دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: الطيب مصطفي الأنفصالي ،، يفتح النار مرة اخري علي د/جون قرنق وآخرين (Re: ahmed haneen)
|
Quote: أما الحديث عن اختلاف الدين واللغة والثقافة كمبرر للإنفصال فهو ما لا ننكره بل ندافع عنه بقوة ليس أنكاراً للإختلاف الذى هو من طبيعة الحياة والأشياء وإنما لأن ذلك الاختلاف أفضى الى حرب ضروس اهلكت الحرس والنسل طوال نصف قرن من الزمان ولا يوجد ما يطمئننا على أنها ستتوقف وإنما يوجد ما ينذر بانتقالها الى الخرطوم والشمال بعد أن كانت حتى وقت قريب تستعصى على دخول جوبا، فهل يمكن أن نطالب بالانفصال لو كنا نعيش فى وئام اجتماعى كالذى تعيشه الأعراق المختلفة فى أمريكا مثلاً . |
الأخ أحمد حنين شكرا للإتيان بمثل هذا الهذيان وأتمنى أن تواصل نشر بقية السلسلة من المقالات.
أعتقد أن مشكلة الطيب مصطفى وعدد ممن يدعون إلى الإنفصال، أن دعوتهم هذه قد نبعت وأصبحت ضرورة ملحة من خشيتهم على إنتقال الصراع إلى الخرطوم والشمال، وهذا التعبير هو القاسم والعامل المشترك لكل مقالات هذا التيار، والذي ظل صامتا وغير عابئاً بالأمر طالما أن هذه الحرب للعينة ظلت تحصد أبناء الجنوب، وبعض العسكريين من أبناء الشمال-وحتى لا يعود بنا بعض مناصري الإنفصال إلى التاريخ، فأنا أتحدث عن الحرب التي تدور الآن والتي تدور بين قوات الحكومة وقوات الحركة الشعبية-أي من 1983م. وبقراءة سريعة لأدب هذا التيار الإنفصالي وبياناته والذي ينبع من داخل الحكومة ويتكون من تيار لا نستطيع تحديد قوة هذا التيار داخل المؤتمر الوطني ولكنه بلا شك أنه تيار ذو صوت عالي جداً، ويقوم بنشر أفكاره تحت عين وبصر الحكومة، ولا نستبعد دعمها الخفي له، وخاصة أننا نعلم جميعا أن الحكومة قد وقعت على كثير إن لم يكن جميع معاهدات وإتفاقات مشاكوس ونيفاشا تحت ضغط السلطات الامريكية، فهل يا ترى أن الحكومة قد صنعت هذا التيار في إطار الموازنات الداخلية أم أن في الأمر الكثير المثير الخطر......
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطيب مصطفي الأنفصالي ،، يفتح النار مرة اخري علي د/جون قرنق وآخرين (Re: ahmed haneen)
|
هذه صرخة مغلوب، لا شك يا نادوس.. هل تذكرون قصة الوداعية أو العرافة [قبل سنوات عديدة] والرواية المحكية عن أولئك الذين سألوها متى تنتهي حكومة الإنقاذ؟ فقالت لهم: والله أنا شفت الواحد وشفت الستة.. لكن ما عارفة الواحد بيمين الستة وللا بشمالها.. ولو بقى الواحد بشمال الستة تبقى 16.. وكل الدلائل تشير إلى أن حكومة الإنقاذ ستنهار في هذه السنة الستطاشراوية.. ولكن المصيبة ستكون إذا تمكنت العقليات التي سممتها الإنقاذ، وهم قلة، من تحويل أنفسهم إلى دبابين أو انتحاريين أو مجرمين من أمثال "عبد العزيز المقرن" تحركهم أصابع اللصوص آكلي الدنيا باسم الدين أو المتسلقين النفعيين من نوع الطيب مصطفى.. لا بد من التحسب لمثل هذه السيناريوهات المتشائمة.. أرجو أن تستجيب الإنقاذ لصوت العقل وتفكك نفسها، وتلجم المهووسين، لأن النار سوف تحرق رموز الإنقاذ أول ما ستحرق، وهم يعلمون هذا..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطيب مصطفي الأنفصالي ،، يفتح النار مرة اخري علي د/جون قرنق وآخرين (Re: Yasir Elsharif)
|
