دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: تصريحات عمر البشير فى إيران هل هى سقطة دبلوماسية؟ (Re: هشام المجمر)
|
جنى وأحمد حنين
تحياتى
نعم يظهر الموضوع كشلاقة و سقطة دبلوماسية لكن ربما تكون حكومة الإنقاذ واضعة القدرة النويية ضمن خططها القريبة والبشير قصد أن يدعم موقف ايران و هو يرى أنه ربما سيكون فى نفس الموقف غدا. وهذا فى رأى هو حقيقة هذه التصريحات الغريبة لأننى لا اعتقد أن البشير يجازف بتوتر اوخسارة علاقته مع دول الخليج دونماسبب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تصريحات عمر البشير فى إيران هل هى سقطة دبلوماسية؟ (Re: هشام المجمر)
|
Quote: حقيقة هذه التصريحات الغريبة لأننى لا اعتقد أن البشير يجازف بتوتر اوخسارة علاقته مع دول الخليج دونماسبب |
هشام أخوى البشير يصرح أولا وبعد داك يفكر ودا إذا فكر!!! لا أعتقد إن البشير يذكر إنه ينتمى إلى طائفة السنة!!! يا هشام البشير وظيفة راعى كتيرة عليهو خلى البشر العندها طموحات وتطلعات!! جنى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تصريحات عمر البشير فى إيران هل هى سقطة دبلوماسية؟ (Re: Rakoba)
|
Quote: تصريحات غريبة فعلاً، حتى لو كان يفكر السودان في استخدام الطاقة النووية، فإن الوقت والمكان غير مناسبان على الإطلاق! |
خيبة الله النميرى الذى عاصر آية الله الخمينى دفن النفايات النووية فى السودان حتى كاد أن يسرطن كل شمال السودان وتفشل كلى البقية الباقية وهاهو ديك أم الحسن يريد أن يتم الناقصة ويتعهد للملالى بدفن نفاياتهم أسوة بنفايات الإمريكان والأغاريق!! جنى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تصريحات عمر البشير فى إيران هل هى سقطة دبلوماسية؟ (Re: Rakoba)
|
_الاسرة الدولية وامريكا..تنظر الي السودان هذه الايام بعين السخط..لتعاطيه مع عدة ملفات وخاصة ملف دارفور بطريقة لا ترضي هؤلاء..بالتالي الزيارة من اصلها غير موفقة..ان تكون وجهتها ايران المغضوب عليها..وان يكون وقتها الآن في أوج الازمة الايرانية... -اغفلت الزيارة ..رد فعل دول الخليخ..اللاعب الاساسي في ميدان الاستثمارات والدعم لكثير من المشروعات الانقاذية.. -النتيجة ..عدم رضا الاسرة الدولية وامريكا ..مما قد يؤدي الي مزيد من الضغط علي السودان. -والنتيجة ايضا عدم رضا دول الخليخ..مما قد يؤدي الي ايقاف دعمها المالي لاية مشروعات..عدم تشجيع مواطنيها والمؤسسات الاستثمارية فيها لتبني اية مشروعات بالسودان..التضييق علي الرعايا السودانيين العامليين بكثرة لديها.. -ربما..ربما طن البشير والانقاذ..ان زيارتهم ستفتح الباب الي زيارت رؤساء أخر ..ومن ثم خلق سند لأيران.. ربما..أخاف ذلك امريكا..من باب (امريكا روسيا دنا عذابها) _ربما ..ظنوا او تمنوا ان تخرج ايران من ازمتها منتصرة..وهي عضو في النادي النووي ومجموعة الكبار ..ومن ثم يكون للانقاذ جميلا..وجب علي ايران رده..حماية ودعما في مواجهة الاستكبار الامريكي..وهذا ذات اسلوب تفكيرهم ابان الازمة العراقية.. -ولا غرابة في كل هذا..فشعار الانقاذ..امريكا روسيا قد دنا عذابها..
..لا غرابة لاي غباء او رعونة تصدر من هذه الطغمة..في السياسة او الدبلوماسية..فالمهووس كالمجنون..لا تستغرب تصرفاته.. لك ودي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تصريحات عمر البشير فى إيران هل هى سقطة دبلوماسية؟ (Re: توتي فروتي)
|
أستاذ المجمر
ســــــلام
البشير لا يتقيد بما يمليه عليه مستشارية ويتحدث من وحى اللحظة دون التفكر فى العواقب
وربما كان خلف الحديث تسويق لليورانيوم الذى تملك دارفور اكبر مخزون فى العالم كما ذكر البشير مؤخرا وهى دبلوماسية التجارة والسوق ..
