مقالة حجبتها مجلة الشيوعي: الطبقة والطائفة والتحليل بحكم العادة بقلم عبد الله علي إبراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 08:43 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-27-2018, 00:03 AM

عبدالله علي إبراهيم
<aعبدالله علي إبراهيم
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 1956

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مقالة حجبتها مجلة الشيوعي: الطبقة والطائفة والتحليل بحكم العادة بقلم عبد الله علي إبراهيم

    00:03 AM June, 26 2018

    سودانيز اون لاين
    عبدالله علي إبراهيم-Missouri-USA
    مكتبتى
    رابط مختصر


    مقالة حجبتها مجلة الشيوعي: الطبقة والطائفة والتحليل بحكم العادة بقلم عبد الله علي إبراهيم

    صدر التقرير المعنون "قضايا ما بعد المؤتمر الرابع"، الذي خطه أستاذنا عبد الخالق محجوب، كأحد اعمال اللجنة المركزية للحزب الشيوعي، دورة منتصف يونيو 1968. وتمر هذا العام الذكرى الخمسين لصدوره. والإشارة للمؤتمر الرابع هنا هي للمؤتمر الشيوعي الذي انعقد في 1967 وصدر تقريره بعنوان "الماركسية وقضايا الثورة السودانية" في نفس العام.
    حين تفرغت للحزب الشيوعي في 1970 وجدت "قضايا" ضمن وثائق أخرى لم نكن نحفل بها معشر مثقفة الحزب. ووجدت فيها مصداقاً للقائنا لأستاذنا في 1968 دعانا فيه، حين جئناه موجعين على حال الحزب، بأنه، متى ثبتنا عند تكتيكنا في مراكمة العمل الجماهيري لاستنهاض الحركة الثورية بعد نكسة ثورة أكتوبر 1964 وحل الحزب في شتاء 1965، فاستراتيجية الحزب باب مفتوح للاجتهاد الماركسي على مصراعيه. وعليه فلا تجد في الوثيقة دعوة للتفكير المبتكر في استراتيجيتنا فحسب، بل هجوماً منقطع النظير على التفكير بحكم العادة، أو داخل الصندوق كما نقول الآن.
    ولعلمي بضيق نطاق المعرفة بهذه الوثيقة أخذت على نفسي تلخيصها في 1975 (بعد 7 سنوات من صدورها وفي سنوات محنة شيوعية كبرى) حتى يأتي الوقت لنشرها كاملة. فهي عندي بمثابة الدرجة الأعلى في التفكير الاستراتيجي الحزبي بعد "الماركسية وقضايا الثورة السودانية" الأكثر ذيوعاً. ف"قضايا" لا تطور "الماركسية" فحسب بل تنسخها أحياناً. وفرغت من تلخيصي وبعثت به للمرحوم محمد إبراهيم نقد، رئيس تحرير مجلة "لشيوعي"، المجلة النظرية للحزب. وانعقد لساني حين لم ينشره ولم يتفضل ببيان سببه لذلك. ولم أسأله لأنني من قوم لا يسألون عن البديهات. واحتفظت بملخصي هذا عبر تنقلات كثيرة وابتلاءات. واتصلت بعد قيام دار عزة للنشر بمديرها الأستاذ نور الهدي محمد نور الهدي أزكي له نشر "قضايا" بمقدمة مني أربط قارئ تسعينات القرن بأفكار ستيناته. ثم سرعان ما علم الحزب بالمشروع واستولى عليه ونشرت دار عزة "قضايا" بغير مقدمة مما هو نشر أعرج أو أعوج.
    وأنشر هنا على حلقات ما جاء في تلخيصي للوثيقة في 1975 في مناسبة مرو نصف قرن على صدورها. لن أتقيد بحرفية ورود أبواب الوثيقة في تلخيصي مراعاة لفارق الزمن ورغبتي في استصحاب قارئ زماننا هذا معي. وألخص هنا ما ورد في الوثيقة عن وجوب البحث المضنى في الحزب لاكتشاف مواقع الرأسمالية الوطنية الذي بدأ في وثيقة المؤتمر الرابع (1967). وستجد هنا حجة التقرير القوية لترك تصنيف تلك الطبقة ناظرين إلى طائفتها الدينية أو واجهتها السياسية كما جرت العادة في الحزب منذ نشأته. وهذا جوهر الوثيقة: مغادرة حكم العادة إلى بحث طازج في المجتمع وقواه. كما نعرض هنا أيضاً الفصل الذي يتمسك فيه الحزب بقيادة الطبقة العاملة لمرحلة الحكم الوطني الديمقراطي بتحالف مع البرجوازية. وهو الخط الذي صادمته جماعات من عضوية الحزب كانت تفضل أن يكون للطبقة العاملة المكان الثاني من الحلف لا الأول. فإلى التقرير:

