إليكم أعود.. وفي كفِّي القمر: قصة قصيرة بقلم عمر الحويج

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 07:04 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-18-2017, 02:21 PM

عمر الحويج
<aعمر الحويج
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 359

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إليكم أعود.. وفي كفِّي القمر: قصة قصيرة بقلم عمر الحويج

    01:21 PM August, 18 2017

    سودانيز اون لاين
    عمر الحويج-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر

    مهداة : ألي المناضلة الجسورة .. و القامة النبيلة
    .
    إلي فاطمة أحمد أبراهيم

    إليها في عليائها .. وقد عادت إلينا .. وفي كفيها القمر


    هو.. يركض، ويركض، وجهته الأفق البعيد.. هو يركض، وكلبه يركض خلفه.. هو، الذي يركض، وكلبه، هو الذي يلهث.. هو، الذي قدماه لا تلامسان الأرض.. يكاد يطير، وكلبه هو، الذي قدماه تغوصان في الرمال.. هو الذي يركض ويركض.. وكلبه هو، الذي يلهث ويلهث.
    ***
    هو.. الذي يستثيرهم بصمته، يستفزّهم، يخيفهم.. بغضبه، وإن كان صمته لا يفصله عنهم، بل يجعله قريباً منهم، فغضبه يبعده عنهم.. يختفي عنهم، بالأيام... وأكثر، فلا يعودون يرونه.. فيفقدون، وجوده الكبير والعظيم الشأن.. بينهم، وها هم الآن، على موعد مع غضبه، الكبير.. والأخير، يبدو. فهم لم يروه، منذ البارحة، مطلقاً، كانوا.. لا يعلمون، دواعي غضبه. حتى يعود إليهم.. بعد أيام اختفائه.
    لا يأملون منه تفسيراً لدواعي غضبه.. لأنه، حينها يكون دخل، دورة الصمت.. الجديدة.
    هكذا هو. حامد الحفيان.. منذ، أن وجد بينهم.. هكذا هو.. حامد الحفيان.. منذ أن، وُجدوا هم.. بينه.
    ***
    قالوا عنه.. أنه لم يستقبل الحياة كالآخرين صارخاً. عاش عمره، قريباً من الجميع..
    عاش عمره، بعيداً عن الجميع.. هكذا في آن:
    حسبوه.. نقصاً، في الخلق والتكوين.. ولكنهم اكتشفوا أن الأمر ليس.. كذلك.
    جزموا.. إلى حين، أنه الولي، من أولياء الله الصالحين، ولكنهم اكتشفوا أن الأمر ليس كذالك.
    ظنوه.. الأبله، من بين الجميع... ولكنهم، اكتشفوا أن الأمر ليس.. كذلك.
    فتركوه هكذا.. يعيش بينهم، هكذا.. يعيشون بينه، دون أن يتأكّدوا، من هو بالتحديد.
    فقط.. اكتفوا، أن يجدوه بينهم، متى احتاجوه.. كيف يعرف حاجتهم إليه.. لا أحد، يدري.
    زماناً، تساءلوا.. طويلاً، في ما بينهم.. بحثاً، عن معنى.. عن تفسير، دون جدوى.. حين أعيتهم، الحيلة، والإجابة. تركوه هكذا.. ولم يعودوا يتساءلون.
    ***
    وحده.. هو، الذي كشف، مكنون ذاته الذي ظلّ، دفيناً: البداية كانت.. حين عايروه، وهو صغير، بأنه لم يصرخ يوم ميلاده.. كالآخرين. فقد تبيّن له، كبيراً.. أنه صرخ بالداخل، حين أحسّ، بأن موعد.. الخروج، قد أزف.. هو يعرف، أن الآخرين، لا يحسُّون بذلك، إلا بعد الخروج.. فيصرخون، حين ينفذون، من بين، جدار الصمت.. إلى ما وراء الجدار، الضجيج.. وهو أصلاً كان في الضجيج.
    تأكّد، من أمر ذاته.. وسرّه الدفين.. حين وجد نفسه، يجهِّز خلسةً، كل احتياجات الجنازة العائدة.. إلى والدته، والتي لم تكن. تشكو علّة: حينها.. ماتت والدته، حال فراغه، من كافة، تجهيزات.. الجنازة.
