دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
الأنقاذ تنبـأت بأنفلونزا الطيور قبل أكثر من 15 عاما .. برافـو
|
هذه الثورة التى جاءت لتنقذنا .. و الدليل إسمها .. كانت بعيدة النظر .. و هذا ما إعترف به الرئيس الأمريكى جورج بوش فى رسالته الموجّهه للبشير .. و التى إستطاعت حلاوى نت الحصول على نسخة منها .. بعد نظرها هذا لاحظناه فى أولى أيّام قدومها الميمون .. حيث كانت أولى أوامرها لمجاهديها "أرمى بعيد" .. لم يكن مقصدها رمى الأبرياء من قمومى بأفتك الأسلحة .. أو قتل الذين يقاتلونها من أجل إحقاق حق .. لأنها كانت تعنى رمى الأنظار لا الأرواح .. فليس من حقّنا مقاضاتها على سوء تفسير مجاهديها أو قصر نظرهم .. بعد نظرها تمثل فى محاربة جيش طيور السمبر من الدخول لبلادنا .. الكل يعرف أن أهمّ وسائل إنتقال فيروس مرض أنفلونزا الطيور هو الطيور المهاجرة .. لولاها لم إنتقل هذا الداء الفتـّاك من أقصى شرق آسيا ليصل لقلب أوربا .. و هاهو الداء يصل إلى فرنسا و فى طريقه لبلاد العم سـام .. و السمبر هو الطيور المهاجرة التى نشهدها فى بلادنا .. فهى تأتينا فى موسم الخريف .. و بقدومها نتفاءل بحسن الفصل .. حتّى أن أطفالنا يتوجهون لها بالسؤال عن أدقّ أسرار بقائهم أحياء .. "يا السمبرية أم قدّوم .. عيش أبوى بقوم متين" .. فتجيبهم السمبرية بلسان العارف "بقوم باكر مع العساكر" .. لكن عسكر الأنقاذ أبوا أن يربطوا قيام العيش مع قيام عساكرهم .. لأنهم قاموا فى غير موعدهم .. رأى منظّرى الأنقاذ بنظراتهم التى " ترمى بعيد" .. أن هذا الطير المهاجر و الذى يسمّى بالسمبر سيكون جالبا لفيروس ما لهم به مقدرة لمحاربته .. و لهذا قرروا تجفيف منابع جذبه .. و حتّى لا يألبوا آوى السمبر رفعوا شعار " فلنأكل مما نزرع" .. لأنهم كانوا يدركون أن بعد نظرتهم لا يتقبلها عقل هذا المزارع الساذح الذى لا يتقبل أن الأنفلونزا ستصيب الطيور .. و " النزلة" عندهم لا ينقلها إستعمال "الكوز" الواحد .. ألغوا كل الأسباب الجاذبة لهذا السمبر .. فالموت بأفلونزا الطيور أفدح من الموت جوعا .. لهذا إتّبعوا سياسة الأراض المجففة .. مستقلين إتقانهم لسياسة الأراض المحروقة .. كلّها أرض الله
أظن أن بعد نظر الأنقاذ فى محاربة أنفلونزا الطيور قد أضحى واضحا .. و قد دعم قولنا هذا الرئيس الأمريكى الذى تقدّم بإعتذار رسمى للرئيس البشير عن سوء فهمة للشعارات التى رفعتها ثورة الأنقاذ .. وقد كان يعنى الشعار الذى تردّده كوادرها السرّية و غير السرّية .. "يا أمريكا لمّى جدادك" .. لسوء فى الفهم قد إعتقد بوش أن المعنى بـ"جدادك" هو مواطنيه أو عساكره .. لكن حين أدرك بعد نظر ثورة الأنقاذ .. بما لا يدع مجالا للشك .. أنهم كانوا يقصدون كل طير داجن .. و الذى يعتبر الحلقة الرئيسية لإنتقال المرض من الطيور للأنسان .. ولهذا قد أوصى الرئيس بوش بمنح حكومة الأنقاذ السودانية .. و التى تكنى كل الحرص لمواطنيها و مواطنى العالم الآخر .. وسام الأأستشعار عن بعد .. كما أوصى اللجنة المشرفة على جائزة نوبل بمنح الرئيس البشير جائزة المستشعر الأعظم .. و بناء على هذا قد تم وضع إسم البشير فى قائمة جينيس للأرقام القايسية للتنبؤ بتفشى هذا الفايروس الذى يهدد أمن و سلامة العالم قبل أكثر من 15 عاما
