أما آن الأوان لاقتلاع طاغية إريتريا؟ بقلم الطيب مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 01:37 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-14-2018, 03:59 PM

الطيب مصطفى
<aالطيب مصطفى
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1101

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أما آن الأوان لاقتلاع طاغية إريتريا؟ بقلم الطيب مصطفى

    02:59 PM January, 14 2018

    سودانيز اون لاين
    الطيب مصطفى -الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    لم يفعل بنا القذافي معشار ما فعله شبيهه المتهوّر والمشاكس أسياس أفورقي الذي عضّ اليد التي أطعمته بل والتي نصبته حاكماً على إريتريا، ولا أشك أن ما لحق بنا من أذى من تلقاء ذلك الطاغية كان جزاء وفاقاً لخطيئتنا الكبرى حين أبدلنا من هم أقرب منا ذمة ورحماً في تلك الدولة بعدو مبين كاد لنا ولمسلمي إريتريا ولمن بذلوا أرواحهم في سبيل تحريرها.

    أن مثل السودان وإريتريا كمثل ذلك الشاعر الموجوع من لؤم آخر ناكر للجميل أساء إلى من أحسن إليه فقال:

    فيا عجباً لمن ربيت طفلاً

    ألقمه بأطراف البنان

    أُعلّمه الرماية كل يوم

    فلما اشتد ساعده رماني

    ولكن ما جزاء من يربي الأفعى السامة في بيته غير أن تلدغه فترديه قتيلاً، بل ما أصدق المتنبي حين نصح الناس على مر العصور والأزمان بعدم وضع الثقة في غير محلها فقال:

    ومن يجعل الضرغام بازاً لصيده

    تصيَّده الضرغامُ فيما تصيَّدا

    ذلك كان شأننا مع أسياس أفورقي الذي ظل يتآمر على السودان منذ أن نصبه السودان رئيساً لإريتريا وبلغ به الجحود والنكران درجة تسليم سفارة السودان في أسمرا للمعارضة المتمردة، وتمكين قرنق وتجمع المعارضة من شن حرب شعواء على حدودنا الشرقية بعد عام واحد من تنصيبنا إياه رئيساً ليطفئ قرنق بعدها نار القرآن في همشكوريب بعد أن احتلها ودنسها.

    الآن، وفي فصل جديد من فصول مؤامراته يزور أفورقي القاهرة التي حشدت قواتها وآلياتها في إريتريا بالقرب من حدودنا الشرقية في إطار كيد جديد يحيكه نظام السيسي ضد السودان.

    سبق فتح جبهة الشرق الجديدة التي حشد السيسي فيها الحركات المتمردة سواء الدارفورية (العدل والمساواة وحركة تحرير السودان مناوي وعبد الواحد) وكذلك الحركة الشعبية (قطاع الشمال).. سبق ذلك فتح السيسي جبهة في دارفور غرباً من خلال الدعم القادم من حليفة حفتر الذي يستعين في حروبه ضد الحكومة الليبية بمرتزقة الحركات الدارفورية الذين خاضوا معارك مشهودة قبل نحو عام ونصف في وادي هور وقوز دنقو بدارفور تعرضوا خلالها لهزيمة نكراء على يد قوات الدعم السريع قُبض خلالها على عتاد ودعم لوجستي مصري.

    كذلك فقد ثبت أن الحلو اجتمع مع قيادات عسكرية مصرية خلال الأيام القليلة الماضية في جوبا التي تتعامل حكومتها مع مصر لتسخين الجبهة الجنوبية.

    إذن فإن مصر تشنها حرباً شاملة من جميع الجبهات تحاول من خلالها تطويق السودان في إطار استراتيجية تأديبه لأنه خرج من بيت الطاعة وبات يفكر بمعزل عن مصر سواء من خلال موقفه المستقل حول سد النهضة أو رفعه لشكوى للأمم المتحدة حول الاحتلال المصري لحلايب أو استقبال الرئيس التركي أردوغان في سواكن ومنحه موطئ قدم في تلك المدينة الساحلية ذات الموقع الإستراتيجي على البحر الأحمر.

    لن أسترسل للحديث المكرور عن الاستراتيجية المصرية المتسقة مع استراتيجية الحليف الصهيوني في إسرائيل لإضعاف السودان فذلك بات معلوماً للكافة.

