لماذا حشرت الشرطة السودانية أنفها للدفاع عن بلطجية الدعم السريع بقلم د. عثمان الوجيه / صحفي سوداني

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 00:11 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-03-2018, 04:37 PM

عثمان الوجيه
<aعثمان الوجيه
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 126

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لماذا حشرت الشرطة السودانية أنفها للدفاع عن بلطجية الدعم السريع بقلم د. عثمان الوجيه / صحفي سوداني

    04:37 PM October, 03 2018

    سودانيز اون لاين
    عثمان الوجيه-القاهرة-مصر
    مكتبتى
    رابط مختصر


    في العام 2008م كنت أقطن بضاحية الفتيحاب وكنت معروفاً لمعظم شبابها بحكم أنني تعاونت في التدريس ببعض ثانوياتها الخاصة وكانت بداياتي ببلاط صاحبة الجلالة –حيث كنت أشارك في ملف ونسة بالغراء الصحافة- وكنت أدير مكتبي الخاص –أعمال الوجيه للإعلان- فكنت حينما أذهب لشراب القهوة المسائية بمحطة الشقلة يلتف حولي أفراد من –دورية الشرطة / المكلفة بتأمين المنطقة- وكانوا يطالبوني بأن أُسدد لهم ثمن "الأقاشي، الباكُمبا، القهوة، الشاي، السجاير والتمباك !!" ولما تكرر ذلك لأسابييع –إنتبهت لميزانيتي المحدودة والمهدودة- وقاطعت المقهى لأيام،، إلى أن أوقفتني –الدورية- مساء يوم وتناوبوا في ضربي "بحجة أني كنت –مستدل الشعر- !!" وطالبوني بحلاقتة –وأنا الذي أطقت له العنان لأشهر- فذهبت إلى –قسم شرطة الفتيحاب- وسألت رئيسه –اْنذاك- إن كان في السودان قانون يُجرم "تربية الشعر للرجال ؟؟" ومددته برقم الدورية ورقم لوحاتها وأسماء أفرادها،، ولما عاودته صباح اليوم التالي قال لي بالحرف "إنت كتبت الليلة في جريدة الصحافة –الشرطة في تروييع المواطنيين- يلا أمشي أخلص حقك بقلمك !!".. وفي العام 2010م كنت أسكن بضاحية المقرن ولأنني مفتون بـ -جزيرة توتي والتسكع بالكباري- كنت أصطحب صديقاتي يومياً عصراً (نذهب لشراب القهوة في جزيرة توتي ولا نغادر مكاننا إلا مع غروب الشمس ثم أوصلهن لموقف جاكسون ونفترق هناك على أمل لقاء جديد بالغد) فكان يضايقني أحد أفراد شرطة تأمين الكبري ولما حاولت منعه صارحني بأنه يريدني أن أعرفه علي إحداهن فقلت له (لست قواد وهن إخواتي وعرضهن عرضي وعليك الإبتعاد عني وعنهن لأني لن أسمح لك بذلك) فأصطحبني إلى حيث مرؤوسيه الذين تناوبوا معه في ضربي وقالوا لي "سنحول لك أفلام فاضحة في هاتفك لنحرر ضدك بلاغ !!" سريعا أغلقت هاتفي (منذ أيام إستخدامي للهاتف –أبو زرار- درجت أن أشفر الهاتف والشريحة والذاكرة برمز حماية لا يستطيع أحد التعرف عليه) فلما واصلوا في ضربي لفك الرمز،، هاتفت إحدى صديقاتي قريبها –مقدم يدير شرطة سياحة ولاية الخرطوم / اْنذاك- على ما أذكر إسمه –عماد الدين- الرجل تحرك وأوصل الأمر لمكتب -الفريق أول هاشم عثمان الحسين مدير عام الشرطة السودانية / اْنذاك- وطالبني بأن أقابله صباح اليوم التالي –في مباني الشرطة الامنية بولاية الخرطوم - ولما وصلت الصباح،، ناداني أحد –العمداء- بإسمي وقال لي بالحرف "إنت الليلة كاتب في جريدة التيار –متى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار- يلا غور !!".. وفي العام 2012م كنت أقيم في أحد فنادق السوق الشعبي أمدرمان ففي ذات ليلة خريفية تعذر علي العثور على مواصلات أو تاكسي أعود به من شارع النيل بالخرطوم،، إلى أن