مجلس التحرير احبط المؤامرة التي خطط لها عرمان ومالك وانقذ الحركة من لانشقاق. بقلم محمود جودات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 12:24 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-25-2017, 00:29 AM

محمود جودات
<aمحمود جودات
تاريخ التسجيل: 07-29-2016
مجموع المشاركات: 145

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مجلس التحرير احبط المؤامرة التي خطط لها عرمان ومالك وانقذ الحركة من لانشقاق. بقلم محمود جودات

    00:29 AM May, 25 2017

    سودانيز اون لاين
    محمود جودات-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر


    لقد أتت الخطوات التي اتخذها مجلس التحرير اقليم جبال النوبة في وقتها وأدى اصدار البيان الذي يحتوي على قرارته المصيرية إلى انقاذ الحركة الشعبية بأكملها من الانهيار على يد حكومة المؤتمر المؤتمر الوطني إذا ما تمت البيعة وتم التوقيع على هذه البنود الخمس من قبل الطرفين كمرجعية للتفاوض ولقد علم انه تم إداعها قصدا امام الوسيط الافريقي في الجوالة 15 والقصد من ذلك التعامل معها إلى النفاذ في الوقت الذي لم يتم فيه البت في بنود المهمة مثل التريبات السياسية بضماناتها وهذه البنود الخمس هي تمس الترتيبات الأمنية ولكنها مبتورة لأنها اختزلت الكثير من مستحقات الترتيبات الامنية وعلى وجه الخصوص عملية دمج الجيش الشعبي في مليشيات عصابة المؤتمر الوطني ولم يحدد المدة بطريقة قطعية وترك الامر إلى خيارات الترتيبات السياسية والتي قد تقود إلى نزع السلاح من الجيش الشعبي خلال شهر فقط في حين ما ذكره القائد عبد العزيز آدم الحلو من المفترض أن يحتفظ الجيش الشعبي بسلاحه لمدة عشرين سنة لضمان تنفيذ بنود الاتفاقية التي قد يتم التوصل إليه بين الطرفين وهذا الكلام الصحيح وعليه يقول كل الناس الجيش الشعبي خط احمر.
    ولربما طفح في السطح من مجاري الاحداث ان هناك الكثير جرى من اختزالات قد تمت لمصلحة نظام الخرطوم وعلى حساب الحركة الشعبية ونحن كشعب لا ندري لأننا مغيبين وما يدعونا أن نتسأل هل فعلا استطاع نظام الخرطوم اختراق الحركة الشعبية عن طريق بعض قياداتها لذلك اصبحت هناك امورمريبة تتم داخل الحركة الشعبية على سبيل المثال عملية هروب او تهريب بعض المعتقلين من استخبارات النظام كانوا معتقلين لدي الحركة ويقال انها كانت صفقة بين الحركة والحكومة وكذلك عملية اطلاق سراح اسرى النظام لدي الجيش الشعبي وتسليمهم بطريقة تركت علامات استفهام كبيرة عن مبادي طرق تبادل الاسرى بين طرفين محاربين حسب المواثيق الدولية ومن الذي يدير هذه الاشياء داخل الحركة الشعبية بعد الأن عرفنا وعلى لسان قياداتها الشرفاء أن ملف التفاوض تم التلاعب به من قبل رئيس وفده القائد ياسر عرمان وأخرين معه ؟؟
