بين ( شهادة) الهندي عزالدين ( لله) و ( زفرات) الطيب مصطفى ( الحرى) بقلم عثمان محمد حسن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 09:12 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-04-2017, 03:37 PM

عثمان محمد حسن
<aعثمان محمد حسن
تاريخ التسجيل: 12-30-2014
مجموع المشاركات: 1052

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بين ( شهادة) الهندي عزالدين ( لله) و ( زفرات) الطيب مصطفى ( الحرى) بقلم عثمان محمد حسن

    04:37 PM May, 04 2017

    سودانيز اون لاين
    عثمان محمد حسن-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    · تتملكك الحيرة.. و أمامك سدنة نظام ( الانقاذ القاتل) يتصارعون في
    زمن انسداد الأبواب أمام الجميع و انفتاحها على مصاريعها للسدنة و
    الأرزقية!

    · و استمعتُ بالأمس إلى الرئيس عمر البشير و هو يشيد بأداء إحدى
    إذاعات ال ( إف إم) و يصفها بأنها ( ولدوها بأسنانها).. و زعم أنها تقدمت
    على جميع رصيفاتها و ادعى أنها تبني الحس الوطني في المستمعين و أنها
    تحارب الإحباط و اليأس بين الناس.. و وعدها بالدعم الجزيل للمزيد من
    التقدم..

    · ذاك قول البشير يوم ميلاد بوق جديد في جوقة الاعلام السادن.. و
    تلك بشريات لا تنفك نفس الاذاعة من ترديدها بين الفواصل.. ربُّ النِعَم
    وعدها بالتمكين.. و سوف يمكنها كما مكن غيرها من الاذاعات و التلفزيونات
    و الصحف..

    · الاعلام السادن للنظام مدعوم و مسنود.. و الدعم قد يكون نقداً..
    أو عن طريق إعفاءات ضريبة و تسهيلات أخرى عديدة، أقلَّها توجيه المؤسسات
    و الشركات الحومية و شبه الحكومية لدعم الصحيفة أو الإذاعة بالمواد
    الاعلانية كي تشمخ و تسكت عن قول الحق أثناء شموخها.. و الفساد يمشي في
    الطرقات عارياً حتى من أوراق التوت..

    · لكن ما الذي يجعل سادنين يصطرعان و هما على نفس الموقع في صف
    النظام الحاكم.. و لماذا يتبارزان على صفحات ( الصيحة) و ( المجهر
    السياسي) اللتين تنهال عليهما الإعلانات دون توقف؟

    · نرى الطيب مصطفى يصف الهندي عزالدين ب(الفتى النرجسي) و الهندي
    يصبغ الطيب مصطفى بصبغة ( المخرِّب)..! و كل منهما يرسل شواظاً من نار و
    دخان على غريمه بلا هوادة..

    · إن الشارع السوداني يرى النرجسية و التخريب في كلا السادنين.. و
    يرى أمور أخرى يشيب لها رأس المراجع العام و النائب العام و وزير العدل
    مجتمعين..

    · أشياءٌ.. و أشياءْ..!

    · و في اعتقادي أن الهندي عزالدين شهابٌ.. و الطيب مصطفى مِزراطٌ..
    و مع أن ( شهابَ الدين أزرط ُمن أخيه)، حسب المثلً الشائع، إلا أنك لن
    تدري مَن مِن الاثنين " أزرطُ من أخيه" من حيث إلحاق الأذى بالسودان سواء
    أكان الأذى أذىً مباشراً و غير مباشر.. فكتابات الاثنين مضادة لرأي
    الشارع السوداني في كثير من الشئون العامة..

    · لقد (غاب أب شنب) منذ جاء نظام ( الانقاذ القاتل)!.. و الغريمان
    صحفيان ترعرعا في كنف النظام.. و ظلا يتلاعبان بالكلمات و الجُمَل لفترة
    طويلة.. و إذا تناولا المواضيع الحساسة التي تمس النظام يتناولانها بحنو
    بالغ.. فبوصلة المصالح الشخصية تقود قلميهما إلى دنيا المال و الأعمال..
    و تلجم القلمين عن نشر أية حقيقة أمام سلطان جائر..