وجدت ضالتي في –أحد ناشدي فضل الظهر / الذي إصطحبني حتى جامعة الأحفاد وواصل سيره لأمبدة- تحركت راجلاً وأشعلت سجارة فأوقفني أحد أفراد –قسم شرطة الصناعات / أمام مصانع مجموعة شركات اْل البرير- ليتسولني "سجارة ؟؟" ولما رفضت طلبه لـ "إستغلاله سلطاته في التسول !!" إصطحبني إلى القسم وتناوب في ضربي مع زملاءه،، فخاطبت عبر صحيفة الأخبار (عمي –الفريق شرطة : محمد الحافظ حسن عطية / مدير شرطة ولاية الخرطوم- اْنذاك) عذرته لأنني إنتقدت دور شرطة الولاية السلبي في –فوضى مباراة -هلال / مريخ- الشهيرة- ولكن،، في نفس الأسبوع "فُتحت غرفتي في غيابي وأُخذ منها –أوراقي الثبوتية وشهاداتي الداسية / فقط- !!" حررت بلاغ ضد الفندق ولكن،، ظل أفراد –قسم شرطة السوق الشعبي أمدرمان- يتربصون بي كل ما أدخل القسم بل أدخلوني الحبس مرتين لـ -ساعين في كل مرة- بـ –حراسة قسم شرطة أمدرمان الأوسط- ولكن بفضل الأستاذتين (راوية إسماعيل الراوي وسناء سعد محمد – المحاميتان / بالخرطوم) شطبتا البلاغيين بسبب "دائرة الإختصاص !!" وطالبتاني بألا أحضر جلسات المحكمة،، أنبن عني لأشهر وكانت النتيجة شبط بلاغي بعدم توفر الأدلة "طبعاً أُسبدل القاضي أكثر من مرة !!" ولما ذهبت لإستخراج –أوراقي الثبوتية / وتحديداً حينما تقدمت لإستخراج جواز بدل فاقد- طالبني -ضابط جوازات أمدرمان- بأن أُراجع -إدارة الجوازات بوزارة الدخلية- وهناك قال لي –العقيد / أمير عبد الله أمير – مدير إدارة السيطرة والهجرة بالإنابة : اْنذاك- بالحرف "إنت سافرت كتير وبعد دة مافي ليك جواز عشان ما تطلع !!" وواصل في تعنته لأشهر إلى أن دفعت –الكوسة- لأحد أفراد مكتبه –الذي إستغل غيابه في عطلة عيد الفطر- وسلمني تصريح –مزور- لإدارة -جوازات العلاقات البينية- وإستخرجت جوازي في :- 30/10/2012م.. وفي العام 2013م غادرت السودان نهائياً –لحين إشعار اْخر- فلم تشكل اْنذاك –وحدة قوات الدعم السريع- لكني ظللت أُتابع فظاظة بلطجيتها البشعة في تروييع الاْمنيين –عبر الزملاء والأصدقاء / من الداخل- وظللت أرصد الفيديوهات والصور بالأسماء والأرقام من لدن –أحداث جامعة أمدرمان الأهلية حتى أحداث ميدان جامسكا الأخيرة- وتوقفت ليقيني بأن هذا النبت الشيطاني الكائن المسمي بـ -حميدتي- هو بلاء أصيب به أهل السودان لا راد له إلا الله،، لأنه جيئ به كمخلب قط لينهش في القطط السمان لكن –لحاجة في نفس يعقوب / بدأ بالحمائم الوديعة- الرجل أُستخدم لإرهاب –موسى هلال / وتحجيمه- ولما أنقلب السحر على الساحر أعادوا له –قوش- وما أدراك ما "قائد المحاولة الإنقلابية الأخيرة !!" ولن نذكر "السي أي إي !!" بل "زياراته المشبوهة لنيويورك !!" وفي الحسبان "تمثيلية عمارة الرباط –بعد شجب عبد الرحيم محمد حسين لدخول أفراد الأمن لحرم جامعة الخرطوم بزي الشرطة- !!" ولا ننسى "فضائح إزاحة بكري حسن صالح –وزير دفاع السودان طوال حقبتي الإنقاذ الأولى والثانية- !!" ولأزيدكم من الشعر بيتاً "محاولته الاْن في إنهيار الإقتصاد الوطني وما يفعله مع تجار العملة والصرافات الخاصة لحماية فئة بعينها –أليست المساواة في الظلم عدالة- يا زاعم إنقاذ الجنيه السوداني أمام الدولار الذي وصل تخوم الـ 50 منه ؟؟" لذلك إنطبق على –شعب السودان الأبي- المثل "لو تعارك –قوش / حميدتي- في –البلاد- كان الله في عون –المواطنيين- !!" لذلك كشر الأخير عن أنيابه بتبجحه (في السما ربي وفي الأرد أنَيّ) وأطلق حملة "جز الرؤوس !!" ليس بتهديد -الحجاج بن يوسف- بل بالتطبيق عبر "نصل –العميد / جدو حمدان- !!" الرجل الذي جعل –الشرطة السودانية / تكذب وتتحرى الكذب- كان على الشرطة السودانية إحترام عقولنا وبدلاً من أن تنفي الخبر تبرر لنا بتجمل من شاكلة "حالة فردية وأُحيلت للتحقيق !!" أو "حالة شاذة وسيُتخذ ضدها الإجراء اللازم !!" ولكن ليس من شاكلة "أبدأ أي بيان بـ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ الحجرات اْية 6) وقبل صدق الله العظيم أدخل في سب ولعان –العُملاء والمغروضين- ثم أختم بالنفي !!" لأننا فقدنا الثقة في تصريحات مسؤولي حكومة أكذب –طوال 3 عقود- لدرجة أننا بتنا نشكك في "توقعات الحالة الجوية ودرجات الحراراة ورؤية هلال رمضان ؟؟" كيف لا؟؟ والشرطة السودانية لم تنف إن كان بصفوف قوات الدعم السريع –عميد يدعى جدو حمدان- أم لا!! ولم تزعم بأن –السيارة والصورة / دوبلاج- ولأن بطش الشرطة السودانية أفظع،، نراجع سريعاً :- (كيف حمت شرطة النظام العام "موظفة مجلس الوزراء التي ضبطت تمارس البغي نهاراً جهاراً في العمارات شارع عشرين مع –المسؤول الرئاسي- !!" ولأن "حمادة دة حاجة تانية خالص !!" سجلت البلاغ تحت المادة 144 إجراءات لسهولة حفظه وشطبه؟؟) لكنها إستطاعت أن تطارد –نسرين النو- بتلفيق بلاغات متعددة ضدها لتجلد في قسم شرطة الكبجاب بالطريقة –اليوتيوبية- التي أدانها كل صاحب ضمير حي "عدا البشير الذي كابر بأن سيطبق الشريعة الإسلامية بدون جغمسة أديان !!" عفواً –الزميلة العزيزة / لبنى أحمد الحسين- التي أُخرجت من ديارها بغير حق بتهمة كيديدة إسمها "إن لبس البنطال يعد زي فاضح في بلد المشروع الحضاري !!"،، ولا ننسى كيفية حماية تاجر المخدرات –شقيق البرلمانية / الشهيرة- لكن البلطجية كانوا "مسلطين على صبايا –حدائق / حبيبي مفلس- للزج بهم في قسم شرطة الجريف لتعاطيهم الكحول بتهم بعضها كيدي !!" عذراً -الصديق العزيز / م. مجدي حسين- بالتصنيع الحربي "الذي فقد عقله بسبب قضاءه السجن بتهمة ملفقة !!" يعلم الله كل ما أزور منطقة أرض اللواء أسأل الله أن تبتلعني الأرض حينما أراه يتسول قوته "كغيره من كفاءات بلادي المشردين بدول الجوار الذين تعذر عليهم تحمل نار بلدهم الأم وإكتفوا برمضاء الذل والهوان ؟؟".. سؤال وجيه "لماذا دافعت الشرطة السودانية عن بلطجية الدعم السريع ببيانها الخجول ؟؟" الشرطة تتبع للداخلية وقوات الدعم السريع هجين من الأمن والجيش تتبع مباشرة لرئاسة الجمهورية "أليس للـ -الفريق!! الدكتور!! محمد حمدان حميدتي- ناطق رسمي يا -العميد أحمد خليفة الشامي / الناطق الرسمى باسم القوات المسلحة السودانية- ؟؟" وسؤال اْخر "ما هو دخل الدعم السريع بحماية المدن لأن الجيش دوره حماية البلاد من حدودها –جواً : من إسرائيل التي إستباحت البلاد 3 مرات اليرموك والسوناتا والقوافل / وما خفي أعظم- و –بحراً : من أمريكا التي إطلقت صواريخها من السفن الحربية في البحر الأحمر لضرب مصنع الشفاء / لما الهناي وقع في البتاع- و –براً من إرتريا (لا مؤاخذة) وجنوب السودان (أحدث دولة تم إعتمادها في الأمم المتحدة) ؟؟"