طه.. ما علمناك لتطغى! بقلم ياسين حسن ياسين

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 03:53 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-15-2017, 05:35 AM

ياسين حسن ياسين
<aياسين حسن ياسين
تاريخ التسجيل: 06-18-2016
مجموع المشاركات: 32

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
طه.. ما علمناك لتطغى! بقلم ياسين حسن ياسين

    05:35 AM June, 15 2017

    سودانيز اون لاين
    ياسين حسن ياسين-Kingdom of Saudi Arabia
    مكتبتى
    رابط مختصر



    الفريق طه مرة أخرى!
    هذه المرة، فإن طه عثمان، المدير السابق لمكتب الرئيس البشير، يجد نفسه في موقف حرج لا يحسد عليه. إذ يحتدم حوله جدل واسع في أوساط السودانيين عبر وسائل تواصلهم الاجتماعية المهيمنة على بلورة الرأي العام بينهم. وفي إطار هذا اللغط، يقع طه ضحية لتهم بفساد فاحش وثراء غير مشروع. لكن، سواء صح ما يقال عنه أم لم يصح، تظل الإنقاذ هي المسؤولة أولاً وأخيراً عن منظومة الفساد التي سدت على الناس منافذ العيش الكريم وبددت في مآقيهم حلماً هنياً بسودان قادر على استشراف مستقبل أفضل من راهنه البائس. يتضح الفساد من نتائجه النهائية التي تشمل، دون حصر، تدهور كافة أركان الخدمة المدنية. وأبلغ دليل على ذلك ما يحدث اليوم من زيادة مطردة في عدد المصابين بالكوليرا وتفشي الوباء تفشياً مخيفاً ينذر بعواقب صحية وخيمة، وفي ارتفاع التضخم ليصل إلى ٣٣.٧٪ حسب إفادة وزير المالية في معرض تقديمه لأداء وزارته للربع الأول من هذا العام، وفي ارتفاع معدلات هجرة الأيدى السودانية العاملة في شتى التخصصات النادرة.
    إذن استشرى الفساد في عهد الإنقاذ استشراء لم نعرفه في حياتنا من قبل. ومن بين ١٧٦ دولة ضمتها قائمة مؤشر الفساد العالمي لسنة 2016م، الصادرة عن منظمة الشفافية الدولية، جاء السودان في الترتيب ١٧٠ وهو يقبع بذلك في مؤخرة شعوب العالم باستثناء بضع دول جاءت بعده وهي اليمن وسوريا وكوريا الشمالية وجنوب السودان والصومال. وكانت في صدارة القائمة كل من الدنمارك ونيوزيلندا وفنلندا والسويد وسويسرا، وهي دول يتدنى فيها الفساد إلى حد التلاشي. وحسب التعريف المتفق عليه دولياً، فإن الفساد يعني سوء استغلال السلطة المخولة للشخص بغرض تحقيق مكاسب شخصية.
    لكن ما هو انعكاس الفساد على حياة المواطن البسيط؟ وهل الأمر ينطوي على كل هذا القدر من التوجس على مستقبل البلد؟
    ينبغي ألا نستسهل موضوع الفساد وما يلقيه من ظلال داكنة على مستقبل البلاد. وهو ضرر سيظل يعاني منه الشعب أمداً طويلاً. وإذا لم نستعجل اجتثاثه فورا، فسوف يلازمنا الندم وتبكيت الضمير لزمن طويل مقبل. وإذا كانت الأجيال العتيقة المحظوظة التي نعمت برغد العيش في أوقات سابقة للإنقاذ، قد حصلت على التعليم المجاني ومن سماته الكفاءة وعدالة التوزيع والقدرة التنافسية الرفيعة دولياً، كما حصلت على العلاج والخدمات الصحية والعدالة