|
Re: من مخلفات الانقاذ...عبير سويكت بقلم نور تا� (Re: نور تاور)
|
أظن أن الجميع قد سمع بتصرحيات النائبة البرلمانية والقيادية في حزب المؤتمر الوطني عفاف تاور التي أعربت علنيا عن رغبتها الشديدة في الشروع في قتل كل من عرمان وعقار والحلو علي الطريقه الداعشيه باستخدام حزام ناسف، وهذا مايسمى في القانون (Tentative de meurtre)،menace de) (mort vervable مع سبق الإصرار والترصد بما أنها أعلنت عن رغبتها هذه رسمياً وعلانيا ولفظيا وليس خطيا وكانت في كامل قواها العقلية والجسدية ولم تبد بهذه التصريحات تحت تهديد أي شخص بل هي رغبه شخصية تراودها منذ سنين، فطالما كانت الشخصيات المستهدفة وبالأخص السيد عرمان هدف الشقيقتان تاور، ومن هنا نتوجه بسؤال لعفاف تاور(ألم تجدي حتى اليوم حزامك الناسف؟ أم أن سعره غالي فلم تمكنك أموالك الطائلة الملهوفه من حكومة الإنقاذ من شرائه؟)، حبوبتنا بتقول :"السوايه مو حداث"، والكل يعلم أن الاختين تاور (لا بيفلكو ولا بيجيبو حجار) ،عفاف تعرف أن الشباب السوداني يعاني مايعاني من فقر وجوع وعطاله ومرض وعزوبيه بينما تتمتع هي بأموال القصر الجمهوري فأرادت بطريقة خبيثة إستغلال ضعف الحالة المعنوية لهؤلاء الشباب وتحريضهم على إغتيال عرمان ورفاقه متكرمة عليهم بفكرة الحزام الناسف الجهنمية الانتحارية على الطريقه الإرهابية الداعشيه، فعفاف بخبثها ومكرها تعلم أنها أن لم تجد ضالتها في شباب الخرطوم لتنفيذ هذه العمليه الإرهابية فقد تجده في شباب مناطق الهامش،وهكذا تكون عفاف تاور صاحبه فكرة إستعمال وإستخدام الشباب المحبط معنويا في التخلص من الخصوم المعارضين واستبدال أجهزة الأمن بالدواعش فهذه سابقة لم يسبقها عليها أحد فصارت ماركة إرهابية مسجلة بإسمها، وأنا كمواطنه سودانيه حريصة على مصلحة الوطن وسلامة وأمان شعبه وإحلالا للحق ومساندة لمحاربة الإرهاب دولياً أطالب برفع الحصانة عن البرلمانية عفاف ومحاكمتها بي (tentatives de meurtre) ( ،( ménace de meurtre verbale) Harcèlement moral ) إضافة إلى ذلك فهي قد أثبتت عفاف تاور أنها ليست علي قدر من المسؤليه والكفاءة لتتولي منصب نائبه برلمانية وقياديه وقد كانت قاضيه سابقا، ونحن نخاف على أبنائنا وشبابنا من عواقب هذه التصريحات الداعشيه الارهابيه الإجرامية وتلويث وتسميم أفكارهم، ويجب عليها التقدم باعتذارعلني في هذا الوقت الذي يخطو فيه السودان خطوات إيجابيه نحو التصدي للإرهاب إذا علينا أن نبدأ أولاً بداعشي السودان الداخليين . وهاهي الأيام تثبت لنا خطر أل تاور(La famille (TAWIR على الوحدة الوطنية وأمن وسلامة أفراد المجتمع حيث باتت أساليب الإرهاب الداعشيه والتهديد والوعيد والاستفزاز والشتائم هى أسلحتهم المشروعة لتخويف الخصوم وإرعابهم للتخلى والتنازل عن مواقفهم الوطنية الصلبة وصولاً إلى التهديد بالقتل لكل من خالفهم، مستعملين شعار العصا لمن عصى، حيث قررت الشقيقتان تاور اقتسام المهمة الداعشيه بهنضبه كل من يخالفهم الرأي فتتولي عفاف المهمة داخلياً ونور خارجياً بلسانها الزفر فى الإغتيال الصحفى والأدبى والسياسى بالتهديد والوعيد ونرى ذلك في محاولات نور هنضبة عرمان عند كتابته لمقال (لقاء صدفي مع يوسف كوه مكي)، حيث قامت بشتمه ونبذه وحاولت التشكيك في نزاهته ونزاهة دكتور جون قرنق تغمده الله بواسعة رحمته الذى إتهمته بالديكتاتوريه ثم قامت بتكرير عملية الهنضبه مع الأستاذ صلاح عووضه عند كتابته لمقال(خلاص قربت)، محاولة التشكيك في نزاهته ونعته بالموالي للنظام، ووصلت نور تاور إلى حد بعيد في سفالتها