معظم المشاكل التى فيها السودان الآن إن كانت داخلية أم خارجية فهى من تصريحات البشير يحصد السودان ثمارها وهى تتيح للمجتمع الدولى فرصة طرح أجندته وسياساته وسيطرته على السودان
وهنا يكمن الفرق بين السياسى والعسكرى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تصريحات عمر البشير فى إيران هل هى سقطة دبلوماسية؟ (Re: هشام المجمر)
|
Quote: هشام أخوى البشير يصرح أولا وبعد داك يفكر ودا إذا فكر!!! لا أعتقد إن البشير يذكر إنه ينتمى إلى طائفة السنة!!! يا هشام البشير وظيفة راعى كتيرة عليهو خلى البشر العندها طموحات وتطلعات!! جنى |
والله يا جنى الكلام ده عارفنو لكن التصريحات دى جيرتنافى توقيتها ده بالذات وخلتنا نفكر فى كل الإحتمالات. على العموم انا بتفق مع الآخوان الذين إستبعدوا أمكانية حصول السودان على قدرات نووية نسبة للتخلف الفنى المريع.
خالد العطا
تحياتى يا بلدينا فعلا عايرة و أدوها سوط
راكوبة
مرحبا و اتغق معك فيما ذهبت إليه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تصريحات عمر البشير فى إيران هل هى سقطة دبلوماسية؟ (Re: هشام المجمر)
|
طيب هاكم الخبر ده الوارد اليوم فى موقع البى بي سى أرابيك تحت عنوان ايران تؤيد نقل التكنلوجيا لدول اسلامية أخرى
Quote: قال المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية، آية الله علي خامنئي، إن بلاده مستعدة لنقل التكنولوجيا النووية التي تمتلكها إلى دول أخرى. وجاء عرض خامنئي خلال اجتماعه مع الرئيس السوداني عمر البشير الذي يزور طهران حاليا. من جهتها أدانت وزيرة خارجية الولايات المتحدة كوندليزا رايس تصريحات خامنئي. وأبدت رايس تخوفها من "تسرب الخبرة والمعرفة لهذه التكنولوجيا الخطيرة". تجدر الإشارة إلى أن مجلس الأمن الدولي قد حدد مهلة إلى حتى يوم 28 أبريل/نيسان كي تجمد إيران برنامجها لتخصيب اليورانيوم، والذي هو محور القلق الغربي من أن يؤدي ذلك إلى امتلاك الجمهورية الإسلامية لأسلحة نووية. وتحاول الولايات المتحدة أن تجعل مجلس الأمن يتحرك بشكل أقوى ضد إيران كأن يصدر قرارا بفرض عقوبات، لكن هذه الخطوة واجهت رفضا من روسيا والصين.
الطموح السوداني
وفي اجتماعه مع الرئيس السوداني قال خامنئي إن علماء إيران المتخصصين في القدرات النووية هم "أحد الأمثلة على الحركة العلمية التي تجري في البلاد". ونقل عن المرشد الأعلى للجمهورية قوله إن "الجمهورية الإسلامية على استعداد لنقل خبرتها والتكنولوجيا التي يمتلكها علماؤها". في المقابل امتدح الرئيس السوداني تخصيب إيران لليورانيوم ووصفه بأنه نصر كبير للعالم الإسلامي. وكان عمر البشير قد صرح الشهر الماضي إن بلاده تنوي امتلاك برنامج للطاقة النووية السلمية. وفي العام الماضي تحدث الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد عن استعداد بلاده لنقل التكنولوجيا النووية إلى دول أخرى. لكن مراسل البي بي سي في طهران فرانسيس هاريسون يقول إن العرض الإيراني هذه المرة يأتي من أعلى شخصية في النظام الإيراني ويبدو أنها خطوة باتجاه نقل التكنولوجيا إلى السودان. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تصريحات عمر البشير فى إيران هل هى سقطة دبلوماسية؟ (Re: هشام المجمر)
|
Quote: _ربما ..ظنوا او تمنوا ان تخرج ايران من ازمتها منتصرة..وهي عضو في النادي النووي ومجموعة الكبار ..ومن ثم يكون للانقاذ جميلا..وجب علي ايران رده..حماية ودعما في مواجهة الاستكبار الامريكي..وهذا ذات اسلوب تفكيرهم ابان الازمة العراقية |
..
