القّتلة في مراسم العزاء..هل حضروا بشّخوصهم أم بصافتهم..؟ بقلم عبدالوهاب الأنصاري

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 04:42 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-18-2017, 03:18 PM

عبد الوهاب الأنصاري
<aعبد الوهاب الأنصاري
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 126

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
القّتلة في مراسم العزاء..هل حضروا بشّخوصهم أم بصافتهم..؟ بقلم عبدالوهاب الأنصاري

    02:18 PM August, 18 2017

    سودانيز اون لاين
    عبد الوهاب الأنصاري-
    مكتبتى
    رابط مختصر




    "ﺁﻩ ﻳﺎ ﻭﻃﻨﻲ ﺍﻟﻤُﺴّﺘﻒ، ﻓﻲ
    ﺍﻟﻤﻄﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻘﺼﻴﺔ..
    ﺍﻩ ﻳﺎ ﻛﻔﻨﻲ ﺍﻟﻤُﻨﺘﻒ، ﻓﻲ ﻣﺪﺭﺍﺕ
    ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ..
    ﺍﻩ ﻳﺎ ﺻﻤﺘﻲ ﺍﻟﻤّﻜﺘﻒ ﻓﻲ
    ﺍﻟﻌﺒﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻨﺪﻳﺔ.."
    (حميد)

