|
معا ﻻسقاط حكومة يستخدم أخطر استرتيجيات الحروب ضد شعبنا بقلم حيدر محمد احمد النور
|
04:47 PM Dec, 31 2015 سودانيز اون لاين حيدر محمد احمد النور- مكتبتى رابط مختصر وجب علي جميع شرفاء السودان من أحزاب حركات قادة صحفيين حقوقيين .. جيش .. شرطة .. نشطاء.. طلاب .. معرفتها والتصدي لها باسقاط هذا النظام .إستخدمت النظام أﻹرهابي الداعشي في الخرطوم كافة وسائل الحروب وارهاب الدولة ضد مواطنيها .. وظلت تصرف أكثر 90% من ميزانية الدولة السودانية للامن والدفاع وعدة وعتاد قتل الشعب اللسوداني .وعلي عكس ما ظل يروج ابواق دعاية النظام الكاذبة من اذاعة وتلفزيون وصحف صفراء ضد حركة جيش تحرير السوان ورفضها للسلام .. فقد كانت الحركة هي اﻻحرص منذ البداية علي السلام رابطت قيادتها في فنادق انجمينا واديس وابوجا ﻻكثر من ثلاثة اعوام كانت اكبر ملهاة وكذب ... شراء لذمم اﻻفراد ..النظام ﻻ ترغب في اية سلام وما ظل يحدثفي قاعة الصداقة من مسرحيات اﻻدليل حيث الكذب والخداع والعبارات الطنانة .. ذات بريق خادع اﻻ أنها فارغة المحتوي والمضمون بقصد إلهاء الشعب المسحوق والتعامل معها كنهم أطفال .النظام ﻷنها ﻻ تريد سلاما وليست لها ذرة إرادة للسلام و إذا تقدمت خطوة واحدة إلي أﻷمام فإنها بالمقابل تتراجع مائة خطوة نحو الخلف و الحرب ..نظام قسمت البلاد الي قسمين ( شمال وجنوب ) ووضع ما تبقي من الشمال في كف عفريت واصبح حصن و درع أو باﻷحري حزام ناسف لشخص البشير والمطلوبين من محكمة الجنايات الدولية .1 /في نهاية العام العام 2004 كانت حركة / جيش تحرير السودان في أوج حماسها في صناعة سلام مع هذا النظام عبر التفاوض .. وبدعوة من دولة جارة تهمها أمر السودان وأمنها ووحدتها ﻷنها من أمنها القومي .. وقد إجتمعت بوزير مخابرات الدولة المجاورة إﻻ أنه بكل أسف تحدث بمنتهي أﻹستياء والقلق وقطع بما ﻻ يدع اية مجاﻻ للشك والريب في إنفصال جنوب السودان عن شماله رغم ان قائد الوحدة الدكتورجون قرنق علي قيد الحياة ويقود التفاوض بنفسه .. تحدث الوزير بكل استياء عن ترجيحه الشديد إمكانية صوملة السودان ..ﻻهم سسبين أولهما طبيعة النظام السوداني المتزمت والقصير النظر والتكتيكي في التعاطي مع ازمات الوطن الشائكة والمعقدة وعدم وطنية رؤوسها و...و. .وثانيهما طبيعة المعارضة السودانية و...و..فليس كل ما يسمع في اللقاءات المغلقة يقال .2 /مرة ثانية وفي منتصف العام 2007 تلقينا دعوة من الوزير نفسه وكان حسرته علي السودان أكبر من سابقتها ..عرض قيادة بلاده التوسط لحل أزمة دارفور ..اﻻ ان المهم كان بعد اﻻنفضاض حيث عرض لنا ضابط وثيقة قال إنها سر توجس الوزير وتشائمه من حال السودان وحكومتها التي تتعامل مع شعبها كأنهم محاربين ..