|
Re: بين (الشيوعيين) و(الجمهوريين) ..!! بقلم د. عا� (Re: عارف عوض الركابي)
|
خروج الدجالين والكذابين أدعياء النبوة من أمارات الساعة وأشراطها خروج الدجالين الكذابين، الذين يدعون النبوة ويثيرون الفتنة بأباطيلهم، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن عدد هؤلاء قريب من ثلاثين فقال صلى الله عليه وسلم: «لا تقوم الساعة حتى يبعث دجالون كذابون قريب من ثلاثين كلهم يزعم أنه رسول الله» (1) .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين (الشيوعيين) و(الجمهوريين) ..!! بقلم د. عا� (Re: عارف عوض الركابي)
|
عارف الركابي مجند في الامن وهو يتلقى موضوع مقاله مباشرة من الامن كما انه يتلقى اموال مهولة من دول خليجية . نزلت اليوم في سودانيز اونلاين بوستات كلها تصب في نفس الاتجاه. كتب مجندي الامن الآتية اسماؤهم هذه العناوين : 1-الامنجي محمد النيل كتب بوست بعنوان :النهج الجمهوري ديني ما للعلمانية والشيوعية وما لها ؟ 2-الامنجي سيف اليزل برعي البدوي كتب بوست بعنوان :محمود محمد طه "الاله ابو طاقية "-جعفر بانقا صرفت الانقاذ منذ انقلابها المشئوم الكثير من الاموال لتجنيد عدد من الرخيصين وضعاف النفوس الذين لاهم لهم سوى بطونهم وفروجهم وبالفعل تم دس هؤلاء في كثير من الاوساط بل حتى ضمن اللاجئين في الدول الغربية والدول الافريقية خاصة في كينيا ويوغندا كذلك تم تجنيد كم كبير منهم ودسهم وسط المغتربين جاري استكمال ملف كامل بهؤلاء القذرين لتتم محاسبتهم على ما تم من اختفاءات واعتقالات وفتن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين (الشيوعيين) و(الجمهوريين) ..!! بقلم د. عا� (Re: إبراهيم)
|
..سلام الأخوان نيمو وابراهيم ومحمود تعرف يا أستاذ ابراهيم الأستاذ محمود محمد طه عملو كلو أن يجسد ويعيش ما يدعو ليهو .. حتى قال: (رايحين نعلم الناس بالمواقف.) يعنى الدعوة بلسان الحال يعنى تجسيد قيمة الرضا فى أعلى مستوى. يعنى معيشة لا حولة ولاقوة فقد قال عنه أحدهم ( وقد كتب كتابه الأخير وهو على منصة الإعدام تعلموا كيف تموتون.) فالمعرفة عند الأستاذ محمود محمد طه ما بقروها، بشوفوها.. سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم كان أول من يجوع وآخر من يشبع دى القيادة الكان طارحها الأستاذ محمود محمد طة كنموزج للإنسانية كلها... ودي .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين (الشيوعيين) و(الجمهوريين) ..!! بقلم د. عا� (Re: إبراهيم)
|
الأخ إبراهيم أرجو أن لا تغالى فى مدح محمود محمد طه قال الرسول صلى الله عليه وسلم (لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى ابن مريم) و ذلك حتى أوصلوه مقام الألوهية و العياذ بالله و أنت تقول أن ألأستاذ محمود قد يتفوق على بعض الصحابة و الرسول عليه الصلاة و السلام يقول :( خير القرون قرنى ثم الذين يلونهم ) و الرسول تركنا على المجة البيضاء لا يزيغ عنها إلا هالك ولولا الصحابة و صبرهم و جهادهم لما وصل إلينا الإسلام الذى فرقناه شيعا كل حزب بما لديهم فرحين هذا لمن كان يؤمن بالله ربا و بمحمد نبيا و علة ملة أبينا إبراهيم حنيف مسلما .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين (الشيوعيين) و(الجمهوريين) ..!! بقلم د. عا� (Re: عارف عوض الركابي)
