فاطنة أحمد ابراهيم أنصفوها فهي الغائبة الحاضرة بانجازاتها بقلم عبدالوهاب همت

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 08:31 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-10-2018, 07:01 PM

عبدالوهاب همت
<aعبدالوهاب همت
تاريخ التسجيل: 04-27-2014
مجموع المشاركات: 15

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
فاطنة أحمد ابراهيم أنصفوها فهي الغائبة الحاضرة بانجازاتها بقلم عبدالوهاب همت

    06:01 PM March, 10 2018

    سودانيز اون لاين
    عبدالوهاب همت -
    مكتبتى
    رابط مختصر



    كتب عبدالوهاب همت [email protected]
    تصادف اليوم الذكرى الثامنه بعد المئه لليوم المرأة العالمي وللاحتفاء بنضالات جموع النساء في كل أنحاء العالم. هناك
    نساء من بلادي حري بنا أن نحتفي بهن احتفاءً يليق و تضحياتهن المستمرة إستعدادهن للتضحية والفداء و. الاحتفاء بهن وتقريظهن ، هذا أقل مايمكن فعله
    ومعنوياتنا تناطح السحاب ولاننسى شعراءً كبار صاغوا شعراً عذباً يليق وعظمة نساء السودان . الشاعر الفخيم صديق مدثر يشدو f:
    يافتاة الوطن ياخير البلاد
    أنيري الوطن بنور الرشاد
    أنشري الوعي وسيري للامام إنما الوعي يشير السلام
    وأحملي المشعلا وأمشي للعلا
    أنت نور ومدارات في الطريق .. وأنت في الدنيا نعم الرفيق.
    الاستاذ الكبير عبدالكريم الكابلي تغني لهن:
    أيُ صوت زار بالأمس خيالي .. طاف بالقلب وغنى للجمال وأشاع النور في سهد الليالي إنه صوتي أنا زاده العلم ثناء
    عبيد عبدالنور كان محقا عندماجادت قريحته ب يا أم ضفاير قودي الرسن
    واهتفي فليحيا الوطن
    أصلو موتاً فوق الرقاب
    كان رصاص أو كان بالحراب
    البدور عند الله الثواب
    اليضحي ويأخذ العقاب
    يا الشباب الناهض صباح
    ودع أهلك وأمشي الكفاح
    قوي زندك وموت بارتياح
    فوق ضريحك تبكي الملاح..
    وفريد زمانه الخليل فرح لم يكن بعيدا عن هموم وقضايا المرأة وقد أدخلها في ألياذة الشعب السوداني وجاءت عزة في هواك رمزا لعزتنا وكرامتناووعزة تمثل عزتنا وكرامتنا.
    ولنساء بلادي صولات وجولات شعرا وغناء وبسالة ونضال مندي بنت سلطان النوبه عجبنا .. مهيرة بت عبود تحرض المقاتلين للذود عن حياض الوطن... رابحه الكنانيه تركض الايام بلياليها لتبلغ قوات المهدي بقرب وصول القوات الغازيه ساعتئذ لم يطلبوا منها أن تركض في رفقة محرم كما يفعل الهولاكوييون الجدد.
    وفي أوج التسلط الاستعماري انبرت حواء الطقطاقه تواجههم اينما حلوا بعزيمة قويه لاتعرف الخوف أو الوجل..ودفعت أثمان ذلك ضربا وسجنا لكن ذلك لم يكسر عزيمتها. وعندما رفض الوفد المفاوض وهو في طريقه الى القاهرة ضمها اليهم سافرت على طريقتها ووجدوها قد سبقتهم في الوصول الى القاهرة, وفي يوم رفع العلم السوداني في السارية توشحت العلم السوداني ثوبا لها وكاميرا التلفزيون السوداني تحتفظ بهذه اللقطه النادرة وهي عنوان ساطع لسيرة عظيمة
    العزة زوجة البطل علي عبداللطيف ناضلت الى جوار زوجها ولم تغب عنه لحظة.
