دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: ® الشينةُ منكورةٌ £ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
®. كتب: Salim Aballa Moh. Gotbi أعجبني النص. ..وأنا معك في كل ما قلت. ..(.لا تقل لي شهادتك مجروحة). ..فأنا في عرين الاسد وفي قلب المثلثة. مشكلة رئيسية في المجتمع السوداني هي : أنه نام كثيراً وحين استفاق من نومته هب مذعورا يتخبط في كل الاتجاهات. .. ¶ لقد فعلت فيه ثورة المعلومات فعل الطير الابابيل. .فما عاد يميز بين الحق والاباطيل. .. ¶ مجتمع ورث إرثا من الطائفية مخلوطا بصوفية أربعة قرون منذ الدولة السنارية. ..دولة تمرغ في ترابها العسكر ومرحت فيها الديمقراطية .الغربية. .وجاء من سموا أنفسهم بالإسلاميين بسياسة هي لا شرقية ولا غربية. .بل دينية. .مشبوهة. .فاختلط الحابل بالنابل. .فكشرت عن انيابها البندقية. .وتشرزم الناس في الحزبية (..بلد فيها أكثر من 80 حزبا )وانفصل عضو من جسده. .وتاه مفتاح حل القضية. .حتى اللحظة الآنية. ..!
¶ هذا هو حال مركبنا في يم دولتنا. .أخي. .فماذا تتوقع غير الفوضى. و جاءت الطامة الكبرى. .وهي رياح. .منظومة الشرق الأوسط الجديد. ..الفوضى الخلاقة. و لما كنا لسنا في معزل م0عن طريق هبوب العاصفة. .فهانحن قد تأثرنا بها. .وما ذكرته انت جزء أيضاً من ذلك. .الخلاصة : أنا أسمي هذا. .بالغربال ....غربال الحضارات لكل أمة حتى يستقيم عودها تماما لا بد أن تتساقط اشياؤها من خلاله. .اختمه بالآية. الكريمة :(.يأيها التاس انا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم.ان الله عليم خبير .)الآية (13 ).سورة الحجرات. هذا ، والله من وراء القصد..!.
٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪(((+++)))٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪ كتبت : الخيول الجامحة الأصيلة: التحية لك أخي/ ود الأصيل و ليت أولي الأمر ينتبهون..أكرام الضيف متأصل فينا ومتجذر.. ولكن القضية قضية مواريث أمة تستبيحهها الرياح وتقتلقع أوتاد عزائمها غزو الثقافات والأفكار ـــــــــ الله المستعان ــــــــــ ٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪(((+++)))٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
@ الماجدان/ الخيول الجامحة الأصيلة، و Salim Abella Mohammed Gotbi للله دركما من طودين عظيمين أخشبين، أوقفتماتي بينگما گشاخصين أمام شر أفعالي ، گثيبا مهيلا ، حتى تبخر طرح مقالتي في حضرات جنابگما هباءا منثورا.
and و أنا قلت گما فال لي أحدهم من ذي قبل: نسب ضيوفنا و الخزي و فينا ، و ما لضيوفنا عيب سوانا": إن العار فى بعض الخفائف من بناتنا اللاتى شبعن من( ود الريف) حد الجشاء و الارتواء ، ثم رحن يتشابين إلى أعلى فأصبح(مطاريد بشار) هم البضاعة المزجاة التى يتغنين بها ..و الله اعلم، بعد انفضاض سامر الشوام و نفاد اللحم الأبيض المتوسط من مول عفراء، ستكون الوجهة الجاية إلى سوق الديم بحثا عن الأحباش؟! أهو برضگ على قولة المثل "قردا يونسگ و لا غزالا جافل". هذا علما بأن { زامر الحى لا يطرب أهله}؛ گما لا يگرم نبي في قومه]. و الله المستعان.
® و لكن ما يدهشني حقا فيكم ،كما هو في واحة مروج <النفسج> عامة، أنگم تتعاطون گما الأفيون، تلگم الممنوعات، فتتهامسون في صخب صامت، و بجرأة زائدة ، حول أمور گان يقال لنا حيث گنا: "ألا مساس" و " لا تقربوا تلكم البقرة".
© و الأدهش من ذلك، أنگم في عين العاصفة و في قلب عرين( لباء و أسود علينا ، و في الحروب نواعم) ؛ و لگن ، سؤال: ألا تخشون السقوط في مثلثات برمودة المتجمدة الشمالية؟!! ¶ عمومن، ذاك هو ديدن الشرفاء. و لقد گذبگ و هو صدوق، من جاء يشهد الله أمامگ على أنه ليس مشتغلا بأمور السياسة مع أنه سياسي للطيش، من ساس يسوس فهو سائس و (مسوس) للنخاع .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ® الشينةُ منكورةٌ £ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
من باب أنه (لا نارَ بلا دخانٍ و عوداً ما فيهو شق ما قال طق) لا بد و أن نشد على (ضراع) كل من تناول الفضية من ناحية الحمية و النخوة و صوم العرض.كما نقف سدأً بوجه من يتخذون من الظاهرة مشجباً لتعليق كثير من مظاهر لالانحطاط المتفشية.منطقياً ، لا يجدر بنا أن نسمي اغتصاباً أية حادثة إخلالٍ بالأدب، إذا ما تمت برضا طرفين ، يفترض أن أحدهما تعشم و، ببيما الآخر أعطى ضوءاً أخضر و قدم تسهيلات من ضمنها نظرةٌ فبسمةٌ، ثم لقاءٌ. و لا أتصور أن كلباً يجرؤ على نزع عظمٍ من صاحبه ، بلو إن طبعه أنه: إذا أعطي شكر و إذا منع صبر. ثم ناهيك عن الشوام ، فهل اقتصرالانحطاط الأخلاقي كماركة مسجلة باسمهم، و نحن معاشرالسودانيينوبقية الاجناس المستضافة لدينا من (نقرس) و أحباش و بنغال ما هم إلا ملائكه يمشون على الأرض مطمئنين؟!! لم نكن نعلم عن ثقافة هذه المماررسات التي نعتبرها دخلية. إذن، ماذا عن المايقوما ، تلك الدار العامرة التي ظلت ردجاً من الزمان و لا تزال تعبئ و تفرغ من (الكوش) ثم ماذا عن وسخ عاصمة الائات الثلاثة و الذي صار معرةً يعيرنا بها حتى أمثال باقان أمومو رفاقه رغم أنهم منذ أن ( فرزوا عيشتهم) لم يتذوقو للعيشة طعماً.
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|