    · الطيب مصطفى هو خال السلطان الجائر نفسه و ( الجَنَا خال).. أما
    الهندي عزالدين فمنافق خطير يمالئ النظام بشدة و ينتقده برفق شديد، و (
    كلو بي تمنو!).. و الصحيفتان المملوكتان للاثنين تتلقيان من الدعم
    الاعلاني ما لا تلقاه الصحف التي تقول أمام الملأ :- " انظروا إلى مليكنا
    العريان"..

    · و المعاناة تحاصر الشعب حتى في قلب العاصمة الخرطوم.. و الخال
    الرئاسي لا هم له سوى الكتابة الشامتة عن ما يجري في جنوب السودان من
    مآسي..

    · و حين حاول شباب شارع الدكاترة سد بعض الفجوات في النظام الصحي..
    تصدى لهم الهندي عزالدين رافعاً سيف التراتبية.. و محرضاً الحكومة لإيقاف
    أنشطة الشباب..

    · إصطدم الاثنان بعد الأزمة ( الحادة) التي افتعلها سفهاء مصر بين
    السودان و مصر.. و الخال الرئاسي يهاجم مصر بضراوة وفق أجندة متأسلمة
    معلومة لدينا.. و ( الفتى النرجسي) يصرخ بصوتٍ مشروخ هذه الأيام:- " لن
    نقطع (شمالنا ) بغباء .. مثلما قطعنا (جنوبنا) برعونة!!"

    · لقد ( سودَّن) الفتى النرجسي مصر.. جعلها سودانية بجرة قلم، و
    أبدى الفتى خوفه من أن يفرط السودان في جزئه الشمالي أو (عضوه الفوق)..

    · إنه يساير، في لغة ( التفريط و تحت و فوق )، يساير رذالةَ أحمد
    آدم، أحد سفهاء مصر و الذي قال في استهتار خبيث، أن السودان فرَّط في
    (عضوه التحت)، إشارةً إلى انفصال الجنوب عن الشمال، و زاد السفيه
    المصري:- "إيه يعني حلايب ؟!"

    · الهندي يقول نفس الشيئ بكلمات مختلفة لكن حبلى بنفس المدلول:- "
    إن الذين فصلوا أو ساهموا في فصل جنوب السودان عن شماله، واقتطعوا من
    مساحة وطننا القارة أكثر من (600 ألف) كيلو متر مربع.... لا يحق له أن
    يحدثنا عن حلايب"!

    · و بالطبع الضمير في الجملة الأخيرة يرجع للخال الرئاسي..

    · و يسترسل الفتى النرجسي في الحديث عن أن علاقة السودان مع مصر
    أكبر من استفزازات الفيس بوك، و يقلل من تأثير الفيس بوك على صنع سياسة
    السودان الداخلية وعلاقاته الخارجية؟! و يجزم بأن ذلك غير ممكن و إلا
    لكللت دعوات العصيان المدني الأول بالنجاح.. ولما احتاج العُصاة إلى
    عصيان مدني ثانٍ..!!.

    · لا يدور بخلد الهندي أن ( العافية درجات).. و أن ( الجايات أكتر
    من الرايحات).. و لا بد أن يأتي يوم يسقط فيه النظام.. و يظهر ( أب شنب)
    و يعود ( أب ضنب) إلى جحره.. و سوف يلعب الفيس بوك أهم الأدوار قبل و
    أثناء و بعد ذلك اليوم!

    · و يقول التى النرجسي ".. كلنا تثقفنا وتأدبنا من كتب مصر وصحفها..
    و مجلاتها.."..

    · لا يوجد سوداني واحد ينكر أفضال مصر علينا، لكن سفهاء مصر ينكرون
    أفضال السودان عليهم و يهاترون.. و ليس بإمكاننا التزام جانب الصمت تجاه
    مهاترات سفهاء مصر.. رغم علمنا بوجود أجندة المتأسلمين في الأزمة التي
    افتعلها جهلاء مصر و هم لا يعلمون أنهم يخدمون تلك الأجندة من حيث لا
    يحتسبون..

    · المهم لدينا، دائماً و أبداً، ألا يمس أحدٌ السودانَ بكلمة نابية
    أو أي شيئ آخر مهما كان..!