    واذا كانت مي زيادة في لبنان قد فتحت صالونها كمنتدى أدبي فان (فوز) في امدرمان احتضن منزلها مناضلي ثورة 1924 وكانوا يعقدون اجتماعاتهم في تلك الدار العامرة وهي كانت تعي مقدار الخطر الذي يحدق من حولها لكنها لم تأبه لذلك.
    وتتواصل المسيرة والرايه خفاقه تستلمها الدكتورة العظيمه خالدة زاهر لاتكتفي بالجلوس جنبا الى جانب زملاءها من الطلاب بل وتقود المظاهرات الطلابيه المطالبه بجلاء الاستعمار .. وفي جانب اخر تنبري المناضله الفذة فاطمه أحمد ابراهيم بالتعاون مع اخريات ليقدن الحركة النسائيه ممثلة في الاتحاد النسائي السوداني والذي استطاع أن يحقق للمرأة السودانيه مطالب ماكان لها ان تتأتي لولا نضالهن الباسل والشرس.. في مواجهة ديكتاتورية الراحل الفريق عبود قدمت الحركة النسائيه الشهيدة بخيته الحفيان.
    وعقب نجاح ثورة اكتوبر 1964 استطاعت المناضله فاطمه احمد ابراهيم أن تنال رضاء ناخبيها عندما قدموها نائبا لدائرتهم.
    . والحركة النسائيه سيرة عامرة وسجل حافل بنساء أقل مايمكن عمله عند سماع اسمائهن هو الانحناءة اجلالا لهن فاطمه طالب.. محاسن عبدالعال.. حواء محمد صالح.. حاجه كاشف.. نفيسه المليك..عائشه الفلاتيه.. مهله العباديه.. جداويه موسى.. فاطمه الحاج.. رائدات التم تم في كوستي أم بشائر وأم ضفائر.. فائزة عمسيب.. تحيه زروق..زروي اسكندريان.. مرورا بالشهيدات التايه أبوعاقله وعفاف محمد ادم..
    وتستمر نضالات المرأة السودانيه في منازلة الطغيان بالهتاف وبالتظاهر والاعتصام والاضراب.
    قاد الاتحاد النسائي حملاته واستطاع انتزاع حقوقا مثل الاجر المتساوي للعمل المتساوي وأصدر مجلته صوت المرأة واستطاعت المرأة السودانيه أن تتوج نضالاتها عندما تم انتخاب الاستاذة فاطمه أحمد ابراهيم كأول امرأة تدخل البرلمان في العالمين الافريقي والعربي.
    وبدلا من الانطلاق الى الامام قادتنا الانقاذ الى ضرب النساء واهانتهن وهي تريد ان تحولهن الى سقط للمتاع. بائعات الشاي والكسرة تلاحقهن الكشه دونما رحمه فيتعرضن للضرب والسجن والاهانه بل وللموت أحيانا كما حدث في حق المرحومة ناديه صابون والتي لاحقتها عناصر الشرطة والامن وقعت توفيت نتيجة لارتطام رأسها بجسم صلب وهي تحاول الهروب من حملات الملاحقه.
    لم
    يكتفي قادة الانقاذ بذلك بل منعوهن من العمل في بعض المناطق تحت دعاوي أوهى من خيط العنكبوت فلا خارت قواهن ولا فترت عزائمهن وظللن ينافحن تلك القوانين التي تقيد حقوقهن.
    قادت أم الشعب الاستاذة فاطمة أحمد ابراهيم وزميلاتهافي الاتحاد النسائي السوداني وحققن إنجازات كانت أقرب الى الإعجازات فالاتحاد النسائي وإن بدأ بسيطاً لكنه إنطلق نحو أهدفه ووجد مكانته اللائقه في السودان عن طريق قيادته وعضويته والبرنامج الواقعي المبسط الذي تم طرحه ضمن أهداف الاتحاد.