|
ايها الجمهوريون يا اتباع الرسول الكذب طرح الدكتور هنا عن الرسالة الثانية الكذب وليس عن الوهابية اكتبوا عن الوهابية والاخوان المسلمين ما تشأون وترضوا ولكن اسمحوا للأخرين أن يقولوا للناس ان الرسالة الثانية ما هي إلا كذب وافتراء على الله ما جاء به محمود محمد طه سبقه إليه من قبل بهاء الله ومحمود استشف الفكرة من هناك وبقليل من الحذلقة والفلسفة والمنطق الاعوج قال للناس أن هناك رسالة ثانية في الاسلام وان الاسلام الذي جاء به محمد قبل ١٤ قرن لن يصلح لانسان القرن العشرين مع اننا افهمناكم ان انسان القرن العشرين وما يليه ليس هم في قاعدة واحدة ودونكم السودان فما زال كثير من القرى ومن يسعى الانعام والابقار يسكنها معه في غرفة نومه ومازال كثير من اهل القرى يقضون حاجتهم في الخلاء وهو حال كثير من النساء في قرانا اللاتي يخرجن جمعاعات لقضاء حاجتهن فهل هؤلاء يعيشون القرن العشرين والواحد وعشرين معكم انتم الجمهوريون الذين انطلقتم لعالم الغرب وجعلتوه موطناً هل تعيشون في قرن واحد مع هؤلاء؟ ثم دعوة محمود مضى عليها سبعون عاماً او يزيد ومن آمن بها اصابه الاحباط لانفضاض الناس من حولها وبعد هذا تبشروننا بانها دعوة لاجيال قادمة ؟ دولني على ١٠٠ شاب في سن الخمس وعشرين او ادنى في السودان او من السودان قرأ الرسالة الثانية او طريق محمد او تعلموا كيف تصلون؟ والله ما اظن تلقو اتنين فعودوا لرشدكم واقتدوا برسول الله في كل احواله وانشروا دين الله السمح الذي عجز عن كشف خزائنه الوهابيون والاخوان ومن سعى سعيهم فهم يجعلون من الدين مطية للحياة الدنيا لهذا قدموا لنا نموذجاً مغايراً لدين محمد صلى الله عليه وآله وسلم دين الرحمة والمحبة والتعاضد والتسامح والالفه اسأل الله أن يؤلف بين قلوبنا كماالف بين قلوب اصحاب محمد صلى الله عليه وآله وسلم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين (الشيوعيين) و(الجمهوريين) ..!! بقلم د. عا� (Re: علي يس)
|
البروفيسور أستاذنا الكبير دكتور عبدالله الطيب سليل الساده المجاذيب يرثى شهيد الفكر والكلمه الأستاذ محمود محمد طه ويدعو على السفاح نميرى وعلى من شايعه من التكفيريين سافكى دماء المقهورين البسطاء الطيبين..
مصَابٌ وحَزن
قصيدة الدكتور عبد الله الطيب
قد شجانى مصابه محمود مارق قيل، وهو عندى شـهـيد
وطنيّ مجــــــاهد وأديــب منشئٌ، فى بيـانه تجـويد وخطـيـبٌ مـؤثر ولــديـه سرعـة الـرّد والذكاء الفريـد وجرئ، وشخـصـــه جـذّاب ولدى الجــد، فالشــجـاع النجيد ذاق سجن المستعمرين قديماً ومضت فى الكفاح منه العقـود
سيق للقتل وهـو شيخ أخو ست وسبعين أو عليها يزيد
لم يراعوا فيه القوانين ظلما فهو قـتلٌ عــمدٌ وجَرمٌ أكيـد
قد سمعنا يوم الخميس من المذياع أن شنقه غدا مشهـود
لم نصدق ما قد سمعناه، قلنا سوف يأتى عفوٌ وهذا وعيد
وإذا بالقرار قـيـل لـنـا نـُفـذ جــلّ المــهـيــمـن المعبود
مـا قضــاه يكـن وما لإمرىء عنه مفـرٌّ ووقـته معــــــدود
