ضد كأس العالم

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 07:39 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة المهندس هشام المجمر(هشام المجمر)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-20-2006, 05:55 AM

هشام المجمر
<aهشام المجمر
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 9533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ضد كأس العالم

    يسود العالم هذه الأيام هوس كرة القدم وتنشغل الجماهير فى كافة قارات العالم بمباريات هذه المسابقة وأخبارها إلى حد أنها تطغى على كل شئ سواها.

    كاس العالم هذه المسابقة التى تنظم كل 4 سنوات و تدوم حوالى الشهر تحولت فى الآونة الأخيرة من مسابقة لكرة القدم إلى تجارة ضخمة يتوقع أن تربح الدولة المنظمة هذا العام ( المانيا) منها حوالى 10 مليار يرو فقط. هذا غير ارباح الإتحاد الدولى لكرة القدم و سماسرة اللاعبين و ارباح حقوق النقل التلفزيونى و شركات الدعاية الإعلان وغيرها من الشركات الأخرى. التشفير زاد من اسهم المقاهى وجعلها تحقق ارباحا خيالية فى هذا الشهر.

    إذا حسبنا الأموال المستثمرة والأرباح المتحصلة من هذه المنافسة ربما تجاوز المبلغ 30 مليار دولار بسهولة. هذا المبلغ يصرف على هذه المسابقة ويذهب ريعا بعدها لدول وشركات ضخمة لا تخصص اى نصيب منه لمساعدة فقراء العالم أو الجوعى فى حين أصبح جزء غير قليل من مال هؤلاء الفقراء يذهب للمشاهدة بعد التشفير.

    تتجير كأس العالم إى تحويله إلى تجارة ووسيلة لجلب الأرباح دون النظر للقيم السامية لهذه الرياضة سوف يذهب بمتعتها ويقلل من قيمتها.

    هناك الكثير الذى يقال فى هذا المجال ولكن السؤال الأول لماذا لا تخصص الدولة المضيفة أو الإتحاد الدولى نصف هذه العائدات الضخمة لمحاربة الفقر ومساعدة الرياضة والرياضيين فى قارات العالم وفى أفريقيا بالذات؟

    خاتمة:
    طبعا هناك متضررون آخرون وهم الذين لا يحبون كرة القدم واغلبهم من النساء وخاصة الزوجات والصغار هؤلاء مفروض عليهم برنامج واحد شهر كامل لو كان فى اشتراك ولو مافى اشتراك الراجل البنقو فيهو ذاتو مايتلقى فى البيت والام تبقى الراجل والمرأة وكل شئ. والبزعل أكتر كمان بحلقت الرجال فى النسوان السمحات البيجوبيهن فى التلفزيون وخاصة المشجعات البرازيليات ومن لف لفهم وكل مونديال وانتم بخير
                  

06-21-2006, 05:39 AM

هشام المجمر
<aهشام المجمر
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 9533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضد كأس العالم (Re: هشام المجمر)

    (
    Quote: الفيفا) الإتحاد الدولى لكرة القدم منظمة يجب أن تُعدَّل أو تُلغى

    مادامت الفيفا تُحسب دوليةً ... وليست ملكاً لجهة بعينها أو لدولة أو لمجموعة من الدول فقط ؛ فلا يحق لأحدٍ أن يحتكرها أو يستغلّها أو يكيّفها كما يشاء ، ولكن هذا هو الحال الذي عليه الفيفا الآن ، ليست لكل الدولِ ، بل محتكرة ، ومستغلَّة أسوأ استغلالٍ . ومكيََّفة حسب مصلحة مُحتكريها ، ومُستغلِّيها . وحيث إن منشأ الفيفا هو لتحقيق فائدة اجتماعية ونفسية للناس فإن العكس هو الذي حققته الفيفا !

    أولاً ـ احذروا أمراض الفيفا الخطرة : لقد أكدت وتؤكد الآن ومستقبلاً الأبحاث الطبية أن أكثر الناس المهووسين بكرة القدم والمتحمسين لها والمغرمين بها والمدمنين عليها هم أول المتعرضين لأشد الأمراض النفسية والعصبية المؤدية إلى الذبحات والجلطات والسكري ، وضغط الدم والهرم المبكر فى الوقت الذى اصبحت فيه حركة الأنسان تتقلص بسبب الإفراط فى استخدام التقنية ليصبح اكثر كسلاً وخمولاً وترهلاً .

    ثانياً ـ احذروا الكراهية والعدوانية والعنصرية التي تسببها لعبة كرة القدم .

