دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
قصة صورة : الى ايمن حسين و على عجب و حامد حجر و اخرون/ات
|
الى الشفيف الاخ ايمن حسين اسفة لان صورة البروفايل قد اذتك و اليك قصتها كما وعدت
الى على عجب مرحبا بك فى سودانيز اون لاين وسعيدة ان صورة اليروفايل قد اعجبتك
الى حامد حجر و تراجى مصطفى
A struggle without documentation is no struggle Peter Magubane شكرا لكما
و الى شهداء/ات الحركة الطلابية فى السودان
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قصة صورة : الى ايمن حسين و على عجب و حامد حجر و اخرون/ات (Re: nada ali)
|
الأستاذة .. nada ali شكراً لك علي هذا البوست .. وستبقي الشياء الثمينة كنوزاً .. حتي ولو أندثرت تحت الرمال ..
Quote: خرج الطلاب/ات السود فى تلك المظاهرة احتجاجا على القهر الثقافى، ممثلا فى فرض لغة الافريكانس –(Africaans) و هى لغة الاقلية البيضاء الحاكمة فى ذلك الوقت، فى المدارس، و على المناهج التى تكرس لقهر الاغلبية السوداء. و قد واجهت الشرطة التلاميذ بالغاز المسيل للدموع و بالرصاص و بنهاية اليوم كان 23 قد قتلوا و اكثر من 200 قد جرحوا. |
من هنا يأتي أهمية التوثيق .. فهي وعاء للمعرفة و "انسكلوبيدياء" للأجيال القادمة ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة صورة : الى ايمن حسين و على عجب و حامد حجر و اخرون/ات (Re: nada ali)
|
شكرا يا ندى
لماذا لا تقوم حمله واسعه ومكثفه من قبل كل النشطاء امثالك لتخليد ذكرى شهداء الحركه الطلابيه الذين اغتيلوا فى زمن الانقاذ امثال التايه ومحمد عبد السلام .... وكل البقيه لكى تظل ذكراهم باقيه تلهم الناس وتكون غصه فى حلوق الذين اغتالوهم ونضغط لكى تسمى باسمائهم قاعات اوشوارع فى الجامعه وتطبع كتيبات للتعريف بهم وتاريخ وظروف اغتيالهم وتعمل لقاءات مع ذويهم تخصص ايام محدده فى السنه اتقام ندوات ومعارض للشهداء . يراهن الجلاد والسفاح على ذاكرتنا وهو متيقن ان ذاكرة الشعب السودانى مثقوبه وخربه وانه سريع النسيان هل نثبت له نظريته هذه ام نخذله وهو لا يمانع ان يكرر نفس ما فعله سابقا . بعض الجلادين ألان لبسوا ثياب الواعظين ومسوح الرهبان وصاروا ينكلمون عن حقوق الانسان والحريات الاساسيه والاعتقال التعسفى والديمقراطيه والمشاركه والحق فى التعبير وحرية الرأى .
ان النضال الذى قام به الجنوب افريقيون حتى تحقق لهم ماارادوا يجب ان يكون ملهم لنا .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة صورة : الى ايمن حسين و على عجب و حامد حجر و اخرون/ات (Re: nada ali)
|
العزيزه ندى، هنالك صور غيرت التاريخ!
شكرا لك لأنك تضعى احدى هذه الصوره على توقيعك
أهديك هذه الصوره:
SOUTH VIETNAM — Phan Thi Kim Phuc was 9 in June 1972 when a South Vietnamese plane mistakenly dropped its flaming napalm on South Vietnamese troops and civilians. The photo, by Nick Ut of AP, 'made America conscious of the full horror of the Vietnam War,' Life magazine editors said.
فقد غيرت هذه الصوره ايضا تاريخ حرب فيتنام، واصبحت "ايكون"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة صورة : الى ايمن حسين و على عجب و حامد حجر و اخرون/ات (Re: nada ali)
|
وهنا صوره اخرى ايتها العزيزه غيرت التاريخ،
KENT STATE UNIVERSITY — Protests over the Vietnam War led to death in the streets of America as well as Vietnam. Mary Ann Vecchio (left) screams as she kneels by the body of a student demonstrator, one of four killed by Ohio National Guardsmen on May 4, 1970
فقد اعتصم الطلاب الشرفاء فى الولايات المتحده سياسات دولته تجاه شعب فيتنام، وقدموا ارواحهم لرفضهم لحرب فيتنام!