وإلـيه نعـنو هو المالك الملك ويقـضـى سـبحـانه ما يريد
كان حكم الإعدام تنفيذه سرا فـهـذا الإشـهـار شئ جديد
ليت إذ أجمعوا على الإثم أخفوه كما اغـتـال خـمـسـةً عـبـود
أى شىء جناه حتى يرى الإعـدام فيه هو الجـزاء الوحيد
لم يجرد سيفا وأصدر منشوراً وهـذا أســلوبه المعـهود
وهو نهج من النضال حضاريٌّ بأمــثـاله السُّراة تسـود
ولقد رام أن يجـدد مـحـمـود فـقـد صـار جـرمــه التجديد
والذى قد قال فقد قيل من قـبل وفـى الـكـتـب مـثـلـه موجود
ولقد يعلمـون أن قضايا الدين فـيـهـا الخـلاف وهـو تليد
زعمـوا أنــه تزندق وارتد وقـالـوا هـو العدو اللّدود
وكأنّا فى عصر محكمة التفتيش هـذا هـو الضــلال البـعــيد
قـتـلـته الأفـكار فى بـلـد الجهل الذى سيطرت عليه الــقـيود
واثقا كان فى الخصومة بالفكر لـو الفـكــر وحده المنشــود
سـبـق النـاس فـى السياسة رأيا حين فيها تفكيرهم مـحـدود
وقد احتج وحده حين لم يُلفَ عن البرلمـان صوتٌ يذود
ذلكم أوّل انقــلاب بلوناه وللشـر مُــبدىء ومعيد
ما سهرنا نحمى مقاعد شورانا فأودى بالبرلمان الجنـود
نحن قوم نعيش فى العالم الثالث وهـو المعـذب المنكــود
فـَتَنَتْنَا حـضــارة الغرب، لا الرفض إنتفعنا به ولا التقليــد
وأحتوتنا عماية من صــراع دائـم للقوى به تـبـديـد
صاح هل نحن مسلمون؟ أرى الإسـلام فينـا كأنه مفقــود
وكأن صار مظهـر الدين لا المَـخْـبَر فينا فاعلم هو المقصـود
فـشــت الآن برجوازية فى الدين من قبل عُلّقتها اليهــود
وتفان على الحطام كأن الدين أركــانه الشـداد النقود
قد أباها المسيح عند الفريسيين إذ قـلبـهم بــها جلمــود
عـلــنــا عـلّـقوه يشنق للجمهور ذاك الـمــفــكــر الصنديــد
أخرجــوه لحتفــه ويــداه خـلــفـه هو مـوثـق مشدود
جعلـوه يرقى به الَّدرج الصاعد نحـو الهــلاك خـطــو وئــيد
كشفوا وجهــه ليُعرف أن هـذا هــو الشخــص عينــه محمود
قرىء الحكم ثم صاح به القاضى ألا مثــلـه اقتلـوه أبيــدوا
كـبـّر الحاضــرون للحـدّ مـثل العيــد إذ جمعـهــم له محشود
وأراهم من ثغره بسمة الساخر والحـبـل فوقـه مـمــدود
وعلى وجهــه صفــاء وإشراق أمـام الردى وديــع جـليد
وإذا بالقضـاء حـُمَّ وهــذا جسمـه طـاح فى الهواء يميد
ثم جــاء الطـبيب يعلن بعد الجـس أن مات ما لحىٍّ خلــود
ثم طارت طـيـارة تحمــل الجثة لم يـُدرَ أىَّ فـجٍ تريــد
قـيـل لــن يقبــروه إذ فارق الملّة هـولٌ يشيب منه الوليـد
يــا لــهــا وصمة على جبهة القطر ســتـبــقى وعارها لا يبيـد
قتلوا الفكـر يوم مقتلـه فالفكــر فيـه مــيـت البـلاد الفقيد
أحضروا صحبه لكى يشهــدوا الإعــدام فيـه وتائبين يعودوا
ذبحـوه أمـام أعينـهم ذبحـا وقالــوا درس لكم فاستفيـدوا
أعــلــنـت قتله الإذاعة من بعـد أمـتـنــاه ذلك النمــرود
أذعــن الناس خاضعـى أرؤس الـذّلـة كـلٌّ فـؤاده مفئـود
أذعـنــوا خاضـعـيــن للجــور والقهـر وكــلٌّ لسانــه معقود
بـقــى الخـوف وحده وتوارت قـيم أمسٍ قد رعتها الجدود
ذهـب الفـضـل والتـسـامـح والعـفـو وجاء الإعــدام والتشــريد
فيــم هـذا الطـغـيان ما هذه الأحــقاد ما هـذه القلوب السود