    إن صاحب الفكرة كان يتصوَّر العكس ، ولكن الآن يا ليته حىّ ليتقدم باقتراح لإلغاء الفيفا .
    كان يعتقد أنها تتسبب في خلق المحبة بين الشعوب والناس ، وتكون متنفَّساً للناس ، لكن الذي حصل هو انتشار وتعمق الكراهية والبغض حتى بين الأصحاب ، وإلى العـدوانية بين الشعوب . حيث أدّت مباريات عام 1970 إلى حربٍ بين هندوراس والسلفادور ذهب ضحيتها 000 30 بين قتيلٍ وجريحٍ ، ولن يندمل ذلك الجرح أبداً ، ثم تحوَّلت إلى مشروع اقتصادي استغلالي ابتزازي بدلاً من مشروع رياضي ترفيهي ، ثم صارت مشروعاً للفساد والإفساد ، من غسيل الأموال باسم الفيفا ، إلى تزوير جوازات السفر ، إلى خلق مباريات وهمية ... للحصول على المال ومضاعفة أسعار التذاكر ، بل وصل الأمر إلى حد التهديد بالقتل والإيذاء الجسدي ، وإلحاق الخسائر المادية والمالية لكل من يحاول أن يفتح ملفات الفساد فيها .. ثم تحوَلت الفيفا إلى سوقٍ للعبيد ... حيث بدأ علناً وعلى نطاقٍ واسعٍ المتاجرة في البشر من شراء لاعبين وبيعهم من دولة إلى دولة ، ومن نادٍ إلى نادٍِ . وأصبح أبناء الدول الفقيرة رقيقاً للدول الغنية ، وأعادت الفيفا نظام الرقّ والعبودية والمتاجرة في البشر مرة أخرى من قارة إفريقيا إلى أوربا وأمريكا ومن قارة أمريكا الجنوبية إلى أوربا كذلك . ويتم هذا الامتهان لشبابٍ يافعين ، لأنهم فقراء ، ومن دول فقيرة إفريقية أو لاتينية ، وأحياناً آسيوية . يجري جلبهم إلى معسكرات العبيد . كما كان الحال في القرون الماضية تابعة لنوادي الأغنياء . صارت النوادي المكونة للفيفا هي نوادي الأغنياء. والدول المنظمة للفيفا هي الدول الغنية فقط ، أما الدول الفقيرة فلن تتمتع بمجد استضافة الفيفا إلى الأبد، حتى لو عندها الرغبة في استضافتها ، ولو قدَمت ما عندها من أجل ذلك ، ولو توسَلت لرئيس الفيفا وقيادة الفيفـا . لماذا ؟! لأن استضافة الفيفا تحتاج إلى ملاعب بمقاييس معيَّنة غير متوفرة لدى معظم دول العالم ، فهي تتوفر فقط لدى الدول الغنية ، ثم تتطلب بُنيةً تحتيةً . ومعظم دول العالم وخاصة دول العالم الثالث تعاني من تخلُف البنية التحتية ، من اتصالات ومواصلات ومطارات وموانئ وفنادق ... إلخ . هذه الشروط أدّت إلى جعل استضافة كأس العالم ِِحكراً بطبيعة الحال على الدول الغنيَّة . وهكذا فالفيفا ليست دولية وليست ملكاً لكل الناس .

    لقد قوّت الفيفا النزعة العنصريةَ العالمية ، واليمين المتطرف ، والشاهد على ذلك أن جمعيات مساندة الأندية الرياضية هي جمعيات عنصرية يمينية متطرفة ... أين ضمير العالم ؟!

    لو استيقظ ضمير العالم ، وأنفق هذه المليارات التي تُنفق على كأس العالم الفارغ على الشعوب الفقيرة ومكافحة الفقر والمرض وإصلاح البيئة لكان خيراً لنا من إنفاق المليارات على رهانات الفيفا ، حيث تُوقِّع أن يصل حجم الرهانات هذا العام 2006 إلى أكثر من 250 مليار $ ، لقد وصل حجم الحركة الرياضية في أمريكا عام 2004 إلى 200 مليار$ . وسيكشف كتاب الصحفي الإنجليزي ( أندرو جينينجز ) فضائح ومفاسد هذه اللعبة ، كما كشف بعضاً منها فقط التقرير الأوروبي المستقل .

    لقد تم احتكار حتى بثها في الإذاعات المرئية والمسموعة ؛ فالفقراء لن يحضروا ولن يشاهدوا ولن يسمعوا ولن يقرءوا ، الأغنياء فقط لهم الحق في التمتع بذلك .

