|
Re: شتان بين من يدق القطن فى العرضة ومن يتفسح فى شوارع الزمالك (Re: هشام المجمر)
|
Quote: كان خروج فريق مدرسة الزمالك الابتدائية, من بطولة افريقيا بعد أداء حزين ومرتبك, رسالة مهمة إلي الذين ينادون علي كل فرقنا كي تلعب بطريقة2/4/4 باعتبارها طريقة حديثة يلعب بها العالم.. وقد ثبت ان الحكاية ليست في طريقة اللعب وإنما في القدرات والعناصر القادرة علي تطبيقها.. فليس ما يصلح لفريق يصلح للجميع. فالدفاع البطيء المتردد, بقيادة يامن والقباني أمام الهجوم السريع بقيادة العدائين النيجيريين جودوين وكلاتشي تكون نتيجته كارثة, والدفاع التائه غير القادر علي التغطية السليمة والتحرك بثقافة ممثلا في أحمد غانم سلطان.. وأسامة حسن تكون نتيجته كارثة, وخط الوسط الذي يتكون من المدافعين تامر وعبدالغني وأبو العلا وحمدي ويدافع اكثر مما يهاجم في مباراة يحتاج فيها الفريق إلي ثلاثة أهداف, تكون نتيجته كارثة.. وغياب التعاون والانسجام واللعب الجماعي وغياب الابداع الفردي والقدرة علي السيطرة وفرض الاسلوب في مباراة مصيرية تكون نتيجته كارثة, وأخطاء التشكيل وتأخر التغيير تكون نتيجته كارثة. وحاصل جمع كل ما سبق يساوي كارثة فما الفارق بين صفر ومجموعة أصفار؟!
الزمالك نجا من إنفرادات الهلال السبعة.. ولا اعتراض علي الخسارة أمام فريق افضل في تلك المواجهة وكان يستحق الفوز بخماسية أو رباعية علي الأقل, ولا اعتراض علي الخروج من البطولة الافريقية, علي الرغم من تعاطف الظروف بشكل كبير مع الزمالك, فالجمهور حضر واحتشد باستاد القاهرة, والحكم الاثيوبي أوقف ثلاثة انفرادات صحيحة للهلال بدعوي التسلل, وسجل عمرو زكي هدفا لفريقه في الدقائق الأخيرة من الشوط الاول كي يكون دافعا معنويا في الشوط الثاني, لكن الاعتراض والاسف علي الأداء الذي ظل هزيلا ومدرسيا فبدت لنا المباراة في النهاية مثل حلم مظلم تجري فيه أشباح هائمة في الملعب وهي حائرة ومنكوشة ترتدي زيا أبيض بعلامة حمراء لاتعرف خط سيرها.. ولايقنعني مبرر الاجهاد أبدا, ولا أجد أي تفسير لهذا التناقض الصارخ في مستوي الزمالك من مباراة إلي أخري ومن شوط إلي أخر.. يبقي أنها كانت مباراة حافلة بالدراما بفرصها السودانية الضائعة وأهدافها الاربعة وتوقيتات تسجيلها, كانت المباراة حافلة بفطريتها وبدائيتها. كانت دراما تموت من الضحك |
مقال حسن المستكاوي في الأهرام
إذن الهلال سجل هدفين و أضاع خمسة فرص شبه مضمونة وهذا عيب كبير كما أوردت سابقا و ربما يتسبب فى فقدان الفريق فرصة الصعود لدور الثمانية لذلك يجب الشروع فى معالجته فورا.
(عدل بواسطة هشام المجمر on 03-20-2007, 06:36 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شتان بين من يدق القطن فى العرضة ومن يتفسح فى شوارع الزمالك (Re: هشام المجمر)
|
التحية لك ودالمجمر
وعشان نوريك انو اهل المريخ زي مامتوفقين في الكاسااااات الخارجية برضو متوفقين في التحليل (دي للمكاواه برضو) اتسدينا..... فخروج علاء (شلاليت) كان له اثر طيب لانو الهلال معروف بلاعبه عمر بخيت احسن من يجيد الارتكاز في الهلال وبل في السودان كلوا لانها عاوز هدوء وتركيز وعدم إنفعال وصراحة صراحة لو علاء استمر كان الهلال بتغلب ولو لاحظت الهلال بداء الهجوم ومعروف الهجوم خير وسيلة للدفاع ومهند اطلق صاروخ في اول دخوله واللعب تغير كتير وعلاء الدين بتهوره كان ممكن ان يتسبب في الطرد وانفعال هيثم مصطفى كاد كذلك ان يذهب بالمباراه لكن الحمدلله تراجع عن انفعاله واقولها للحقيقة رغم انتصار الهلال ورغم انتصار المريخ لكن المرحلة الجايه صعبة صعبة صعبة وربك يستر الفريقين محتاجيين للياقة يعني تمارين في رمال حنتوب وجبال المرخية احسن من الترطيب في المعسكرات داخل ضوضاء العاصمة المثلثة ولا في دول الخليج
ماعاوز ليك مرتبة بقطن تشادي
مع تحياتي
ابومصطفى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شتان بين من يدق القطن فى العرضة ومن يتفسح فى شوارع الزمالك (Re: هشام المجمر)
|
الأخ الكريم كيجا
شكرا على المشاركة
ولكنى مازلت مصرا أن خانة علاء الدين يوسف فى المريخ مازالت فاضية ولم يملؤها لاعب بعد. أما فى الهلال فهناك العديد من اللاعبين الشباب الأقوياء كعمر بخيت وحمدة بشير كما أن هناك النيجيرى صاحب المجهود الجبار يوسف محمد.
المريخ لا شك يحتاج للاعب إرتكاز يجيد التغطية أمام المرمى و يجيد أيضا إصلاح أخطاء زملائه فى الدفاع.
| |
|
|
|
|
|
|
|