ناعتة أبناء الشعب السوداني بالكلاب تخيلوا واحدة تصف شعبها بأنهم كلاب، ومن ثم سولت لها نفسها هنضبتي أنا شخصياً عند كتابتي لمقالي تحت عنوان(فيلم هندي إسمه مسرحية طعن طالبين من رابطة دارفور) ولا تزال تطاردنى بتهديداتها وشتائمها وإرهابها لكل الشباب الصاعد أمثالى المتمسكون بأفكارهم الجديدة وحرصهم على الحرية والديمقراطية والكل يعلم أن الشقيقتان تاور تحاولا لعب أقذر دور سياسي، بحيث تقوم عفاف بمساندة النظام داخليا تتمرمق فى نعيمه مستلذة برغد العيش ولهف أمواله دونما تساهم فى إقامة مشاريع تنموية وطرح حلول إقتصادية وإجتماعية لأبناء جبال النوبة الذين يعيشون فى القطاطى المبنية من القش وهى فى الدور والقصور، بينما تقوم نور بمحاولة لعب دور المعارضة الشريفه خارجياً لكسب قاعده المهمشين وهكذا ينهب آل تاور أموال الشعب السوداني داخلياً وخارجياً لسحب بساط القيادة من ياسر عرمان مستعملة أقذر الأساليب ظنا منهن انهن آل المهدي على ما اعتقد، على الأقل المهدي وابنه لعبوا لعبتهم من غير أن يمارسوا علينا أساليب الهنضبه والإرهاب والكباب، أم أنتن عندما نسمع بافعالكن نقول :من أين أتى هؤلاء؟ بالله عليك نور تاور كما تقول حبوبتنا : (خشمك صوريهو وكيليه تراب)، عند مهاجمتك لي، ولعرمان، حاولتى الظهور بدور المناضلة الشريفة وإظهار الآخرين بمظهر الخونة العملاء، ولكن للأسف عريتي نفسك بنفسك فأنت بعيده كل البعد عن الشرف والنزاهة ومحاولة تجريدك للرأي الأخر وعدم تقبلك لخصومك السياسين أمثال عرمان الذين يفوقونك قدرة وكفاءة وشعبية وخبرة فى العلاقات الدولية أظهر ضيق صدركى وعدم فهمكى لمعنى الديمقراطية الصحيح لأن حريه الرأي والتعبير هي جزء لا يتجزأ من الديمقراطية، وأحقية عرمان في مزاولة العمل السياسي مدافعا عن قضايا اي جزء من أجزاء السودان حق وطنى مكتسب باعتباره إبن السودان ورفضك غير المبرر لتوليه قضية أبناء جبال النوبة فقط لأنه في نظرك من الجلابه كما تعودتى الشتم في تعليقاتك التى تؤكد عنصريتك وخطرك على الوحده الوطنيه، رجاءا أرتقي بأسلوبك بالله وان كان لك إعتراض على قدراته السياسية والإدارية فتكلمي أو (نغطينا بي سكاتك)، أما عووضه فلم يأتي بافك ، واحلالا للديمقراطية علينا سماع الرأي الآخر إتفقنا ام إختلفنا معه وإختلاف الرأى لايفسد للود قضيه ومقاله واقعيا مقتبس من آراء الشعب وليس من نسج الخيال وقد أكدت علي مصداقية نقله لأفكار الرأي الآخر في مقالي(ضياع الثقه بين سودانيي الداخل والخارج) وعووضه كصحفيا محترف إنطلاقا من أداب المهنة يجب عليه أن يكون محايدا نسبة لأن الصحفي هو لسان حال المجتمع عليه نقل وجهة نظر الرأي والرأي الآخر، وليس ان يكتفي بكتابة ما يروق لسمو الاميره نور تاورويخدم مصالحها الشخصية ، أم أنا فلن أحاول أن اشرح لكى وجهة نظري أو أعلل موقفي لأن لي مطلق الحريه في أن أفعل مايحلو لي وأعبر عن رأي كما شئت وأركب أعلى مافي خيلي وان لم يعجب سمو الاميره نور تاور فلتذهب وترفع دعوى لمحكمة العدل الدولية بتهمة أنى لم أكتب مايروق لها أولأن لي آراء مخالفه لارائها وهذا مخالف لقوانين الديمقراطية التاور يه، وان لم تستجب محكمة العدل الدولية لشكواكى فلا تخجلي ولا تترددى في أن تطلبى من صاحبه البلاط الملكي عفاف تاور أن تقوم بتحريض شباب المناطق المهمشة باغتيالي بعملية ارهابيه إجرامية من تكتيكاتها، مادام أرواح ومصير أبناء الشعب السوداني بأيديكم وترفض حكومة الانقاذ معاقبتكم على افعالكم الإرهابيه الشنيعة فما أنتن إلا عارا على جبال النوبة التى أنجبت السلطان عجبنا والمجاهد التأريخى على الميراوى والبروفيسيور القانونى الشهير هنود أبيا كدوف وعباس برشم والبروف الأمين حمودة عميد كلية الهندسة سابقا والأب السياسى الشهير الراحل المقيم عباس فيلب غبوش والضابط حماد الأحيمر والرائد شامبى والدكتور كبشور كوكو وزير التربية والتعليم الأسبق وأستاذ الأجيال ميكادى كوكو والمناضل الراحل المقيم يوسف كوة والمناضل الشهير اللواء تلفون كوكو أبو جلحة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من مخلفات الانقاذ...