    الحل : هو أن يكون لكل دولة الحق في استضافة الفيفا حسب إمكانياتها المتوفرة وليس حسب شروط الفيفا الظالمة ، أي دول كل منطقة أو قارة ، وأن توزع المباريات على هذه الدول حسب القدرة الاستيعابية لها ، وهذا يؤدي إلى الفوائد الآتية :

    1 .تتمكن عدة شعوب من التمتع مباشرة باللعبة .
    2 .زيادة عدد الحاضرين بزيادة عدد الدول المضيفة .
    3. يُلغَى الغبنُ والحقدُ والمرارةُ التي تحسّ بها الشعوب الفقيرة المحرومة الآن ـ حسب نظام الفيفا الجائر والفاسد أيضاً ـ ومحرومة إلى الأبد ، وبذلك يتحقق الهدف الاجتماعي الإيجابي لفلسفة الفيفا كما كان يعتقد مؤسسها الفرنسي ( جول ريميه) .
    4 .حصول الفيفا على أموالٍ أكثرَ .
    5 .توزيع المنافع على عددٍ من الدول وتوزيع الخسارة إذا حصلت على عددٍ من الدول كذلك
    6 .تجنب الارتباك والفشل وإيقاف المنافسة في حالات الطوارئ مثل الكوارث الطبيعية أو إنتشار الاوبئة أو موت رئيس الدولة المنظمة ..
    7 .استفادة الدول الفقيرة من أموال الفيفا في إصلاح بُنيتها التحتية ولو في مجال الرياضة وليس كما هو الحال الآن حيث تذرُّ الفيفا الرمادَ في العيون بتوزيع قليلٍ جداً من الأموال على الدول الأخرى . بينما تصرف أو تكدس المليارات فيما نعلم ... وما لا نعلم ... ولكن في أغراض لمصلحة المضاربين والاستغلاليين ، والابتزازيين والمتاجرين بكل شيء .

    إن التعلّل بالمسافات حُجةٌ باطلةٌ تماماً ... حيث تجرى مباريات كأس العالم وجرت بين مدن في داخل الدولة المضيفة أبعد عن بعضها في المسافة وفي التوقيت من دول مجاورة، أو تقع في نفس المنطقة أو القارة ، ويكفي دحضاً لهذه الحُجّة غير المقبولة أن مباريات كأس العالم 2006 في ألمانيا تجرى في 12 مدينة ، وبين كل مدينة وأخرى مسافة أبعد من المسافة التي تفصل ألمانيا عن عدد من الدول الأوروبية . إن المسافة بين هامبورغ وميونخ أكثر من 600 كم ، وبين ميونخ وبرلين أكثر من 500 كم ، وكذلك بقية المدن الألمانية . فما الذي يمنع إقامة مباريات كأس العالم مقاسمةً بين عددٍ من الدول تفصل بينها نفس المسافة أو أقل . وقد جرت مباريات كأس العالم في أمريكا عام 1994 على مدنٍ أمريكية تفصل بينها مسافاتٌ تصل إلى آلاف الكيلومترات كما هو الحال بين Boston و Dallas . و Boston و Stanford . و Boston و Orlando مع فارق في التوقيت يصل إلى بضع ساعات . وفي أسوأ الأحوال ، لماذا لا تكون الاستضافة للدولة التي يفوز فريقها في المباريات النهائية للدورة السابقة ؟! حتى يكون التنافس في الحصول على كأس العالم له معنى ، وهو حصول الدولة الفائزة على استضافة المونـديال الذي يليه .
    هذا هو الحل ، وإلا يجب إلغاء الفيفا لخطورتها على العالم مادياً ومعنوياً ، وما سيترتب عليها من الآن فصاعدا من مشاكل ومصاعب وأمراض وكراهية وعداوة ، وانحلال وتهوُّر واستهتار جماعي ، خاصة أن الدراسات النفسية والاجتماعية أثبتت أن المهووسين والمتحمسين والمدمنين على الفيفا هم من الذين أمزجتُهم ومداركُهم دون المقياس السوي.
    إن السيد " بلاتر " رجل حصيفٌ وغير فاسد في شخصه وأكنُّ له الاحترام ولكننا غير متأكدين من قدرته أو عدمها على تعديل الفيفا أو إلغائها .


    نقلا عن سودانايل 21/6/2006
                  

06-21-2006, 06:05 AM

عبدالحليم خالد التلب
<aعبدالحليم خالد التلب
تاريخ التسجيل: 05-15-2006
مجموع المشاركات: 148

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضد كأس العالم (Re: هشام المجمر)

    الأخ الباشمهندس هشام ،

    تحياتي ومودتي ،

    أنا غايتو ما عارف ، لكن ، الرجل المحتكر ، صاحب (الايه آر تي) ده مؤكد حا تصيبه واحدة بس من دعوات الناس المرضانين بالكورة وما قادرين يشوفوها بعدما عكـّـر عليهم مزاجهم بتشفيرها . دعوة واحدة بس كاربة ممكن تجيب خبرو .. وبيني وبينك أنا ذاتي والله ومعاي كثيرين ما قصرناتب في الدعاء عليه بعدما جعلنا مشلهتين ما بين فك التشفير كل يوم بمبلغ وقدره ، أو الهرولة ما بين القهاوي لمشاهدة المباريات ( وربنا يجازي بالخير ناس السويسرية والسلوفانية "الكفار") !