    أصبح الأمر حقيقة.. بيّنة، لا لبس فيها.. حين ارتحل إلى ربوة عالية.. ابتني له، فيها بيتاً.. وما إنْ، أتَمّ البناء.. حتى أتى، ذلك الفيضان. الكاسح، الذي أتى على كل البيوت...عدا بيته، في الربوة العالية.. كل هذا وسرّه المكنون، ظلّ دفيناً. أحسّه، الآخرون ولكنهم لم يستطيعوا أن يتبيّنوه.. تلمّسه آخرون، ولكنهم لم يتمكنوا، أن يسمّوه.. وحدها.. هي.. سعدية، التي أصبحت، خرساء هي التي تعرف.. سعدية، التي ابتنت في، داخله.. مستودع الأحزا ن والأوجاع، ووخز الضمير.. وحدها، التي تعرف. لم يخبرها هو.. فقط عرفت.. لأن حامد الحفيان.. كان في داخلها.. فقط، عرفت. لأن حامد الحفيان.. كان قريباً منها.. وإن كان بعيداً عنها.. ما زالت تذكر، ذلك اليوم!!.. حين ظهر لها فجأة.. من أين؟؟، هي لا تدري، كأنما انشقّت السماء وليس الأرض.. وأرسلته، ليسحبها.. لحظة الهلاك، بعيداً عن طريق، ذلك الثور الهائج.. ما أثار دهشتها وحيرتها.. وجوده، حامد الحفيان. في ذلك المكان... في تلك اللحظة.. وهي التي تعرف، أنه لم يكن يسمح لنفسه أبداً، أن يحوم.. قرب الحيشان... وقت القيلولة، خاصة. خوفاً من اتِّهامه، بما لا يرضاه... فقد كان، عفيفاً.. تعرفه، حامد الحفيان.
    * * *
    ما جعلها، تعرف أكثر.. تتأكد أكثر، ذلك اليوم الذي ظلّ، ينتظرها فيه، بالوقت الطويل -كما أخبرها في ما بعد- حين عادت آخر المساء مع الأخريات، بعد جمع الحطب.. ولحظة الانفراد، أشار عليها، أن لا تذهب، غداً.. إلى البئر، لتَرِد الماء.. فلم تتردَّد، أن تستجيب لطلبه.. وهي التي لم تكن تعلم حينها. مقصده.. وإن كان نفسه لا يعرف مقصده!!، فلم تذهب إلى البئر، ذلك اليوم، ذلك الوقت، تلك اللحظة، التي انهارت فيها، تلك البئر، فانهارت معها، تحت الأنقاض، بعض من يانعات القرية.. وجميلاتها، اللائي، كن يَرِدْن الماء وقتها.
    اقترب، منها أكثر.. حامد الحفيان.. أصبح في حناياها.. حامد الحفيان.. يوم أتى، حكيم القرية الجديد.. وحين عرضوها عليه.. قرر، أن الحالة ميؤوس منها، وإن لم يكن نهائياً.
    يومها حزنت.. ولكن الذي، حزن أكثر، هو.. حامد الحفيان.. رآه الناس، يبكي. كانت المرة الأولى.. والأخيرة، التي يراه الناس.. فيها، ليس صامتاً، كعادته.. ليس غاضباً، كعادته..
    إنما باكياً، بغير عادته.
    فقط ما تَوَدّ معرفته، هذه المرة.. إلى متى سيمتدّ اختفاؤه.. وحزنت. وحده، هو الذي يعرف.. إلى متى، سيطول اختفاؤه.. وحده الذي يعرف.. وحدها، هي التي تعرف.. وحدهما معاً.. يعرفان، أنه سيعود.. ولكن ليس إلى صمته.. المعتاد. ليس إلى غضبه.. المعتاد.. ليس إلى حامد الحفيان.. المعتاد.
    * * *
    جالساً لا يزال.. ومستودع الأحزان، والأوجاع.. ووخز الضمير.. وفي مخبئه البعيد.. جالساً لا يزال، ويده تمسح.. شعر كلبه المجعد.. وعقله يعجز، أن يمسح تلك الصورة، التي تترى في مخيلته.. وعيناه جاحظتان.. تحدقان، ما زالتا في تلك.. الراجفة، الزاحفة.. تدبّ على الأرض.. يقولون: تجمع مهرها.. لعرس القمر.
    * * *
    و.. ما زالت، تلك الصور، تترى في مخيلته، عبثاً يحاول هو، طردها. ولكن.. هيهات. لم يسبق له، أن رآها، بهذا الوضوح.. صور الزمن الآتي.. آه.. لو رآها، هكذا.. يوم أصاب سعدية.. ما أصابها، لما كان.. مستودع الأحزان، والأوجاع.. ووخز الضمير.. سعدية التي لم تكن خرساء.. كانت السحر كله.. والقمر. كانت.. هي التي يرغبها الجميع: يرغبونها، قبل خرسها.. بأي ثمن، وأصبحوا يرغبونها، بعد خرسها.. ولكن، دونما ثمن.. وتضخّم، مستودع الأحزان، والأوجاع ووخز الضمير.. حين تأكّد له، أن الجميع.. يودّ لو يستبيحها.. لهذا ظلّ دائماً، قريباً منها.. حتى وهو، بعيداً عنها.. لكن رغم ذلك.. سعدية، التي أصبحت خرساء استباحوها.. و.. تضخّم، مستودع الأحزان، والأوجاع، ووخز الضمير.. وسعدية، التي أصبحت خرساء.. استباحوها.. جاءوها ثم أتوها، فاستباحوها.
    * * *
