|
Re: ياسر عرمان يعود إلى قواعده الجلابية ويدعو (Re: عبدالغني بريش فيوف)
|
وتخوف عرمان في هذا الإجتماع السري من تقزيم دور العرب المستقبلي في السودان سيما دور أبناء الوسط والشمال العربي. وأضاف ، قائلاً : لابد أن نحافظ على إرث آبائنا الذين جعلوا منا قادة للعمل السياسي طيلة الفترة الماضية و يجب أن نتمسك برؤية السودان الجديد حتى يتسنى لنا إعادة إنتاج السودان القديم من خلال السودان الجديد. ....
آمنتو بالله...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ياسر عرمان يعود إلى قواعده الجلابية ويدعو (Re: nour tawir)
|
ياسر عرمان ،، الحر ابن الأحرار ،، مشكلته الأساسية أنه فكر يوماً أن يخلق من القرود بشراً ،، وقد دخل معه الأحرار أبناء الأحرار ( الجلابة ) في رهان وتحدي بأن تحويل الحيوانات إلى مصاف البشر من سابع المستحيلات !! ،، وفعلاً قد كسبوا الرهان في نهاية المطاف ،، وخسر ياسر عرمان تلك النظرية الخائبة ،، قلنا له مراراً وتكراراً : ( لا تترك العصا جانباً ) ،، فهؤلاء لو عاشوا ألف سنة وألف أخرى لن يكونوا في مصاف البشر ،، لأنهم حيوانات في عقولهم ،، وحيوانات في تفكيرهم ،، وحيوانات في سلوكهم ،، وحيوانات في تصرفاتهم ،، واللفظ الوحيد الذي يفرح القلب هو لفظ ( الجلابة ) ،، وهو لفظ عزيز كريم يؤكد الرجولة والكرامة والحرية ،، ويؤكد أن حامل اللفظ لم يكن ذلك العبد الرقيق في يوم من الأيام ،، الأسياد هم الأسياد مهما طالت الأزمان ،، والعبيد هم العبيد مهما نبحوا كالكلاب عبر السنوات والسنوات ،، وتلك الحروف مهما يبالغوا بالإسهاب لن تجعل من العبيد أحرارا ,, ولن تجعل من الأحرار عبيداً , وهي السنة التي سوف تسود حتى قيام الساعة ،، فمن أنت يا سجمان ؟؟ . .....
لا أدرى لماذا ينتحل هذا المتداخل شخصية شطة خضراء ؟ و لماذا لا يدافع شطة خضراء عن نفسه كلما انتحلوا شخصيته : الذين يكتبون بهذا اللغة.. و يكشفون عن هذه العقلية و النفسية المريضة.. نقول لهم ان الذين تصفهم بالعبيد هم سادة هذا البلد و مواطنية الاصلاء.. و أنت و أمثالك العبيد الحقيقين.. فقد أخطأ أجدادنا حينما سمحوا لكم بدخول السودان..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ياسر عرمان يعود إلى قواعده الجلابية ويدعو (Re: nour tawir)
|
ياسر عرمان ،، الحر ابن الأحرار ،، مشكلته الأساسية أنه فكر يوماً أن يخلق من القرود بشراً ،، وقد دخل معه الأحرار أبناء الأحرار ( الجلابة ) في رهان وتحدي بأن تحويل الحيوانات إلى مصاف البشر من سابع المستحيلات !! ،، وفعلاً قد كسبوا الرهان في نهاية المطاف ،، وخسر ياسر عرمان تلك النظرية الخائبة ،، قلنا له مراراً وتكراراً : ( لا تترك العصا جانباً ) ،، فهؤلاء لو عاشوا ألف سنة وألف أخرى لن يكونوا في مصاف البشر ،، لأنهم حيوانات في عقولهم ،، وحيوانات في تفكيرهم ،، وحيوانات في سلوكهم ،، وحيوانات في تصرفاتهم ،، واللفظ الوحيد الذي يفرح القلب هو لفظ ( الجلابة ) ،، وهو لفظ عزيز كريم يؤكد الرجولة والكرامة والحرية ،، ويؤكد أن حامل اللفظ لم يكن ذلك العبد الرقيق في يوم من الأيام ،، الأسياد هم الأسياد مهما طالت الأزمان ،، والعبيد هم العبيد مهما نبحوا كالكلاب عبر السنوات والسنوات ،، وتلك الحروف مهما يبالغوا بالإسهاب لن تجعل من العبيد أحرارا ,, ولن تجعل من الأحرار عبيداً , وهي السنة التي سوف تسود حتى قيام الساعة ،، فمن أنت يا سجمان ؟؟ .
يا هذا!! لماذا لا تكتب بإسمك الحقيقي إذا كنت حر كما تدعي؟؟
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|