وفرض أحكام القانون وخلافها من خدمات عامة، فإن المواطن اليوم يجد صعوبة شديدة في حصول أبنائه على التعليم المجاني وعلى خدمات علاج من مرافق صحية عامة ذات كفاءة واقتدار. بالمثل يتعذر على شريحة كبيرة من المواطنين الحصول على سبل عيش كريم تستند إلى مباديء الجدارة والاستحقاق دون أن يكون الولاء لهذا الحزب أو ذاك عاملا حاسماً في الوصول إلى الوظيفة، في القطاعين العام والخاص.
    يعني الفساد أن حصيلة ما يدفعه المواطن في شكل ضرائب وجبايات يدخل جيوب أهل الإنقاذ بدلاً من أن يوجه نحو أولويات بعينها مثل توفير الكراسي للتلاميذ وتزويدهم بالكتب والدفاتر وتغطية مرتبات معلميهم وإنشاء فصول جديدة وصيانة المتهالك منها وغير ذلك مما يحتاجه قطاع التعليم، وهو عماد نهضة الشعوب والشريان الرئيس الذي يرفد التنمية بمعين لا ينضب من الكفاءات والعقول القادرة على الإبداع. يصدق ذلك على كل القطاعات. فمثلاً نلاحظ أن مخصصات القطاع الطبي اللازمة لتقديم خدمات تليق بالمواطن الغلبان، تهدر عبثاً في ترضيات سياسية وفساد إداري تشهد بحجمه تقارير المراجع العام السنوية. علماً بأن هذه الخدمات العامة ليست منحة من أحد، بل هي حق مشروع يستحقه المواطن نظير ما يستقطع منه في شكل ضرائب وجبايات لا تعد ولا تحصر.
    وسواء كان المتهم بالفساد طه أو غيره من ذوي النفوذ في الحزب الحاكم، فلا شك ان الإنقاذ قد أوردت البلاد مورداً مهلكا، وأحدثت خللاً هيكلياً في بنية الحكم كانت قد بدأته مبكرا، ومنذ مطلع تسعينات القرن الماضي، بالتمكين. وتحت مظلة هذا التمكين، جاءتنا الإنقاذ بجحافل من أصحاب الولاء خصماً على ذوي الكفاءة والدربة والتأهيل. بل باشرت بتسريح الأكفاء في الخدمة المدنية بوازع من تحقيق «الصالح العام». إننا متى وضعنا الفرد في مكان لم يكن مؤهلاً له، وغفت العين عن مراقبته، فإن ممارسة الفساد تصبح أمراً محتملاً إن لم يكن حتماً. ذلك أن البشر هم بشر وليسوا ملائكة هبطت من السماء أو بصدد الصعود إليها.
    هذه الحقيقة تؤكدها إحدى التجارب الطريفة. إذ قامت مجموعة من الباحثين في حقل التنمية بالقاء حزمة نقود في موقف سيارات مظلم، ليتضح أن ٩٠٪ ممن عثروا على النقود اخفوها واختفوا من الأنظار بها. لكن، عندما جُهز المكان بالإنارة ونُصبت فيه كاميرات مراقبة، فإن ٩٥٪ من الذين عثروا على النقود قاموا بالإبلاغ عنها. نعم نوازع الخير هي الغالبة على البشر، لكنها تتحول إلى النقيض إذا لم تعضّد بمحفزات تجذب وزواجر تنهي.
    هكذا يصبح ضرورياً في الحياة العامة أن نعقلها ثم نتوكل. معنى ذلك أن شبكات الفساد الحكومي تزدهر في ظل غياب الصحافة الحرة، وانتفاء وجود مجتمع مدني يقظ ومبادر؛ فضلاً عن غياب المعلومات المتصلة بالمصروفات العامة وكذلك غياب مؤسسات عدالة نزيهة وذات نفوذ. ففي إطار وضع مظلم كهذا، من الطبيعي أن يصبح الثراء، وبأقصر الطرق وأسرعها وأنجعها، ثقافة تسود قطاعاً عريضاً من المجتمع ويتعذر القضاء عليها في المستقبل القريب دون أن تخضع لحل هيكلي شامل يبدأ بتفكيك منظومة التمكين، وبالأحرى تفكيك الإنقاذ وإنهاء عهد كئيب تراجعت فيه أقدارنا تراجعاً غير مسبوق.