فتاريخنا فى رفض الحرب فى الجنوب وجبال النوبه ودارفور وشرق السودان يحتاج للكثير من البحث والتمحيص.
اما الصور التى "ستغير" تاريخ السودان ... ستأتى قريبا
لك الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة صورة : الى ايمن حسين و على عجب و حامد حجر و اخرون/ات (Re: nada ali)
|
الاخ ود الزين
تحية و سلام اتفق معك فيما كتبته،
Quote: لماذا لا تقوم حمله واسعه ومكثفه من قبل كل النشطاء امثالك لتخليد ذكرى شهداء الحركه الطلابيه الذين اغتيلوا فى زمن الانقاذ امثال التايه ومحمد عبد السلام .... وكل البقيه لكى تظل ذكراهم باقيه تلهم الناس وتكون غصه فى حلوق الذين اغتالوهم ونضغط لكى تسمى باسمائهم قاعات اوشوارع فى الجامعه وتطبع كتيبات للتعريف بهم وتاريخ وظروف اغتيالهم وتعمل لقاءات مع ذويهم تخصص ايام محدده فى السنه اتقام ندوات ومعارض للشهداء . يراهن الجلاد والسفاح على ذاكرتنا وهو متيقن ان ذاكرة الشعب السودانى مثقوبه وخربه وانه سريع النسيان هل نثبت له نظريته هذه ام نخذله وهو لا يمانع ان يكرر نفس ما فعله سابقا . بعض الجلادين ألان لبسوا ثياب الواعظين ومسوح الرهبان وصاروا ينكلمون عن حقوق الانسان والحريات الاساسيه والاعتقال التعسفى والديمقراطيه والمشاركه والحق فى التعبير وحرية الرأى .
ان النضال الذى قام به الجنوب افريقيون حتى تحقق لهم ماارادوا يجب ان يكون ملهم لنا . |
و اتمنى ان تبدأ هذه الحملة و بالتأكيد سيلعب فيها نشطاء/ت الحركة الطلابية دورا كبيرا
ندى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة صورة : الى ايمن حسين و على عجب و حامد حجر و اخرون/ات (Re: muntasir)
|
الأخت الفاضلة ندي
الف شكر على هذه الصورة المعبرة التي قيضت لنا هذه الفرصة الأجمل لمعرفة هذه القصة البليغة الدلالات، كم أنا سعيد بها و حزين من أجلها و إلى أن تتحقق كل طموحات المهمشين و المستغلين في العيش الكريم الكثير الأوقات الصعبة ستمر بنا إذا.
و التحية و المجد لكل شهداء الحرية و الإنعتاق.
لك عميق الإحترام
مرتضى جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة صورة : الى ايمن حسين و على عجب و حامد حجر و اخرون/ات (Re: muntasir)
|
أستاذة ندى .. هذه صورة مؤثرة بحق .. صورة بليغة ، تنطق بالعنف والرعب والخسارة والتمسك القوي بالحياة ..
لم أكن أعرف حكايتها من قبل ، وها انا ذا .
ندى .. كنت دائماً ما أستغرب وأتساءل حول لحظة الإلتقاط ، كيف يستطيع المصور ، في لحظات الكوارث والعنف ، أن يحيد إنفعالاته ، ويتعامل بحرفية ، يتخذ وضعه بسرعة يختلس الضوء ، يسحب أبزيم الفيلم ، يُصوب على المشهد ويضغط .. كيف لا يخاف ، أو يحاول التدخل ..
كنت أتساءل يا ندى .. ووجدتني أفعل ذلك كثيراً ..