    أقول - من الآخر - إن إريتريا التي سبق لرئيسها المشاكس أن خاض حروباً مع كل جيرانه، هي المرشحة لتكون الخاسر الأكبر في هذه المؤامرة الأخيرة سواء اشتعلت الحرب أو لم تشتعل ولا أدعو إلى التصعيد أو الحرب خاصة في ظل الأزمة الاقتصادية غير المسبوقة التي تمسك بخناق السودان، ولكنني أوقن أن السودان ما صبر على جار سوء ظل مصدر قلقٍ وأذى وإزعاج مستمر، بالرغم من أنه يقيم في بيت من الزجاج ، كما صبر على نظام أفورقي الذي آن للسودان الذي أسهم في اقتلاع القذافي بكل ما أوتي من إمكانات، آن له أن يُكفّر عن خطيئته التي اقترفها حين ربى الأفعى في جواره.

    فعلها حكيم أثيوبيا ملس زيناوي حين أدّب أفورقي بضربة موجعة أوشكت أن تُقصي الرجل حين بدأ (يلعب بذيله) بالتآمر على إثيوبيا وليته احتل يومها أسمرا واقتلعه ليقيم نظاماً مسالماً وليحصل على مدخل للبحر الأحمر.

    النظام الإريتري في أضعف حالاته بعد أن تشتت جيشه وتمزق بالصراعات وإريتريا اليوم، ومنذ زمن، تغلي بمعارضة النظام وبالرغم من كل أفاعيل أفورقي ضد السودان واحتضانه للمتمردين ظل السودان يُضيّق على المعارضة الإريترية وأنا على يقين أن مجرد فتح المجال لتلك المعارضة كفيل بإزهاق روح ذلك النظام الطاغوتي الذي أذاق الشعب الإريتري صنوفاً من العذاب.

    مجموعة (نفخر بيك)

    وأنا أكتب عن مجموعة (نفخر بيك) نسيت أن أذكر إخوة أحبة تركتهم ورائي حين غادرت التلفزيون، ما كان ينبغي لي نسيانهم لولا الشيطان.. عبد السلام محمد خير، رجل المرجعية، عوض جادين مدير سونا الحالي، جابر الزين، شرف الدين محمد الحسن، يسرية محمد الحسن، إيناس محمد أحمد، يس خليل، دخيل الله رحمه الله.. وآخرون كثر لهم في القلب مكان ودعوات صادقات.

    assayha























                  

01-14-2018, 04:51 PM

علاء سيداحمد
<aعلاء سيداحمد
تاريخ التسجيل: 03-28-2013
مجموع المشاركات: 17162

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما آن الأوان لاقتلاع طاغية إريتريا؟ بقل� (Re: الطيب مصطفى)

    اقتلاع طاغية السودان اولا
                  

01-15-2018, 08:59 AM

خالد الأفندي


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما آن الأوان لاقتلاع طاغية إريتريا؟ بقل� (Re: علاء سيداحمد)

    يعني البشير ما طاغية؟
                  

01-15-2018, 09:23 AM

خالد الأفندي


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما آن الأوان لاقتلاع طاغية إريتريا؟ بقل� (Re: خالد الأفندي)

    قصة اسمها الطيب مصطفى..!
    كارثة اسمها الطيب مصطفى..!
    وباء .. اسمه الطيب مصطفى..!
    كلكم تعلمون من هو الطيب مصطفى.. الخال الرئاسي ، الرجل الذي ساهم بفعالية في انفصال الجنوب .. الرجل الذي ذبح ثوراً أسوداً احتفالاً بالانفصال .. الرجل الذي مات ابنه مجاهداً في حرب الجنوب .. تلك الحرب التي وصف شيخهم وقدوتهم الترابي شهداءها بأنهم فطائس..
    نعم الطيب مصطفى..
    الرجل الذي شارك في تقويض الديمقراطية ..
    وهو أحد أركان أسوأ نظام يمر على السودان في تاريخه .. النظام الذي قتل الأبرياء واغتصب الحرائر وأذل الرجال وأفسد الدين والدنيا وأغرق البلد في محنة لا يعلم مداها إلا الله.
    الطيب مصطفي يحسب نفسه متديناً وهو يقف مع نظام القتلة والمجرمين.. يحسب نفسه أميناً وهو يساند اللصوص .. يحسب نفسه خلوقاً وهو يرائي الفاسقين .. يحسب نفسه وطنياً وهو يرى السودان يتصدع سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وما يزال يحارب كل الوطنيين من كل الآحزاب ومن الشخصيات المستقلة ويتهم الشرفاء بالخيانة الوطنية والعمالة للغرب والاساءة للدين ويقف ضد كل ما هو ديمقراطي ولا يرى في كل أهل السودان من هو مؤهل لقيادة البلد إلا البشير وأهل الانقاذ من اللصوص والمجرمين والفاسقين.
    سبحان الله ....!
    بأي وجه يتحدث الطيب مصطفى؟
    إلا يستحي هذا الرجل؟
    هل هناك طغيان أكبر من قتل الأبرياء واغتصاب النساء وتشريد الأبناء؟
    هل هناك طغيان أكثر من ممالة الحرامية والصمت عن جرائم الطغاة وتجاهل مظالم الضعفاء؟
    هل هناك أسوأ من مساندة هذا النظام الكريه ومسايرة زبانيته؟
    هل هناك طغيان أكثر من الدفاع عن البشير ولصوصه؟
    هل هناك خيانة أكثر من محاولة هداية الشيطان الانقاذي بعد كل هذا الكفر؟
    وهل هناك أكثر من أساء إلى الدين من نظامك البائس القمئ أيها الخال الرئاسي؟
    حسبنا الله ونعم الوكيل.........
    [
                  