كان مسئول ملف دارفور الراحل مجذوب الخليفة أحمد نشطا ومنكبا في ( حرثه في البحر ) في ( نفخه في القرب المقدوة ) فالراحل مجذوب أعلنها ( لو وقعت لناس دارفور شيئ ينفعهم إن شاء الله ايدي دي يتشل )اجتمعنا بوفد تمهيدا للاجتماع به إﻻ ان حديث الممهدين للقاء كان تماما علي غرار الوثيقة التي أطلعنا مكتب الوزير للدولة الجارة علي محتواها ..الراحل مجذوب الخليفة كان حريصا علي شراء ذمم القادة والنافذين وتشتيت قادة الحركات والوقية بينهم ( أنحن الجماعة ديل فتتهم حتة .. حتة ..) وهي استرتيجية النظام الي اليوم ..وﻻ سيما في مفاوضات الدوحة ومسرحية ( حوار الوثبة ) وقد أزمت الحلول اكثر وهي السبب المباشر في انفصال الجنوب ايضا .وقد عقدت يومئذ مؤتمرا صحفيا أعلنت فيها رفضنا في حركة / جيش تحرير السودان ﻻي حوار مع هذا النظام اﻻ بعد اﻵتي :1 / التعويض الفردي والجماعي المجزئ للمتضررين في حرب الدولة ضد مواطنيها .2 / محاكمة مجرمي حرب المؤتمر الوطني ومن لف لفهم من المتعاونين معها .3 / اعادة دارفور إقليما واحدا بحدودها الغرافية التاريخية كما كانتومن ثم ياتي التفاوض السياسي .اتي وسيط الدولة المجاورة طالبا منا اﻻجتماع بمجذوب الخليفة فرفضنا وقدمنا له بياننا ..وباننا لن نلتقي مجذوب اﻻ بعد تحقيق شروطنا المطلوبة ..صحيح كان تعجيزا منا ووضعا للعربة امام الحصان لكنها كانت سياسية سوء نية مجذوب بمثلها .3 /ﻻنها نظام مرجعيتها في حربها علي شعبها وثية من اخبث وأوسخ وأعفن اﻻستراتيجيات وأقذرها ظل النظام أﻹرهابي يتعاطي بها مع شعبها المسكين ..ومامأكذوبة ووهم وإلهاء حوار الوثبة المزعومة وجمع الخونة والعملاء والمندسين بين الصفوف اﻻ دليل .علي كل القوي السياسية الشريفة وقوي الشعب السوداني فهمها والتصدي لها .اﻻستاذ عبدالواحد محمد أحمد النور رئيس ومؤسس حركة / جيش تحرير السودان .فخامة / الدكتور جبريل ابراهيم محمد رئيس الجبهة الثورية السودانية رئيس حركة العدل والمساواة السودانية .السيد / الصادق المهدي رئيس حكومة السودان الشرعية زعيم حزب اﻷمة وإمام اﻻنصار .اﻻستاذ / المناضل المخضرم فاروق أبوعيسي رئيس قوي اﻻجماع الوطني .أن يتحركو بكافة اﻻصعدة ﻹسقاط حكومة اﻻرهابيينومجابتها دبلوماسيا في اﻻمم المتحدة ومجلس اﻻمن الدوليالي كل التنظيمات السياسية والطلابية والشبابيومجابتها دبلوماسيا في اﻻمم المتحدة ومجلس اﻻمن الدوليوالعمل علي قيام حكومة بديلة ان يخاطبو جماهير الشعب السوداني قاطبة وتحريك بالشارع لانقاذ البلاد .حركة / جيش تحرير السوان وحلفاءنا في الجبهة الثوية السودانية وكل الوان طيف المعارضة .(تحالف القوى الوطنية)، و التحافات الشبابية و(القوى الوطنية للتغيير) (قوت) .مكونات الجبهة الثورية السودانية الطلابية والشبابية والنسوية كافة .قوى (نداء السودان) .قوى الاجماع الوطني وفصائها .الطلاب في السودان وفي كافة المراحل من اساس وثانوي وفي الجامعات السودانية قاطبة ..أئمة المساجد .. والعلماء والدعاة الي الله .. وحفظة القرآن الكريم في كل ربوع السودان .