    جالساً، لا يزال. ومستودع الأحزان، والأوجاع. ووخز الضمير. وفي مخبئه البعيد.. جالساً لا يزال، ويده تمسح، شعر كلبه، المجعد، وعقله يعجز، أن يمسح تلك الصورة، التي تترى، في مخيلته.. وعيناه جاحظتان.. تحدقان، لا زالتا.. في تلك الراجفة، الزاحفة.. تدبّ على الأرض.. يقولون: تَجْمَع مهرها لعرس القمر.
    * * *
    وما زالت، تلك الصورة، تترى في مخيلته. عبثاً.. يحاول.. طردها. ولكن، هيهات.. لم يسبق له، أن رآها بهذا الوضوح.. صور الزمن الآتي.. إنه النعيم الجمعابي: بشحمه.. بلحمه.. بعظمه.. بالندبة الدكناء في قفاه: النعيم الجمعابي.. إنه يراه الآن، أمامه:
    من الماضى السحيق، أتى.. النعيم الجمعابي.. وبالماضى البعيد، يعود.. النعيم الجمعابي، وإلى الجميع.. اسمعوا وعُوا:
    ـ أن يبدل، الناس.. كل الناس، أسماءهم التي يحملونها.. لماذا؟؟.. قال لهم، النعيم الجمعابي: حين تركتكم.. لم تكن، أسماؤكم.. غير هذه التي أعرفها، والآن.. تحملونها.
    وبدّل الناس.. كل الناس، أسماءهم. ومن امتنع.. عامداً، أو ساهياً.. كان قطافه، قد حان.
    هكذا يراهم الآن.. حامد الحفيان.. إنها رؤوسهم، قد أينعت.. فتساقطت، أمام ناظريه، هو..
    حامد الحفيان: والنعيم الجمعابي، يضحك.. ليس إلا.
    ـ أن يبدل.. الناس، كل الناس، جلودهم.. لماذا؟؟.. قال لهم.. النعيم الجمعابي: حين تركتم.. لم تكن جلودكم.. غير هذه التي أعرفها.. والآن، تكتسونها. وبدَّل الناس.. كل الناس جلودهم.. ولم يعودوا يعرفون، بعضهم: الابن.. أنكر أباه.. والزوج تاه، عن زوجته.. وأنجبت الزوجة، من غير زوجها.. ومن امتنع.. عامداً، أو ساهياً.. كان قطافه، قد حان.. هكذا.. يراهم الآن، حامد الحفيان.. إنها.. رؤوسهم، قد أينعت.. فتساقطت، أمام ناظريه، هو.. حامد الحفيان: والنعيم الجمعابي.. يضحك.. ليس إلا.
    ـ إنكم، تمشون.. بخلاف، ما كنا نمشي: فمَشَى الناس.. كل الناس، كما رغب.. النعيم الجمعابي: على الأيدي، مشى بعضهم.. وإلى الأعلى، كانت الأقدام.. ومن لم يستطع. على أربعاته.. مشى، ومن لم يستطع.. لا عامداً.. لا ساهياً.. كان قطافه، قد حان.. هكذا يراهم، الآن.. حامد الحفيان، إنها رؤوسهم، قد أينعت.. فتساقطت، أمام ناظريه، هو.. حامد الحفيان: والنعيم الجمعابي، يضحك.. ليس إلا.
    ***
    جالساً، لا يزال.. ومستودع الأحزان، والأوجاع.. ووخز الضمير، وفي مخبئه البعيد، جالساً لا يزال.. و...ويده تمسح شعر كلبه، المجعد.. وعقله يعجز، أن يمسح تلك الصور، التي تترى في مخيلته.. وعيناه جاحظتان.. تحدقان، ما زالتا.. في تلك الراجفة، الزاحفة.. تدبّ على الأرض.. يقولون: تجمع مهرها.. لعرس القمر. وما زالت صور الزمن الآتي، تترى في مخيلته.. ويده تخنق، لا تمسح، شعر كلبه، المجعد والنعيم الجمعابي.. من الماضي البعيد، أتى. وإلى الماضي البعيد.. يعود. وسعدية التي أصبحت خرساء..
    جاءوها، ثم أتوها.. فاستباحوها.. وكلبه بشعره المجعد، ينبح... كلبه بشعره المجعد.. ما عاد ينبح.. عاد ينبح.
    ***
    هو.. يركض، ويركض.. وجهته الأفق البعيد.. هو يركض، وكلبه يركض وراءه..
    هو، الذي يركض، وكلبه هو الذي يلهث.. هو، الذي قدماه، لا تلامسان الأرض، يكاد يطير.. وكلبه هو، الذي قدماه، تغوصان في الرمال.. هو الذي يركض.. ويركض، وكلبه هو الذي، يلهث ويلهث.. ولم تعد، عيناه جاحظتين، تحدقان في تلك الراجفة، الزاحفة.. تدبّ في الأرض، يقولون: تجمع مهرها.. لعرس القمر. وسعدية، التي أصبحت خرساء.. هي التي يناديها.. سعدية التي استباحوها.. يناديها.. يناديهم: إليكم أعود.. وفي كفى القمر.