    ومن جوانب اخرى ما كنا نتابعه بأن للسيد الصادق المهدي له دورا كبيرا في غسل ادمغة المعارضين للنظام والعديد ممن داروا في فلكه واستطاع أن يدخلهم في عباءته االمخملية وبداخلها السقوط السلس والجهاد المدني والوثبة التي اتت بالحوار الوطني وباريس وفرانسا واديس ابابا وغيرها من المواقع استطاع الصادق المهدي ان يلعب دور الخصم الذكي ووظف نفسه لتدمير المعارضة وتكفيك الحركات المسلحة معا وكان ياسر عرمان كأمين عام للحركة الشعبية والتي تعتبر اكبر حركة ثورية وأقدمها بالميراث لقد اخذ حيث كبيرا لدي الصادق المهدي لترويضه ولا اعتقد هذا الحيث كلف الصادق المهدي كثيرا لأن الرجل كما يبدوا كان جاهزا لبيع بضاعته والتخلص منها ولقد نجح السيد الصادق المهدي في ابتلاع القائد ياسر عرمان لدرجة أننا قرأنا عبر الصفح والجرائد أن ياسر عرمان يدعو جماهير الحركة الشعبية في الخرطوم الخروج لأستقبال الصادق المهدي بعد أنهاء مهمته التي تمت بنجاح وفي هذا يشعر الأنسان منذ الوهلة الأولى أن ياسر عرمان ترك الحركة الشعبية واصبح عضواً في حسب الامة القومي وسكرتيره ومن الملاحظات التي اظهرت تأثير السيد الصادق المهدي على شخصية القائد ياسر عرمان تخلي ياسر عرمان عن شعار اسقاط النظام الذي كان يردده كثيرا في خطبه الثورية وكذلك دخول ياسر عرمان في حبكة المبادرات التي جعلته يوقع على خارطة الطريق على الرقم من أنها مجرد فبركة سياسية لأطالة عمر النظام والتلاعب بمشاعر الشعب السوداني ثم درج يدخل في خطبه عبارات سياسة من لغة السيد الصادق المهدي تجاه اقليم جبال النوبة وهي لتي عبر عنها القائد ياسر عرمان لأكثر من مرة في خطبه قائلا سيعيش القبائل العربية في جبال النوبة مواطنين من الدرجة الاولى وهذه العبار لم ترد عفويا انما هي بنات افكار السيد الصادق المهدي والتملية أتية من رحيق اللقاءات وذكرى .
    وهي بالتأكيد حلم السيد الصادق المهدي وسياسياته الرامية إلى تهجير سكان المنطقة الأصليين واحلالهم بسكان جدد من القبائل العربية هذا هو برنامج الصادق المهدي المدمر للسودان البرنامج العنصري الذي تبناه المؤتمر الوطني ويطبقه ولقد ذكرنا اكثر من مرة بأننا ليسوا اعداء مع اخوتنا من القبائل العربية المتعايشة معنا في الأقليم منذ سنين طويلة ولقد كان واجب على القائد ياسر عرمان أن يعرف المنطقة اولا ومكوناتها السكانية ويعرف أن الناس في هذه الاقليم ليسوا عنصريون بل العنصرية اتت إليهم من المركز وكان عليه أن يتوخى الحذر ويرفض تبنى خطابا عنصريا كهذا .
    1_ the SPLA _N shall be integrated over time in anew restructured one Sudanese Army and other security organs that are professional, non politicized and reflective of the character and interest of the Sudanese society.
    2_ all militias including the rapid support forces (R S F) shall be disbanded.
    3_ the process of integration of the SPLA _N over time in to the new one Sudanese Army shall start after the implementation of the political arrangements in the two area.
    4_ the DDR process shall include forces from both side.
    5_ more principles shall be develop by the parties.

