|
فلنرحب جميعا بالعودة الميمونة للأخ عادل عبدالعاطي
|
بلا شك أننا جميعا قد إفتقدنا عادل عبدالعاطي وما ظل ينفحنا به من بوستات أو ردود ومداخلات، إتفقنا معها أو إختلفنا معها، تظل مساهمة قيمة لما تحويه أو لما تثيره من إستفزاز للآخرين فيلقوا علينا بثمار من المعلومات التي قد ندركها لأول مرة أو تؤكد معلومة كانت محفوظة في خانة "بين الشك واليقين"أو تنفي معلومة كنا نعتقدها من البديهيات، وأعتقد أن هذا المؤشر ينطبق على عدد من أعضاء البورد، بينهم عادل عبدالعاطي.
بالفعل لقد إفتقدنا كتابته، بل لقد أشفقت على الصفحة الأولى غياب الأخ عادل.
فأهلا بك
|
|
|
|
|
|