دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: شكراً يا صديق T (Re: Hussein Mallasi)
|
لم يحدث - قط - أن أمسكت كتاباً و قرأته في جلسة واحدة إلا هذا الكتاب. الكتاب يتحدث عن ذكريات صديق في مصر عندما كان طالباً؛ حيث قضى ثلث الفترة في أسيوط و ثلثيها في الاسكندرية. ____ كان صديق T – و ربما لا يزال – من كبار الكيزان.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكراً يا صديق T (Re: Hussein Mallasi)
|
و لابد ان ذكريات صديق قد تقاطعت – بطريقة أو بأخرى – مع ذكريات كل من درس في مصر في تلك الفترة. ____ و هي الفترة الممتدة من نهاية السبعينات و حتى منتصف التمانينات.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكراً يا صديق T (Re: الزوول)
|
الكتاب يا الزوول متوفر في الدار السودانية للكتب بشارع البلدية و ربما بعض المكتبات الأخرى؛ لو لقيت زول يجيبو ليك فبها؛ و لو ما لقيت أنا ممكن اجيبو ليك.
____ لكن التأمل في التوصيل!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكراً يا صديق T (Re: Hussein Mallasi)
|
كتب محمد المرتضى حامد عن مشاكسة المرحوم محمد طه محمد احمد لهم؛ فقال: كم تناضلت والمرحوم في أركان النشاط وهو يسخر منا بأننا لانفوق أصابع اليد الواحدة وكان حسين خوجلي يقول له مؤيدا: كثّرتهم كتير يا محمد. أشواك
بينما كتب صديق ( صفحة 48 ): ... و يحكى أن أسامة دخل في جدال مع احد الناصريين فقال له أنا و اخواني فقط اكثر منكم جميعاً (...) ____ و أسامة هو أسامة علي توفيق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكراً يا صديق T (Re: Hussein Mallasi)
|
و أضاف صديق:
الأخ أسامة علي توفيق بكلية الطب (...) كان هو و اخوانه .. إيهاب كلية الهندسة ... سلمى كلية الهندسة سهى كلية الصيدلة .. أكرم كلية الهندسة و سمية بكلية الطب يسكنون معاً (...)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكراً يا صديق T (Re: Hussein Mallasi)
|
و بمناسبة أكرم علي توفيق؛ فانني اذكر ان المرة الأولى التي اسمع فيها اسم صلاح بندر كانت عندما أتى أكرم على ذكره؛ و قد كان ذلك في شقة ناس أمين احمد إسماعيل و خالد محمد محجوب و أسامة أبو بكر؛ في كامب شيزار المواجهة لسينما اوديون.
____ و ذلك قبل أن يعرف لاحقاً بصلاح البندر!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكراً يا صديق T (Re: Hussein Mallasi)
|
في فترة من الفترات راجت بين الطلاب مقولة "النصر لنا و باكوس للأعداء" فالترام الذي كان يشق طول الإسكندرية من غربها لشرقها مبتدئاً من محطة الرمل؛ كان يتفرع في محطة اسبورتنق لفرعين؛ احدهما يتجه نحو محطة فيكتوريا حيث الكلية الشهير بتاعت السيد الصادق و السيد الهندي و السيد الملك حسين و السيد عمر الشريف و السيد خاشقجي ... الخ .. لذا سميّ ترامها بالنصر.
اما الآخر فيتجه لمحطة باكوس؛ و الاسم يكفي لتخيل خريجي كليتها .. إن كانت بها كلية!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكراً يا صديق T (Re: Hussein Mallasi)
|
كان تشريح الضفادع من ضمن ما يدرس لنا؛ و كانت هنالك 4 طرق متبعة لتخديرها قبل بدء التشريح. الأولى أن تطعن بإبرة في مكان محدد بظهرها فينقطع حبلها الشوكي؛ فتشل و يسهل التعامل معها.
و الثانية أن تمسك من نصفها الأسفل و يضرب رأسها بحافة البنش؛ فيغمى عليها؛ او تموت دماغياً؛ فيسهل تشريحها.
و الثالثة؛ أن تشمم سعوط حديث التمطير؛ فتفقد الوعي من فورها.