    هنالك لغّط هائل يدور، بعد أن قاّمت الجماهير التي إحتشتدت، لوداع الراحلة المقيمة الأستاذة فاطمة أحمد إبراهيم؛ وجثمانها الصندلي الطاهر مُسّجى بميدان الربيع بحي العباسية غرب العريق، بأمدرمان؛ وفاءً لدورها الوطني المشّهود، في لوحةٍ ملحميةٍ رفيعة الوفاء بالغة التأثير، شديدة البريق، دورية التوهج ثرية العُلا؛ فهكذا هم العُّظماء يوفونهم النذور زمرا.
    قامت الجماهير الثائرة؛ بطّرد منسّوبي النظّام الدموي؛ بكري حسن صالح، وعبدالرحيم محمد حسين، وأحمد محمد هارون؛ وهم من كبار غُلاة نظام الإبادة الجماعية والتطهير العرقي في عصابة الإنقاذ المُتسّلطة على رقابِ الناس لقرابة الثلاثين من الأعوامِ العجاف الجلاف، لما قاموا به من قتلٍ وتعذيبٍ بشُّخوصهم، مُسّتقوين بالسّلطة التي سطّوا عليها بليلٍ بهيمٍ، لا شِيَةَ فيه
    يقول فريق منهم، إن عزل منسُّوبي النظام وزبانيته من كلِ أنشطة إجتماعية ومحّاصرتهم بعزلهم ومعّافتهم ضرورة، فيما يرى البعض الآخر أن الخلاف مع النظام خلاف سياسى ، ويجب الفصل بين الخلاف السياسي والنشاط البشري الإجتماعي!؟.
    السؤال: هنا هل أتى مثلاً بكري حسن صالح، وبصحبته عبدالرحيم محمد حسين، ويتبعهم أحمد هارون بصفتهم الشخصية؟.. أم أتوا ممثلين للسلطة الإنقلابية بصفتهم الرسمية؟ .. يعنّي هل هم من أصدقاء، أو جيران، وزملاء الفقيدة أو أياً من ذويها، أم كانوا مروراً في الطريق وشاهدوا الجثمان وحضروا مبتغين الثواب، وجبر الكسر!؟ ..وبهذه الصفة حضروا.. أم بتكليف رسمي وفقاً لقرار حكومي رسمّي صّادر من القصر الرئاسي من قبل السلطة..؟ لم يكن مجيئهم بأي حالٍ من الأحوال إلا مكايدة ساذجة من (البشير) كبيرهم الذي علمهم الإفك، و وخائن اقرب الأصدقاء بقتلهم، بعد أن أكل من صحنهم، ونام مُطمئاً في منازلهم، ولكن سريعاً ما إنكشف أمره مكيدة ولؤم أنطبع عليه منذ طفولته الباكرة؛ كرد فِعله عندما (ضرب أمه من أجل القنقر) وقد شهدت بذلك السيدة الفاضلة والدته في لقاءٍ مبذول في كافةِ وسائل المواقع الإلكترونية قائلة الحاجة (هدية) والدة البشير " شال الحديدة أم راسين البكسرو بيها السكر زمان وضربنى فى عضم الشيطان" .. فالغُبن، والخديعة، والغدر، يجري فيه مجرى الدم، والإنتقام لنفسه يتنفسه.. فسرعان ما قام، بترفيع الإنقلابي المايوي الدموي القاتل الرائد أبوالقاسم محمد إبراهيم صاعداً به إلي رتبة (الفريق) التي رخُصَّت حتى حملها الجنجويدي (حميدتي) الذي يجد عنتاَ ومشقة في تهجئة حروفها، في يومِ تشّييع الماجدة فاطمة، مُرسلاً رسالة لا تُخفى إلى أهل الفقيدة، ومحبيها من أبناء وبنات شّعبها الذي أحبها وودعها وداعاً مُستحقاً مُهيب.. و بحركةٍ صبيانية مكشوفة وفي توقيتٍ مقصود.. فردوا الرسالة بأحسن منها لم الضجة إلآما؟.
    الشقي أبوالقاسم محمد إبراهيم ووفقاً لتوثيق إفادة مدير سجن كوبر العمومى، أنئذ والذى أشرف على تنّفيذ حكم الأعدام على الشهيد الشفيع؛ وهو نصف ميت من التعذيب الذي تعرض له، حيث قال: في إفادته أن الرائد أبو القاسم محمد إبراهيم إعتدى بالضرب والركل على المرحوم الشفيع أحمد الشيخ القائد العمالى الفذ و رفيق درب الفقيدة المناضلة، فاطمة أحمد إبراهيم؛ بعد فشل إنقلاب 19 يوليو الموسوم بإنقلاب هاشم العطا ضد نظام مايو، وهو أعزل ومدني حيث أقتيد الشهيد الشفيع أحمد الشيخ، إلى سلاح المدفعية بشجرة (محو بيك) ماحي بيك شمال الخرطوم؛ مسرح المحاكمة الجائرة؛ و حضرّ الرئد أبوالقاسم محمد إبراهيم أمام جمع من المعتقلين من ضباط القوات المسلحة إلى حيث يجلس الشفيع أحمد الشيخ مُعتقلاً موجهاً له إساءات بالغة وضربه حتى أدمى وجهه، ثم أقتاده مع آخرين من حاشيته وأعادوه مُغطى بالدماء؛ بالرغم من إنه مدني وليس عسكري.
    هل طرد الثوار السلطة.. أم طَّردوا الأشخاص.؟ رغم أنهم يستحقون.. مالكم كيف تحكمون؟
    الوفد العصّابي.. الذي مثل سلطة إنقلاب الإنقاذ الفاشي من هم ؟.. وهل تم إخيارهم مصادفة؟ للذكرى حتى لا ننسى.
    (1) بكري حسن صالح .. هذه نماذج بلطجته، ومحدودية أفقه؛ من شهادة الدكتور فاروق محمد آدم الأستاذ بجامعة الخرطوم " جابهني اللواء بكري شخصياً، وأخطرني بالأسباب التي تقرر بمقتضاها تعذيبي، ومن بينها قيامي بتدريس نظرية التطور في كلية العلوم بجامعة الخرطوم"...!!؟؟ هل مثل هذا يمكن أن يكون إنسان سوي يُقبل منه عزاء بشخصه ناهيك من صفته هذا إن كان في كامل وعيه.
    نموّذج ثاني: بلَّغه أحد شُهداء رمضان من الذين أُعدموا وهو الشهيد العقيد " صلاح السيد" بأن والده قد مات أثناء تلك المحاكمات الظالمة، و المُستّعجلة.. طالباً إذناً للذهاب، برفقة حراسة لأخذ العزاء فيه. قال له "بكرى" لا داع فسّوف تلحقه بعد قليل..!؟ أي عزاء يؤخذ من مثله، وهؤلاء هل هم بشر، وأي سلطة يمُاثلها و يُمثلها؟.
    (2) عبدالرحيم محمد حسين، إجرام وفساد.. مجرم حرب مطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، وصاحب قصة إنهيارالعمارة الشهيرة، يوم إفتتاحها!، في أكبر عملية فساد عندما كان وزيراً للداخلية.. وأخذ بعدها إستراحت محارب .. ماشاء الله عيني باردة.. بسحروكم.. قول (إثنين)!
    (3) أحمد محمد هارون؛ تابِعِهم مطلوب أيضاً لدى المحكمة الجنائية الدولية، بمذكرة دولية حمراء متهم بجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وصاحب العبارة الفاشية الشهيرة؛ التي وُثقت علي مقطع فديو متوفر على (اليوتيوب) وبثته (قناة الجزيرة) الفضائية، آمراً فيه أفراد من قوات مليشّيا الجنجويد والدفاع الشعبي، بعدم الإحتفاظ، بأسرى حرب وقتلهم وأبادتهم فوراً: "سلمونا نضيف ، أمسح ، أكسح ، قشو ، ما تجيبو حي ، ما عندنا مكان "
    هؤلاء هم من كُلفوا من قبل سلطة القتلة لتقديم واجب العزاء؛ منزوعي الإنسانية، عديمي الضمير ومن دفعت بهم السلطة رسمياً، وبمعيتهم قوات مددجه بالسلاح، وبكافة المسميات، ما ظهر منها (بالينفورم) وما خفّية وبطن كان أعظم، بصاصين وقوالين .. من عسكر مدبجة حتى أسنانها، وملثمة (كمندول) قناصة في مشهد عدائي ومسّتفز لأقصى حد يا عّينْي يا عّينْي..
    هنا تتجسّد تماماً مقولة (يكتلوا الكتيل ويمشوا في جنازتوا)، بالله شفتوا كتالين الكُتلا ديل؟ .. الملوثة أياديهم حتى الكوع بدماء الأحرار، من شهداء رمضان، وطلاب العيلفون وابرار كجبار، ثوار دارفور قتلاً وتشريداً، وإبادة؛ وجبال النوبة والنيل الأزرق، وما أدراك .. وبورتسودان، والشرق، وشباب سبتمبر،... والقائمة كارة..
    ومنتفخة أوداجهم بالسُحت والمال الحرام ينذ.. بأي عقلٍ وأي منطق يُعطي القتلة حق تقديم واجب العزاء، في ضحايهم، وبأسم سلطة راعية فاعلة للإرهاب والقتل وسفك الدماء في كل شبر من بلادي المصلوبة على أعواد الهوس الديني والجهل والدجل والفقر؛ و على روح مناضلة كفاطمة أحمد إبراهيم إنسانة كرست حياتها من أجل الكادحين والعدالة الإجتماعية والقيم الفاضلة والإستقامة.
    وتمهيداً للخبث المدروس، والمُكر المبثوث، ؛أطلقوا قبل مجئيهم بيومٍ واحد شياطينهم للتكفير وأرخو لهم الحبل ؛ فمَّرد أحدهم، جهاراً نهاراً في السّهلة وحمل ميكرفونه وإعتلى ملكوته، وأخرجها من رحمة الله.. تأمل عزيزي القاريء وأحكم، في هذا الجو العاصف حضرالفراعنة بفارهات ثمنها مدفوع من عرق أطفال الدرداقات، ووقودها مسدد من دموع ولفحات لهب نار منقد ستات الشاي، وهؤلاء الفتية الثائرون منهم من قُتُل أباه، أو أخاه، أو أخته، أو أمه، أو صديقه، أو صديقته، جاره أو جارته، و زميله أو زميلته، أمام عينيه، أو سجن وعذب، أو فصل من عمله وشُرد.
    في هذا الجو المشّحون .. عن أي قيمٍ تتحدثون و تتسألون؟.
    فاطنة السمحة غشتك الرحمة ؛ حتى إذا هتنت السماء قبرك غفراناً ورضا.. يازولة دغرية، ضد الحرامية؛ خرجتي من هذه الفانية، كما دخلتيها، وخلدتي فينا حياة باقية بشرف بث الوعي لشعبك ما أستطعتي لذلك سبيلا. . على البعض تحسس إنسانيتهم وتَّبن ضميرهم.