01-14-2018, 05:13 PM

نيمو


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما آن الأوان لاقتلاع طاغية إريتريا؟ بقل� (Re: الطيب مصطفى)

    ابن صاحب الدلوكة في بيت الظار
    منذ ان جاء نظام العهر والفساد لم يترك دولة جارة الا وتآمر عليها بدون سبب سوى تمكين اخوته في التنظيم الماسوني وليس لمصلحة السودان فحاول اغتيال حسني مبارك في اديس ابابا وتآمر على القذافي حتى اكملت قطر والناتو المهمة فاضعفا ليبيا وكل ذلك ليس من اجل السودان وانما من اجل الاخوان المسلمين تآمرتم على تشاد وعلى افريقيا الوسطى اما جنوب السودان فدعم مشار مستمر حتى الآن ..وقبل ذلك تآمروا على السودان فاصبح حاله يرثى لها
    الارتيرين اولى ببلدهم يسقطوا طاغيتهم او لايسقطوه هم احرار ..السقوط للطاغية العجوز الجاهل الخائن عمر البشير الذي اهلك البلاد والعباد
                  

01-14-2018, 06:35 PM

شطة خضراء


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما آن الأوان لاقتلاع طاغية إريتريا؟ بقل� (Re: نيمو)

    و الله حقا الجمل ما بيشوف عوجة رقبتو!!!!!!.
                  

01-14-2018, 06:40 PM

رغيفتين بجنيهين


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما آن الأوان لاقتلاع طاغية إريتريا؟ بقل� (Re: الطيب مصطفى)

    مقال لابد ان يحفظه التاريخ
    فهو يمثل شهادة باعتراف من لا يشك في ولائه للنظام بان الانقاذ هي
    انجح نظام في خلق الاعداء ... على مر التاريخ.
    لم ولن تشهد الانسانية على مر تاريخها مثل هذا الغباء السياسي وضيق الافق الذي يتمتع به اهل الانقاذ
    منذ يومهم الاول...
                  

01-14-2018, 06:40 PM

رغيفتين بجنيهين


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما آن الأوان لاقتلاع طاغية إريتريا؟ بقل� (Re: الطيب مصطفى)

    مقال لابد ان يحفظه التاريخ
    فهو يمثل شهادة باعتراف من لا يشك في ولائه للنظام بان الانقاذ هي
    انجح نظام في خلق الاعداء ... على مر التاريخ.
    لم ولن تشهد الانسانية على مر تاريخها مثل هذا الغباء السياسي وضيق الافق الذي يتمتع به اهل الانقاذ
    منذ يومهم الاول...
                  

01-15-2018, 01:57 AM

Saeed Mohammed Adnan
<aSaeed Mohammed Adnan
تاريخ التسجيل: 08-26-2014
مجموع المشاركات: 348

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أما آن الأوان لاقتلاع طاغية إريتريا؟ بقل� (Re: الطيب مصطفى)

    كما قال المداخل "رغيفتين بجنيه"، أنت فعلاً تقدم خدمة كبيرة بأنك تشهد للأخونجية بقصب السبق في التدخل في شئون الدول الأخرى
    ولكنه فات عليه أيضاً أن يعيرك باسلوب التمنن وتحقير الناس بأنك تطعمهم بالبنان كما اقتبست من أبيات المتنبي
    وانت الآن يا خال تؤيد أنه لم يتعدّ الظبيانيون خطاً أحمراً عندما قالوا في وليدك المتسول بأنهم "طبطبوا على أكتافه وقالوا له لحم اكتافك ده كله خيرنا"
    ثم ختمها لهم صحفيّهم "محمد نجيب" ببيت شعرٍ لنفس المتنبئ: لا تشتري العبد إلا والعصا معه إن العبيد لأنجاس مناكيد"
    وبينما الشرطة الأماراتية تحقق معه، إذا بك تلحقه بنجدتك الغبية تلك لتشهده بأن أقرب الأقربين لذلك "العبد" هو نفسه يتأسى بثقافة المتنبئ وتمنن العرب
    إخرس وليهدّ الله أركان هذا العار الذي انتم تنضحون به
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de