    الطبقات ولأحزاب السياسية
    لم نعد نواجه الاستعمار الحديث كمشاريع سياسية (أيزنهاور، المعونة الأمريكية) تسعى إلى التغلغل فبي بلادنا بواسطة التكوينات السياسية التي ارتبطت بالاستعمار القديم (حزب الامة) وحسب. فقد أتجه الاستعمار الحديث خاصة بعد تطبيق مشروع الخطة العشرية (1960-1970) خلال الحكم العسكري الى الارتباط بفئات اجتماعية بعينها حتى يجد له مرتكزا في مجتمعنا. والاستعمار الحديث في هذا غير مقيد بهذا الحزب أو ذاك. فهذه الفئات التي يتوجه إليها موجودة في داخل الاحزاب السياسية المختلفة، وتعمل في تنسيق لتحقيق استراتيجية الاستعمار الكاملة: تكريس التخلف وسلوك الطريق الرأسمالي. فإلحاح الطريق الرأسمالي عامل عمله فوق الأحزاب والتكوينات السياسية.
    فالطوائف الصوفية، التي نشأت عليها تلك الأحزاب، تتعرض في داخلها الى تصنيفات طبقية. فالكوادر الطائفية (ومن ثم السياسية) القديمة، التي كانت تسير بإشارة من المؤسسة الطائفية، قد اغتنت وتنورت وتنبهت لمصالحها المادية. فالرأسمالي "الختمي" لم يعد يرى في الرأسمالي "الأنصاري" عدواً بل صليحاً في الوضع الاجتماعي والمستقبل. إن ائتلافات الأحزاب التقليدية، ابتداء من ائتلاف حزب الشعب والأمة في 56-58، حتى تلك التي تكررت وتلاحقت فيما بعد اكتوبر 64، لا يمكن تفسيرها إلا بأساسها المادي، وأن ثمة مصالحاً حقيقة لتلك الأحزاب -الطوائف تجعلها تمد يدها لبعضها البعض خارج نطاق الجدار الطائفي السياسي.
    ويتطلب هذا الوضع المتغير المتشابك من الشيوعيين الخروج عن حكم العادة في العمل السياسي. فقد سبق أن استقر العمل في الحزب الشيوعي على التعامل مع الوطني الاتحادي (منفصلا أو مندمجا مع الختمية) كممثل للرأسمالية الوطنية، ومع حزب الأمة كممثل لشبه الاقطاع والاستعمار. ولهذا كان الشيوعيون يلاحقون ائتلافات الاتحادي مع حزب الأمة بالسعي والتحريض على فكها وتخليص الاتحادي، حزب "الرأسمالية الوطنية"، من حزب "الرجعية والاستعمار". فالمواقف اليمينية لدوائر ذات وزن في الوطني الاتحادي بعد ثورة اكتوبر لا يمكن إلا أن تفسر بالارتباط المادي مع الاستعمار الحديث. فهذه الدوائر جزء من الفئات الاجتماعية التي تسلل إليها الاستعمار الحديث وجندها لاستراتيجيته بغض النظر عن سابق خدمتها الوطنية. إن الانسياق وراء التقسيم الجزافي (الوطنيون وأذناب الاستعمار) لا يعبر عن الواقع الطبقي للأحزاب السياسية، ولا يورث الشيوعيين غير الغموض والحيرة.
    لقد وجه المؤتمر الرابع الى البحث عن الرأسمالية الوطنية (أي فرزها عن الرأسمالية المحلية الأخرى ذات الارتباط بالاستعمار) في داخل كل الاحزاب السياسية الموجودة. أي ان لا يقتصر البحث عنها في إطار حزب واحد لا غير. فمواقف دوائر وأفراد للرأسمالية الوطنية، بما اتسمت به من انسجام مع الحركة الديمقراطية بعد اكتوبر، ليست موقفا ذاتيا. بل هو موقف يعبر عن مصالح البرجوازية الوطنية التي تحمل على أكتافها ثقل القديم ومازالت تبحث عن المنبر المستقل لكي تتعامل به مع الحركة الديمقراطية. ومن ثم فالجبهة الوطنية الديمقراطية ليست حلفا بين أحزاب، إنها تحالف بين طبقات.