    أن قيام مجلس التحرير اقليم جبال النوبة كجسم تنظيمي يستند إلى قاعدة جماهيرية عريضة مسنودة بجيشها الشعبي يجب احترامه والمتمسك بقرراته الرامية إلى إعادة بناء الحركة الشعبية لتصبح اقوى فهو لا شك انقذ الحركة الشعبية من الانهيار لأنه لو تم تنفيذ البنود التي قدمها القائد ياسر عرمان للوسيط الافريقي لوقعت كارثة في اقليم جبال النوبة لأن الجيش الشعبي سيجد نفسه اما أن يدافع عن حياته متماسكا على أرضه او يتشتت محتفظا بسلاحه لأنه ليس هناك مقاتل ثوري يسلم سلاحه بمجرد ما يؤمر من أي جهة بأرضاً سلاح دون ان يعرف إلى اي يتجه فمن الغباء ان يفتكر هولاء بأنهم سوف يوقعون اتفاقا مع الحكومة في الخرطوم من وراء ظهر الجيش الشعبي ويقولون للجيش الشعبي لقد انجزنا المهمة عليكم ان تسلموا للأمر الواقع نحن نفترض ذلك لأن حكومة المؤتمر الوطني لن تنتظر ساعة واحدة لنفيذ اي بند مستحق فهي تسعي لفرصة يصبح فيها الجيش الشعبي فريسة سهلة ثم تحشد العالم كله مستخدمة صك الاتفاق ضد الجيش الشعبي لتفريغ المنطقة منه وبلوعها الهدف .
    للأسف المليشيات التابعة لنظام المؤتمر الوطني عمل غير مشروع فهي عصابات اجرامية فعملية دمج الجيش الشعبي في مليشيات حكومة دكتاتورية في حد ذاته تعتبر مسخرة ومذلة للحركة الشعبية التي تناضل من أجل العدالة والحرية ثم تأتي لتضع يدها على يد من سفك دماء الشعب السوداني ويقود حرب إبادة ضد شعوب الهامش ولا إدري إلى اي مدى يستحق هذا العمل ان يسمى بالخيانة التاريخية العظمى لسرقة نضال شعب هو عمل شنيع أن تكون الحركة الشعبية والجيش الشعبي بعظمته كجهة ثورية تناضل من أجل االتغيير ثم تخضع تحت سلطة مليشيات مكونة من عصابات ومجرمين مأجورين لقتل الناس هذه مفارقة عظيمة ويعتبر جيش الحركة الشعبية جيش منظم وله مكانته العظيمة وعقيدته القتالية ولأنه جيش ثورة قام من أجل العدل والانصاف فلا يحق ان يباعوا هكذا برخص التراب ومن أجل وعود قد تذهب إلى ادراج الرياح لأن الأبالسة في المؤتمر الوطني ليس لهم عهد
    وجميل جدا بأن اقدم مجلس التحرير اقليم جبال النوبة بهذه الخطوة الشجاعة لأنقاذ الحركة الشعبية وملف التفاوض في المرحلة الاخيرة لأن ما تم يعتبر مؤشر واضح لضعف الوفد المفاوض باسم الحركة الشعبية لدرجة يتم من خلالها تمرير اجندة خادعة للشعب وجماهير الحركة الشعبية المغيبة وعن الجيش الشعبي الذي ظل يمسك جمرة النار ويأمل أن يطفيئها السلام العادل ليستريح الملايين من شعب الهامش في النيل الازرق ودار فور وجبال النوبة والآن يواجه جماهير الحركة الشعبية واليش الشعبي خطر اكتشاف هذه الجريمة والتي تم احباطها حيث نشط المدافعين عنها ولم يستلموا أو يعتذروا ومصرين على المناكفة والمغالطة دون أن يدلوا لنا بالمفيد ونحن نقول لهم هاتوا برهانكم على انك لستم كذلك ونحن على خطأ .
    محمود جودات




