|
بين بكرى و قوتة...تهانى ملتزمة الوصية و الرؤية
|
عيدكم مبارك و قاتل الله ما و من يحول بينكم و بين الارض التى تنبت الفرح هناك كل يوم عيد تهل اهلته فى وجوه الاحبة وهنا -فى مهاجرنا- العيد مجرد يوم اشد او اقل سوء من غيره لكنه ليس بعيد الا بحساب الايام و محاولة قهر الحزن ليفسح للفرح طريقا و الحزن سامق لا يتزحزح
عن فولفقانق فون قوته فقد كتب الى صديق له قائلا: كنت اود ان اكتب لك رسالة قصيرة لكن نسبة لضيق الوقت لم استطع و ها انا اكتب لك رسالة طويلة...فشد بكرى ابو بكر على يده _ عبر نفق زمنى_ شاكرا له تمجيد الكتابة المقتضبة بما يعود على الباندودث بالخير . و انا احاول الموازنة بين هذا و ضرورة المعايدة على الاحبة مقتصدا
الجايات اسعد من الرايحات خصب و نماء و فرح وتلاقى
|
|
|
|
|
|