... طلال
__________________________ وجه السلام / Face of peace. رسمها بيكاسو في 5 ديسمبر 2005 .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة صورة : الى ايمن حسين و على عجب و حامد حجر و اخرون/ات (Re: طلال عفيفي)
|
ندي
يا رائعه كنت واثقه ان وراء هذه الصوره قصه
ولكن اعتقدته في احداث في امريكا.
شاهت فلما من قبل عن احداث سويتو
وبكيت كثير يومها ويقشعر بدني لليوم لزكراها.
ما كنت اتخيل يوما ان بلادي ممكن ان تعيش عنفا مثل الذي
شاهدته في الافلام لكن للاسف هذا ما حدث.
شكرا خالد وكل المتداخلون
انها الدمويه وتعطش الانسان لدماء اخيه الانسان.
ولكم محبتي جميعا.
تراجي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة صورة : الى ايمن حسين و على عجب و حامد حجر و اخرون/ات (Re: nada ali)
|
الاخ العزيز مرتضى جعفر تحية و سلام و شكرا على اسهامك هنا احد الذين كتبوا بعمق و تفرد حول تجربة نضال شعب جنوب افريقيا، و سيرة اشخاص مثل جو سلوفو و كريس هانى، و ربطوها بتجربة السودان و بتجاربهم هو الاخ ياسر عرمان. هناك مقال له نشر فى العدد الاول من مسارات ارجو ان يضيفه احد هنا لان العدد الخاص بى فى مدينة اخرى. و لا اعتقد ان هناك مرة استمعت او تحدثت اليه دون ان يشير لتجربة جنوب افريقيا.
له التحية فى حزنه و حزن الوطن و لك التحية يا اخ مرتضى
ندى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة صورة : الى ايمن حسين و على عجب و حامد حجر و اخرون/ات (Re: nada ali)
|
تشكري أخت ندى و العزاء لك في فقدنا للدكتور جون، نعم قرأت مقال الأخ ياسر عرمان عن تجربة جنوب أفريقيا بعد زيارة له قام بها إلى جنوب أفريقيا و كان مقالا أقرب إلى القصة كشف عن بعد فني و و إبداعي في شخصية الأخ ياسر، قرأت المقال قبل سنوات و سأعمل ما بوسعي لإنزال هذه المقالة هنا. و أعلم علم اليقين مدى إعجاب الأخ ياسر بتجربة المؤتمر الوطني الأفريقي و قياديها من أمثال ولتر سوسولو و كريست هاني و غيرهم، هذه خيوط رفيعة يمكن أن نغزل منها أدبا و فكرا سياسيا راقيا أشد ما تحتاجه الحركة السياسية في بلادنا لتخرج بنفسها من هذه الدوائر المحدودة و الضيقة التي ضيقت علينا عيشنا، ارى أنا الحركة الشعبية تجربة سياسية نسيج وحدها فريدة في كل شئ و كما قيل أن التحدي أمامها عند إنماجها في السلطة بأن تؤسس للشفافية و محاصرة الفساد و الإقتراب مسافات أكبر من هموم المهمشين و مصالحهم.
يلا مزيد من هذا الحكي الجميل
لك إحترامي الكبير
مرتضى جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة صورة : الى ايمن حسين و على عجب و حامد حجر و اخرون/ات (Re: nada ali)
|
hb الاخت ندي اشكرك علي هذه الاستجابة الجميلة والمعلومات التي حصلنا عليهامن خلال هذا التوضيح , والتي تكشف ايضا عن اهتماماتك الانسانية الرائعة احيك ..... فيما يتعلق بالصورة اعلاه المتعلقة بالطفل الذي ينتظره النسر فقد وجدت هذه الصورة في موقع اخر وتحتها تعليق بان لااحد حتي الان يعرف مصير الطفل لان من التقط الصورة غادر مباشرة بعد اخذ الصورة , ولذلك اثر ان ينتحر بعد فترة قصيرة ارجو ان تكون روايتك هي الاصح علي عجب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة صورة : الى ايمن حسين و على عجب و حامد حجر و اخرون/ات (Re: nada ali)
|
دكتورة ندي،
عندما اعود كان حييت، ناوي اركز علي القضايا الفكرية والتاريخية اكثر من الدواس السياسي، رغم ايماني باهمية النزول للشارع والالتحام بخصومنا، مستعملين للسلاح "الابيض"، من عكاكيز لي سكاكين، حتي لانكون اكاديميين ومثقفاتية، نتافف وحل المعارك، تعاليا وصفوية!