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • د. مصطفي عثمان سفيراً غير مقيم بإمارة ليختنشتاين
  • حركة تحرير السودان للعدالة تعزي الشعب السوداني في استشهاد القائد طرادة و رفاقه
  • نعي اليم من التجمع السوداني في فرنسا


اراء و مقالات

  • إعلام الهلال ومحاربة الكيان بقلم عبد المنعم هلال
  • المتحرشون في بغداد بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • القبيلة بقلم د.آمل الكردفاني
  • ضد المشاركة ولو جاءت مبرأة من كل عيب !! بقلم ياسر علي نايل محمد / الرياض
  • التنوع الثقافي من أجل التنمية الشاملة بقلم حماد وأدي سند الكرتى
  • كوليرا ولاية النيل الابيض ... !! بقلم قريمانيات .. بقلم الطيب رحمه قريمان
  • الحكومة تطالب الحكومة.. !! بقلم نور الدين عثمان
  • قالها البشير فهل الهندى عنده تبرير بقلم عمر الشريف
  • بين (الصُوفيّة) و (الخوارج القَعْدِيَّة) بقلم د. عارف الركابي
  • قلنا ما تلعبوا معانا بقلم إسحق فضل الله
  • عباس اااخر...!! بقلم توفيق الحاج
  • حزب الأمة في مرحلة تأسيسه الرابع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • غزوات أركــو سيسي حفتر بقلم مصعب المشرّف
  • ليس غريباً يا دراجي بقلم كمال الهِدي
  • دماء ابناء دارفور من الدعم السريع والحركات المسلحة تذهب هدرا ليبقي النظام الظالم في السلطة
  • فشل سياسات الإنقاذ فى إستئلاف الشوارد والغاضبين وسواقط الأحزاب بقلم ادروب سيدنا اونور
  • الدواعش و المغول وجهان لعملة واحدة انتهاك الاعراض انموذجا بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة
  • الغنائم مصرية ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • خلاف المهدي والخليفة شريف بقلم عبد الله الشيخ
  • تخفيض صوت المدافع..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • هيَ...وهوَ !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أخي الرئيس ..أما آن الأوان لتعديل قانون الطفل ؟ بقلم الطيب مصطفى
  • قضايا للحوار:اعادة تدقيق وتحقيق كتاب الطبقات.. بقلم يحيى العوض
  • قمة الرياض: صفقات المال، ولامكان للمرأة السعودية بقلم محمود محمد ياسين
  • بدائل بإسم الفضائل .. !! بقلم هيثم الفضل
  • إقالة ياسر عرمان من الأمانة العامة لا علاقة لها بالعنصرية يا أيها العنصريون!!.. بقلم عبدالغني بريش
  • إن للأسرى الفلسطينيين ربٌ يحميهم وشعبٌ يفتديهم الحرية والكرامة 24 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • أنا ماشي نيالا! بقلم د.أنور شمبال
  • بأي القصائد سنرثيك يا مروان البرغوثي؟ بقلم د. فايز أبو شمالة