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الأنقاذ تنبـأت بأنفلونزا الطيور قبل أكثر من 15 عاما .. برافـو (Re: Ali Alhalawi)
|
و هذا نص رسالة بوش التى تحصلت شبكة حلاوى نت على نسخة منها
فخامة الرئيس عمر البشير رئيس جمهمرية السودان الديمقراطية*
أود أن أتقدم بالأعتذار لفخامتكم عن سوء فهمنا للشعار الذى ظلت ترددة جماهير ثورتكم فى إستنكاراتها و مظاهراتها .. فى غيّها و إستكبارها .. فى جهلها و تجاهلها .. و الذى فشلت مخابراتنا فى حسن تفسيره .. "يا أمريكا لمّى جدادك" .. فقد تشابه علينا الجداد .. فسّر إلينا مفسّرينا بأن الجداد عل حسب ما ورد فى قواميسنا "New” فراجعنا كل اللحملات التجديدية فى حزبنا عسانا نقف على ما يعيب مسيرتنا الديمقراطية أو يقلل من رفاهية شعبنا .. حين أدركنا انّكم ليسوا بعرب خلّص بحثنا عن معنى الجداد فى قاموس الدارجة السودانية .. To be on the safe site
إكتشفنا أنّكم تعنون "الدجاج" .. إعتبرنا قولكم دعابة ساسية .. كدعاباتنا تلك الّتى نتبادلها فى إجتماعات الجمعية العمومية للأمم المتّحدة .. و هاهو التاريخ الذى لا يكذّب أحدا أثبت أنّ كل حرصكم كان مصبوب على أمن و سلامة المواطن الأمريكى .. لهذا نقدّر جهودكم للفت نظرنا لـ"لم الجداد" .. و أفيدكم علما بأننا قد "لمينا جدادنا" فكيف بجدادكم
مع شكرى
أخوك فى قتل الجدلد جورج دبليو بوش
* كلمة الديقراطية أضافها أحد موظفى البيت الأبيض .. لأنه تعلم بعد النظر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأنقاذ تنبـأت بأنفلونزا الطيور قبل أكثر من 15 عاما .. برافـو (Re: Ali Alhalawi)
|
الصورة أعلاه للمركب الذى جلبته الحكومة مؤخرا .. و الذى أطلقت علية الأقلام الحاسدة "اليخت الرئاسى" .. و نتعتبر هذا إتهاما باطلا .. لأن هذا المركب لم يكن إلا مستشفى بيطرى عائم .. جلبته الأنقاد من ضمن حملتها لمكافحة أنفلونزا الطيور .. لانه لا يعقل أن نرى وزراء زراعتنا و بيئتنا "يجلبغون" فى أطول أنهار العالم ليلقوا القبض على الوزين و البط المصاب بالفيروس
بمناسبة "اليخت الرئاسى" تذكرت قصيدة و صلتنى عبر الأيميل .. لم أستدل على مؤلفها
ملحمة "اليخت الرئاسىٍ "
واشريري اليخت حردان البحر حالف ما بخوج قال الدنيا حر عين الحسود طاقاهو من المينا إنسحر أريت عين الحسود لي اعداك تنحر جهجهوك جرجروك إنت ما بتعرف صليحك من عدوك إستغلوا القمة في دربك وبي إسم المراسم تلتلوك الله ياخد ليك حقوقك ويجازي الإقترحوك ************* وحيد بعيد في غربتو حيران يكابد لوعتو العومة في النيل غلبتو تسلم البطن الجابتو ياها عين الناس قرضتو وكلهم حاسدين يسختو ************** بنطون توتي حايم وإنت قاعد وجاك الم المفاصل في المقاعد باكر سواقك يطنطن والمساعد يشلعوك جلبة ومساعد يسلم الجابو اليخوت بدل التركتر واليخت الحليو بي ألف تنكر إنشالله يخوتنا في مقرنا تكتر عشان عسولي يختنا طعمو سكر يسلم كل من ساند وشكر وحلاة يختينا الفوق القيف محكر راجنك عشان خاطرنا تظهر حاول يخفي نفسو وما حا يقدر ******************* يختي يختنا يختينا عسولة تسلم يا الحنين صامولة صامولة الناس أم غرض أنساك من قولا ديل ناسا سجم سكرانة مسطولة
| |
|
|
|
|
|
|
|