    "قرار قاطع مقبول..
    كحد المدية المصقول..
    يُبَرَّأُ خنجر القاتل..
    وتشنق جثة المقتول."
    <أيمن أو الشعر)






    أبرز عناوين -0 صباح اليوم الموافق 17 اغسطس 2017

    -1

  • كاركاتير اليوم الموافق 17 اغسطس 2017 للفنان ود ابو بعنوان كنس التراش ....!!
  • الخرطوم ترفض اتهامات واشنطن بشأن حرية الأديان في السودان
  • فاطمة أحمد إبراهيم .. رحلة الوداع الأخير
  • السودان ومصر يناقشان التأشيرات ورفع الغرامات
  • إنطلاق فعاليات ملتقى السودانيين العاملين بالخارج بعد غد السبت
  • رئيس البرلمان: كمال عمر يستهدفني شخصياً
  • أمريكا تشيد بجهود السودان فى تحقيق الأمن بدول جواره
  • فريق محامين للإفراج عن 48 سودانياً في السعودية
  • وزيرا الإعلام في السودان وأثيوبيا يبحثان أوجه التعاون الإعلامي بين البلدين
  • تشييع فاطمة أحمد إبراهيم .. تفاصيل يوم استثنائي
  • إرجاء محاكمة دكتور مضوي إبراهيم وآخرين
  • محمد حمدان دقلو حميدتي: لا نفكِّر في مواجهة هلال عسكرياً
  • الأمم المتحدة تساند السودان في رفع العقوبات
  • ترتيبات حكومية لفرض ضرائب على تجارة الإنترنت
  • تشييع جثمان فاطمة إبراهيم وأسرتها تعتذر عن هتافات شيوعيين
  • الآلاف يشاركون في تشييع فاطمة أحمد ابراهيم
  • ظلوا يفترشون الأرض أكثر من (5) أيام المئات من حجاج ولاية الجزيرة يواجهون مصيرأ مجهولأ