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 17 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • كاركاتير اليوم الموافق 17 اغسطس 2017 للفنان ود ابو بعنوان كنس التراش ....!!
  • الخرطوم ترفض اتهامات واشنطن بشأن حرية الأديان في السودان
  • فاطمة أحمد إبراهيم .. رحلة الوداع الأخير
  • السودان ومصر يناقشان التأشيرات ورفع الغرامات
  • إنطلاق فعاليات ملتقى السودانيين العاملين بالخارج بعد غد السبت
  • رئيس البرلمان: كمال عمر يستهدفني شخصياً
  • أمريكا تشيد بجهود السودان فى تحقيق الأمن بدول جواره
  • فريق محامين للإفراج عن 48 سودانياً في السعودية
  • وزيرا الإعلام في السودان وأثيوبيا يبحثان أوجه التعاون الإعلامي بين البلدين
  • تشييع فاطمة أحمد إبراهيم .. تفاصيل يوم استثنائي
  • إرجاء محاكمة دكتور مضوي إبراهيم وآخرين
  • محمد حمدان دقلو حميدتي: لا نفكِّر في مواجهة هلال عسكرياً
  • الأمم المتحدة تساند السودان في رفع العقوبات
  • ترتيبات حكومية لفرض ضرائب على تجارة الإنترنت
  • تشييع جثمان فاطمة إبراهيم وأسرتها تعتذر عن هتافات شيوعيين
  • الآلاف يشاركون في تشييع فاطمة أحمد ابراهيم
  • ظلوا يفترشون الأرض أكثر من (5) أيام المئات من حجاج ولاية الجزيرة يواجهون مصيرأ مجهولأ