ما الـذى جــدّ ما الذى جلب القسوة من أين ذا العتـم الشـديد
قد أســأنا إلى الشـريعة والإسلام مـا هـكـذا تقـام الحدود
مـا كـذا سنة النبـى ولا الوحـى الـذى أنـزل الحـكيـم الحـميد
سنة المصطفى هى اللّيـن، هـذى غلظة بــل فــظاظة بل جمود
إن عـنــدى حـرية الرأى أمـر يـقـتضيـه الإيـمـان والتوحيد
لا أحـب التطـرّف المفـرط، الرفـق سبيـل الإســلام لا التشــديد
إننـا نحن مالكيون سنيون حــب النبـى فينـا وطيد
وسـطـور الآيــات قالت عليكم أنفسـاً لا يضـرّكم من يحيـد
وتلـونـا فيهـن آيــة (لا إكراه فـى الـدين) بئس عنها الصدود
جـعـلـوه ضـحـيـة لـم يكـن منه شـروع فى الحـرب أو تهـديد
رب إنـا إليــك نجــأر بالشـكـوى أغـث يا لطيف أنت الودود
حـكمـتـنـا وقـلـدت أمرنا #################### قـوم فـغـرّه التـقـلــيـد
طـبـقـات مـن الزعانـف فى الضوء تـَوَارَى وفى الظـلام تـَـرود
دأبـها المـيـن والخـيـانة والغدر وليسـت غير الفسـاد تجـيـد
يصـدر الأمـر كى يوقـعـه جـلـدٌ ثخــين عنـها وحس بليـد
ويـدٌ كـزّة ووجـه بلا مـاء حيـاء وخـبث نفـس عـتـيـد
لـيـس يبغـى إلا البـقــاء ولا يحـفـل والـشــعب جائع مكدود
ينقــض اليــوم كـلّ ما قالـه أمس وفــيـه غــدا بنقـضٍ يعـود
فانـزع المـلك منـه، رب لك الملك وذو العـرش أنت أنت الـمـجــيد
وأذقــه كأسـا بـهـا قد سـقى قـومـاً ولا ينــج الفاسق الرعديد
وهــلاكا له كـمـا هلكـت عــاد وبُـعـداً كمـا أبيــرت ثمود
وعـسـى الله أن يشـاء لنا النصــر وللـظـالم العــذاب الشديد
ولأحــزابـه اللئـام فـكـبـّوا فى مضيـق طريقهـم مسدود
تـتـلـقـاهـم جـهـنـم يصلـون بها ســآء وردها الــمــورود
لا تخيـب دعاءنا ربّ وانصرنا وأنت المولى ونحـن العـبـيـد
وصــلاة عــلـى الـنـبـى وتسليم به نـبـلــغ المـنـى ونزيـد
وعلـى الآل والـصحابــة سادتى وتــغــشـاك رحمـة محمود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين (الشيوعيين) و(الجمهوريين) ..!! بقلم د. عا� (Re: ABDALLAH ABDALLAH)
|
حـكمـتـنـا وقـلـدت أمرنا( ص عل وك ) قـوم فـغـرّه التـقـلــيـد
طـبـقـات مـن الزعانـف فى الضوء تـَوَارَى وفى الظـلام تـَـرود
دأبـها المـيـن والخـيـانة والغدر وليسـت غير الفسـاد تجـيـد
يصـدر الأمـر كى يوقـعـه جـلـدٌ ثخــين عنـها وحس بليـد
ويـدٌ كـزّة ووجـه بلا مـاء حيـاء وخـبث نفـس عـتـيـد
لـيـس يبغـى إلا البـقــاء ولا يحـفـل والـشــعب جائع مكدود
ينقــض اليــوم كـلّ ما قالـه أمس وفــيـه غــدا بنقـضٍ يعـود
فانـزع المـلك منـه، رب لك الملك وذو العـرش أنت أنت الـمـجــيد
وأذقــه كأسـا بـهـا قد سـقى قـومـاً ولا ينــج الفاسق الرعديد
وهــلاكا له كـمـا هلكـت عــاد وبُـعـداً كمـا أبيــرت ثمود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين (الشيوعيين) و(الجمهوريين) ..!! بقلم د. عا� (Re: فخر السودان)
|
هل يتجسد أتباع الجمهوري محمود محمد طه حقا وحقيقة في أمثال المتداخل باسم ( فخر السودان ) ؟؟،، لماذا تلك الألفاظ التافهة الدونية مثل ( أيها المفلس ، المأجور ، منزوع الحياء ، يا عديم المروءة والشرف ، إنك لا تعدو قدرك أيها الكلب ) ؟؟؟.