الأخ حنيين الف شــكر علي هذا البوســت تعرف ذي الكتــابات دي اســمها ( سمــك ، لـبـن ، تـمــر هـندي) طبعـا الزول بعــد يبنــي لــيه قصــر، وينــهب البــلد، ( ويضربـــه هــواء المكيفــات البــارد) وكــده ، بكــون ســاهل بالنــسـبه ليــه، أن يســمي ( البلطجــه)، باســم الديــن. ياخــي ديــن بتــاع شنــو وعــروبيــه بتاعــت ميــن ، دي شـــله أوعصــابه بتــاعــت حرامــيه وبلطـجيه يتخــذوا من الديــن ســاتر للنهب المصــلح. بعدين الموضوع دا، هــو تهــريج اكثر من أي شــي اخر، هــاجم الحــركه، ثم دكتور قرنق، ثم اشــاد بالحضاره الاسلاميه في الاندلس، ثم هاجم اليسار في شخص وراق، ثم مر وذكر جعفر نميري والصادق المهدي، ثم عبد الله خليل وهاجم منصــور حالد، واشــاد بحاج حمــد، وطبعا لم ينســي الحيطــه القصيره بتاعتـهم ( اسرائيل) و اشــاد بفهمي هويــدي، ولم ينسي ان يشيــر الي عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه) وايضا فتح مكه، ثم ذكــر مصر ومال وهاجم الإنجليز والأستعمار، وهاجم زهير السراج، ولم ينسي ان يصب جام غضبه علي العلمانيه. دي عليك الله معقوله، دا كله في صفحتين!!!
قال انفصال قال ... والله دا مايفصل( قران بتاع دوم). عليك ان تعلم ان يوم الحســاب قادم وإن طــال السفر...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطيب مصطفي الأنفصالي ،، يفتح النار مرة اخري علي د/جون قرنق وآخرين (Re: Asskouri)
|
الاخ احمد حنين سلامات اولا اشكرك على نقل هذا المقال الذى فيه من الهذيان وقلة الادب ..
Quote: إن مشروع قرنق غير قابل للتحقيق عملياً لان الشمال مهيأ لفصل الجنوب عوضاً عن فقدان هويته وهى هوية اكتسبها عبر قرون ولم يشارك الجنوب فى تفاعلاتها الحضارية والثقافية والدينية فارتباط الجنوب بالشمال هو محض ارتباط ادارى نتج عن التوسع المصرى الجيويوليتيكى باتجاه منابع النيل "نعم انه ارتباط |
هؤلاء يريدون تزوير الواقع الذى لا تخطئة عين هل النوبة فى الشمال عرب ام البجا عرب ام مايقتلة الجنجويد من اهلنا فى غرب السودان عرب وهل نحن نتبع للعرب ام العرب هم التبع لنا اى هذيان هذا كيف يعرف الشمال بانه عربى من اعطى لهذه الفئة المجرمة تقسيم السودان بهذا المفهوم الاستعلائى اذا كانت هذه القبائل العربية لا تريد ان تفقد هويتها العربية نعم لها الحق ولكن ليس لها الحق بان تشملنا نحن غير العرب ويبدو ان النظام واهله لم يفيقوا بعد ولم يعلموا بان الكيل قد طفح ولا مجال للاستعلاء ونحن نفارقهم حتى فى فهمنا للدين...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطيب مصطفي الأنفصالي ،، يفتح النار مرة اخري علي د/جون قرنق وآخرين (Re: ahmed haneen)
|
الأخ نوريت اليك مزيدا من الخطرفات والدجل والمتاجرة بالدين والأرهاب بالقرآن وتفسير الآيات وفق الهوي السياسي
هوي السودان الثقافي بين قرنق ومنصور خالد ووراق (2/2) الطيب مصطفي رغم كل ما بدر من قرنق من مكرٍ وخداع ولهجة عدائية هدد فيها الجانب الحكومى بقوله (إذا كانت بيوتكم من زجاج فلا تقذفونا بالحجارة). فإن قبيلة اليسار تريد منا أن نحلَّ صمامات الامان مثل الدفاع الشعبى ومؤسسات التعبئة الجهادية، بالرغم من انا لم نطالب تلك المؤسسات بإجهاض الاتفاقيات بقدر ما طالبناها بأن تظل عيناً ساهرة على أمن البلاد وسلامتها آخذةً حذرها وفقاً للتوجيه القرآنى حتى لا نؤخذ على حين غرّة خاصة بعد أن تدخل جحافل قرنق الخرطوم بموجب اتفاقية الترتيبات الامنية وذلك تجنباً لتكرار مذابح زنجبار والاندلس وبغداد قديماً وحديثاً.