اراء و مقالات

  • بين هلال و حميدتى !! بقلم زهير السراج
  • سفير الإمارات و الشرق الأوسط العلماني بقلم بابكر فيصل بابكر
  • موازين القوى و وهن التخاذل بقلم مصعب محجوب الماجدي (السودان)
  • بيان مزيف لقضاة سابقين بقلم د.أمل الكردفاني
  • المواجهة الحتمية بين موسي هلال والذين اتوا به: القرض في جلد كريت بقلم د محمد علي سيد الكوستاوي
  • الوافدون و رفض الاخر (2) بقلم كموكى شالوكا
  • رسالة من تحت الماء..! بقلم توفيق الحاج
  • متى كان الإسلاميون يراعون للموت حُرمة؟؟!! بقلم عبدالله عثمان
  • متى تصحو المملكة العربية السعودية من غفوتها بقلم مجوك شاهين
  • لينين وفاطمة احمد إبراهيم (يستنكرون) ما فعله الشيوعيون مع بكري حسن صالح !!!/// بقلم جمال السراج
  • بعض الحصاد ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • شرعيات الرئيس المتآكلة والمنتهية بقلم سميح خلف
  • توضيح للعلامة الكبير غيث التميمي بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • تراث الاسترقاق..والانقطاع أثناء الإسهام الإبداعي بقلم صلاح شعيب
  • عفوا لقد حاولوا تقبيح سماحتك بقلم سعيد عبدالله سعيد شاهين
  • أين كبار الحزب الشيوعي؟..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • وأنا بخير !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • المشردون يا والي الخرطوم بقلم الطيب مصطفى
  • العلمانية يتبنى الزواج المدني وليس الزواج الديني بقلم فيصل محمد صالح
  • ® بَيْنَ رُهْبِانِيٍّ.. و إِرْهَابِيٍّπ√ بقلم / دفع الله ودَّ الأصيل
  • لست بساخر من حضارتنا التأريخية ولكن السودان ليس بلد سياحي ..!!؟؟ بقلم د. عثمان الوجيه
  • مُعدَّل نمو المفسدة المُستدامة .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • فاطمة أحمد إبراهيم: أي صوت زار بالأمس خيالي (1-2)؟ بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • تطور استراتيجية تغييرالنظام الإيراني زيارة في آلبانيا بقلم عبدالرحمن مهابادي: كاتب ومحلل سياسي
  • مدينة الخيام وغيرها .. تحديات تهدد السلام المجتمعي بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • كمال عمر: رئيس البرلمان غير مؤهل علميا للمنصب.. ويعشق الأنظمة الدكتاتورية
  • فيديو ... ردى البسيط لمزمل فقيري وشيوخ التكفير
  • الفاتح عز الدين: سوف نسن قانون يحرم المعارضين من دفنهم داخل البلاد، لأن السودان ليس حجراً تتبوّل عل
  • ريك مشار يعين ممثل لدى الإتحاد الأفريقي
  • متى ؟؟؟ متى ؟؟؟ متى ؟؟؟!
  • في المقاطعة الاجتماعية وتعازي بكري !
  • أكبر مشروع للطاقة الشمسية بمصر ... قرى ( الجعافرة ) تنتعش
  • شاعر ود مدني الجميلة حمزه بدوي ينعي الفقيدة فاطمه احمد إبراهيم
  • من بِمقدُورِهِ أن يسمعَكَ؟
  • عندما ينادي ويطالب عضو بطرد عضو آخر يؤكد وهمة ما يسمى بالديمقراطية وأن......
  • ظننت ان الشيوعي يختلف
  • فلنحذر مبادرة ( مصر والسودان يد واحدة ) ونحذر المدعوة شادية الحصري
  • هااااااااام توضيح من اسرة الراحلة فاطنة احمد ابرهيم
  • لماذا يسعون للفصل الوهمي بين هؤلاء وحزبهم الشيوعي ؟
  • قادة اركان الجيش الأمريكى يتحركون ضد توجهات ترمب
  • معذورين الذين إستهجنوا طردة بكرى وعبد الرحيم!

    Latest News

  • Sudanese tribesmen shun ruling party for non-implementation of agreements
  • Al-Basher and Desalgen Witness Graduation Ceremony in War College
  • Date set for Sudanese student’s murder verdict
  • Khartoum to Host Conference of African Heart Association in 7-11 October
  • Citizenship for children of Sudanese and South Sudanese parents
  • Amir of Kuwait Affirms Support to Sudan























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de