الكيزان حرامية لا يُشَّقُ لهم غبار .. شركة زين و أخواتها.! بقلم عثمان محمد حسن

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 04:56 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-18-2018, 02:36 PM

عثمان محمد حسن
<aعثمان محمد حسن
تاريخ التسجيل: 12-30-2014
مجموع المشاركات: 1051

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الكيزان حرامية لا يُشَّقُ لهم غبار .. شركة زين و أخواتها.! بقلم عثمان محمد حسن

    03:36 PM April, 18 2018

    سودانيز اون لاين
    عثمان محمد حسن-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    · الكيزان حرامية! و حرامية بامتياز!

    · طافت جماعة منهم بدول الخليج عقب انقلاب 30 يونيو 1989 مباشرة..
    لجمع التبرعات.. و أغروا المغتربين بعروض تتيح لهم فرص الحصول على قطع
    أراضٍ استثمارية و سكنية..

    · جمعوا التبرعات و أخذوا منا أموالاً طائلة تجاه العروض الاستثمارية
    و السكنية، و عادوا إلى السودان ليستثمرها في ما لا ينفع السودان.. و عاد
    غير ( الكوز ) منا إلى السودان و جنى لا شيئ من بحرِ الكيزان ( الناشف)!

    · و في أوائل عام 1995 عرضوا على الشعب السوداني فكرة انشاء شركة
    هاتف بالعاصمة.. فتدفقت الجموع نحو مكاتب تسجيل حقوق الحصول على خدمات
    الهاتف.. و دفعت أموالاً طائلة نظير ما طُلب منها لتوصيل خدمة الهاتف إلى
    بيوتها.. و لا زلتُ أتذكر أحد الصفوف بمكاتب البوستة بأم درمان..

    · دفعتُ المطلوب.. مثل الآخرين.. و غادرتُ السودان..

    · حين عدتُ بعد حوالي عقد من الزمان، وجدتُ صرحاً كبيراً قائماً تحت
    اسم شركة سوداني للاتصالات.. و علمتُ أن الشركة تابعة للكيزان.. و لا
    علاقة لغيرهم بها.. و لم يوصلوا خدمة الهاتف إلى منزلي إلا كما تم توصيل
    الخدمة إلى المنازل التي لم يدفع أصحابها كما دفعتُ..

    · و عقب شركة سوداني للاتصالات، أتت شركة ( زين) للاتصالات.. ثم (
    أريبا) للاتصالات.. ثم ( كنار) للاتصالات.. و كلها شركات تحت سيطرة
    الكيزان الكاملة عبر منهج ( التمكين).. و كلها دولة داخل دولة السودان..
    و ما أكثر الشركات الكيزانية ( الدول) داخل دولة سودان الكيزان..!

    · معظم شركات الكيزان بدأت من الصفر بأموالنا مباشرة.. و توسعت عبر
    غفلتنا و تهافتنا للحصول على حاجات نفتقر إليها كثيراً.. و قديماً قيل أن
    " صاحب الحاجة أخرق"..

    · و الكيزان حرامية خلاص! و نحن طيبون أكثر مما ينبغي.. و كان حريُّ
    بنا أن نثِق في أي كلب، ابن آوى، و لا نثق في كوز!

    · إن شركات الاتصالات تتفنن في سلب أموالنا بدون وازع من قرآن و لا
    وازع من سلطان.. مع أن القرآن موجود في بيوتهم و عرباتهم و مكاتبهم.. و
    الكيزان لا يعملون بما فيه من أوامر و نواهي.. أما السلطان فهو كوز لا
    يختلف عن الكيزان الأخرى إلا في سعة البطن المتلهفة لازدراد أموالنا..

    · و شركة زين للاتصالات هي أكثر الشركات الكيزانية و شبه الكيزانية
    تجاوزاً لحدود المعقول.. دفعتُ لها لباقة الخدمة الشهرية مقدماً في 27
    مارس 2018 .. و في يوم 17 أبريل الجاري أوقفت مني الخدمة بزعم أني
    استهلكتُ الكوتة المخصصة لي..

    · كيف أستهلك الكوتة المخصصة لي و المتبقي من الشهر 10 أيام.. و أنا
    لم أقم بعملية ( التحميل) سوى في حدود 700 ميقا بايت فقط؟

    · حرامية..! شركة زين شبه ( كيزانية).. إنها تجمع السعات والزمن في
    آنٍ معاً، و تنهي عقد الاشتراك وفق أحدهما.. و ذلك لا يجوز.

    · و شركة زين للاتصالات ليست وحدها، فجميع شركات الاتصالات تتفنن في
    خداع الجمهور بعروض وهمية أخرى.. حيث تعرض باقات انترنت بالساعة و باليوم
    و بالإسبوع.. عدا عن الباقة الشهرية التي هي التي تعمل بالفعل.. أما
    الباقات الأخرى، فيستحيل عملها إلا بالصدفة..

    · وتمعن هذه الشركات في عدم احترام حقوق المستهلك.. و لا تكترث
    لاحتجاجات الجمعية السودانية لحماية المستهلك في شيئ.. فلها اليد الطولى
    في سلطة ( إنقاذ) الكيزان..

    · إننا نؤيد طلب الجمعية بأن يتم فرض قادم يمنع الجمع بين الزمن و
    السعة في خدمات الانترنت.. و ذلك للحيلولة دون استغلال حاجاتنا الماسة
    للخدمة..

    · ، أيها الناس، نعلم أننا نؤذن في مالطة.. و لكننا نؤذن لأداء
    الواجب على أي حال!























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de