أخشى يا زهير أن تتمادى وتطلب شطب آيات الجهاد والاستشهاد من المصحف والغاء سورتى الانفال والتوبة بل والمصحف كله والذى ينبهنا الى ضرورة أخذ الحيطة والحذر تحوطاً من الغدر والالتفاف الذى أراه رأى العين من خلال تهديد قرنق ووعيده واصراره على اقامة السودان الجديد الخالى من الشريعة. ويا زهير أرجو أن تطلب من قرنق الابقاء على مليشياته وجنوده خارج الخرطوم قبل أن تطالب الرماة بمغادرة مواقعهم من خلف أُحد، وأن تطالبه كذلك بالتخلى عن اقامة السودان الجديد الذى عرّفه قرنق حين تحدث عن أهداف حركته فى محاضرته بأمريكا بقوله " (إن الهدف الرئيسي للحركة الشعبية هو إنشاء السودان الجديد وهو يعني انتهاء النموذج العربي الإسلامي المتحكم الآن وإعادة بناء السودان Restructuring وفق رؤية الحركة للسودان الجديد عن طريق الإحلال والإبدال" وهذا يتسق مع ما قاله منصور خالد فى مقاله عن الهوية السودانية عند هجومه على تديين السياسة بالرغم من انه من المعلوم من الدين بالضرورة أن تخضع كل الحياة، وليس السياسة لوحدها، لمقتضى الدين وذلك من بدهيات التوحيد، كما أن قرنق قال فى محاضرته فى أمريكا ما نصه "إنه على الشمال الاختيار بين وحدة الدين ووحدة الوطن، فهذان الخياران لا يتلازمان مطلقاً". وللاسف أن قرنق ومنصور خالد وغيرهما من القوى العلمانية واليسارية ظلوا يبشرون قبل وبعد توقيع اتفاقيات نيفاشا بهذا الطرح بما يعنى أنهم يصرون على ما ورد فى طرح قرنق لاستراتيجية الانتقال من السيناريو رقم (2) الذى سماه بالكونفدرالية، بالرغم من أن ما حصل عليه فى نيفاشا اكبر منه بكثير، إلى سيناريو السودان الجديد رقم (1) بعد تفكيك حكومة الانقاذ خلال هذه المرحلة كما ذكر فى محاضرته... نعم إن ما حصل عليه قرنق أكبر بكثير من الكونفدرالية التي كان ينشدها لأن قرنق في الواقع قد تسلم كل جنوب السودان الذي لا يحق لرئيس جمهورية السودان أن يتدخل فيه بأية صورة من الصور بما يعني أن الجنوب قد إنفصل تماماً إلا أنه في ظل كرمنا الذى لا يستطيع حاتم الطائى أن يجود بمعشاره فانه قد مُنح ما يقرب من ثلث السلطة في الشمال (30%) وما يقرب من نصفها في جنوب النيل الأزرق وجبال النوبة (45%) مع المشاركة القوية بسلطات استثنائية في مؤسسة الرئاسة كنائب أول للرئيس مع جيش تابع له فى الخرطوم ومشاركة جيشه بقوة في القوات المسلحة السودانية اذا قامت الوحدة بعد الفترة الانتقالية فهل من مصدق الآن بأن قرنق يمكن أن يرضى بالانفصال الذى ظل يبتزنا به ولا يزال وهل من مشكك في أن قرنق بات قاب قوسين أو أدنى من حكم السودان واقامة سودانه الجديد سلماً أو حرباً؟! أقول بأنني لست معنياً بالانقاذ بقدر ما أنا معنى بالشريعة والهوية فى السودان الشمالى جميعه وفقاً لحدود العام 1956 وذلك بالنظر الى ما حصل عليه قرنق من تنازلات مدهشة ثم الى ضعف الساحة السياسية فى الشمال وتشرذمها وبروز قرنق كبديل وحيد مسنود من قوى اليسار والعلمانيين والقوى العالمية المعادية لهوية السودان العربية الاسلامية. ويضاف الى هذه العوامل الوفرة الاقتصادية التى اتاحتها قسمة الثروة للجنوب مع الدعم الاجنبى المنتظر فى اطار مشروع اعادة الاعمار فى مقابل الضائقة الاقتصادية التى سيعانى منها الشمال خلال الفترة الانتقالية التي ستجرى فيها انتخابات في ظل تفاوت كبير بين الاوضاع الاقتصادية فى كل من الشمال والجنوب.