    Quote: والبزعل أكتر كمان بحلقت الرجال فى النسوان السمحات البيجوبيهن فى التلفزيون وخاصة المشجعات البرازيليات ومن لف لفهم وكل مونديال وانتم بخير


    أحد مسؤولي الرياضة النافذين هنا صرح بأنهم حاولوا استضافة المونديال ، لكن إسرائيل عارضت وحالت بينهم وبين ذلك ؟!؟!

    يعني لو جاءتهم الموافقة ، كنا حا نقدر نشوف المشجعات البرازيليات ديلك ومن لف لهم ؟!

    تخريمة :

    أقول لزوجتي : عليك الله شوفي المرة دي تشجيعا حلو كيف ؟ تقول لي إنت خليك من تشجيعا وحلاوتو وشوف كورتك بس !؟إنت قاعد عشان تشوف الكورة واللا المشجعات ، وتقوم ناقزة لي بره بي زعل!!

    وبيني وبينك .. والله الكورة والتشجيع عند الخواجيات وبس .. نحنا .. واللا أقولك ..أسكت ساي !؟
    بلاش ؟!

    مودتي لك ،

    ( ليمو )
                  

06-21-2006, 05:59 AM

أحمد الشايقي
<aأحمد الشايقي
تاريخ التسجيل: 08-08-2004
مجموع المشاركات: 14611

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضد كأس العالم (Re: هشام المجمر)

    الاخ هشام


    Quote: والبزعل أكتر كمان بحلقت الرجال فى النسوان السمحات البيجوبيهن فى التلفزيون وخاصة المشجعات البرازيليات ومن لف لفهم وكل مونديال وانتم بخير


    في دي صـدقت

    عشان كدا الشباب بيشجعوا البرازيل


    تحياتي

    أحمـد الشايقي
                  

06-21-2006, 06:58 AM

almulaomar
<aalmulaomar
تاريخ التسجيل: 07-08-2002
مجموع المشاركات: 6485

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضد كأس العالم (Re: هشام المجمر)

    كرة القدم كانت ولا زالت هي اللعبة الشعبية الأولي في العالم ، وكأس العالم هو التظاهرة الكروية الأكبر على مستوي مسابقات اللعبة ، لو نظرنا إلى معظم نجوم اللعبة الأفذاذ على مستوى التاريخ نجد أنهم ينتمون إلى الأحياء الفقيرة – ما يتم بذله وصرفه على كرة القدم كرياضة يؤكد أن الرياضة أصبحت صناعة وعلم وخطط وأهداف وفوق هذا وذاك تجارة تدر أرباحاً طائلة على أصحاب النفوذ وروس الأموال ، يعني بقولو إعادة تأهيل ستاد في ملاعب ألمانيا المقامة عليها البطولة حاليا ربما يبلغ حوالي 162 مليون يورو ، الخوف كما ذكر أحد أعضاء المنتدي في مقال سابق من أن يتحول الناس عن اللعبة الشعبية الأولى في العالم بسبب ضيق ذات اليد في مواجهة جشع الشركات والتشفير وبيع الحقوق وتقاعس الحكومات عن توفير مشاهدة المباريات على محطاتها المحلية ومن ثم تفقد هذه اللعبة شعبيتها وجماهيريتها وبالضرورة تفقد معها أحد أهم أسس متعتها.
    أما حكاية عوين البرازيل وجكس بلغاريا ونساء اسبانيا والبرتغال فربنا يكفينا شر القيل وفهن خاتيت قول وما فيهن كلام تب ، بس على النساء الخايفات على بعلوتهن من هذا الشر المستطير أن يلجأن إلى التلفزيون التفاعلي ويركزن على الملعب فلا يري الرجل أبعد من اللاعبين وحكم المبارة والطاقم التدريبي للفريقين إذا سرحت الكاميرا سهواً.
                  