    لا نتوقع أن يحاسب الفريق طه على الاتهامات الموجهة له. ذلك أن العدل لا يتطرق إلى أصحاب حضرة السلطان، خاصة ممن يتوفرون على معلومات من شأن الإعلان عنها للملأ أن يثير حفيظة نفوس كثيرة مقربة من متخذ القرار. كما أن الرئيس ليس بمنجى من اتهامات الفساد التي تكال لأحد الحيران المقربين. وحتى إذا افترضنا جدلاً إخضاع طه للتحقيق، فستكون تلك ملهاة تستغلها الإنقاذ لتحريك خيوطها في أوقات معينة تنفسياً للشارع وفق مقادير تنفيس معلومة. بمعنى أن التحقيق لن يصل إلى غاياته القانونية المتوقعة.
    من نتائج هذا الخلل الهيكلي أيضاً أن أغلب ميزانية الدولة توجه للشاغل الأمني ولتغطية ما يستتبعه من ترضيات سياسية وشراء للولاءات والذمم في كافة دروب الحياة. وتلوذ الإنقاذ بالقبضة الأمنية المحكمة لإدراكها التام أن الشارع السوداني لن يمهلها طويلاً في ظل تردي مستمر في أوضاع حياته. ولا شك أن السيناريو الحالي الذي يمر به الفريق طه يبرهن على سطوة ونفوذ القبضة الأمنية ومدى سيطرتها على الوضع حول الرئيس، وكأنما محمد عطا هو الرئيس الفعلي للبلد، وهو الذي يوجه بينما يكتفي «الريس اللاهي» بالرقص على أنغام الجوقة الأمنية. ومهما قيل من روابط وثيقة تربط الفريق طه بدول الجوار الخليجية ذات الأهمية النسبية في ظل ظروف اقتصادية عصية على الترويض، فلا صوت يعلو فوق صوت محمد عطا وجلاوزته.
    فضلاً عن القبضة الأمنية المطبقة، فإن الإنقاذ تعمل جاهدة على تفتيت قوى المعارضة، السلمية منها والمسلحة، وعلى شل الحراك المجتمعي وقبره في مهده على مستوى الأحياء السكنية من طريق اللجان الشعبية التي زرعت بين الناس. يحدث كل ذلك على حساب الخدمات الأساسية في قطاعات التعليم والصحة وسلة الغذاء اليومي للمواطن. بالطبع سيتيح لها ذلك وقتاً إضافياً لتبقى في سدة الحكم، لكن سيأتي اليوم الذي يخرج فيه الشارع عن صمته ويصدع ضد الإنقاذ ويبدد مرتكزات سطوتها مهما كانت ضخامة تلك المرتكزات ورسوخها. فالتاريخ يحدثنا بأن الحكم في النهاية سيؤول للشعب، عاجلاً أم آجلاً.
    من خلال هذه المقاربة للموضوع، نكون قد اقترفنا خطأ فادحاً في حق طه إذا ما أنحينا عليه اللوم وحده. فهو ليس سوى ظل باهت من فيل ضخم ينبغي على الشعب السوداني أن يستنفر كل قواه ليصرعه ويقضي عليه. ذلك الفيل هو الفساد الذي استحدثته الإنقاذ وترعرع في ظل سياسة التمكين البغيضة، وسيظل يتهدد حياة الشعب السوداني ويجرّعه غصصاً تزيد مرارتها طرداً مع تطاول المماطلة في القضاء على الفيل والركون إلى غواية التخلص من ظله أولاً... علماً بأن الظل يبقى بطبيعته مخادعاً، عنيداً، ماكراً.. بينا تظل مصاولته جهدا مضنياً لا طائل من ورائه.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 14 يونيو 2017