ما يدهشنى أن قوى اليسار ممثلة فى ورّاق وغيره استنكرت علينا الحديث عن علاقة قرنق باسرائيل وذلك يُظهر مدى البون الشاسع والإختلاف الواسع بين هوية هؤلاء القوم والهوية العربية الاسلامية ممثلة فى العرب والمسلمين فى أركان الدنيا والذين لا يبغضون الشيطان بقدر ما يبغضون اسرائيل فقد تهكم وراق فى عموده بجريدة «الصحافة» بتاريخ 22/6 من الحديث عن علاقة قرنق باسرائيل. وقال إن اسرائيل تسعى لفصل جنوب السودان ومن عجب أن يقول ذلك رجل (مستنير) يحلو له إتهام مخالفيه بالوقاحة والظلامية والجهل وغير ذلك من المفردات التى يجيدون الصاقها بالغير منذ أيام ماركسيتهم البائدة التى كانوا يلهبون بمفرداتها ظهور أعدائهم وما ازال أحن إلى عبارات فترة الحرب الباردة قبل انهيار الاتحاد السوفيتى مثل كلمة (الرجعية) التى أُستبدلت بعبارات جديدة لا أدرى متى تسقط هى الأخرى فى مذبلة التاريخ!!
وراق لا يعلم حتى الآن للأسف أن بريطانيا وأمريكا وإسرائيل والذين سميتهم منذ نحو عام بمحور الشر يتبنون الآن وحدة السودان وقد غيرت أمريكا واسرائيل من استراتيجيتيهما باتجاه وحدة السودان عقب المتغيرات الكبرى التى نصَّبت أمريكا على قمة المسرح السياسى العالمى بعد انهيار المعسكر الاشتراكى التى نتج عنها كذلك ضعف التأثير العربى على مسرح السياسة العالمية والغريب أن أمريكا واسرائيل اتخذتا قرارهما حول وحدة السودان بذات المبررات التى يسوقها وراق (ويا سبحان الله) وهى تتلخص فى أن الوحدة تسهم فى تمييع المشروع الإسلامى فى الشمال بينما الإنفصال من شأنه أن يقوى من الهوية العربية الإسلامية فى الشمال ويُمكِّن من انشاء دولة أصولية وقد ذكر ذلك بعض كبار المسؤولين الأمريكان وورد كخبر صحفى على لسان د. غازى صلاح الدين عندما كان مستشاراً للسلام وكنت قد أفضت حول دور اسرائيل فى السودان وتغيير استراتيجيتها باتجاه الوحدة من خلال ما ورد على لسان ديفيد كمحى نائب مدير الموساد الأسبق وجبرائيل قورباج. وقد أجرت قناة الجزيرة لقاء مع الخبير الاستراتيجى المصرى د. ابراهيم نصرالدين من خلال برنامج بلا حدود بتاريخ 2/11/2002 تحدث فيه حديث العارفين، موضحاً أن اسرائيل ترى أن قيام دولة فى شمال السودان سيعزز الهوية العربية الاسلامية وقد يؤدى الى وحدة مع مصر مستقبلاً الأمر الذى يشكل خطراً أكبر على الأمن القومي المصري ومعلوم دور قرنق فى وقف العمل فى قناة جونقلى بتأثير اسرائيل وموقفه أو دوره فى إلغاء اتفاقية الدفاع المشترك مع مصر وكنت ولا أزال اطلب من مصر اعادة قراءة الخارطة السياسية فى ضوء هذه المتغيرات التى اعتبرها الاخطر على أمن مصر القومى منذ أيام الفراعنة ومعلوم أن زناوى رئيس وزراء أثيوبيا قد زار اسرائيل قبل نحو اسبوعين كأول رئيس أثيوبى فى ذات الايام التى اجتمعت فيها دول حوض النيل في يوغندا لاعادة النظر فى الاتفاقية وتقليص حصة مصر من مياه النيل.