بالله عليكم هل تلك الألفاظ الدونية تمجد صاحب الفكر الذي يدافعون عنه أم يسقط صاحب الفكر إلى الحضيض ؟؟؟ وإذا كان أمثال ذلك المتداخل تحت اسم ( فخر السودان ) يمثلون نوعية الأتباع للمفكر محمود محمد طه فعلى الدنيا السلام ،، لأن ذلك يهبط من مقام المفكر محمود قبل أن يهبط من مقام الأتباع ،، كما يؤكد فشلا مريعا في توجهات ذلك المفكر الذي يكيلون له الثناء والتمجيد ،، حيث يؤكد الفشل المريع في تربية الأجيال وإيجاد أتباع يمتازون بالأدب ودماثة الأخلاق ،، بل أن أمثال صاحب الاسم ( فخر السودان ) يؤكدون أن محمود ترك من خلفه أتباعا يمتازون بالوقاحة والسفاهة .
وهؤلاء الذين يحرصون في إحياء ذكرى محمود محمد طه إن لم يكونوا بمستويات من الوقار والمقام والأدب والاحترام فإنهم يسيئون لصاحب الفكر دون أن يتعمدوا ذلك .. وكل من يستخدم ذلك الأسلوب البدائي المتدني المتخلف فإنه يلوث صورة ذلك المفكر محمود ،، حيث يقال عنه ذلك المجتهد محمود الذي ترك من خلفه جماعات من البلطجية والسفهاء .
ولا نظن أن المفكر محمود محمد طه كان يريد ذلك ،، وإذا وردت تلك الألفاظ الساقطة الدونية من خصومه في حياته فإن حال لسان محمود كان سيرد بالقول :
يخاطبني السفيه بك قبح وأكره أن أكون له مجيباً يزيد سفاهة فأزيد حلماً كغصن زاده الإحراق طيباً
يا أتباع ذلك المحمود : ( الإنسان لا يكون محمودا أبدا بالشتائم والسباب والألفاظ الجارحة ) .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين (الشيوعيين) و(الجمهوريين) ..!! بقلم د. عا� (Re: مداخل غير مستساغ)
|
إلى الذي كتب باسم "مداخل غير مستساغ"
Quote: هل يتجسد أتباع الجمهوري محمود محمد طه حقا وحقيقة في أمثال المتداخل باسم ( فخر السودان ) ؟؟ |
وهل كتب الذي يكتب باسم "فخر السودان" أنه من تلاميذ الأستاذ محمود الجمهوريين؟؟ أرجو الحكم على الأستاذ من كلماته.
والحكم على كل جمهوري من كلماته.. وطرح أي كتابة بإسم حركي أو مستعار.
ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين (الشيوعيين) و(الجمهوريين) ..!! بقلم د. عا� (Re: Yasir Elsharif)
|
..لك التحية والود الأستاذ عبد الله دكتور عبد الله الطيب نسأل الله له الرحمة رجل عالم وحُر فقد هزه هذا الموقف فأنشأ هذه القصيدة فى من يستحق وهو الأستاذ محمود محمد طه.. فالرضا عند الأستاذ محمود محمد طه يُعاش. فقد عاشه وجسده فى القمة فى ذلك اليوم، إبتسامة الرضا والفرح بالله. .... قد شجانى مصابه محمود مارق قيل، وهو عندى شـهـيد وطنيّ مجــــــاهد وأديــب منشئٌ، فى بيـانه تجـويد وخطـيـبٌ مـؤثر ولــديـه سرعـة الـرّد والذكاء الفريـد وجرئ، وشخـصـــه جـذّاب ولدى الجــد، فالشــجـاع النجيد ذاق سجن المستعمرين قديماً ومضت فى الكفاح منه العقـود . . لم يجرد سيفا وأصدر منشوراً وهـذا أســلوبه المعـهود وهو نهج من النضال حضاريٌّ بأمــثـاله السُّراة تسـود . . وصــلاة عــلـى الـنـبـى وتسليم به نـبـلــغ المـنـى ونزيـد وعلـى الآل والـصحابــة سادتى وتــغــشـاك رحمـة محمود --- ملحوظة: كتابة الأخ على يس الفوق دى بتشبه كتابة الأستاذ على الكنزي ودى
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|