06-21-2006, 08:13 AM

محمد الامين احمد
<aمحمد الامين احمد
تاريخ التسجيل: 08-28-2004
مجموع المشاركات: 5124

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضد كأس العالم (Re: هشام المجمر)


    تحية طيبة للجميع

    و يبدو ان النجم الارجنتينى ماردونا له وجهة نظر مشابهة
    Quote:


    مارادونا يقول "أمنيتي أن أدرب منتخب الأرجنتين"
    لا يمكن أن يختلف اثنان على أن أسطورة كرة القدم الارجنتينية دييجو ارماندو مارادونا فهو من دون أدنى شك ظاهرة كروية فذة قد تحبه أو تكرهه فذلك شعور شخصي بني على خلفية سياسية أو مزاجية أو سلوكية.. لكن على صعيد العبقرية الكروية فلا يستطيع أحد إلا أن يعترف بأنه كان عملاقا على رغم قامته القصيرة.
    .
    .
    .
    .
    وحول فرص منتخب بلاده في الفوز بكأس العالم أستبعد مارادونا أن تفوز بها وقال: "أرى أن حظوظ الفرق الاوروبية للفوز بنهائيات كأس العالم في ألمانيا أفضل. لقد عودتنا كأس العالم منذ فترة طويلة على أن الفرق الاوروبية تفوز بلقبها عندما تقام البطولة في أوروبا.
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    وحين كان مارادونا لاعبا كانت علاقاته متوترة دائما مع البرازيلي جواو هافيلانج الرئيس الاسطوري السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) حيث دأب اللاعب على اتهامه بإهدار مال الفيفا على أمور شخصية أكثر من مساعدة الدول الفقيرة على تنمية اللعبة لديها.

    وقال مارادونا في هذا الشأن "قلت دائما أن أموال الفيفا كثيرة وموارده لا حصر لها وأن عليه أن يهتم أكثر بالدول الاكثر فقرا وأن يمنحها المال بوفرة حتى تتمكن من النهوض باللعبة لديها لان ذلك يزيد من فرصها في منافسة الدول الكبيرة غير المحتاجة لاموال الفيفا".

    وكان من بين أبرز المشاكل التي نشبت بين مارادونا وهافيلانج اتهام الاول للثاني عقب سحب قرعة نهائيات كأس العالم عام 1990 بأنه دبر القرعة بما يتماشى مع مصالح الاتحاد الدولي لكرة القدم "نعم لقد دبروا القرعة آنذاك. كل شيء كان مدبرا سلفا وحفلة سحب القرعة كانت غطاء استعراضيا لما اتفق عليه بين الكواليس لا أكثر".

    وأكد مارادونا أن هافيلانج انتقم منه في المباراة النهائية أمام ألمانيا حيث خسرت الارجنتين صفر/1 من ركلة جزاء "نعم فقد شعرنا أن نتيجة المباراة غير عادلة 100 في المئة. لقد خسرنا بسبب اليد السوداء للحكم المكسيكي كوديسال الذي كان صوت سيده بالفعل ونفذ ما طلبه هافيلانج بالحرف الواحد. لكن كان علينا أن نقبل بأن حكم المباراة هو سيد قراره وسيد الملعب وأن نرضخ للهزيمة".
    .
    .
    .
    .


    لمطالعة المقال بصورة كاملة راجع المصدر ادناه

    http://www.kooora.com/default.aspx?showarticle=9716&obj=8000002
                  

06-21-2006, 11:18 PM

هشام المجمر
<aهشام المجمر
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 9533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضد كأس العالم (Re: هشام المجمر)

    ليمو

    سلامات يا صديق

    أنصحك ان تشاهد المباريات فى أرض محايدة

    أحمد الشايقى

    شكرا على المرور. فعلا فتيات البرازيل فاكهة المونديال

    الملا عمر

    سلام

    هوى يا ملا ديل ما عوين. ديل بنات. والفرق كبير زى ما انت عارف

    محمد الأمين

    شكرا على إيراد المقال.
    المحزن فى الأمر أن القيم الرياضية أصبحت فى طى النسيان فالرياضة التى لا يساهم ريعها فى محاربة الفقر والجوع والمرض و تذهب الفلوس لذوى الجيوب الكبيرة ليست برياضة.
                  

06-22-2006, 09:14 AM

Samau'al Abusin
<aSamau'al Abusin
تاريخ التسجيل: 04-08-2003
مجموع المشاركات: 527

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضد كأس العالم (Re: هشام المجمر)

    الآخ هشام..

    لا أستغرب هذا الاحجام عن المشاركه في هذا
    البوست، فأنت الآن تسبح عكس التيار..