تحليل جيد يا سيف خليل
مرحبا وشكرا على مشاركتك المميزة
توتى فروتى
تحياتى
نعم اتفق معك ان السودان يحتاج لوقت طويل بسبب تخلفه التقنى. لكن لو تابعت خبر البى بى سى حتلقى عمر البشير اشار لرغبة السودان فى امتلاك القدرات النووية .نحن ما قادرين ندى الناس موية نظيفة وسط نيلين نعمل قدرات نووية.؟ امكن الكلام كله لصرف نظر الناس عن مشاكل السودان الاعمق كما قلت.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تصريحات عمر البشير فى إيران هل هى سقطة دبلوماسية؟ (Re: هشام المجمر)
|
Quote: لم يكن عمر البشير فى حوجة لهذه التهنئة التى تخوض فى موضوع خلافى وصل لمجلس الأمن و كأن عمر البشير يشجع إيران على تحدى المجتمع الدولى ومما لا شك ان هذه التصريحات أغضبت دول الخليج العربية التى هى المتضرر الأكبر من إمتلاك إيران للتكنلوجيا النووية. |
The wrong man in the wrong job
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تصريحات عمر البشير فى إيران هل هى سقطة دبلوماسية؟ (Re: هشام المجمر)
|
Partners in crime
This is an article from the Guardian last January.
Clandestine nuclear deals traced to Sudan
Clandestine nuclear deals lead to Sudan
Ian Traynor and Ian Cobain Thursday January 5, 2006 The Guardian International investigators and western intelligence have for the first time named Sudan as a major conduit for sophisticated engineering equipment that could be used in nuclear weapons programmes. Hundreds of millions of pounds of equipment was imported into the African country over a three-year period before the 9/11 attacks in New York and Washington in 2001 and has since disappeared, according to Guardian sources. Western governments, UN detectives and international analysts trying to stem the illicit trade in weapons of mass destruction technology are alarmed by the black market trade. A European intelligence assessment obtained by the Guardian says Sudan has been using front companies and third countries to import machine tools, gauges and hi-tech processing equipment from western Europe for its military industries in recent years. But it says that Sudan is also being used as a conduit, as much of the equipment is too sophisticated for use in the country itself. "The suspicion arises that at least some of the machinery was not destined for or not only destined for Sudan," the assessment says. "Among the equipment purchased by Sudan there are dual-use goods whose use in Sudan appears implausible because of their high technological standard." Western analysts and intelligence agencies suspect the equipment has been or is being traded by the nuclear proliferation racket headed by the Pakistani scientist Abdul Qadeer Khan, who admitted nuclear trading two years ago and is under house arrest in Islamabad. Khan is known to have visited Sudan at least once between 1998 and 2002, and the suspicion is he may have used the country as a warehouse for the hi-tech engineering equipment he was selling to Libya, Iran and North Korea for the assembly of centrifuges for enriching uranium, the most common way of building a nuclear bomb. Sudan has been ravaged by internal conflicts for decades, and has until recently been governed by an Islamist regime. Analysts point out that a "failing state" such as Sudan is an ideal candidate for the illicit trading. David Albright, who is investigating the various players in the Khan network and tracks nuclear proliferation for the Washington-based Institute for Science and International Security, said about £20m worth of dual-use engineering equipment was imported by Sudan between 1999 and 2001. The purchases were denominated in German marks (before the introduction of the euro), suggesting that at least some of the equipment came from Germany. Investigators say the machinery has not been found in Sudan. Nor has it been found in Libya, since Tripoli gave up its secret nuclear bomb project in December 2003. Given Osama bin Laden's long relationship with Sudan, where he lived before moving to Afghanistan, there had been suspicions of al-Qaida involvement. But the goods have not been found in Afghanistan either. "A huge amount of dual-use equipment was bought by Sudan and people don't know where it went to," Mr Albright said. "It's a big mystery. The equipment has not been found anywhere." A senior international investigator confirmed that Sudan had been importing the material and that the transports had ceased in 2001. "No one now seems to be buying to that extent," he said. "Perhaps the activity stopped because they got all that they needed." While the Khan operation is a main suspect, Iran is also suspected of being behind the Sudanese dealings. "There is the Khan network and then there is a much bigger network in this, and that is the Iranian network," the