    كانت أولى الانجازات حق العمل
    وكان للاتحاد النسائي اليد الطولى في ذلك وكذلك نالت المراة السودانية حقها في الانتخاب وفي العمل السياسي لانه لم يكن مسموحاً لها بالعمل السايسي وقد بدأت كناخبة منذ العام 1953بل من ثم اصبحت مرشحة. وكان دخول المراة للبرلمان يعد انجازاً ضخماً حيث كانت الاولى في العالمين الافريقي والعربي عندما نالت حق الدخول للبرلمان كعضو منتخب في العام 1965, وقد تم انتخاب فاطمة والتي وضعت حقوق المراة على رأس اولويات أجندتها في البرلمان, وما كان يجري في البرلمان تتناقله مل وسائل الاعلام وتترصدة بدقة متناهية وكانت اول مرة يسمع فيها الشعب السوداني لصوت امراة تدافع عن حقوقها لذلك كان انجازاً كبيراً وحقيقياً. وفي حوارات طويله لي مع الاستاذة فاطمة قالت:

    ((هناك شئ واحد تسبب في حمايتي والناس كان في زهنهم أن المراة التي تخرج ااعمل العام تسقط عاداتها وتقاليدها السودانية وتحاول ان تقلد النساء الغربيات وانا اصريت اصراراً شديدا في ان ارتدي الثوب السوداني ولك ان تتصور انه في اول يوم دخلت فيه البرلمان كانت شرفات البرلمان مكتظة بالجمهور الذي حضر خصيصا لحضور الجلسات خلافاً للنواب وكل تلك الاعين كانت تحصي انفاسي وكل تحركاتي.))
    وعن التعليقات التي كانت تسمعها وهي المتهمة بالشيوعيه والالحاد
    ((نعم كانوا يقولون (شوفوا مقنعة ثابت كيف وشوفوا توبه مغطية بيهو من راسها لي جزمته) وكان يوماً رهيباً حيث لم استطيع ان ارفع اعيني وكنت احس ان كل تلك الاعين ملتصقة حول اعيني, وبعدها بداوا يحاولون في التنصت الى ما اقول والحمد لله نجحت في ذلك اليوم وكانت هناك بعض التعليقات زي ( يا سلام دخلت البرلمان ومقنعة ثابت ومحتشمة) وكان مظهري هو النقطة الاهم وكيف جلست في وسط الرجال هذه الاشياء السطحية عندما اسسنا الاتحاد النسائي وبدأنا نطالب بحقوق المراة وضعنا لها اعتباراً كبيراً لان بسطاء الناس يصدرون احكامهم علينا وفقاً لما سنفعل ونقول خلافاً عن كلامنا اذا كان جيداً ام لا هل نحن سافرات هل تخلينا عن الثوب السوداني؟ هذه كلها اشياء هامة وانا اعتقد ان مظهري العام الزي الذي ارتديته حقق لي انجازات كبيرة اكثر من الكلام الذي قلته.))
    وتواصل أُمنا سردها السلس وعن أول قضية طرحتا في البرلمان قالت وبذهن حاضر
    ((نعم اذكر كانت قضية اعتراض حول خروج المراة الى العمل من قبل بعض القوى اليمينية الموجودة في البرلمان خاصة الاخوان المسلمين وحزب الامة وكان لمظهري العام كما ذكرت دوراً كبيراً في ان اجد الاحترام من قبل نواب البرلمان اكثر من كوني ساتحدث حديثاً صحيحاً او خطأ وعندما طرحت المشكلة كانت بطريقة سودانية صرفة وقلت لا بد للمرأة ان تخرج للتعليم وللعمل وبما انه لم تكن لدينا امكانيات لعمل جامعات منفصلة للنساء عن الرجال فقد استندت في منطقي على القران واستشهدت لهم بأن الحج لم يفصل المراة عن الرجل ولو اراد الله ان يفصل بين النساء والرجال لفعل ذلك, كما انني كنت استدل بالقران في اي مناقشة او مداخلة اطرحهها وانا تربيت في بيئة اسلامية لذلك اعرف الكثير من القران والذين كانوا حولي في البرلمان لم يكونوا يتوقعون ان لي معرفة كافية بالاسلام الى تلك الدرجة لذلك اصيبوا بخلعة شديدة وان هذه الشيوعية التي نسمع بها هي مسلمة وقد استفدت من ذلك وقلت لهم انكم تحاربون الانجليز لكنكم تتحدثون بلغتهم وتتعلمون بتعليمهم بل وتعلمون اولادكم اللغة الانجليزية هل اللغة الانجليزية لغة مسلمين وهل من يتحدث الانجليزية يعتبر كافراً. انتم ظلمتم انفسكم وظلمتم مجتمعكم وهناك من يعرفون انني حتى عندما انضممت الى الحزب الشيوعي كنت احافظ على قيم مجتمعي وديني اولاً والشيوعية لا تعني الانقلاب عن القيم الاسلامية وقد شاهدوني بينهم و بعدها تغيرت قناعات البعض)).
