دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
تااااااااااني الحجاب؟
|
رغم أني ظننت أن ذاك كان آخر قولي في الحجاب...لكنه هجم على أفكاري مرة أخرى صباح ثلاث أيام مضت...أيقظني من نومي متثائبة "حسنا ،حسنا....نبدأ ثانية!" ما الغرض من الحجاب...نبدأ من الاسم...حجاب من ماذا؟ من الآخر؟ من العالم؟ دقيقة !دقيقة! هي حجاب وردت وين؟ أبجتك، ابحث....و جدتها في سورة الأحزاب في مخاطبة نساء النبي، و قرأت معها التفسير و أسباب النزول....حسنا أين تلك الآية التي تتحدث عن تفصيل زي النساء؟ أبحتك ...أبحث...أيضا سورة الأحزاب."يدنين عليهن من جلابيبهن"...الاية الأساسية المرجعية لتفصيل زي المرأة...الله؟!!! في الأحزاب؟ ليه؟ الأحزاب....سورة عن معركة. Of course to me one things leads to another لي عودة
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تااااااااااني الحجاب؟ (Re: Maysoon Nigoumi)
|
الحجاب بدأ منذ أن أكل آدم وحواء من الشجرة...وصار عليهما أن يدرايا سوءاتهما بصفق الأشجار... وحين أدركا.. أن هناك ما ينبغي إخفاؤه عن الآخر.. لأن الإخفاء يدل على نقص.. نفص فينا أو في الآخر...
في زمن الرسول عليه الصلاة والسلام.. كان مستوى الاحتجاب الطبق حينها.. يمتد ليشمل إلى حد ما.. حرمة الإختلاط.. وإن وردت بعض الاستثناءات القليلة..
الحجاب الآن... قطعة قماش.. تلتف على الراس... !
بنت الحسين
| |
|
|
|
|
|
|
قولي هو (Re: Maysoon Nigoumi)
|
تحياتي للجميع دوما اي شيئ يأخذ مني وقتا خرافيا فالمعذرة مشتاقوووون أو مشتاقين يا عشة و مريم كالعادة its apleasure to see you here هوبفول...ما عارفة أقول شنو؟ المهم ده قولي:
ما زالت تشريعات المرأة في الدين الإسلامي تؤخذ بداهة دون علل...علل التنزيل، أو الربط بوقائع وفق ظروفها التاريخية و الاجتماعية...بالتأكيد لا اقصد بهذا الحديث أن الدين محدود زمانيا و مكانيا (بافتراض الدين ذلك لنفسه) "إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون" .....لكن أقصد بذلك الآتي : أنه يفترض أن يربط علة النزول بالظروف الاجتماعية التي نزلت فيها الآية، لاستخلاص الحكمة العامة من التشريع.
بدأت الحكاية كما قلت بتساؤل حول تسمية تشريع زي المرأة ، و هو الحجاب..., سؤالي عن دلالة المصطلح...هل هو حجب المرأة عن المجتمع؟ أم حجب المجتمع عن المرأة؟ و المصطلح ورد في سورة الأحزاب حول تشريع زي نساء النبي....و للعامة كان التشريع دنو الجلابيب: "يدنين عليهن من جلابيبهن"(هذا في سورة الأحزاب و في سورة النور هو ضرب الخمار).....و يتبع تشريع نساء النبي تحذير شديد للمؤمنين بألا يؤذوا النبي في نسائه...و أنا صغيرة كان دوما هذا و أشياء أخرى موضع استفهام...لما يكون تنزيل الآيات في أمور بديهية؟!...أو هذا ما ظننته في الأول...أنها أمور بداهة!!!
