|
Re: خيراً فعل مجلس الهلال بقلم كمال الهِدي (Re: كمال الهدي)
|
يا استاذ كمال الهدى سلام تعلم اني أحمل لك شعور طيب لأنك لست من الاقلام التي ظهرت في السنوات الاخيرة وهي سبب كل بلوى لحقت بكرة القدم وقادت الجماهير لأن يصلوا ان يحتفلوا بهتلر والهوليكوست ونسوا أن هتلر يدعو للجنس الأري وضد السود بصفة خاصة وكان سيأتي دور السود لولا تقاطر الامم عليه والحاق الهزيمة بجيشه الذي احتل اوربا كلهاوغذى الاتحاد السوفيتي وهزمه البرد القارص قبل ان تهزمه جيوش الحلفاء. كان عليك اخي الكريم ان تفرد المقال لهذا الحدث وحده ومن يظن ان الهلال قد نجا من المسئولية فقد اخطأ خطاءً فاحشاً لان أي فريق مسئول من تصرفات جماهيره ولعدم وعينا وجهلنا برمزية الهوليكوست وصورة هتلر تغافلت الشرطة بل الصحف اللندنية وصفت الشرطة بأنها حمت حاملي صورة هتلر والهوليكوست، وكان من الواجب عليها طردهم والقاء القبض على بعضهم ، هذا هو الخطأ الاول أما الثاني فيحسب لمراقب المباراة الذي لم يلتفت لهذا والثالث إدارة الهلال التي كانت حضوراً في المباراة والرابع مخرج المباراة وحاملو كميرات التصوير كان عليهم أن يتحاشوا تصوير هذه الجهة حتى مشجعو الهلال المستنيرين كان من واجبهم لفت نظر الادارة او اعضاء الاتحاد الذين كانوا حضوراً في المباراة بما يحدث بيان ادارة الهلال اتي متأخراً جداً بعد خمس ايام من وقوع الحدث والان هناك هيئة طوعية بدأت في التحقيق لهذا قضية الهلال لم تنتهي بعد Fare Network, an umbrella organization that fights discrimination in soccer فعلينا الانتظار والترقب لأن حادث مشجعي الهلال يختلف عن الاخريات أخي كمال، ليت الصحافة الرياضية ترعوى فهي التي قادت الجماهير للصول لهذه المرحلة من التعصب لانديتهم بشكل لا ينتمي للرياضة بصلة بل استطاعت ان تولد الاحقاد بكتابات بعض الصحفيين الفجة وشبابنا الآن غارق في البطالة من العمل مما افسد عليه أجمل سنوات العمر لهذا تجد أن الانتماء لمثل هذه المجموعات يخلق نوعاً من الترابط والتآلف بين الشباب ويلمي بعض فراغهم الممتد لاربعة وعشرين ساعة تكرر كل يوم بوصفة واحدة هو الفراغ الفراغ الفراع الذي يهمن على حياة الشاب والشابة السودانية ولا احد ينتبه لكرة الثلح هذه التي كلما تتدحرجت يزداد حجمها لتصبح في النهاية قنبلة على الشباب وعلى الوطن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خيراً فعل مجلس الهلال بقلم كمال الهِدي (Re: Ali Alkanzi)
|
ليت الصحافة الرياضية ترعوى فهي التي قادت الجماهير للصول لهذه المرحلة من التعصب لانديتهم بشكل لا ينتمي للرياضة بصلة بل استطاعت ان تولد الاحقاد بكتابات بعض الصحفيين الفجة وشبابنا الآن غارق في البطالة من العمل مما افسد عليه أجمل سنوات العمر -----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
كما كتبت امس رد على مقال للاستاذ كمال
اكرر الحكاية عن قصد
المخدرات بقت فاكة حتى داخل الجامعات. الشباب يعمل اي حاجة الا شيء له علاقة بالسياسة والمعيشة فالرصاص بالمرصاد. اوالتراس دي شنو زاتها؟ تقليد في تقليد اشياء مستوردة ... والله بعد شوية حتلقى واحد يخش الملعب والكورة شغالة عريان عدييل بس عشان يحاكوا. اولتراس في حد زاتها مش متطرف ولا حاجة تانية؟ ليه من الاساس يسمحوا لمجموعة زي دي تتكون اذا كان نادي ولا اتحاد او الشرطة. الجمهور يجي يشجع فريقه بكل ادب ويمشي بيتوا ولا كمان يشبع بمبان وهراوات. دي الشيء المعروف.
واذا الناس اقتنعت ان ديل شباب طايش العرفوا شنوا بالفن ده كله من رسم بكل دقة ومعرفة بهولوكوست .. البيعرف شباب طايش كلام كبير زي ده شنو؟ ده شغل منظم جدا ووراهو ناس الحكومة.
الصحفيين ناس الفتن يوم من الايام ما سمعنا انو استدعوا واحد منهم لمحاسبة في كلام كتبو بيؤدي للتعصب. لكن كل مرة والتانية بنسمع مصادرة صحف واعتقال صحفيين بيكتبوا موضوع ينتقد الحكومة .
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|