investigator said. Yesterday, the Guardian reported that the same European intelligence assessment - which draws on material gathered by British, French, German and Belgian agencies - concluded that the Iranian government had been successfully scouring Europe for the sophisticated equipment needed to build a nuclear bomb. Western intelligence and Mr Albright identified a state-owned firm in Khartoum as a "pivotal organisation" in Sudan's procurement of weapons and dual-use technology in eastern and western Europe and Russia. The named company has offices in Tehran, Moscow, Sofia, Istanbul and Beijing. According to the European intelligence assessment, the company "is cooperating intensively with Iran". "It is striking," says the document, "that [the company's] partners are enterprises subordinate to Iran's Defence Industries Organisation. Technology transfer between these two states and links between their programmes cannot be ruled out." While the machinery was dual-use, meaning that it could be used in civil or military applications, Mr Albright said he understood the equipment was "nuclear-related". "For the people following this, the interest is whether it's nuclear. The assumption is it is." The likelihood that the machinery was for Sudan is slim, say experts and investigators. "The idea that Sudan could buy and make use of extremely sophisticated nuclear technology is obviously a question mark," said Jon Wolfsthal, a nuclear proliferation expert at Washington's Centre for Strategic and International Studies. Sudan is known to have a small civilian nuclear programme, researching nuclear medicine, radiological safety and food irradiation techniques. Never before has it been suspected of involvement in nuclear weapons research, however. It signed the nuclear non-proliferation treaty in 2004.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تصريحات عمر البشير فى إيران هل هى سقطة دبلوماسية؟ (Re: هشام المجمر)
|
الاخوة المتداخلون و المتابعون: تحياتى
نسبة لإنشغالى الشديد غستطعت ان اترجم الجزء الاول من مقال صحيفة القارديان البريطانية والذى أورده الاخ زكى وسوف اقوم بترجمة الجزء الآخر قريبا
Quote: سمى السودان للمرة الاولى بواسطة المحققون الدوليون ومصادر الإستخبارات الغربية كقناة لمرور معدات ذات تقنية عالية يمكن إستخدامها فى برنامج صناعة اسلحة نووية. استورد القطر الأفريقى معدات تقدر قيمتها بملايين الجنيهات الإسترلينية على مدى ثلاث أعوام قبل هجمات الحادى عشر من سبتمبر وتبعا لمصادر القارديان إختفت هذه المعدات بعد ذلك. محاولات الحكومات الغربية و الأمم المتحدة و المخبرون الدوليون فى متابعة التجارة الخفية فى أسلحة الدمار الشامل تلقت إنذارا بوجود سوق أسود فى تلك التجارة.
تقييم مخابراتى أوربى حصلت عليه القارديان قال أن السودان ظل يستعمل شركات واجهة ودول أخرى لإستيراد معدات عالية التقنية من أوربا الغربية لصناعته الحربية فى السنولت الأخيرة. كما ان السودان استعمل كقناة لنقل معدات غاية فى التعقيد التقنى لبلد مثل السودان.
" إرنفعت الشكوك لما تم التأكد ان السودان ليس هو الوجهة النهائية لبعض هذا النوع من المعدات" يمضى التقرير" ضمن المعدات التى إشتراها السودان معدات مزدوجة الإستعمال يبدو أن إستعمالها فى السودان غير وارد بسبب تقدمها التقنى العالى"
محللون غربيون و مصادر مخابراتية تساورهم الشكوك أن هذه المعدات تم شرائها او يتم شرائها بواسطة الذى يقوده العالم الباكستانى عبد القدير خان الذى إعترف ببيع التكنولوجيا النووية ويقبع الآن تحت الإقامة الجبرية المنزلية فى إسلام أباد.
من المعلوم أن عبد القادر خان قد زار السودان مرة على الأقل بين الأعوام 1998 و 2002 م و تدور الشكوك أنه إستعمل السودان كمخزن للمعدات عالية التقنية التى كان يبيعها لليبيا و إيران و كوريا الشمالية لإستعمالها فى تركيب معدات الطرد المركزى لتخصيب اليورانيوم و هى الطريقة التقليدية لصناعة القنبلة النووية.
السودان يحكم حتى الآن بحكومة اسلامية تواجهها العديد من المشاكل الداخلية و التمرد.
يقول المحللون أن دولة " فاشلة" كالسودان تعد مكانا مثاليا لمثل هذا النوع من التجارة.
ديفيد البرايت الذى يحقق حول اللاعبين المشتركين فى مخطط عبد القادر خان لمصلحة معهد العلم و الأمن العالمى فى واشنطون يقول ان معدات مزدوجة الإستعمال الهندسى قيمتها حوالى 20 مليون جنيه استرلينى استوردت بواسطة السودان ما بين الاعوام 1999 و 2001 م. البيع الذى تم بالمارك الألمانى يشير إلى أن بعض من هذه البضاعة قد استورد من المانيا.
يقول المحققون أن المعدات لم يعثر لها على أثر فى السودان ولا ليبيا يعد تخلى الاخيرة عن برنامجها النووى فى ديسمبر 2003م. و بالنظر إلى اسامة بن لادن الطويلة بالسودان حيث عاش لبعض الوقت قبل ذهابه إلى أفغانستان توجد شكوك حول تورط القاعدة ولكن المعدات لم يعثر عليها فى افغانستان أيضا. "عدد كبير من المعدات ذات الإستعمال المزدوج تم شرائها بواسطة السودان ولا يعرف أين ذهبت"يقول السيد البرايت" إنه لغز كبير. المعدات لم يعثر لها على أثر فى أى مكان" محقق دولى كبير أكد أن السودان استورد هذه البضائع و قد توقفت هذه العمليات فى العام 2001 م |
| |
|
|
|
|
|
|
|