اراء و مقالات

  • بين هلال و حميدتى !! بقلم زهير السراج
  • سفير الإمارات و الشرق الأوسط العلماني بقلم بابكر فيصل بابكر
  • موازين القوى و وهن التخاذل بقلم مصعب محجوب الماجدي (السودان)
  • بيان مزيف لقضاة سابقين بقلم د.أمل الكردفاني
  • المواجهة الحتمية بين موسي هلال والذين اتوا به: القرض في جلد كريت بقلم د محمد علي سيد الكوستاوي
  • الوافدون و رفض الاخر (2) بقلم كموكى شالوكا
  • رسالة من تحت الماء..! بقلم توفيق الحاج
  • متى كان الإسلاميون يراعون للموت حُرمة؟؟!! بقلم عبدالله عثمان
  • متى تصحو المملكة العربية السعودية من غفوتها بقلم مجوك شاهين
  • لينين وفاطمة احمد إبراهيم (يستنكرون) ما فعله الشيوعيون مع بكري حسن صالح !!!/// بقلم جمال السراج
  • بعض الحصاد ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • شرعيات الرئيس المتآكلة والمنتهية بقلم سميح خلف
  • توضيح للعلامة الكبير غيث التميمي بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • تراث الاسترقاق..والانقطاع أثناء الإسهام الإبداعي بقلم صلاح شعيب
  • عفوا لقد حاولوا تقبيح سماحتك بقلم سعيد عبدالله سعيد شاهين
  • أين كبار الحزب الشيوعي؟..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • وأنا بخير !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • المشردون يا والي الخرطوم بقلم الطيب مصطفى
  • العلمانية يتبنى الزواج المدني وليس الزواج الديني بقلم فيصل محمد صالح
  • ® بَيْنَ رُهْبِانِيٍّ.. و إِرْهَابِيٍّπ√ بقلم / دفع الله ودَّ الأصيل
  • لست بساخر من حضارتنا التأريخية ولكن السودان ليس بلد سياحي ..!!؟؟ بقلم د. عثمان الوجيه
  • مُعدَّل نمو المفسدة المُستدامة .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • فاطمة أحمد إبراهيم: أي صوت زار بالأمس خيالي (1-2)؟ بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • تطور استراتيجية تغييرالنظام الإيراني زيارة في آلبانيا بقلم عبدالرحمن مهابادي: كاتب ومحلل سياسي
  • مدينة الخيام وغيرها .. تحديات تهدد السلام المجتمعي بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • كمال عمر: رئيس البرلمان غير مؤهل علميا للمنصب.. ويعشق الأنظمة الدكتاتورية
  • فيديو ... ردى البسيط لمزمل فقيري وشيوخ التكفير
  • الفاتح عز الدين: سوف نسن قانون يحرم المعارضين من دفنهم داخل البلاد، لأن السودان ليس حجراً تتبوّل عل
  • ريك مشار يعين ممثل لدى الإتحاد الأفريقي
  • متى ؟؟؟ متى ؟؟؟ متى ؟؟؟!
  • في المقاطعة الاجتماعية وتعازي بكري !
  • أكبر مشروع للطاقة الشمسية بمصر ... قرى ( الجعافرة ) تنتعش
  • شاعر ود مدني الجميلة حمزه بدوي ينعي الفقيدة فاطمه احمد إبراهيم
  • من بِمقدُورِهِ أن يسمعَكَ؟
  • عندما ينادي ويطالب عضو بطرد عضو آخر يؤكد وهمة ما يسمى بالديمقراطية وأن......
  • ظننت ان الشيوعي يختلف
  • فلنحذر مبادرة ( مصر والسودان يد واحدة ) ونحذر المدعوة شادية الحصري
  • هااااااااام توضيح من اسرة الراحلة فاطنة احمد ابرهيم
  • لماذا يسعون للفصل الوهمي بين هؤلاء وحزبهم الشيوعي ؟
  • قادة اركان الجيش الأمريكى يتحركون ضد توجهات ترمب
  • معذورين الذين إستهجنوا طردة بكرى وعبد الرحيم!

    Latest News

  • Sudanese tribesmen shun ruling party for non-implementation of agreements
  • Al-Basher and Desalgen Witness Graduation Ceremony in War College
  • Date set for Sudanese student’s murder verdict
  • Khartoum to Host Conference of African Heart Association in 7-11 October
  • Citizenship for children of Sudanese and South Sudanese parents
  • Amir of Kuwait Affirms Support to Sudan























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de