المعلمين ..والمحامين .. واﻻطباء والصيادلة والمهندسين والمهنيين الشرفاء أجمعين .المسحقوقين والمشهين والمشردين في كل السودان .النازحين واللاجئين وسكان المدن .قوي الشعب العاملة من جيش وشرطة وأمن وكل القوي المسلحة .الرفاق والحلفاء والنشطاء وشرفاء السودان .جماهير شعب السودان كافة .قوي المعارضة بالولايات المتحدةتحالف القوي السياسية بالمملكة المتحدةتحالف قوي المعارضة بجمهورية مصر العربيةمجموعات المعاضة السودانية بكينيامجموعات المعاضة السودانية بجنوب افريقيامجموعات المعارضة السودانية بكندامجموعات المعارضة السودانية باسترالياتحالف القوي السياسية و الشبابية بهولندامجموعات المعارضة بدول الخليجتحالف الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير و العدالةحركة القوي الديموقراطية الجديدة حققيادات شرق السودان ودارفور وجبال النوبة.حركة قرفنا الشبابيةالجبهة الوطنية العريضة .مبادرة المجتمع المدني .الجبهة السودانية للتغييرالشخصيات الوطنية بالداخل و الخارجحركة التغيير الانشباب قوي الاجماع الوطنيتحالف شباب الثورة السودانيةالروابط الطلابية بالجامعات و المعاهد العلياالضباط الوطنيين بالقوات المسلحةكافة الشعب السوداني .الي كل التنظيمات السياسية والطلابية والشبابية والشعب السوداني هذه هي الوثيقة القذرة .انها اقذر اﻻستراتيجيات التي تعامل بها هذا النظامع مع شعبنا ومن قبلها في الحروب الساخنة والباردة أسلحة صامتة لخوض حروب هادئة.أسلحة صامتة لحروب هادئة - Silent Weapons for Quiet Warsوهي " استراتيجيات التحكّم والتوجيه العشر " التي تعتمدها دوائر النفوذ في العالم للتلاعب بجموع النّاس وتوجيه سلوكهم والسيطرة على أفعالهم وتفكيرهم في مختلف بلدان العالم. وقد اوضحها المفكر اﻻمريكي اﻻبرز نعوم تشومسكي الذي استند إلى "وثيقة سريّة للغاية " يعود تاريخها إلى ماي 1979, وتمّ العثور عليها سنة 1986 عن طريق الصدفة , و تحمل عنوان "الأسلحة الصّامتة لخوض حرب هادئة ", وهي عبارة عن كتيّب أو دليل للتحكّم في البشر وتدجين المجتمعات والسيطرة على المقدّرات,وتعود إلى بعض دوائر النفوذ العالمي التي عادة ما تجمع كبار الساسة والرأسماليين والخبراء في مختلف المجالات وﻻ سيما الحرب الباردة التي دارت رحاها بين امريكا واﻻتحاد السوفيتي .وهي فضح لخطط مفزعة يمكن تلمّس تطبيقاتها العينيّة بوضوح في سياسة حكومة الارهابيين في الخرطوم , وفي تعاملها مع السلام والملفات اﻻمنية الاقتصادية والتعليميّة وفي كافة المجاﻻت وهي :1.