    اتفق معك تماما في أن كأس العالم
    تلك التظاهرة العالمية المحببة،
    قد تم تفريغها تماما من مضمونها
    و صارت بيزنس تمارسه الشركات عابرة
    الجنسية، و هوامير الرأسمال العالمي
    و المحلي بحيث صار آخر الإهتمامات
    اللعبة نفسها و الرسالة التي يجب
    ان تصل عبرها من تواصل
    ثقافي و حضاري بين الشعوب..
    كنت من الذين ينتظرون كأس العالم
    بفارغ الصبر، وكانت لي معه طقوس كتلك
    التي تصاحب رمضان، و اعتبره موسم
    خاص جدا، و كنا نتناوب علي
    إيقاظ بعضنا لحضور المباريات
    التي تبث في ساعة متأخرة من الليل..

    الآن مع هذا التعليب الذي صار يمارس
    لهذه المتعة، في بيزنس و
    إعلان، و تجارة ، إنتفت تلك المتعة
    وجاء عليها الإحتكار الذي حرم
    السواد الأعظم من المشاهدين
    في بلادنا وكلهم فقراء من مشاهدة
    المباريات، وصارت هذه المشاهدة
    حظوة لمن يملك مقابلها..
    أصدقك القول فقد أستمسخت
    الفكرة بكاملها ولا أحس بأي
    حسرة حينما اسمع الناس تعلق
    علي ما كان بالأمس من مباريات!
                  

06-23-2006, 10:50 PM

هشام المجمر
<aهشام المجمر
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 9533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضد كأس العالم (Re: هشام المجمر)

    ود ابوسن

    سلام

    نعم يا أخى الفكرة كلها بقت مسيخة كما قلت
    لا أدرى لماذا و أنا اشاهد بعض المباريات لا أحس بنفس المتعة ونفس النكهة بتاعت زمان
    لقد فرغت هذه الرياضة من محتواها فعلا
                  

06-24-2006, 01:25 AM

طارق أحمد خالد
<aطارق أحمد خالد
تاريخ التسجيل: 05-15-2006
مجموع المشاركات: 993

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضد كأس العالم (Re: هشام المجمر)

    تحية لك يا هشام و أنت تمارس فضيلة السباحة عكس التيار العام:
    كرة القدم نكبت أيما نكبة بتولي بلاتر لرئاسة الفيفا فهو نموذج ردئ للإداري الذي أعمى المال بصيرته فحول الفيفا لمؤسسة ربحية هادماً معها القيم الأساسية التي أسس لها جول ريميه. يقيني أن كرة القدم على مستوى الشكل قد تطورت: مال، إعلام. أما على مستوى المضمون فيتمثل التدهور في التالي:

    1. تم عزل عامة الناس من مشاهدة المباريات (كأس العالم، الدوري الإنجليزي، الأسباني، الإيطالي) حيث أصبح الربح هو العامل الأساسي أما الآخرون فليذهبوا للبحث عن الطعام كما قال سيئ الذكر صالح الكامل بكل بجاحة.

    2. تحولت الكرة إلى سوق نخاسة عالمي و دونك المبالغ المدفوعة للاعبي الكرة. في هذا الجانب نحيي أسطورة الزمن الجميل سقراط الذي رفض أن يواصل اللعب في الدوري الإيطالي و آثر أن يعود لبلده البرازيل بعد أن أيقن بأن ما رآه في إيطاليا ليس بكرة القدم التي يعرفها.

    3. سوق النخاسة أعلاه حولت ولاء اللاعبين للأندية قبل المنتخبات الوطنية: اللاعبون الصغار يجتهدون و يستميتون مع المنتخب حتى يتم تسجيلهم في فريق كبير و عندها يتحول الولاء للنادي فيلعب اللاعب بطرف قدمه مع المنتخب خشية الأصابة و إنقطاع الرزق و حتى لا تدوسه عجلة الرأسمالية الطاحنة فيجلس في مقاعد الإحتياط أو يشطب. أنظر الفرق بين رونالدينو برشلونة و رونادينو المنتخب البرازيلي و هل قدم تيري هنري لفرنسا ربع ما قدمه للأرسنال؟ و قارن بين ميدو توتنهام و ميدو مصر.

    4. أدت المراهنات و اللهفة للكسب المادي إلى تفشي أمراض رشوة الحكام و التلاعب في نتائج المباريات. بالأمس تم تحويل أندية جوفنتوس و ميلان و لاسيو و فيورنتينا للقضاء الإيطالي بتهمة التلاعب في نتائج المباريات كما نذكر فضيحة الحكم البرازيلي و إداريي جوفنتوس.

    5. تفشي ظاهرة العنصرية في الملاعب حيث يعاني اللاعبون الأفارقة الأمرين في الدوري الأوروبي (صامويل أيتو كأوضح مثال).