    اخبار و بيانات

  • كاركاتير اليوم الموافق 14 يونيو 2017 للفنان الباقر موسى عن أزمة الخليج.السودان قطر
  • الإمام الصادق المهدي ينعي الشاعر حسين بازرعة
  • رسالة رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال للمجتمع المدني والإدارة الأهلية بشأن الوضع الإنساني و
  • تغطية الخيمة / ليلة رقم (13) / (الليلة الذهبية)‎‎
  • تزايد الاصابات بالكوليرا
  • مطالبات للدولة بالتدخل لانقاذ الموسم الزراعي


اراء و مقالات

  • جريرة قطر: الربيع العربي أم الإرهاب؟ بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • إستثمار رجل بقلم د.أنور شمبال
  • مسرحية الانتخابات في إيران تحت المجهر بقلم عبدالرحمن مهابادي، كاتب ومحلل سياسي
  • الاعتداءات اليهودية على المسجد الأقصى لتدميره وبناء الهيكل المزعوم على أنقاضه بقلم د.غازي حسين
  • الموقف الأمريكي من سوريا: من الصبر الإستراتيجي إلى تشديد الخناق بقلم د. خلود محمد خميس/مركز المستقب
  • الأمم المتحدة واعتبار إجراءات العدو الاسرائيلي في القدس باطلة ولاغية بقلم د. غازي حسين
  • أين مدير مكتب رئيسكم الحرامي طه بقلم حسين بشير هرون
  • حتى يلج الجمل فى سّم الخياط يا ياسر عرمان بقلم نور تاور
  • يوسف الصديق وحلم تحقق علي ضفاف النيل بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • غزة في ذاكرة الانقسام بقلم د. فايز أبو شمالة
  • إلى أين نحن متجهون ؟ بقلم عمر الشريف
  • وفاة حسين بازرعة .. ملعون أبوكي بلد بقلم مصعب المشرّف
  • الله يسترنا بقلم انتصار دفع الله الكباشى
  • الحركة الشعبية شمال و مأزق السقوط بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • لمصلحة من التشرذم القادم أخى عقار؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • (فقه الزكاة) بين القرآن والسنة (3) بقلم د. عارف الركابي
  • بلغني ايها الملك السعيد ان بقلم إسحق فضل الله
  • من قال إن قلوبنا مع قطر..!!؟ بقلم عبدالباقي الظافر
  • ورطة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحسنة في الملعون .....! بقلم الطيب مصطفى
  • النوبة الجدد: لا أرضاً قطعوا .. ولا ظهراً أبقوا بقلم بريمة محمد أدم بلل البقاري
  • الى عقار وعرمان : تزويرك مابفيدك بقلم علوية عبدالرحمن
  • دارفور ..قراءه للحاضر ورؤيه للمستقبل.. بقلم دكتور احمد سبيل
  • قطاع غزة بين سلاح البندقية وأنسنة القضية بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • جراحات تمكين و روتين .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • أقوال د. عبدالله أحمد النعيم المفارقة الحلقة السادسة بقلم أحمد محمد مصطفى النور
  • محاولات قذرة وخبيثة من مالك وعرمان لشق الجيش الشعبي.. بقلم عبدالغني بريش فيوف