استراتيجية الإلهاء والتسليةعنصر أساسي لتحقيق الرقابة على المجتمع ، عبر تحويل انتباه الرأي العام عن القضايا الهامة والتغيرات التي تقررها النخب السياسية والاقتصادية ، مع إغراق النّاس بوابل متواصل من وسائل الترفيه , في مقابل شحّ المعلومات وندرتها. وهي استراتيجية ضرورية أيضا لمنع العامة من الوصول إلى المعرفة الأساسية في مجالات العلوم والاقتصاد وعلم النفس وعلم الأعصاب ، وعلم التحكم الآلي. "حافظوا على اهتمام الرأي العام بعيدا عن المشاكل الاجتماعية الحقيقية ، اجعلوه مفتونا بمسائل لا أهمية حقيقية لها . أبقوا الجمهور مشغولا ، مشغولا ، مشغولا ، لا وقت لديه للتفكير ،و عليه العودة إلى المزرعة مع غيره من الحيوانات. مقتطفات من كتيّب أو دليل "الأسلحة الصامتة لخوض حرب هادئة".....2.استراتيجيّة افتعال الأزمات و المشاكل وتقديم الحلولكما يسمّى هذا الأسلوب "المشكلة/ التّفاعل / الحلّ". يبدأ بخلق مشكلة , وافتعال"وضع مّا" الغاية منها انتزاع بعض ردود الفعل من الجمهور ، بحيث يندفع الجمهور طالبا لحلّ يرضيه. على سبيل المثال : السّماح بانتشار العنف في المناطق الحضرية ، أو... تنظيم هجمات دموية ، حتى تصبحقوانين الأمن العام مطلوبة حتّى على حساب الحرية. أو : خلق أزمة اقتصادية يصبح الخروج منها مشروطا بقبول الحدّ من الحقوق الاجتماعية وتفكيك الخدمات العامّة , ويتمّ تقديم تلك الحلول المبرمجة مسبقا , ومن ثمّة, قبولها على أنّها شرّ لا بدّ منه3.استراتيجية التدرّجلضمان قبول ما لا يمكن قبوله يكفي أن يتمّ تطبيقه تدريجيّا على مدى 10 سنوات. بهذه الطريقة فرضت ظروف اقتصاديّة و اجتماعيّة مثّلت تحوّلا جذريّا كالنيوليبراليّة و ما صاحبها من معدلات البطالة الهائلة و الهشاشة والمرونة .... العديد من التغييرات التي كانت ستتسبّب في ثورة إذا ما طبقت بشكل وحشيّ, يتمّ تمريرها تدريجيّا وعلى مراحل4.استراتيجية التأجيلهناك طريقة أخرى لتمرير قرار لا يحظى بشعبية هو تقديمه باعتباره "قرارا مؤلما ولكنّه ضروريّ "، والسّعي إلى الحصول على موافقة الجمهور لتطبيق هذا القرار في المستقبل. ذلك أنّه من الأسهل دائما قبول القيام بالتضحية في المستقبل عوض التضحية في الحاضر. و لأنّ الجهد المطلوب لتخطّي الأمر لن يكون على الفور. ثم لأنّ الجمهور لا يزال يميل إلى الاعتقاد بسذاجة أنّ "كلّ شيء سيكون أفضل غدا" ، و هو ما قد يمكّن من تجنّب التضحية المطلوبة. وأخيرا ، فإنّ الوقت سيسمح ليعتاد الجمهور فكرة التغيير و يقبل الأمر طائعا عندما يحين الوقت5.مخاطبة الجمهور على أنّهم قصّر أو أطفال في سنّ ما قبل البلوغمعظم الإعلانات الموجّهة للجمهور العريض تتوسّل خطابا و حججا وشخصيات ، أسلوبا خاصّا يوحي في كثير من الأحيان أنّ المشاهد طفل في سنّالرضاعة أو أنّه يعاني إعاقة عقلية. كلّما كان الهدف تضليل المشاهد , إلاّ وتمّ اعتماد لغة صبيانية. لماذا؟ "إذا خاطبت شخصا كما لو كان في سنّ 12 عند ذلك ستوحي إليه أنّه كذلك وهناك احتمال أن تكون إجابته أو ردّ فعله العفوي كشخص في سنّ 12 ". مقتطفات من دليل "الأسلحة الصّامتة لخوض حرب هادئة6.