    6. ظهرت أمراض الفساد في جسد الفيفا نفسه مع ظهور رائحة الرشاوي المرتبطة بإعادة إنتخاب بلاتر الذي ما فتأ يذكرنا بحال الإنتخابات في دول العالم الثالث.

    7. فوق كل هذا تغيرت تكتيكات الكرة بحيث أصبح طابع اللعب التجاري فوق المتعة و يقيني أن هذا نابع من شعور المدربين بعدم جدوي اللعب الجميل الذي لو أجدي نفعاً لفازت برازيل 82 ذات النكهة الأسطورية بكأس العالم. (تصور كيف خسرت برازيل 82 الكأس و فازت برازيل 94 المسيخة به).

    هذا كله يفسر يا عزيزي هشام مساخة طعم كأس العالم مقارنة مع السنوات الحلوة. و فوق هذا وذاك أصبحت مطاردة مباريات كأس العالم خارج المنزل بسبب التشفير اللعين و ضيق ذات اليد خميرة عكننة بين الأزواج أما محاولة شراء كرت التشفير فشر مستطير و خراب للميزانبة و ربما البيوت.

    (عدل بواسطة طارق أحمد خالد on 06-24-2006, 01:27 AM)
    (عدل بواسطة طارق أحمد خالد on 06-24-2006, 02:16 AM)

                  

06-24-2006, 02:32 AM

طارق أحمد خالد
<aطارق أحمد خالد
تاريخ التسجيل: 05-15-2006
مجموع المشاركات: 993

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضد كأس العالم (Re: هشام المجمر)

    نقلاً عن ال بي بي سي:
    وجهت دراسة طبية بريطانية انتقادات للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) الاتحاد الانجليزي لكرة القدم بسبب قبول رعاية شركات تقدم منتجات "غير صحية" لمباريات كأس العالم 2006.

    وانتقدت الدراسة، التي اعدها كل من الدكتور جيف كولين الباحث بمركز جامعة ادنبرة لسياسات الصحة العامة، والدكتور روس ماكنزي استاذ الطب الوقائي بكلية لندن للطب الوقائي، اختيار شركات مثل شركة "بدويزر" المنتجة للبيرة وشركة ماكدونالدز التي تقدم اطعمة غير صحية لتكونا من الشركات التي ترعى رسميا كأس العالم.

    كما عبر الطبيبان عن قلقهما من الصلات التي تربط الاتحاد الانجليزي بهذه الشركات. غير ان متحدثا باسم الاتحاد الانجليزي دافع عن اختيار هذه الشركات بقوله ان شركة ماكدونالدز على سبيل المثال تدعهم كرة القدم من خلال المساهمة في نمويل برنامج لرعاية الناشئين.

    غير ان الدراسة تقول انه ينبغي على الهيئات الرياضية قبول التمويل فقط من الشركات المنتجة لاطعمة صحية.

    واظهرت الدراسة ان اكثر من نصف من شملتهم يرفضون قيام شركات تقدم منتجات غير صحية برعاية مباريات كأس العالم.

    واوضحت الدراسة ان الفيفا له تجربة جيدة في منع شركات التبغ من رعاية كأس العالم عام 2002، الامر الذي دفع منظمة الصحة العالمية الى منح الفيفا جائزة مكافحة التدخين.

    غير ان الوضع تغير خلال كأس العالم 2006 في المانيا، اذ سمح بالاعلان عن السجائر في ملاعب التي تقام عليها المباريات من شركات مثل "آشترايز".

    واضافت الدراسة ان وجود شركة "بيدويزر" للبيرة وشركتي ماكدونالدز وكوكاكولا التين تقدمان كثيرا من المنتجات غير الصحية يوضح الخلاف القائم بين جهود ترويج الاطعمة والمشروبات الصحية، وبين المؤسات الرياضية الدولية.

    وتضيف الدراسة ان الامر يتطلب من الحكومات التدخل لاعادة تنظيم قواعد رعاية الشركات الكبرى للبطولات الرياضية.

    40 مليون دولار
    يشار الى ان 15 من الشركات الكبرى تشارك في رعاية مباريات كأس العالم 2006 في المانيا بعد ان دفعت كل منها مبلغ يقدر بنحو 40 مليون دولار مقابل فرص لتسويق منتجاتها باعتبارها راعية رسمية للبطولة.

    وكان كأس العالم في عام 2002 اجتذب 28.8 مليار مشاهد في 213 دولة، الامر الذي يشكل فرص هائلة لتسويق منتجات الشركات الدولية.

    كما انتقدت الدراسة وجود شركة ماكدونالدز كشريك رسمي لكل من الفيفا، والاتحاد الانجليزي، واللجنة المنظمة لدور الالعاب الاوليمبية 2012 التي ستقام في لندن.