    وفي سؤالي لها عن هل تغيرت قناعات البعض وبدأوا يتعاملون معك؟
    نعم غير البعض رايهم فيني بمقدار 180 درجة واحترموني احتراماً كاملاً وبدأوا متابعة كلامي والذي كان كله في مصلحة الشعب السوداني ولم يجد فيه اي شخص ثغرة لينفذ منها وينتقدوني. واعتقد ان دخولي للبرلمان كان مفيداً جداً لطرح قضايا المراة ومناقشتها وحتى الاخوان المسلمين شعروا بانهم قد اخطأوا في حقنا, وهم لا يقولون اخطأنا في حق كل الشيوعيين لكنهم يقولون انني شيوعيه وخارجة من اسرة دينية وكنت اقول لهم اذا كان الحزب الشيوعي لم يكن موافقاً على مواقفي لما فعلت اي شئ وحتي الحزب لا اعتراض له على الدين وانا قيادية فيه حينها وكنت اقول لهم انكم ظلمتم الشيوعيين قبل ان تعرفوهم وشيئاً فشيئاً بداوا في التراجع وكل ذلك بفضل ثوبي السوداني المحتشم ولك ان تتصور وقد ضربت لهم مثلاً في أننا لم ندمر الذين يعملون ضد الاتحاد النسائي وتطور المراة ومستحقاتها الا باحترام عادات وتقاليد هذا الشعب وعلينا ان نترجم الاشياء البسيطة الى عمل يومي مباشر وكل الذين كانوا حتى لا يصافحوني غيروا رايهم وبدأوا في مصافحتي وتفقدي وادارة حوارات عادية حول عدة مواقف.
    هذا هو أول يوم عالمي للمرأة لاتحضره فاطمة التي غيبها الموت لكن ماحققته من إنجازات يظل راسخاً وشامخاً ، ففاطمة وزميلاتها في الاتحاد النسائي هن من إنتزعن حق الاجر المتساوي للعمل المتساوي وهذا الانجاز الاعجاز لم يتحقق في كثير من الدول الأوربية حتى الأن ، وفاطمة وزميلاتها هن من ناضلن وقاتلن حتى إستطعن إيقاف مادة بيت الطاعة والتي كان بموجبها يتم إقتياد المرأة والزج بها داخل أسوأ مكان في البيت يختاره الرجل وهي مخفورة وبالقانون.
    وفاطمة ورفيقاتها هن من جُبن نجوع وقرى السودان مبشرات ببرنامج الاتحاد النسائي السودان ، وإستطعن بقوة حجتهن وواقعية برنامجهن أن ينلن رضاء وموافقة بل وتشجيع شيوخ وعمد كبار في كل أرجاء السودان وكانوا سنداً وعضداً لقضية المرأة ونضالاتها ، وقدم هؤلاء الرجال زوجاتهم وبناتهم لينلن شرف عضوية الاتحاد النسائي.
    فاطمة ورفيقاتها أبحرن في لجج الصعاب ، لكنهن خرجن منتصرات ومرفوعات الرأس، و هذا لايعني بأن الطريق كان مفروشاً بالورود والرياحين لفاطمة حتى من قبل بعض زميلاتها فأصابها ما أصابها من إحباط وإساءات إتهام بالرجعية والتخلف لكنها ظلت مورقة وشامخة ، وإن لم يخلو ذلك من غصص في حلقها.