في بالي اواصل سلسلة انبياء ورسل المركزية السودانوية، حتي نصل للعلامة ديوب والذي سافرد له بوست لوحده، انشاء الكريم!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة صورة : الى ايمن حسين و على عجب و حامد حجر و اخرون/ات (Re: nada ali)
|
الاخ العزيز شدو كثير الشكر لكلماتك الطيبة
و لك التحية
الاخ العزيز على عجب،
شكرا لمرورك (اخيرا) و فى انتظار الاخ ايمن حسين ايضا.
فيما يتعلق بالصورة. اضطرت النيويورك تايمز للاشارة لكتابة مذكرة من المحرر حول مصير الطفلة. و ذلك ان المصور قام بطرد النسر و ان الطفلة واصلت طريقها الى مركز العون الغذائى و ان كان مصيرها بعد ذلك لم يكن معروفا. اما المصور فانه بعد ان اخذ الصورة فقد جلس تحت احدى الاشجار و اخذ فى البكاء. (انظر الفقرة ادناه)
His picture of an emaciated girl collapsing on the way to a feeding centre, as a plump vulture lurked in the background, was published first in The New York Times and The Mail & Guardian, a Johannesburg weekly. The reaction to the picture was so strong that The New York Times published an unusual editor's note on the fate of the girl. Mr Carter said she resumed her trek to the feeding centre. He chased away the vulture.
Afterwards, he told an interviewer, he sat under a tree for a long time, "smoking cigarettes and crying". His father, Mr Jimmy Carter laid last night: "Kevin always carried around the horror of the work he did." - The New York Times
Source: Sydney Morning Herald Saturday 30 July 1994
الرابط ادناه (و الذى وردت فيه الفقرة اعلاه) يحتوى على الروايات المختلفة حول هذا الامر.
http://flatrock.org.nz/topics/odds_and_oddities/ultimate_in_unfair.htm
لك التحية
ندى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة صورة : الى ايمن حسين و على عجب و حامد حجر و اخرون/ات (Re: nada ali)
|
Quote: الطفل المحمول هو هكتور بيترسون، الذى كان حينها فى الثالثة عشرة و هو اول من استشهد برصاص شرطة الابارتايد فى ذلك اليوم. كان يحمله مبويسا ماكوبو (Mbuyisa Makhubo) و هو احد الطلاب النشطاء، و قد تمت مطاردته بواسطة نظام الابارتهايد حتى تم تدبير منحة دراسية له فى غانا فذهب للمنفى، و تعقبه نظام الابارتهايد هناك ايضا و يقال انه قد تم اغتياله |
.