،، هنا تحضرني طرفة فليسمح لي القارئ الحصيف بأن أوجزها في هذه المساحة وبهذه العجالة وهي :- أول ما أطلق سراحي –مع نظرائي شذاذ الأفق- بعد هبة سبتمبر المجيدة زرت -المهندس / عبد الله أزرق طيبة- بمتره الرحيب بطيبة الشيخ عبد الباقي (مع كامل إحترامي لمريدي الشيخ لكن زيارتي له كانت مهنية) فقلت له "البلاد في كف عفريت أطلق هالته الأمنية لترويع الخانعين !!" فقال لي "صدقت لأنهم أرادوا إرهاب ضعاف النفوس لحمايتهم فقط وليس لحماية البلاد ودونك كيف دخلت قوات خليل أمدرمان نهاراً جهاراً مع العلم بأن أمدرمان ليست مدينة حدودية !!".. إذاً هذه هي الحقيقة التي جعلت قوات الدعم السريع "أسد في المدينة ونعامة في الحدود ؟؟" و "لماذا حول الجيش المدن لثكنات عسكرية ؟؟" ولمن يكابر بأن مسؤولية الجيش –تأمين البلاد وحماية العباد ومرافقهما الحيوية ومنشأتهما المهمة- أخرسه بأن السودان لم يعلن الطوارئ طوال حقبة الإنقاذ (بما في ذلك ليلة رحيل قرن) فما الذي جعل "قوات الدعم السريع تتمركز في الثورة الحارة الثامنة ؟؟".. ولمن يزايد بأن اْلية الشرطة ضعيفة لذلك إستعانوا بالدعم السريع "عند اللزوم !!" أسأله "لما لم تطور الشرطة السودانية اْليتها في بلد دفع بمرتزقته –لأجل سواد عيون / ريالات سلمان- لثكل الأمهات وترميل النساء وتيتم الأطفال وقتل الأبرياء –ليتحول شعب اليمن السعيد / إلى عبد الرحمن بن ملجم- ليهنأ الكفيل ؟؟" وللمعلومية :- بعد ثورات الربيع العربي إستعانت معظم الدول العربية بفصائل من الأمن والجيش –بمسميات مختلفة- لحماية "كرسي سي السيد المسؤول من غضب الشعب !!" لكن،، على حكومة –رزق اليوم باليوم / السودانية- أن تتعظ من ثورة 25 يناير المصرية،، المصريون هاجوا وماجوا ضد مبارك ليس لضنك عيشهم بل لبطش الشرطة "قلت مبارك وما أدراك ما حبيب العادلي وعمر سليمان ؟؟" وليتذكر -الأخوه حلقوه وما داير يبل رأسه- أن -شعب السودان الأبي- صبر على شظف حياته من لدن "قطوعات الكهرباء والمياه، ندرة الغذاء والكساء، إنعدام العملة والدواء، صفوف الخبز والوقود، حميات الكوليرا والملاريا، غمور الطرقات بمياه الأمطار والصرف الصحي، ... الخ !!" لكن أحفاد أشاوس ثورة أكتوبر المجيدة يستفزهم –الذل والهوان- لأنهم أصحاب كرامة ويحفظون جيداً -إِذَا الْملِكُ الْجبَّارُ صَعَّر خدَّهُ, مَشَيْنا إِليْه بالسُّيوف نُعاتبُهْ- ويرددون - إذا الشعــب يومــا أراد الحيــاة فلا بـــد أن يستجيب القــدر، ولا بـــد لليــــل أن ينجلـــي ولابـــــد للقيـــــد أن ينكســـــر- وحاشانا أن نتهيب صعود الجبال لنعيش أبد الدهر بين الحفر - Our place is the top and not the bottom - وعلى قول جدتي :- "دقي يا مزيكا !!".
    خروج :- لأول مرة أصدق البشير حينما طالعت له تصريح بأنه "يتحدى أي من أجر عملية –رُكب- بالداخل لمبارزته في –رقصة العرضة- !!" الحقيقة الرجل صدق لأسباب "هل هناك عاقل يأتيه بسبعيني –سليم الرُكب- ليجبجب معه كـ -هدى عربي- ؟؟" ولا ننسي بأنه قدم رسالة فحواها "على أي سوداني يريد إجراء عملية جراحية بالداخل عليه أن –يكتب وصيته ويحصر تركته ويجهز كفنه- !!" وفي الحسبان "الرجل إستبدل مفصل ركبته في –مستشفى رويال كير الذي إستقدم له أمهر الجراحين في العالم من فيتنام- بتكلفة كانت ستنشئ –أفخم مستشفي عالمي في أبي زبد مدينتي- إن لم أقل –ميزانية وزارة صحة ولاية غرب كردفان لعقود- !!".. ولن أزيد،، والسلام ختام.

    --

    د. عثمان الوجيه / صحفي سوداني مقيم بمصر

    YOUTUBE GOOGLEPLUS LINKEDIN TWITTER FACEBOOK INSTAGRAM SNAPCHAT TEEGRAM PINTEREST SKYPE : DROSMANELWAJEEH

    [email protected]























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de