هل كان مجتمع المدينة و مكة مجتمع فضيلة قبل الإسلام؟ لا....و ذلك لأسبابه....و هل تحول تحولا دراماتيكيا إلى مجتمع يوتوبي كما في المسلسلات الإسلام بعد الإسلام مباشرة؟ لا أظن أيضا و ذلك بدلالاته أيضا. إن قول النبي أني ما بعثت إلا لأتمم مكارم الأخلاق...هو قول ذو دلالة عظيمة....إذ أنه إذا بعث في مجتمع النخوة العربية، و مجتمع محافظ يكون بعث النبي عبثي و Futile . حقيقة الوضع الأخلاقي في الجزيرة العربية كان متدنيا جدا....و حوادث الوأد و توريث النساء في الأسر و الجمع بين الأخوات و زواج الأقارب، و المشاعة الجنسية. و كما قلت من قبل مجتمع التدابر عند الجماع. و الوقفة عند المشاعة الجنسية...لها حوادث قبل و بعد الإسلام: الأولى حادثة هند بنت عتبة...إن غياب زوجها الأول قليلا، ثم رؤيته لخروج رجل من بيتها كافي لاتهامها بالزنى مباشرة....و الضحاك أظن هذا اسمه رجل كريم الأصل و النسب و معروف بمروءته ، يبدو رد فعله مبالغا فيه، ما لم يكن هذا السلوك شائع في مكة (لاحظ قول عتبة لأبنته أن ينهوا الموضوع خفية إن كانت فعلا واقعت ذاك الرجل)، و لم لا؟ خاصة أن الغيرة على المرأة...تلك الغيرة الغريزية كما يقولون، هي غيرة على الملكية، و اتهام في فحولة الزوج.....فقط!!و ليس غيرة المحبة و رغبة أن تكون subject أو Object لحب ما. حادثة ما بعد الإسلام، هو اتهام السيدة عائشة، لمجرد تواجدها مع رجل في مكان ما في الخلاء حتى الصباح كافي لاتهامها بالزنى، لأن الأمر محتمل و معقول...و الاتهام ليس دلالة الحادثة بل ترجيح الرسول (ص) لهذا الاحتمال، و كذلك أبو بكر الصديق أبو عائشة، و رد علي ابن أبي طالب الذي يرى حدوث أمر كهذا طبيعي. ما أريد قوله خلاصة، أن التطور الأخلاقي الإنساني للمرأة في المجتمع الذكوري متأخر جدا، و ذلك لكونها في السلب من المجتمع، و عدم تحريك ضميرها و عقلها و تاريخها في الحياة، لا مجرد تلقين الأخلاق لا يكفي. و التدرج نحو الفضيلة هو أمر اقتناع و ليس اتباع فحسب....و إلا فإنه يبدو مجرد عبث فحسب. المرأة كانت تقع في مرتبة ما بعد العبيد، و الإماء حسب معايير المجتمع المادي في ذلك الوقت...و كان للرجل سيادة عليها. سيادة خضعت بطول الممارسة لها نفسيا، و يصبح إرضاء السيد إنجازها...و كذلك إرضاء عدة أسياد! ده عامل تاني! تربية المرأة كمنحلة أخلاقيا و جالبة عار بالطبيعة، أيضا يدفع المرأة نفسيا إلى اتباع الافتراض الذي وضعه فيها المجتمع.....فما فتح لها بابا إلا و وولجت فيه. ما أردت قوله أن الثقافة الجنسية في مجتمع مكة و المدينة كانت بهيمية و مشاعية . و الحوادث كثيرة . (و عند الاعتراض لي عودة في هذا الحديث) إن تفسير "ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين" في تفسير الجلالين، حقيقة مضحك هذا إن لم يكن مخزي، فلنتناول جزء منه، أن ذلك أدنى أن يعرفن أنهن أحرار ، لأن الأمر مباح للإماء.....هل يمكن تقديم دين بهذا الشكل؟ دين هو للناس كافة؟ دين رحمة للحر و العبد؟ هل يبيح الدين التعرض للإماء.....ماذا عن و لا تكرهوا فتياتكم على البغاء؟ هل كان يبيح الدين تجارة الدعارة؟ ليس الأمر كذلك و يحتاج إعادة تفسير ( و قصة فتيات عبد الله بن سلول الموردة لهذه الآية ليست مجزية). طيب! ما قولي أنا؟ أبدأ أن إيراد اية الحجاب الأساسية في سورة الأحزاب هو ذو دلالة عظيمة. إن أكثر الأوقات التي تغفل فيها عين الرقابة الأخلاقية كان في فترة الحروب، إن الغياب الطويل للرجال في المعارك و الحروب و خلف النساء في البيوت( و الذي بسببه تم فرض قفل الفضيلة الروماني، و الختان الفرعوني...الخ) لم يأتي بسبب شك مريض من قبل الرجل، و لكن بقايا تطور المجتمع من زمن المشاعية الجنسية، نحو تكوين الأسرة و خصوصيتها، و لا يحدث هذا بين ليلة و ضحاها. و كان هذا أيضا في المدينة و مكة. يدنين عليهن من جلابيبهن، إشارة لطيفة، إلى انتظار عودة الزوج من المعركة، التزام العفة.(و تطور الخطاب المجتمعي في الإسلام هو جعل المرأة الوصية على سلوكها دون أن يفرض الرجل ذلك عليها بختانه و أقفاله). ذلك أدنى أن يعرف أنهن لسن حقا مشاعا...لأن هذا ما كان يفترض في المجتمع الجاهلي عند الحروب. أكيد النقاش سيفتح لي باب العودة و المواصلة. أول رد فعل عندما سمعت قصة مقاطعة هند بنت عتبة لقول النبي، بمقولتها "و هل تزني الحرة" أنه ربما كان ذلك تحسسا منها من واقعتها تلك.
