدى .. السنين
تأرْجَحت .. ثوابتُ .. الإنقاذ
تأرْجُح .. المسطول .. والسكرانْ
تمايلت .. ترنحت .. ورقصت
زوربا .. وأسمهانْ
فتارةً .. بصالة .. الجهاد
صالة .. الحريم .. ثم .. صالة الغلمانْ
فإستفرغت .. وأجهضت
لم .. يبقى .. فيها .. ثابتاً
سوى .. النفاق .. والنكاح
والطلاق .. والختانْ
***
دارفور .. يا .. نيرون
من .. يمسها .. يمسه
الكجور .. والدعاءْ
قتلت .. كل .. كائنات .. الله
بين الارض .. والسماءْ
أطفالنا .. نساءنا .. رجالنا
حقولنا .. دوابنا
والنمل .. فى .. العراءْ
وقاتل .. الاطفال .. يا نيرون
مصيره .. الفناءْ
***
ستموت .. النارُ
كما .. ماتت .. آلاف النيرانْ
وستملأ .. كل روابى .. الغرب
بذور الحب .. وزغردة .. النسوانْ
وتعود .. البسمة .. للاطفال .. وللوديانْ
فإتحدوا .. يا .. أحفاد
الملك .. الناظر .. والسلطانْ
ضد .. الإنقاذ
وسيكتسح .. الطوفانْ .. سيكتسح .. الطوفانْ
هذا .. النيرون .. وكل .. زبانية .. النيرانْ
المجد .. لكل .. الشهداء .. و .. دارفور
المجد .. لكل .. السودانْ
.................................... هذه مساهمة الأخ عبد الله أدم ... فشكرا له
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دارفور بلد الصلابة (Re: عبدالعظيم عبدالله)
|
ألأخ / عظمة
أنت عارف يا عظمة أنا بعد ما أنهيت قرائتى لقصيدتك العصماء اتحذمت و لبست مركوبى و شديت حصانى و حملت بندقيتى و لم انسى سيفى و شلكايتى و قلت لأم العيال ابقى عشرة على ألأولاد و على دارفور ان لم اعود ... ادعو لى بالرحمة .
الفولانى
| |
|
|
|
|
|
|
|