    التحالف مع البرجوازية وقيادة الحركة الجماهيرية:
    تقرر الوثيقة أن الواقع الملموس (تطور قوي الانتاج ووضع الحركة الثورية الذاتي) قد طرح الحاجة التاريخية للقيادة الجديدة للجماهير. فالتكوينات البرجوازية (في اشكالها المتعددة، حزبية مؤتلفة أو ديكتاتورية) عاجزة عن تلبية الطموح الديمقراطي للجماهير. وقد نهض شعبنا بثورة اكتوبر تحت النفوذ الثوري لعناصر البرجوازية الصغيرة والحزب الشيوعي كما تشبع الأفق باحتمالات أن لا تسير بلادنا في طريق التطور البطيء (إي تحت قيادة البرجوازية وأشكالها البرلمانية) بل بنقلة ثورية في طريق التقدم والديمقراطية من جراء تجمع وانفجار ثوريين.
    ومن الجانب الآخر، فقد كانت المعارضة الصامتة في الحزب تراوغ في مسألة قيادة الحركة الشعبية وتغلب التحالف مع البرجوازية للحد الذي تطمس فيه السؤال التاريخي عن تلك القيادة. والمعارضة الصامتة في تغليبها للتحالف إنما ترث دعاوي سابقة للبرجوازية الصغيرة في حزبنا طوال سنوات 54-56-57. ففي 54 كانت تلك العناصر تعترض في النشاط العملي على مسعى الحزب لاستقلال الطبقة العاملة وتحريرها من البرنامج الضيق للبرجوازية، وتلوح بخطر استيلاء اليمين على الحكم. وفي 56-57، وتحت تأثير نفوذ البرجوازية على الحركة الجماهيرية، والصعوبات التي اكتنفت العمل الثوري، اكتفت تلك العناصر بالدعوة الى أن ينصر الحزب والحركة الجماهيرية هذا القسم أو ذاك من البرجوازية. وخيب التاريخ تلك الدعاوي. فقد استقلت الطبقة العاملة بمنظماتها ووقع المحظور (استيلاء اليمين العسكري على الحكم) لا بسبب تفريط الحزب الشيوعي في التحالف مع البرجوازية ووجها التقدمي، ولكن من جراء التآمر وسفور الوجه الرجعي للبرجوازية وخيانتها لأماني الشعب في التقدم.
    ولقد عزز المؤتمر الرابع مناحي التحالف مع الوجه التقدمي للبرجوازية. وصدر برنامج الحزب الذي يكفل لها مصالحها في إطار المرحلة الوطنية الديمقراطية، بل وحرض على اكتشاف مواقعها الوطنية في مختلف الواجهات السياسية، وعلى تأمين إبداعها في النهضة الوطنية، وما انساق وراء القفز على المراحل أو وراء الشعارات التي تؤدي إلى عزلتها وارتباطها بقوى التخلف والرجعية. إن التلويح بالخطر اليميني فزع بلا طائل. فالخطر اليميني لا تتصدى له إلا القوى الوطنية الديمقراطية وعلى رأسها قيادة الطبقة العاملة. أما القول بأن البرجوازية تستطيع إذا ما حشدت من ورائها الجماهير أن تواجه الخطر اليميني فهذا وضع يتنافى والعلاقات المتشابكة للبرجوازية في البلاد مع الدوائر اليمينية اقتصاديا وسياسيا.
    إن قضية قيادة الحركة الجماهيرية حاجة تاريخية حول الخيارات المطروحة أمام شعبنا في التنمية الرأسمالية وغير الرأسمالية. ولم تعد المسألة جزئية تنصرف إلى استقلال هذا الموقع الجماهيري أو ذاك من نفوذ البرجوازية. إنها قيادة على كل المستويات والجبهات. قيادة لجماهير القطاع الحديث التي ظهر لها عجز الفئات المختلفة من البرجوازية عن تلبية الحاجة التاريخية لمرحلة التطور الوطني الديمقراطي. والحزب، أمام هذه المهمة الثورية، لن ينهج خطاً يدعو للتوازن في الصراع الاجتماعي وكأنه يسير على حبل. فقد تخطى مخاطر الانحرافات اليسارية تجاه مسألة التخلف لأنه يستند على برنامج قويم يضمن مصالح الطبقات التي لها دور لمرحلة معينة من مراحل التطور التاريخي. وعلى الحزب أن يتحصن ضد الانحرافات اليمينية في العمل السياسي والتي يمكن، تحت دعوة عدم استفزاز البرجوازية، أن تقود إلى التخلي عن واجب إنهاض الحركة الثورية وتسليمها بالنفوذ الدائم والمستمر للبرجوازية.
    ونعرض في الحلقة القادمة لنظرة التقرير للمثقف العضوي في الحزب.