اخر ابداعات "شلة التهريج"
كتب عادل عبد المولى،
Quote: بين مقتل محمد الدرة وهيكتور بيترسون... تقرير بتأريخ 5 أكتوبر 2000 - قدس برس أثارت المجازر البشعة التي نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد المواطنين الفلسطينيين الأبرياء خلال الأيام الماضية استياء أغلبية القطاعات في جنوب أفريقيا التي عانت من ظلم العنصرية إبان حقبة التمييز العنصري في البلاد، لا سيما الإعلامية منها. وقد توالت ردود الأفعال الرسمية والشعبية الغاضبة في جنوب أفريقيا لا سيما من المسلمين الذين عبروا عن غضبهم الشديد إزاء ما يحدث في فلسطين. وتمثلت ردود الأفعال في شكل مقالات تشجب وتستنكر ممارسات إسرائيل وتدعو إلى الإعتصامات والمسيرات المؤيدة للشعب الفلسطيني الصامد، إذ كتب الدكتور فيروز عثمان المدير الإعلامي للشبكة الإعلامية الإسلامية (MRN) في جنوب أفريقيا مقالاً قارن فيه بين الأحداث التي تجري في فلسطين حاليا وبين الأحداث التي جرت في جنوب أفريقيا إبان حقبة التمييز العنصري. [/IMG] وقال «لقد عرضت محطات التلفزة مؤخراً فيلماً يصور استشهاد طفل فلسطيني يبلغ من العمر 12 عاماً أثناء المجازر التي تقترفها قوات الكيان الصهيوني ضد شعب فلسطين الصامد، إذ شاهدنا نحن مسلمو جنوب أفريقيا هذا الفيلم الذي يصور الأب وكأنه يتوسل ويصلي بأن لا يصاب ابنه بأي أذى، وشاهدنا كيف يصور هذا الفيلم الأب وهو يحاول حماية ابنه بجسده تارة وبيده تارة أخرى حتى لا يصاب ابنه بأذى. وسمعنا صرخات الشهيد البطل (محمد) الخائفة والمذعورة وهو يستغيث ويستنجد بأبيه الذي يعتبره مصدر القوة له بأن يحميه من رصاصات الحقد الصهيوني الأعمى الذي لا يفرق بين صغير وكبير». وأضاف «لكن جسد أبيه العاري كان أضعف بكثير من الأسلحة الحديثة التي يستعملها جنود الاحتلال الصهيوني ضد أبناء الشعب الفلسطيني المسلم، إذ أصابت رصاصات الحقد الصهيوني الشهيد البطل الطاهر .. ولو كانت تلك الرصاصات التي قتلت "محمد" تعلم مدى طهارة ذلك الجسد الذي كانت سبباً في وضع حد لأحلام صاحبة لأبت أن تدخله. وقد شاهد العالم بأسره وبصمت قاتل ونحن معهم كيف استشهد هذا الطفل الفلسطيني دون أي رد فعل حقيقي باستطاعته حماية من تبقى من أصحاب محمد». وقال عثمان ....
ويذكرنا هذا الشهيد بموقف مشابه لهذا الموقف حين عرضت شاشات التلفزة في 17 تموز (يوليو) عام 1976 فيلم يظهر أباً (في جنوب أفريقيا) يحمل ابنه القتيل "هيكتور" (بيترسون) البالغ من العمر 12 عاماً، وكانت صرخات الألم والحسرة التي كان يطلقها الأب تملأ الشوارع وكانت تلك الصرخات هي سلاحه الوحيد لمواجهة القاتل».
وأضاف «وقعت تلك الحادثة إبان حكم التميز العنصري عندما قامت قوات الشرطة البيضاء بإطلاق الرصاص على تلاميذ إحدى المدارس في جنوب أفريقيا في مدينة "سويتو"، وقال شهود عيان آنذاك "من أكثر المناظر المؤلمة التي شاهدناها في ذلك اليوم أب كان يحمل ابنه بين ذراعيه وقد أصابت الطفل إحدى رصاصات الحقد العنصري، وكان الأب يصرخ طالباً المساعدة ولكن لم يتمكن أحد من مساعدته وفارق الطفل الحياة بين ذراعي والده"». وتابع فيروز عثمان يقول «لقد مات "هيكتور بيترسون" ومات "محمد الدرة" ولم يستطيع أبواهما من حمايتهما، |
لاااا حولاااااا يعنى الشاب الذى يحمل هكتور طلع والده؟ "و الله ما اعرف غير منك". برضو وجهة نظر. تكون اخت هكتور انطوانيت نست او اتلخبطت افتكرت الفى الصورة ده احد الطلاب و ليس والد هكتور! و لا بد ان الجرائد التى صدرت فى تلك الفترة، و المعروضة للقراءة فى مكان مخصص فى سويتو، كلها طبعت معلومات خاطئة، و غمطت والد هكتور حقه!!
ايضا هكتور كان عمره حوالى 13 عاما و الطالب الذى يحمله عمره حوالى 18 عاما. يعنى الفرق بينهم فى العمر حوالى 5 سنوات .