ومن الغريب أن مقالات وراق الأخيرة جميعها كانت تصب فى اتجاه استعداء المؤتمر الوطنى على أعضاء منبر السلام العادل وعجبى من هؤلاء الذين يكثرون الحديث عن حرية التعبير وهم أكثر الناس عداء لذلك كما يشهد بذلك تاريخهم على مستوى العالم وخلال فترة سطوتهم أيام نميرى فبينما يطالب منصور خالد فى حواره مع ادريس حسن (بالجام المعارضين للإتفاق) وهو ما يتسق مع شخصية قرنق المتسلطة يدعو زهير السراج إلى اسكات من كانوا يحرضون على القتال حتى ولو كان بمقدورهم الآن التبشير بالسلام، ويدعو وراق كذلك المؤتمر الوطنى الى عزل من يتحفظون على الاتفاق وهو فى ذات الوقت يرمى الى شق صف المؤتمر الوطنى والا لماذا لم يطلب من الاحزاب الأخرى فعل الشىء نفسه مع مؤيديها مِنْ مَنْ يساندون منبر السلام العادل الذى نقول إنه لن يكون خصماً على إنتماءات الناس الحزبية فانا عضو فى المؤتمر الوطنى لكن لى رأياً مخالفاً لرأى المؤتمر الوطنى فى ما يتعلق بمعالجة قضية السلام ولن نعارض أو نعوق الإتفاق ولكننا سنظل نرقب الساحة السياسية ونتعامل مع المستجدات وفق ما نراه محققاً لمصلحة البلاد ومحافظاً على هويتها ووجودها، ومحققاً للعدل بين أطرافها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الطيب مصطفي الأنفصالي ،، يفتح النار مرة اخري علي د/جون قرنق وآخرين (Re: ahmed haneen)
|
سلامات الاخ احمد حنين اشكرك لنقل هذا المقال المهم الذى يؤكد بان مافى قلوب هؤلاء الناس مازال نفاق وكذب و تدليس.
Quote: وهذا يتسق مع ما قاله منصور خالد فى مقاله عن الهوية السودانية عند هجومه على تديين السياسة بالرغم من انه من المعلوم من الدين بالضرورة أن تخضع كل الحياة، وليس السياسة لوحدها، لمقتضى الدين وذلك من بدهيات التوحيد |
يقول كل الحياة يجب ان تخضع لا خلاف ولكن هل حياة الجبهجية تدخل فى كل الحياة ام هم استثناء منها؟ اذا كانت الاجبابة نعم هل يحق لى كمواطن مقاضاة عمر بشير وهل لاهلنا فى غرب السودان لهم الحق فى العيش الكريم ام هم خارج كل الحياة. اى كذب ونفاق انهم يتلاعبون بالالفاظ والكلمات انهم كلاب ليس الا.
Quote: وقال إن اسرائيل تسعى لفصل جنوب السودان ومن عجب أن يقول ذلك رجل (مستنير) يحلو له إتهام مخالفيه بالوقاحة والظلامية والجهل وغير ذلك من المفردات التى يجيدون الصاقها بالغير |
انا هنا اعتب على وراق لانه احترم هؤلاء اللصوص . ومن عجب العجاب انهم يتباكون بدموع التماسيح لانفصال الجنوب ولكن ماذا قدم هؤلاء لاغراء الجنوب لاختيار الوحدة وبل ماذا قدموا لاهلنا فى غرب السودان لتحبيبهم للدين و التعايش السلمى الم يكونوا مشعلى فتن وماذا فعل هؤلاء للبجا متى حملنا السلاح ولماذا الم يكن هؤلاء الذين دفعونا لحمل السلاح بعد ان وجدنا منهم كل سوء حتى الاستعمار لم يكن بهذه القسوة و السوء. انهم ينافقون ويقولون بانهم مجاهدين وحسب ما عرفناه من الدين الذى يتحدث عنه هذا الكذاب هنالك نوعين من الجهاد الاول جهاد طلب وهذا لا يكون الا بعد اقامة دولة الدين وتمكينه فى الدولة هل حصل هذا التمكين؟ بالطبع الاجابة لا. و الثانى جهاد دفع وهذا يكون عندما يهاجم عدوى خارجى دولة مسلمة ياترى من هاجمنا ام جاءت الانقاذ لقطع الطريق امام السلام؟ اذا اخى تسقط كل دعاوى هؤلاء الكذابين الافاكين. فى احدى لقاءات حسن مكى منظراتى الجبهة قال علينا ان نقدر الربح والخسارة بين الانفصالح مقابل الشريعة ماهو العائد لنا اذا راينا بان الانفصال له ضرر اكبر نترك الشريعة ونختار الوحدة و اذا كان الضرر اقل نختار الشريعة وليكن الانفصال.
| |
|
|
|
|
|
|
|