| |
|
|
|
|
|
|
sorry i'm late (Re: Maysoon Nigoumi)
|
تحياتي للجميع، و عذرا كثييييييرا للتأخير. الأخ عدلان، التنبيه منك هام جدا، و السؤال مشروع، لكن شفتك تحسست منه، مافي داعي لذلك! .بالنسبة للمراجع ، لا أقول أني استندت على مراجع معينة في بدء هذا الحوار، و الذي سيكن بإذن الله مدخلا لمبحث موسع. هي نتيجة قراءات تراكمية. و المبحث استنباطي deductive يعبر عن آرائي و أكيد تأثيرات من مباحث أخرى الشكر لكل المشاركين و تحديدا أبو مرام لمداخلاته الهامة، كنداكة شكرا جزيلا سؤال،لم كانت كل اجتماعات البيعة بين النبي و المؤمنات، هو عدم الإتيان ببهتان يفترينه بين أبيديهن و أرجلهن؟ اليوم التنبيه لمثل هذا الشي غير مقبول. و ما كان هذا من النبي إلا لأن الواقع الأخلاقي، كان loose دون ضوابط. لم تكن مكة مدينة بأي حال من الأحوال. رغم البنيان العمراني فيه إلا أنها كانت ما زالت تتعامل بمفهوم الخيمة، و اختلاط الحابل بالنابل. تم التنبيه للاستئذان عند نزول القران.
النقلة العظيمة كما قلت في الدين الإسلامي هو توجيه خطاب الرقابة إلى النساء مباشرة. أو seconded من النبي. و النبي للمعلومة ليس ممثل للسلطة الذكورية على المجتمع. بل هو الوساطة بين الإله و الإنسان. هل وضح المعنى الهام جدا لهذه النقطة؟! كي تذهب كل جماعات الأمر بالمعروف(المعروف المرادف لوضعيات الجلوس و القيام و الطعام و التغوط. و النهي عن المنكر (المنكر الذي هو مرادف للمرأة و كل ما يصدر أو يبرز منها) إلى الجحيم غير مأسوف عليها. شيء آخر علي أن أضيفه. رغم المعيار الأخلاقي الفضفاض في الجزيرة العربية. لكن المرأة فيه في السلب. أي أنها لا تقيمه لا تضعه و لا تحاكم وفقه(باستثناء بعض المفاهيم المجتمعية البسيطة في إطار العادات و التقاليد) . ففي الثقافة الجنسية(حتى الآن) دور المرأة في السلب، متلقي و ليس متفاعل. حتى استثناءات النساء المستنيرات في ذلك الوقت (السيدة خديجة مثلا) لم يكن متوقع منهن تقييم الوضع الأخلاقي أو التعليق عليه. ما أريد أن أقوله أن المرأة التي كانت في مرتبة دون العبودية لم تكن تملك حق تقييم الأخلاق. و مخاطبة القران لها نقلة عظيمة. أعلم أن هناك نساء برزن كقائدات في الحياة الاجتماعية في شبه الجزيرة العربية، من شاعرات و قائدات رأي. لا ينفي هذا الواقع العام. الإشارات المجتمعية للمرأة الstereotype في مكة، كما قلنا الوأد ظاهرة فظيعة تعكس قهر المرأة في ذلك الوقت، توريث المرأة( توريثها شخصيا، كزوجة الأب مثلا) أقول هذا حتى لا يكون قولي عن حديثي في مرة لأبو امنة عن حديث النبي متناقضا حول لعن المرأة التي لا تلبي نداء زوجها لا يمكن أن يكون هذا الفصل الحاد بين الشريعة و الحقيقة، أو الناسخ و المنسوخ في القران، فأنا أرى أن حتى الشريعة في مفهومها تتطور، كما إدراكنا للحقيقة يتطور . قبل أن ندلف لموضوع حقوق الزوجة و الزوج، علينا أن نعرف عن أي مؤسسة زوجية نتحدث؟ أعني ما شكلها؟ على طرفي النقاش أرى أن النموذج المقدم متشابه، و هو التقاء شريكين على عقد الزواج، و يحدهما شروط و حقوق زوجية، يتفقان أو يفترقان عليها فتسير حياتهما بتواز، دون لقاء و التحام، و الفعل الجنسي بينهما في هذه الحال ، قد يكون مجرد نشاط.......