    المنبر العام

  • برامج الإنقاذ الترفيهية
  • طفرة شعبنا الدينية : فطروا مع بعض واختلفوا في اتجاه القبلة، فصلت كل جماعة حيث رأت (فيديو)
  • حد شاف ( طه ) ؟
  • حرائق النخيل فى الولايه الشماليه
  • حجز جثمان سيدة سودانية فى القاهرة _ الهمة يا أخوات واخوان
  • عضو جديد
  • مدير مكتب الرءيس ؛؛؛
  • الهئية السودانية القومية لدرء الوبائيات تعلن يوم الجمعة اصحاح بئية في كل السودان
  • الهئية النقابية للأطباء السودانيين بالمملكة المتحدة وايرلندا مؤتمر صحفي عن الكوليرا والوضع الصحي
  • اثار طه الحسين ( اعفاء مدير بنك الخليج على عمر ومحافظ بنك السودان)
  • مع السعودية. ضد محور الاٍرهاب ماذا قدمت. لنا السعودية
  • صورة بروفايلي والكاونتربوينت..!!
  • شيخ الامين ..يسدد الضربة القاضية للفريق طه...مدد.
  • ظهور قاتل الانقاذ المدعو عبد الغفار الشريف رسيما في الاعلام توجد صورة
  • كلو من حاجة المؤتمر الوطنى لحقت طه امات طه
  • كارثة الجواز الاجنبي للمسؤولين
  • ود خالة الرىيس مدير مكتب الرىيس
  • اروع ثلاثة أيام في السعودية ،،،، دفء الحرم المكي ،،،،
  • هل سيتم تعيين طه الحسين وزيرا للخارجية؟!
  • حريق برج قرنفل بلندن يفضح ويؤكد مؤامرة 11 سبتمبر وإنهيار برج التجارة
  • احتجاج على زيادة رسوم تحويل الرصيدمن 16 قرش الي عشرون قرش #
  • مرسوم جمهوري بتعيين حاتم حسن بخيت وزيرا بالدولة ومدير لمكاتب الرئيس
  • سونا تؤكد عزل طه / مرسوم جمهورى بتعيين حاتم حسن بخيت وزير دولة ومديرا عاما لمكاتب رئيس الجمهورية
  • حريق التهم عمارة سكنية يسكنها مئات الاشخاص فى غرب لندن
  • هل ستُعفى قطر من تنظيم بطولة كأس العالم الثانية والعشرين؟!
  • بدء محاكمة دمضوي ابراهيم وآخرين
  • الدين لله والمساجد للسيسي والمواطن البسيط وحده يتحمل فاتورة الاقتصاد المتأزم
  • الفريق طه ورأفت الهجان
  • التدخل الامريكي للسودان دة حده وين ، ترامب يدخل البيوت السودانية (توجد صورة)
  • إصابة عضو مجلس النواب الأمريكي ستيف سكاليس في حادث إطلاق نار
  • فساد موظفى البرلمان .. حاميها حراميها
  • مطالبات البرلمان بسحب مخصصات العلاج من رئيس الجمهورية والدستوريين
  • كاونتر نُقطة ...
  • بوست إعتذار للاستاذ الموصلي ... والله صحي !
  • يا بورداب الامارات معقول بس - ربنا يهنيكم
  • السعودية والإمارات والبحرين يخففون الحصار الجوي على قطر بالسماح بالطيران العالمي
  • عادات قديمه سادت ثم بادت ,, العشا الميتين - الرحمتات - الجمعه اليتيمه - جنينه شوري انديريق الهاميري
  • فواصِلُ مُشتعِلةٌ ورصاصةٌ منسِيّةٌ
  • كيف رضوا بأن يكونوا أدوات ( الكوادر الإعلاميه بقنوات العربيه ، الجزيره وإسكاي نيوز وما يتبعها )!!
  • افادات اسرى جيش حركة مناوي !!
  • لِتستمِرَّ المعركةَ
  • "الحركة غير مؤهلة والرؤية نفسها هلامية وعبارة عن شعارات يرددها الجميع في سوق عكاظ السياسي"
  • بالبمبان والرصاص المطاطي قوات الامن تهاجم فطور طلاب جامعة الخرطوم(صور)
  • صور استقبال حميدتي وعبد الغفار الشريف للفريق طه ... ( صور )
  • أسرة الحاجة بتول في حاجة لوقفتكم معها..
  • أيم الله فترنا من دحض الاكاذيب
  • متى يفك عبدالإله ابوسن اسر المركز الثقافى السودانى بالدوحة
  • خبر طريف يدل على محنة "الإسلام" اليوم: دواعش بلا "ختان"!!!!!
  • التصنيف العالمي للجامعات من QS TOP UNIVERSITIES
  • حريق ضخم يلتهم مبنى من 27 طابق في لندن..
  • عيد خالي من الكوليرا
  • ماذا يحدث في الخرطوم...
  • غايتو يا ناصر تقبل وين وتحكي الوجعة
  • قرار مجلس النوبة يتسم بالعنصرية وسيؤدي إلي تشرذم وانقسام الشعبية ..
  • السفير عبد المحمود يلتقى بالجالية في الاسكندرية ... توجد بشريات خير
  • منع الفريق طه من السفر الى السعودية واحتجازه بمطار الخرطوم
  • معقول أحداث حلفا دي كلها يتم تجاهلها
  • القذافي يعود - بقلم محمود مروة
  • الخطاب الأصولي وتشويه العلمانية.. مغالطات فكرية وتزييف للتاريخ
  • أقوال (ماسورة) لحاتم (لقيمات) .. توجد صور
  • قطر تستنجد بالسودان بحثا عن توسيع مظلة داعمة لها
  • مصمم سوداني يحرز المركز الأول في الصناعات الجلدية في مهرجان تبريز للثقافة والفنون الإسلامية
  • لماذا لا تعليق يا وجدي غنيم؟؟! والأمر ليس على هواك























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de