و الأخيرة أن توضع في علبة بها بعض قطرات السبيرتو الأحمر؛ فيتطاير و يذهب بوعيها.
كنت أفضل الطريقة الرابعة .. مرة مشيت اشتري قزازة سبيرتو من فتحي البقال؛ - الغريبة انو السبيرتو كان متوفر في البقالات - فقال لي فتحي و هو يضحك:
- يا بيه .. هو انت بقيت تشجع الاتحاد و للا ايه!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكراً يا صديق T (Re: Hussein Mallasi)
|
عندما انتقلت للشاطبي؛ بدأت اشم رائحة السبيرتو كلما مررت بمدخل العمارة؛ حيث كان يقيم عم أحمد البواب في غرفته الرطبة القابعة أسفل السلم. _____ عندها عرفت العلاقة بين تشريح الضفادع و تشجيع الاتحاد!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكراً يا صديق T (Re: Hussein Mallasi)
|
أسعدني الحظ أن أزامل في شقة الشاطبي كل من يوسف الحبوب و سيف ابو شورة؛ - انضم لنا لاحقاً الرشيد اسحق الذي يمت بصلة قربى للحبوب – كانت سنة سكنية ثرة. فقد تعرفت من خلالهما على عدد من الزملاء و الأشياء؛ التي لو أنفقت 10 أعوام لما أمكنني إدراكها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكراً يا صديق T (Re: Hussein Mallasi)
|
من خلال الحبوب تعرفت على عز الدين احمد المصطفى؛ مولانا عبد المنعم عوض؛ المرحوم محمد علي بابكر؛ أزهري الحاج؛ و معظم من لهم اهتمام بالأدب و الفن و بعض السياسة. و من خلال ابو شورة توثقت علاقتي بشمو* و فتحي علوبة**
و لقلة التجربة – و الحيلة – كنت اعتبر عز الدين أحسن فنان سوداني؛ ثم ظهر في سماء الاسكندرية هاشم مكي – الكابلي – فأصبح في نظري أحسن فنان سوداني .. و هكذا !!
______ * محمد عبد الله شمو ** فتح الرحمن عثمان علوبة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكراً يا صديق T (Re: Hussein Mallasi)
|
محمد كمال يونس – أسنان - برضو كان بيغني؛ و طارق كبلو - بيروت - كان بيغني؛ و بابكر المغواري - حقوق - كان بيغني؛ رجائي عبد المطلب – هندسة – كانت عندو فقرة ثابتة بتاعة بانتومايم؛ محمد الطيب – حقوق – كان دايماً عندو فقرة بتاعة نكات أسامة عباس – طب – كان عازف جيتار ماهر.
_____ معظم الغناء و البانتومايم كان في حفلات الاستقبال و التخريج و الرحلات.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكراً يا صديق T (Re: Hussein Mallasi)
|
ما أن يذكر الترام إلا و تذكر بواقي الترام؛ و بواقي الترام هي تذاكر يعطيها الكمساري للراكب في حالة عدم توفر الفكة ليستخدمها في المرة القادمة. _____ ما متذكر أن كانت 4 بواقي تساوي التذكرة أو اتنين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكراً يا صديق T (Re: Hussein Mallasi)
|
الأخ حسين ملاسي ..
تحية طيبة،
الدكتور صديق عرفته من خلال صداقته الوثيقة بأخي الذي يكبرني كان يدرس بالاسكندرية (محمد دفع الله) ..
أعتقد أن دكتور صديق جاء السعودية لفتر محددة والوضع لم يعجبه فعاد إلى السودان.
تحياتي للدكتور صديق تي ..
جاد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكراً يا صديق T (Re: JAD)
|
بمناسبة عز الدين احمد المصطفى؛ ساقني حظي لحضور حفل زواج غنى فيه أحمد بركات؛ و عجبت للمجهود الذي يبذله في تشكيل صوته ليشابه به صوت احمد المصطفى؛ و لو بذل نصف ذلك المجهود للغناء بصوته الأصلي لكان أفيد له و لنا و .. للعرسان .... بدلاً عن الغناء المسلوق الذي كان يردده.
| |
|
|
|
|
|
|
|