    وتقول الدراسة انه بالنظر الى خطورة مشكلة السمنة في الوقت الراهن، والجهود الرامية لترويج المنتجات الصحية، يعد اختيرا ماكدونالدز كشريك لهذه المؤسسات الرياضية امرا "مثيرا للتساؤلات".

    ومن جانبها قالت شركة ماكدونالدز في بيان لها "لدينا تاريخا نفتخر به في دعم كرة القدم، بدءا من القطاع العريض لمن يمارسونها حتى اكبر البطولات الدولية، عبر 25 عاما".

    إنتهى..

    هذا يوضح إنزلاق الرياضة و الفيفا على وجه التحديد في درك سحيق فالمهم المال بغض النظر عن مصدره. مدد يا بلاتر
                  

06-24-2006, 03:15 AM

هشام المجمر
<aهشام المجمر
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 9533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضد كأس العالم (Re: هشام المجمر)

    طارق احمد خالد

    شكرا على المساهمة الثرة و الموضوعية

    وكما قلت اصبح المال هو الهدف الأول من هذا المهرجان الغير رياضى
    والإتحاد الدولى الذى يربح المليارات يجود بدراهم قليلة لا تثمن ولا تغنى من جوع على الدول المتخلفة فيما سمى بمشروع الهدف الذى يتلقى فيه الإتحاد القطرى مليون دولار فقط لدعم كرة القدم وهذه هى الفضيحة بعينها.
                  

06-24-2006, 03:22 AM

هشام المجمر
<aهشام المجمر
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 9533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضد كأس العالم (Re: هشام المجمر)

    Quote: زوجة تطلب الطلاق"يا أنا يا المونديال"

    كاد ان يتسبب كأس العالم لكرة القدم (المونديال) في طلاق زوجين بحرينيين بعد ان خرج الرجل لشراء بعض العصائر والحلويات للضيوف الذين كانوا مع زوجته في منزلهما، الا انه استقر في خيمة بوسط مدينة عيسى وتابع المباراة التي كانت تعرض على شاشات كبيرة هناك، ولم يعد الى المنزل الا بعد انتهائها.
    وكانت الزوجة وهي في العقد الثالث من العمر قد خرجت من المستشفى يوم انطلاق مباريات (المونديال) بعد ولادتها لطفل جديد انضم الى أفراد الأسرة الخمسة، وخرج الزوج في المساء على أمل شراء بعض الحاجيات لها وللضيوف الموجودين في المنزل، ولم يعد الا بعد منتصف الليل بعد ان شاهد مباراة السعودية مع أوكرانيا.
    وعندما دخل الزوج الى المنزل وهو في حالة احباط بسبب خسارة السعودية، انفجرت الزوجة من شدة الغضب، وكان معها بعض أفراد عائلتها، وصرخت في وجهه (يا أنا يا المونديال)، طالبة منه الطلاق.
    ودارت بينهما معركة كبيرة، فتدخل الأهل عندها وتراجع الزوج متعهداً بعدم مشاهدة المباريات خارج المنزل عندما شعر بأنه سيخسر عائلته وكل شيء، خصوصا وان الزوجة طلبت منه أن يغادر المنزل ويتركها لتعيش فيه مع الاطفال، ولم يعرف بعد ما اذا كان الزوج قد استطاع بالفعل تنفيذ وعده، أم انه ضعف من جديد أمام اغراءات (المونديال).


    عريس ينسى عروسه

    اضطرت عروس بحرينية الدخول الى قاعة حفل الزفاف وحيدة أمام الضيوف بعد ان انتظرت عريسها لفترة طويلة في الخارج دون جدوى، بينما كان منهمكاً في مشاهدة مباراة فريقه المفضل (الأرجنتين) ضمن مباريات كأس العالم.
    وشعرت العروس بالاحراج أمام الضيوف الذين ظلوا يتابعون العروس، وهي تحاول الاتصال بعريسها بشكل متواصل، الا أنها لم تتمكن من الوصول اليه، وتصاعدت علامات الاستفهام والتعجب بين (المعازيم) الذين ظلوا يسألون عن سبب غيابه، وتجاهله لعروسه.
    وبعد الساعة الثانية عشرة والنصف ليلاً دخل (المعرس) صالة الاحتفال وهو محاط بنظرات الاستغراب من المدعوين حتى بلغ (الكوشة)، ليجلس الى جانب عروسه، ويخبرها بأنه ( كان يتابع مباراة الأرجنتين)، ناسياً ان تلك الليلة كانت ليلة زفافه.


    نقلا عن نشرة ايلاف الألكترونية 24/6/2006
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de