لا مافى داعى تكلفوا نفسكم و تستفسروا منها! ضعوا اسم مبويسا ماكوبو على احد محركات البحث و ستجدون معلومات اكثر دقة. سيكون مفيدا ايضا ان تنبهوا الشبكة الاسلامية حتى تصحح معلوماتها..
When Hector was shot and fell on the corner of Moema and Vilakazi Streets, he was picked up by Mbuyisa Makhubo (then 18 years old), another schoolboy, who together with Hector's sister, Antoinette (then 17 years old), ran towards Sam Mzima press car, where he was bundled in, and taken to a nearby clinic, where he was pronounced dead. Mbuyisa and Mzima where harassed by the police after the incident and both went into hiding. Mbuyisa's mother told the Truth and Reconciliation Commission that she received a letter from Mbuyisa in 1978 from Nigeria but she has not heard from him since.
http://www.physicsdaily.com/physics/Hector_Pieterson
Quote: Mbuyisa Makhubo Mbuyisa Makhubo, the schoolboy who picked up Hector, was harassed by the police after the incident and eventually went into exile. His mother, Nombulelo Makhubo, told the TRC that she received a letter from him from Nigeria in 1978, but that she had not heard from him since. She died in 2004 |
.
http://www.southafrica.info/10years/hector-pieterson.htm#
Quote: There is a famous photo of a young man - Mbuyisa Makhubo - carrying Peterson’s body. The victim’s sister is running next to them, her face locked in a scream of anguish. In style and impact, the picture is reminiscent of the Pulitzer prize winning photo of a young Vietnamese girl fleeing a Napalm – drenched village. She survived, and is now a US citizen. (Who says Americans don’t do irony?) |
http://pomducap.blogspot.com/2004/06/fighting-in-street.html
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة صورة : الى ايمن حسين و على عجب و حامد حجر و اخرون/ات (Re: nada ali)
|
عزيزتي ندى على
Quote: اخر ابداعات "شلة التهريج" |
ماذا تقصدين بـ شلة التهريج..؟ وأين موقع عادل فضل المولى في هذه المنظمومة...؟ ... كتراكت
Quote: كتب عادل عبد المولى، |
ما هو وجه الشبه بين (عبد) و(فضل) جلاكوما
Quote: كتب عادل عبد المولى، Quote: بين مقتل محمد الدرة وهيكتور بيترسون... تقرير بتأريخ 5 أكتوبر 2000 - قدس برس |
لنتجاوز الخطاء في كتابة الاسم..لكن (قدس برس) وكالة أنباء عربية تتخذ من لندن مقراً نشاط واسع.... أين الأمانة العلمية في النقل هنا يا سعادة الدكتورة..؟ النقل والاقتباس لا يعني بأي حال من الاحوال ان ننسب المنقول أو المقتبس الى الناقل ...
التعليق ادنى الاقتباس لا مكان له في الموضوع ولا يعنيني البتة ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة صورة : الى ايمن حسين و على عجب و حامد حجر و اخرون/ات (Re: عادل فضل المولى)
|
الاستاذ عادل فضل المولى
اسفة لكتابة الاسم خطأاعلاه، لا استطيع تعديله حيث ورد خشية ان تختفى اللنكات.
اورد هنا ما كتبته انت بالكامل حتى لا تأتى و تتحجج باننى نسبت اليك ما اتى عن "قدس برس" و الدليل اننى نصحتك فى نهاية ردّى ان تقوم بتنبيههم الى المعلومات الخاطئة التى اوردوها و التى اتيت بها هنا انت بهذا العنوان:
Quote: ناذر لا تتعب نفسك ..هاك المعلومات دي..وصورة لمحمد الدرة كمان |
و هذه المقدمة:
Quote: الاخو ناذر يطيب مغناك موضوعك جميل لانو فيهو حبة ذكاوة واجتهاد عشان كدا قلنا نساعد بي دفرة سغيرة كدا ..أرجو قبولها |
ثم اتيت بالتقرير الاتى من القدس برس، حيث اضفت انت خطوط تحت الجزء الذى تم الحديث فيه عن ان والد هكتور بيترسون كان يحمله -- من اجل المساعدة !!!
