|
Re: يا مصلحي الأحزاب الطائفية أتركوها فهي مأم (Re: عبدالله علي إبراهيم)
|
وكناطح صخرة يوماً ليوهنها ** فلم يضرها وأوهي قرنه الوعل.
وقد أشفقت دائماً على زملاء سابقين لنا في اليسار يهدرون زمناً وخيالاً في إصلاح الاتحادي الديمقراطي وطائفته بدعوي أنه حزب الاعتدال والوسط. ولم ينهض دليل واحد علي رشد هذا الحزب منذ عهد طويل. وكنت أقول لهم أنه ليس بعد اختيار اليسار رجعة الي الوراء الا ما كان من قبيل العودة الي الغرارة السياسية. وليس اليسار محطة النهاية بالطبع ولكن الارتداد الي ماتخطاه المرء عن علم وممارسة هو نكسة بكل المقاييس.
------------------------
رائع يابروف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا مصلحي الأحزاب الطائفية أتركوها فهي مأم (Re: عادل الطيب)
|
أعتقد أن الأحزاب الطائفية هى تمثيل جهوى لقبائل السودان فغالب أعضاء حزب الأمة مثلا ينتمون لغرب السودان و جزء من الوسط بحسبان النصرة التاريخية للمهدى أتت من الغرب و الميرغنية يمثلون أهل الشرق و الشمالية ربما لإنتشار الميرغنية هناك كطائفة دينية قبل أن تكون سياسية السؤال يبرز هل نشأة هذه الأحزاب الطائفية مربوطة بالإستعمار أم هى كانت موجودة أصلا كنظام قائم و الإستعمار قام بتشكيلها كأحزاب على النمط الغربى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا مصلحي الأحزاب الطائفية أتركوها فهي مأم (Re: حسن)
|
Quote: إن أفضل الطرق لإصلاح الأحزاب الطائفية هو تركها على حالها أو لحالها. فالطوائف لم تحتكر خدمة الوطن ولا الجماهير ولم تصادر حق الآخرين في تكوين أحزابهم متي شاءوا. |
كلام موزون وجميل.. فالزمن يغير كل شيء. وبارك الله في العولمة وفي الإنترنيت الذي يسمح لنا بأن نكون ديمقراطيين واشتراكيين ومناصري حقوق الإنسان وحقوق المرأة.
تحياتي يا بروف
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|