أما المفهوم الأرقى للمؤسسة الزواجية فإن فعل ممارسة الجنس بين الزوج و زوجته ، هو علاقة اخذ و إعطاء، علاقة تناغمية، حيث لا جسد المرأة جسدها و لا جسد الرجل جسده، ولكنها يشكلان وحدة، إذا كان غير ذلك، فأنا أفضل كلام رودا أن يلتزم الشريكان بعدم اعتداء أحد على الآخر. What is this poetry? No و لكن إذا كان يجب، أحب أن أرى حديث الرسول(حول مناداة الزوج لزوجته) كشريعة أولية في مستواها الأول الآتي، لاحظ أن المجتمع كان في مرحلة متخلفة....فهو مجتمع التدابر عند الجماع، و ينبه تنبيها للاغتسال بعده، و لا يدرك أن الجماع عند الحيض أذى....و لا تستثنى المرأة، فنحن إن كنا نرى وأد البنات مذله، فقد كن يرونه بديهة و حتم. المرأة أيضا كان وضعها متخلف، فهي كانت تنبه تنبيها للالتزام ببيتها و زوجها"آية المرأة الناشز". ...يوجد سلوك كان متبع حتى وقت جداتنا في السودان ليس بعيدا تماما.....و هو أن تمنع المرأة نفسها من التمتع بفعل الجماع مع زوجها....فتمنعها عنه، و تمنعها عن الاستمتاع بزوجها يؤكد على شرفها...يقال أن المرأة في البادية(السودانية) كانت تعد خارجة(outlaw) إذا ما شوهدت تخرج من بيت زوجها عند الفجر أو تدخل إليه في العشاء....فعليها أن تذهب إليه في ظلمة الليل الحالك، و أن تخرج قبل الخيط الأبيض من الفجر......و أيضا عند الزواج، كانت لا ترسل المرأة لبيت زوجها إلا بعد تمنع يطول و يطول...و أذكر انه يقال أن المرأة كانت تلف جسدها بأمتار من الحبال ، ليقضي الزوج ليله في محاولة فكها ، حتى إذا كان الفجر تساق إلى بيتها دون أن ينال الزوج منها شيئا......بيت القصيد أن تلبية المرأة لنداء زوجها كان يعد عيب! فكان تنبيه الرسول اللطيف، أن تلبي المرأة طلب زوجها(طبعا أن تطلب المرأة بنفسها كما يعلم الرسول ليس واردا و ما زال تابو حتى الآن، حتى في المجتمعات المتفتحة!) فلا بأس بذلك ، بل أنه أمر واجب و مستحب و لا يضير شرفها في شيء.....أكيد ليس المقصود فعل الاعتداء ففعل الاعتداء غير وارد غير وارد غير وارد...لكل ذي فطرة ، لماذا لأن الرسول قد قالها صريحة"رفقا بالقوارير" إن هذه الكلمة ذات دلالة في كل أنواع المعاملات مع الزوجة ،خاصة الحقوق الجنسية! وأقول نعم قد يعتدي الزوج على زوجته إذا حاول كسرها و العذر ليس المرض فقط، ممكن تكون ما دايرة ساي!!!و الرسول يعرف أن العلاقة الجبرية في الزواج تؤدي لهدم البيت و ما كان الرسول من الغافلين أبدا ، إطلاقا!، فكسر القارورة المرأة يؤدي إلى "إن القلوب إذا تنافر ودها** كالزجاجة كسرها لا يجبر" فالحديث تربية و تخفيف عن المرأة، و ليس تهديدا لها. هذا على مستوى الشريعة الأول....أما على المستوى الثاني و هو في مؤسسة الزواج الراقية، حيث يشكل المرأة و الرجل وحدة، تناغم...و هو ما يحثنا عليه الرسول فلا نشاز في العلاقة....حيث الرجل لا ينادي المرأة ما لم تناده هي أيضا (نوع من الـtelepathy) طبعا ما زالت العلاقة الجنسية بالنسبة للمرأة تعالج بنوع من الخزي...