                  

06-28-2018, 06:02 AM

koki


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقالة حجبتها مجلة الشيوعي: الطبقة والطائف (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    ya
                  

06-28-2018, 07:07 AM

ود العيلفون


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقالة حجبتها مجلة الشيوعي: الطبقة والطائف (Re: koki)

    أحترم نفسك أتخارج سريع من بوست الأستاذ المحترم
                  

06-28-2018, 10:23 AM

عليش الريدة
<aعليش الريدة
تاريخ التسجيل: 08-17-2015
مجموع المشاركات: 1709

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقالة حجبتها مجلة الشيوعي: الطبقة والطائف (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    سلام يادكتور
    اعتقد أن نقد كان حصيفا في عدم نشره للوثيقة،فهي أشبه بتفاهمات عمل محظورة للأعضاء فقط..
    شوف الفقرة دي مثلا

    ولهذا كان الشيوعيون يلاحقون ائتلافات الاتحادي مع حزب الأمة بالسعي والتحريض على فكها وتخليص الاتحادي، حزب "الرأسمالية الوطنية"، من حزب "الرجعية والاستعمار".


    *بعدين لو تكرمت عندي سؤال،هل النظرية الشيوعية تهدف لهدم الطبقية بالكامل أم لتهذيبها فقط؟
    ولكم الشكر الجزيل

                  

06-28-2018, 04:31 PM

عبد الله علي إبراهيم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقالة حجبتها مجلة الشيوعي: الطبقة والطائف (Re: عليش الريدة)