مخاطبة العاطفة بدل العقلالتوجّه إلى العواطف هو الأسلوب الكلاسيكي لتجاوز التحليل العقلاني ، وبالتالي قتل ملكة النقد. وبالإضافة إلى أنّ استخدام السجل العاطفي يفتح الباب أمام اللاوعي ويعطّل ملكة التفكير، ويثير الرّغبات أو المخاوف والانفعالات7.إغراق الجمهور في الجهل والغباءلابدّ من إبقاء الجمهور غير قادر على فهم التقنيات والأساليب المستعملة من أجل السيطرة عليه واستعباده. "يجب أن تكون نوعية التعليم الذي يتوفّر للمستويات التعليميّة الدنيا سطحيّا بحيث تحافظ على الفجوة التي تفصل بين النخبة و العامّة و أن تبقى أسباب الفجوة مجهولة لدى المستويات الدنيا"... مقتطفات من وثيقة "الأسلحة الصامتة لخوض حرب هادئة"....ه8.تشجيع الجمهور على استحسان الرداءةتشجيع العامّة على أن تنظر بعين الرضا الى كونها غبيّة و مبتذلة و غير متعلّمة9.تحويل مشاعر التمرّد إلى إحساس بالذّنبدفع كلّ فرد في المجتمع إلى الاعتقاد بأنّه هو المسؤول الوحيد عن تعاسته ، وذلك بسبب عدم محدوديّة ذكائه و ضعف قدرته أو جهوده. وهكذا ، بدلا من أن يثور على النظام الاقتصادي يحطّ الفرد من ذاته و يغرق نفسه في الشّعور بالذنب ، ممّا يخلق لديه حالة اكتئاب تؤثر سلبا على النشاط . و دون نشاط أو فاعليّة لا تتحققّ الثورة..ه10.معرفة الأفراد أكثر من معرفتهم لذواتهمعلى مدى السنوات ال 50 الماضية ، نتج عن التقدّم السّريع في العلوم اتّساع للفجوة بين معارف العامة وتلك التي تملكها و تستخدمها النّخب الحاكمة. فمع علم الأعصاب وعلم الأحياء وعلم النفس التطبيقي وصل "النظام العالمي" إلى معرفة متقدّمة للإنسان ، سواء عضويّا أو نفسيا. لقد تمكّن "النظام" من معرفة الأفراد أكثر من معرفتهم لذواتهم . وهذا يعني أنه في معظم الحالات ، يسيطر "النظام" على الأشخاص ويتحكّم فيهم أكثر من سيطرتهم على أنفسهم.حيدر محمد احمد النور أحدث المقالات- عزراً يا رفاق... فلنحترم نضالات قاداتنا... بقلم محمد عبدالله ابراهيم
- الخرطوم أيضاً، يلحقها رأس السوط ..! بقلم عبد الله الشيخ
- مقل السودانيين مليء بالدموع في عيد الإستقلال
- لا.. الشعب انتخبكم انتو وبس! بقلم كمال الهِدي
- اصحاب الحوار لايؤمنون بالرأى الاخر بقلم حسن البدرى حسن/المحامى
- اليمن زمن الزمن بقلم مصطفى منيغ
- الإستقلال.. أهو إحتفالا، أم أرتجالا..؟ بقلم الطيب الزين
- أستقلال الوطن, أم أستغلال المواطن بقلم المثني ابراهيم بحر
- وتبقى الأفكار ..!! بقلم الطاهر ساتي
- والناس مساكين..!! بقلم عبد الباقى الظافر
- هوامش الحوار بقلم أسحاق احمد فضل الله
- نعترف بنجاحك يابروف / حميدة!! بقلم حيدر احمد خيرالله
- هل فعلاً السودان دولة (مُسْتَقِلَّة) ؟! بقلم د. فيصل عوض حسن
- استفتاء دارفور : الحق فى الحياة والكرامة الإنسانية بقلم فيصل الباقر
- الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (73) المرافق الإسرائيلية في القدس تنهار وتجارها يشكون بقلم د. مص
|
|
|
|
|
|