فهي عند المتشددين واجب يؤدى و يتم الاغتسال منه كنجس ...أو أنه عند متطرفي الليبراليين مذلة و إخضاع للمرأة ليس هذا في مجتمعنا الإسلامي بل في الغرب أيضا...وهذا المفهوم ضارب في القدم، ففي الميثولوجيا الإغريقية، عندما سئل تيريسياسTiresias ( وقد كان حول إلى امرأة لفترة...ثم إلى رجل) من هيرا Heraزوجة زيوسZeus ملك و ملكة الآلهة عن من يتمتع أكثر بالعلاقة الجنسية فرد أن المرأة تتمتع أكثر من الرجل بـ 9 مرات غضبت هيرا و عاقبته بأن أخذت بصره و أعمته.!!!!! التعليق أعلاه هذا ، هو استدراك أردت أن أضيفه. بعد كل إشادتي بإلغاء السند في الحديث و الإعتماد على المتن. هو أن نراعي ظروف ورود مثل هذه الأحاديث التي تبدو بداهة أحيانا أو منافية للتطور الأخلاقي للإنساني. بل هي تصب كلها في وضع higher standards للأخلاق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: sorry i'm late (Re: Maysoon Nigoumi)
|
اضاءة ...
تعدد الزوجات في الاسلام ...
هل هو تشريع هل هو مرحلة انتقالية هل هو تقرير لواقع
مع ملاحظة وضع المرأة ما قبل الاسلام
وما علاقة كل ذلك
بالتدرج في تحريم الخمر
هل يمكن القياس ام ان تعدد الزوجات نهائي في الاسلام
كل الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: sorry i'm late (Re: Abo Amna)
|
ميسون .. سلامات ..
بما يخص التدني الاخلاقي الكائن قبل الاسلام فانه كان طبيعيا بسبب عدم وجود سلطة (شرطة) ، وتخيلي معي – مثلا - انفلات السلطة في اوج العصور الاسلامية لا شك ان الفساد والتدني الاخلاقي كان سيحتل موقعاً اساسياً .. ان الاسلام لم يغير في قوانين الجاهلية شئياً سوي انه عمد علي سيطرة الانفلات بالسلطة (القانون) . ومعلوم ان الزنا والجمع بين الاختين ونكاح الاقرباء المفصلين في القرآن _ خالتكم وعمتكم او.. الخ - كانت جميعها مرفوضة في عصر الجاهلية كم ان مفهوم العرض والشرف والحج والاضحيه كانت تمارس بالشكل الذي مورست به في الاسلام . في (نزعات) مروة في جاء ان الحجاب ايضا من ثقافة هذا المجتمع اعني المجتمع الجاهلي وشرح اسبابه التاريخية .
دمت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: sorry i'm late (Re: mutwakil toum)
|
ميسون .. جاء في موسوعة الملل والنحل للشهرستاني . ص 236 .. مجتمع الجاهلية محكوم بضوابط مثل تحريم زواج الامهات والبنات والخالات والعمات والجمع بين الاختين والطلاق ثلاث والختان والحجاب الكامل لتغطية كامل الجسد والطهارة وما بها من مضمضة واستنشاق وقص الشارب واطلاق اللحي والسواك والاستنجاء وتقليم الاظافر ونتف الابط وحلق العانة … كما اورد في صفحة 242 .. بعض مناسك الحج والعمرة تتشابه حد التطابق بما مورس بعد الاسلام . فقد كان بها الطواف بالبيت ومسح الحجر والسعي بين الصفا والمروة وتشمل يوم عرفة .. والنحر من بعده .. والنحر يوم العاشر من ذي الحجة والاقامة بمنى .. كما تطرق في نفس الصفحة الي تقيلد الغسيل من الجنازة وغسل الميت والكفن والصلاة وقانون قطع يد السارق اليمنى .. وصلب قاطع الطريق ..
| |
|
|
|
|
|
|
|