    شكراً عليش على التعليق. ونقد فارق الحصافة في حجب المقال على غير ما قلت. فوظيفة مجلة الشيوعي: المنبر النظري للحزب، أن تخضع استراتيجية الحزب وتكتيكاته لنظر متصل من الكادر القيادي وسائر الأعضاء. وما أشرت إليه مما ينبغي الستر فيه وعي خالف قصدت "قضايا ما بعد المؤتمر الرابع" أن تزلزله وأن تنتقل منه إلى وعي آخر ينفذ من الطائفة إلى الطبقة البرجوازية. وأردت بمقالي تجديد هذه النظر المُرِاجع في مجلة داخلية للحزب موصوفة بأنها ل"الأعضاء". بل إن مثل هذه الزلزلة مرغوبة في نظر الطليعة من حول الحزب بل وجماهير كثيرة. حَجبُ المقال تطفل على هذه الدورة في الوعي بالمسألة. أرادت "قضايا" القول كفوا عن التربص بتحالف الأمة والاتحادي وتمني زواله لأنه لا يقع اعتباطاً بل هناك جدل خاص به.
    بالطبع تهدف الماركسية إلى قيام مجتمع لا طبقي في آخر المطاف. ولكن حِلك. ولكن نحن كما اتفق لنا الآن في مرحلة لقيام حكم وطني ديمقراطي لتحالف قوى العمال والمزارعين والرأسمالية الوطنية والمثقفين الثوريين ينتهج خطة الطريق غير الراسمالي. وله برنامج يرعى مصالح هذه الجماعات الطبقية. مثال: حين صادر نميري أموال بعض الرأسماليين السودانيين كتب كل من ع الخالق ونقد احتجاجاً معروفاً لأن انقلاب مايو، لو صح انتسابه للمشروع الوطني الديمقراطي، لحرم على نفسه ذلك الشطط في مصالح طبقة حليفة. وهكذا حين حرم الإضراب على نقابات العمال، وكذلك حين صادر رساميل الصحف بعد التأميم. كانت فترة مايو تمريناً لنا في التطبيق المسؤول لخلقية الحكم لوطني الديمقراطي. وجلب لنا ذلك مقت المايويين. وكان ما كان.
                  

06-28-2018, 08:09 PM

عليش الريدة
<aعليش الريدة
تاريخ التسجيل: 08-17-2015
مجموع المشاركات: 1709

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقالة حجبتها مجلة الشيوعي: الطبقة والطائف (Re: عبد الله علي إبراهيم)

    لايمكن يادكتور تصور مجتمع لاطبقي..هذا شئ ضد الطبيعة..
    الطبقة يصنعها الدماغ وعقول البشر ـــ فطريا ــ ليست في درجة واحدة..
    هناك طبقات اجتماعية قائمة أصلا في المناحي المعنوية كالذوق والفهم والاستيعاب والاهتمامات..
    المادة رغم إنها أوضح مظاهر الطبقية،إلاّ انها في آخر القائمة..
    الصحيح هو تهذيب الطبقية.

                  

06-28-2018, 09:02 PM

احمد توفيق


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقالة حجبتها مجلة الشيوعي: الطبقة والطائف (Re: عليش الريدة)

    بالله الناس في شنو والزول ده في شنو
                  

06-28-2018, 10:34 PM

عبد الله علي إبراهيم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقالة حجبتها مجلة الشيوعي: الطبقة والطائف (Re: احمد توفيق)

    أنا في الفيها يا أحمد أخوى. لما ترسو على بر قولو لي عوك. ولو رسيت قبلكم ما بقصر معاكم. عوك بقولها إن شاء الله الأضان تتلقي.
                  

06-28-2018, 10:30 PM

عبد الله علي إبراهيم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقالة حجبتها مجلة الشيوعي: الطبقة والطائف (Re: عليش الريدة)

    يا عليش عشان كدا قت "عيك". رقصة ما عندنا ليها شعر. ما كل اسقاط ماركسي ملزم لنا. نفعتنا الماركسية في تحليل الاستعمار (كأعلى مراحل الراسمالية لا حملة صليبية أخرى كما في اعتقاد آخرين) وتعيين القوى لاجتماعية التي نتوجه إليها بفطرة الخير فينا: الكادحون. ونسعى لاستثمارها منذ حين لمعرفة أوسع وأدق بمجتمعنا في لجج عالم سمته الراسمالية كما رايت في مكتوب عبد الخالق. لن نختلف الآن حول محو الطبقية أو تشذيبها. نحن طرف بعيد وقدر حالنا. ولكن لي تعقيب على قولك أن الطبقة يصنعها الدماغ وعقول البشر. فمر بالبشرية زمن لم تعرف الطبقة التي نتحدث عنها. وحتى قريب كنا نتكلم عن مجتمع سوداني لم يعرف الطبقية (طلعو زيت زيتنا بهذا القول لتجليتنا). طبعاً الماركسية بدأت بفرضية (أو إثنوغرافية) مثل هذه المجتمعات التي لم تنشأ بينها طبقات لتمسح نشأة الطبقة وتطورها في عصور التاريخ.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de