و هذا نص التقرير الذى اوردته
Quote: بين مقتل محمد الدرة وهيكتور بيترسون... تقرير بتأريخ 5 أكتوبر 2000 - قدس برس أثارت المجازر البشعة التي نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد المواطنين الفلسطينيين الأبرياء خلال الأيام الماضية استياء أغلبية القطاعات في جنوب أفريقيا التي عانت من ظلم العنصرية إبان حقبة التمييز العنصري في البلاد، لا سيما الإعلامية منها. وقد توالت ردود الأفعال الرسمية والشعبية الغاضبة في جنوب أفريقيا لا سيما من المسلمين الذين عبروا عن غضبهم الشديد إزاء ما يحدث في فلسطين. وتمثلت ردود الأفعال في شكل مقالات تشجب وتستنكر ممارسات إسرائيل وتدعو إلى الإعتصامات والمسيرات المؤيدة للشعب الفلسطيني الصامد، إذ كتب الدكتور فيروز عثمان المدير الإعلامي للشبكة الإعلامية الإسلامية (MRN) في جنوب أفريقيا مقالاً قارن فيه بين الأحداث التي تجري في فلسطين حاليا وبين الأحداث التي جرت في جنوب أفريقيا إبان حقبة التمييز العنصري. [/IMG] وقال «لقد عرضت محطات التلفزة مؤخراً فيلماً يصور استشهاد طفل فلسطيني يبلغ من العمر 12 عاماً أثناء المجازر التي تقترفها قوات الكيان الصهيوني ضد شعب فلسطين الصامد، إذ شاهدنا نحن مسلمو جنوب أفريقيا هذا الفيلم الذي يصور الأب وكأنه يتوسل ويصلي بأن لا يصاب ابنه بأي أذى، وشاهدنا كيف يصور هذا الفيلم الأب وهو يحاول حماية ابنه بجسده تارة وبيده تارة أخرى حتى لا يصاب ابنه بأذى. وسمعنا صرخات الشهيد البطل (محمد) الخائفة والمذعورة وهو يستغيث ويستنجد بأبيه الذي يعتبره مصدر القوة له بأن يحميه من رصاصات الحقد الصهيوني الأعمى الذي لا يفرق بين صغير وكبير». وأضاف «لكن جسد أبيه العاري كان أضعف بكثير من الأسلحة الحديثة التي يستعملها جنود الاحتلال الصهيوني ضد أبناء الشعب الفلسطيني المسلم، إذ أصابت رصاصات الحقد الصهيوني الشهيد البطل الطاهر .. ولو كانت تلك الرصاصات التي قتلت "محمد" تعلم مدى طهارة ذلك الجسد الذي كانت سبباً في وضع حد لأحلام صاحبة لأبت أن تدخله. وقد شاهد العالم بأسره وبصمت قاتل ونحن معهم كيف استشهد هذا الطفل الفلسطيني دون أي رد فعل حقيقي باستطاعته حماية من تبقى من أصحاب محمد». وقال عثمان «لا تستطيع الكلمات أن تصف مدى الحزن والألم الذي ألم بنا أثناء مشاهدتنا هذا الفيلم .. ماذا بإمكاننا أن نفعل؟ .. إخواننا يموتونوأطفالنا يقتلون في أقدس بقاع الأرض ونحن نرى هذا دون تحريك أي ساكن .. ويذكرنا هذا الشهيد بموقف مشابه لهذا الموقف حين عرضت شاشات التلفزة في 17 تموز (يوليو) عام 1976 فيلم يظهر أباً (في جنوب أفريقيا) يحمل ابنه القتيل "هيكتور" (بيترسون) البالغ من العمر 12 عاماً، وكانت صرخات الألم والحسرة التي كان يطلقها الأب تملأ الشوارع وكانت تلك الصرخات هي سلاحه الوحيد لمواجهة القاتل». وأضاف «وقعت تلك الحادثة إبان حكم التميز العنصري عندما قامت قوات الشرطة البيضاء بإطلاق الرصاص على تلاميذ إحدى المدارس في جنوب أفريقيا في مدينة "سويتو"، وقال شهود عيان آنذاك "من أكثر المناظر المؤلمة التي شاهدناها في ذلك اليوم أب كان يحمل ابنه بين ذراعيه وقد أصابت الطفل إحدى رصاصات الحقد العنصري، وكان الأب يصرخ طالباً المساعدة ولكن لم يتمكن أحد من مساعدته وفارق الطفل الحياة بين ذراعي والده"».