عبير سويكت بقلم نور تا� (Re: نور تاور)
|
"اخطر جرائم الانقاذ علي الاطلاق هي تدمير الشباب" حقيقة اخطر جرائم الانقاذ انها متعت بعض قياداتها حتي الثماله من مال السحت والمال الحرام لدرجت انهم اعلنوها صراحة انهم مستعدون ان يلبسوا احزمه ناسفه لتفجير المعارضين نهارا جهارا بلا حسيب ولا رقيب وفي قيادة هؤلاء اختك عفاف تاور وهذه طبعا اخطر جرائم الارهاب القانوني والمعنوي والنفسي والادبي فمن الاخطر عبير سويكت ولا عفاف تاور؟التي هددت بنسف المعارضين من وجه الارض خوفا علي اكل عيشها ومن ضمن كلامك : "ولكن بالقتل والعنف والبطش والفساد" رمتني بداءها وانسلت كل هذا مجتمع في عفاف تاور القتل والعنف والبطش والفساد . قلت عبير لا تعرف حتي جغرافية السودان فجمعت بجهل واضح ومخل الاب فيليب غبوش وكبشور لا بالعكس تماما هذا يدل انها تعرف تماما منطقة جنوب كردفان وجبال النوبه فيليب غبوش السياسي نوباوي وكبشور نوباوي وهنود ابيا نوباوي والبروف الامين حموده نوباوي وميكادي كوكو نوباوي ويوسف كوه نوباوي وتلفون كوكو نوباوي وحتي كبشور كوكو ان كان من اهل الانقاذ لم يكن بمستوي اختك التي هددت بمارسة الارهاب من اجل لقمة العيش من هو البلطجي عبير سويكت الشابه التي هي في بداية مشوارها الصحفي ولا صله لها بالانقاذ من قريب او بعيد هاتي لنا وظيفتها في الانقاذ وفي المؤتمر الوطني ورتبتها في جهاز الامن هي تطرح مجرد افكار شبابيه ولا البلطجيه هم الذين ادمنوا المتاجره والمزاياده والمساومه باسم المهمشين والمعدمين والمحرومين والمضطهدين من ابناء جبال النوبه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من مخلفات الانقاذ...عبير سويكت بقلم نور تا� (Re: nour tawir)
|
نذّكر القراء الكرام بما حدث ويحدث للطلاب والطالبات فى زمن الانقاذ.. بعد ان حولوا المدارس والجامعات الى ثكنات.. وأطلقوا يد الامن ليلاحق الطلاب ويعد أنفاسهم.. ثم الاعتقال والتعذيب والقتل والقاء فى الشوارع الخلفية.. الطلاب فى زمن الانقاذ قضوا جل وقتهم فى الحراسات والسجون.. بعد أن استخدمت الحكومة أقذر الاساليب فى كسب الطلاب الضعفاء والمحتاجين.. و تساهلوا مع الطلاب الموالين لهم فى الامتحانات ومنحوهم درجات غير صحيحة.. ثم منحوهم مرتبات ضخمة.. وأمكانيات اضخم... وسلطات مطلقة.. كل هذا لينطلقوا كالوحوش لضرب الطلاب الشرفاء.. ثم عند التخرج يجدون الوظيفة جاهزة.. الرجل غير المناسب فى الوظيفة غير المناسبة... ليتواصل مسلسل البطش والفساد وأذى الناس.. فيما يحتضن الشارع بقية الخريجين ليتحولوا الى عطالة.. الطالبات فى زمن الانقاذ القيت أمتعتهن فى الشوارع ايام العيد.. ثم أتهمن فى شرفهن.. ثم طردن لمجرد الانتماء القبلى.. بأختصار لم يحدث دمار للمؤسسة التعليمية فى السودان كما حدث ويحدث فى زمن الانقاذ.. ومع ذلك تنبرى صحافة الكيزان لتسخر منهم وتصف أنشطتهم السياسية بأفلام الاكشن..
لكم يوم يا كيزان.. ترونه بعيدا.. ونراه قريبا بأذن الله...
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|