    لو إنتمت فاطمة الى أي دولة أخرى لتم بناء أكبر نصب تذكاري لها .
    شاهدنا بأُم أعيننا الإستقبال الخرافي لجثمان أُم الشعب في مطار الخرطوم لحظة وصوله وعشرات الآف من الرجال والنساء وهم يودعونها الى مثواها الاخير وفي ذلك تقديرُ ووفاء نادر لها ولما قدمته لشعبها ووطنها.
    لكن ما أو قوله هنا أنها كانت تحلم بأن تكون هناك دوراً لأطفال الشوارع المشردين وقد طفرت دمعة على خدها وهي تروي ذلك في لقاء تلفزيوني ، واذا كان ذلك بلأمر المستحل فمقترحي لقيادات الاتحاد النسائي السوداني داخل وخارج السودان ولاصدقاء فاطمة وصديقاتها وتلميذاتها ولكل محبيها نساءً ورجال وهن وهم بالملايين هو أن نسعى جميعاً لبناء قاعة باسمها في كلية الاحفاد الجامعية أو مكتبة صغيرة في حي العباسية أو عنبر صغير في مستشفى أو فصل في أي مدرسة يحمل إسمها تخليداً لذكراها ووفاءً لها ، وعشمي أن يتم ذلك قبل حلول شهر ذكرى رحليهاالاولى.
    وأخص السيدات والسادة كمالا بابكر النور وكمال الجزولي وعادل فاروق محمد ابراهيم وفاطمة سالم وكمال الجزولي وفاطمة سالم وزهرة الباهي وخليل حسن التاج ومحمد عبدالله شنان ومجدي اسحق واحمد عباس ابو شام واشراقه مصطفى وسليمان الخضر وصلاح عوص وجعفر عباس وهشام الفيل وعاصم عامر وابراهيم سيد وسيد عيسى وعبدالله علي ابراهيم وعبدالجبار عبدالله وعاصم عامر واحمد فتحي وعبدالله الاسد وطارق حسن الشيخ وسلمى الشيخ سلامه وحنان الحسن ومنصور يوسف العجب وناهد جبرالله وامال جبرالله وعثمان حسن موسى وعبدالسلام نورالدين وعبدالرحمن الزاكي وكمال مراد ومعز المدني وحسن ابوزيد وحسين ابراهيم حسين وكمال عبدالكريم ميرغني والاقر العفيف وياسر عرمان وجمال الدين عوض بلال وابوبكر ابوزيد واحسان فقيري وعزالدين سليمان بخيت وآدم عبدالمولى ونبيل أديب عبدالله والرشيد سعيدوأبابكر أبا سعيد وهند بابكر النور ومنتصر الطيب وأمينة الرشيد نائل وعادل فاروق محمد ابراهيم وحيدر ابراهيم ونعمات كوكو ونعمات مالك والمعز عبدالخالق محجوب وعمر عبدالخالق محجوب والمعز عمر بخيت والتجاني حسن ادريس وشوقي بدري وخالد سيداحمد والقاسم سيداحمد وآدم عبدالمولى والفاضل ابكر جدو وحامد سليمان حامد وكمال ادريس وهاشم بدرالدين ومريم العاقب ونجاة عثمان وفاطمة القدال وعبدالمنعم قرشاب وعبدالعال قرشاب ومحمد عبدالقادر هلال وراشد سيداحمد وأميرة عثمان وأشرف ابوعكر وهاشم محمد احمد وفتحي فضل وفاروق فضل وثريا ابراهيم علي وعواطف سيداحمد وعبدالسلام سيداحمد وكل الذين فات علي ذكرهم ولكل من يرون أنهم فاعلون والنداء موصول
    عبدالوهاب همت




























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de