وتابع فيروز عثمان يقول «لقد مات "هيكتور بيترسون" ومات "محمد الدرة" ولم يستطيع أبواهما من حمايتهما، ولا حتى إنقاذ حياتهما، لأن القتلة يتفوقون عليهما بالقوة، وحقدهم قد أعماهم عن التمييز بين الصغار والكبار»، وأشار إلى أن العنصرية دفعت شرطة جنوب أفريقيا إلى قتل هيكتور كما دفعت الكراهية والحقد قوات الكيان الصهيوني إلى قتل محمد مع اختلاف الوضع «ففي أيام الحكم العنصري في بلادنا لم يكن باستطاعة دول العالم مساعدتنا أو حتى الضغط على حكومة بريتوريا العنصرية آنذاك لوقف أعمال القمع ضدنا لأسباب مختلفة، وأولها الحصار الذي فرض على جنوب أفريقيا بسبب التمييز العنصري والذي أعطى الفرصة للحكومة للتفرد بالشعب وقمعه». وأضاف «لكن وضع إخواننا في فلسطين يختلف، فليس هنالك حصار على حكومة الكيان الصهيوني يمنع الحكومات العربية والإسلامية من التدخل لوقف هذه المجازر .. فمسلمو العالم مستعدون للتضحية بأنفسهم لرد الهجمات العدوانية عن الشعب الفلسطيني الصامد، ولكن الحكومات تحول دون ذلك وكل ما تفعله هو شجب واستياء وغضب على الورق فقط». وقال «إن أول هذه الحكومات هي حكومة جنوب أفريقيا، فنحن كمسلمين نستغرب موقف حكومتنا إزاء الوضع الراهن، إذ مع كل الجرائم والمجازر التي ترتكبها حكومة الكيان الصهيوني ضد الفلسطينيين فالعلاقات الدبلوماسية والسياسية والاقتصادية بين بريتوريا وتل أبيب تتطور وتتعمق يوما بعد يوم، ما يجعلنا نتساءل: هل تناست جنوب أفريقيا مواقف الدول العربية والإسلامية المؤيدة لحكومتنا الحالية (حزب المؤتمر) أثناء فترة التمييز العنصري عندما كان يعاني شعبنا كل أشكال الاضطهاد على أيدي عناصر الحكومة العنصرية، إذ قاطعت الدول الصديقة حكومة التمييز العنصري ولم تُقم أي علاقات معها، لذلك نحن نرى ونؤمن بأنه من باب رد المعروف أن نقف نفس الموقف معهم ونقاطع من يضطهدهم ويقتل آباءهم وأطفالهم». واختتم فيروز عثمان مقالته بمطالبة حكومة جنوب أفريقيا بمقاطعة حكومة الكيان الصهيوني وإغلاق سفارة جنوب أفريقيا في تل أبيب وطرد سفير إسرائيل من البلاد «لأن هذا أقل ما يمكن أن يقوم به حزب المؤتمر الوطني الأفريقي الحاكم كعرفان للجميل وتقديراً للمواقف المؤيدة التي وقفتها الشعوب العربية والإسلامية ضد نظام التميز العنصري ولا سيما موقف الشعب الفلسطيني». |
و ختمته ب:
Quote: فاصلة اسمع كدا كيف ...؟ شكراً ليك |
و بعد ان ارتدّ الامر عليك لانك قمت ب cut and paste دون ان تتأكد من المعلومات الواردة فى التقرير الذى استخدمته تريد الان ان تتحجج بما اسميته الامانة العلمية و تتنصل مما ورد فيه.
| |
|
|
|
|
|
|
|