    المنبر العام

  • تحديد مبلغ زكاة الفطر هذا العام
  • يعتكف حاليا بمنزله ليتفادي سينايو التصفية الجسدية.. مجلس الصحوة: موسى هلال نجا من محاولة اغتيال فا
  • محلية الدندر تستهدف زراعة أكثر من 926 ألف فدان للموسم الحالي
  • جدل قانوني في البرلمان بسبب خطاب بكري
  • (تسرب النواب) يعطل مناقشة خطابات 4 وزراء ورئيس البرلمان يمتعض
  • حادثة إحتلال الحرم المكي .. جهيمان العتيبي و تاريخ الإرهاب في المنطقة .
  • مستشفى الدويم يسجل اول حالة وفاة بالكوليرا
  • ميليشيا الدعم السريع تواصل جرائمها ضد المواطنين..
  • كاشا ليس من اختصاصنا اعلان حالة الطوارئ
  • ضربة قاصمة لـ«حفتر» بعد زيارة «حجازي».. لماذا قاعدة «براك» الجوية؟ «تحليل»
  • بعد الخسارة في العراق سيتجه لغرب إفريقيا.. لماذا سيكون «داعش» أقوى هناك؟
  • هل تورّطت مصر في اشتباكات «دارفور» لعرقلة رفع العقوبات الأمريكية عن السودان؟ (تحليل)
  • الخرطوم تتعهد لواشنطن بتعديل قانون النظام العام وحرية الأديان علي لسان تهاني تورالدبة#
  • من قال أن ولاية النيل الأبيض بعيدة عنك ؟
  • اللادينيون في عالم اليوم!؟#
  • للنقاش: في الحديث القدسي "وإِن ذكرني في ملإ ذكرْتُهُ فِي ملإ خيْر منْهُم " كيف نذكر الله في ملإ؟
  • رحيل المخرج بقناة أم درمان، صلاح أوندي...
  • أمين حسن عمر: عرض الحكومة لمصر بجعل منطقة حلايب منطقة تكامل "عرض غبي"
  • ردة فعل الشارع المصري ........
  • ملازم شرطة ندى إسماعيل بجهاز المغتربين نموذج لقلة الادب وجهت الاهانات للمراجعين أمس
  • مقاطعة شراء الفراخ/اجتمعت شركات إنتاج الدواجن واتفقوا علي رفع الأسعار دون أدنى مبرر لذلك سوى الجشع
  • توفي بجدة يوم أمس الثلاثاء23 مايو الأستذ نورالدن محمد نور سمه من أبناء الزورات رحمه الله
  • الاديان وعالمنا اليوم -الحرية الدينية والصراعات
  • وزيرة التربية السابقة بالجزيرة : مدير الامتحانات أضاف درجات لطالبات بمدرسة المجلس الأفريقي
  • بيان لجنة الاطباء حول النيل الابيض
  • السودانيين سلالة أبو جهل وأبو لهب .. ام ....
  • حجب قناة الجزيرة في الإمارات والسعودية
  • م ع الصحة بكوستي ليته صمت
  • قاطعوهم يرحمكم الله و يعزكم الوطن المسلوب
  • فيديو.. المدرعات المصرية في قبضة الجيش السوداني
  • Re: فيديو.. المدرعات المصرية في قبضة الجيش ال�
  • *** المريخ والهلال بطولة يتيمة وصفر دولي ... فرق تجيب المرض ****
  • حذاري من طبول الحرب......
  • الطاهرساتي والغدر المصري على السودان بمد المتمردين بالأسلحة وبالأدلة (فيديو)
  • Re: الطاهرساتي والغدر المصري على السودان بمد
  • الحُبُّ المُستعادُ...
  • الكوليرا والكيزان وعقلية جحا !
  • نقل مقر الاتحاد العربي الأفريقي للإعلام الرقمي من السودان الى مصر
  • نصدّق مين البشير الكاذب ام السيسي الفاجر؟؟؟
  • بخصوص تورط مصر فى دعم الهجوم الاخير على دارفور (الشينة منكورة)
  • هل هو مواطن سوداني ام مجرد (حبشي) على ارض السودان ؟ .. بقلم سلمى التجاني
  • وزير دفاع امريكي : الاخوان المسلمين مثلوا الارضية التي قامت عليها داعش والقاعدة
  • عبد الواحد ينعي الجنرال (طرادة) في معارك دارفور
  • عودة قيادات من حركة العدل والمساواة السودانية إلي الخرطوم
  • (حميدتي): الحديث عن تصفية الأسرى (شائعات وكذب)
  • لعب المريخ وفاز النجم الساحلي
  • بحسب الإهرام: بدء الإستغناء عن بعض المصريين في قطر: كيف تتم قراءة هذا الخبر
  • الحكومة في المظاهرات تسارع لإعلان الطوارئ وفي زمن الكوليرا تصمت...!!!
  • تصريحات أمير قطر
  • الوضع الأمني والإنساني في دارفور اشبه بالوضع في عام 2005 لا لرفع العقوبات
  • المسرجة..فى الفضاءات الاسفيرية..ونسة على ضوئها.
  • ضياع الهلال، بين عبث الكوكى وسوء ادارة الكاردينال.!!
  • البشير يتهم مصر صراحة بدعم متمردي دارفور(فيديو)
  • هام و عاجل الى الآطباء و الطبيبات أعضاء المنبر بالخرطوم...
  • Re: المتمردون المرتزقة دخلوا السودان بأسلحة �























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de