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 04 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • جهاز المغتربين يطالب بتخفيض أعداد السودانيين المغادرين إلى مصر
  • د. ميادة سوار الدهب: الحكومة الجديدة قادرة على إنفاذ مخرجات الحوار
  • لجنة أوضاع العاملين بالسعودية تدرس سبل تسهيل عودة المخالفين
  • ارتفاع الإصابة بسرطان الأطفال
  • كشف عن إنشاء محطة طاقة شمسية غرب أم درمان معتز: توقف صناديق عربية عن تمويل مشاريع للكهرباء
  • لجنة الخارجية بالبرلمان: منظومة الأمن القومي للسودان ومصر تتطلب الرشد والعقلانية
  • القضاء يبعد الكاردينال عن رئاسة الهلال وفيفا يعيد مجموعة معتصم جعفر للاتحاد العام
  • نواب يطالبون باستبدال زيرو عطش بـ(أصبروا على العطش)
  • حركتا جبريل ومناوي تعلنان وقف العدائيات ستة أشهر
  • الصحة تحذر من الازدحام تجنباً للإصابة بالدرن
  • البشير: البرلمان سيكون مهيأ لإيداع مسودة الدستور الدائم
  • الحكومة السودانية تعتزم إنشاء أكبر محطة توليد طاقة شمسية في العالم
  • برلماني: وفاة (45) مواطناً بسبب المياه بغرب كردفان
  • برلماني : منطقة بالجزيرة تشرب من مياه غير صالحة
  • الطيب مصطفى: أخطاء السياسيين وراء تردي الخدمات بالقرى
  • الجمعية الدولية لمصادر المياه تُكرِّم د. سلمان بمنحه جائزة قِطْرة الكريستال لعام 2017


اراء و مقالات

  • تخفيف العقوبات عن السودان : قراءة في جلسة إستماع الكونغرس بقلم بابكر فيصل بابكر
  • هوا ساي!! بقلم كمال الهِدي
  • فكر الترابي وصنيعه..يا المحبوب! بقلم البراق النذير الوراق
  • تعزيز التعايش لعلاج الأدواء المجتمعية بقلم نورالدين مدني
  • المحسن السوداني يتهيأ لشهر رمضان بقلم د. عارف الركابي
  • تـحرش قصة قصيرة بقلم د. أحمد الخميسي
  • لماذا المحليات ..؟؟ بقلم الطاهر ساتي
  • حِكمة الله في الحكومة..! بقلم عبد الله الشيخ
  • يحكى عن الطلاب النجباء ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • أولاد (تانيين) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • قتلى المسيرية وإستراتيجية التعامل مع دولة الجنوب بقلم الطيب مصطفى
  • و مع (الرويبضة) في سقط قوله !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • شهادات تعذيب الطلاب في السودان بواسطة جهاز الأمن والمخابرات السوداني 6
  • الإزدهار المُزري ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل
  • شهادتي للتاريخ (23- ب 2- الجزء الرابع) "العلاقات (وان شِئْتَ فقل :"الزِيجَةٌ القَسْرُية") غير المت

    المنبر العام

  • النخبة السودانية والولع باستدعاء الدور الأجنبي من الفيفا إلى إيقاد، وطن تحت رحمة التدخلات
  • مبارك الفاضل وزيرا للإستثمار في الحكومة السودانية الجديدة
  • وزارة الشؤون الإسلامية السعودية تتكفل ببناء المكتبة المركزية لجامعة أفريقيا العالمية بالخرطوم
  • جريمة تهز المجتمع المصري .. رئيس محكمة يقتل مجندا بمسدسه.. فيديو
  • قطر تزود السودان بـ 12 مقاتلة ميراج 2000–5 الفرنسية
  • شاهد كيف يغش المصري في البيع .. فيديو.. لاحول ولا قوة إلا بالله
  • اللجنة الاجتماعية بالبرلمان تؤكد أهمية وجود لجنة دائمة لمعالجة أوضاع السودانيين بمصر
  • !!.... ألف مبروك: ترتيب السودان 155 في تصنيف الفيفا لهذا الشهر...!!
  • يا زول هوي ها
  • يحق لنا ان نفخر .. نحن الدولة الوحيدة في العالم
  • شوربات من أرض القاش
  • نخوة وشهامة ومروءة السوري تدهش الصينيين - فيديو صار حديث القنوات في الصين
  • يتصوّرُنِي الشَّارِعُ حجراً
  • السيد رئيس قبيلة البورداب بكري أبوبكر أرفع الشكوي لك في البداية
  • (الشعبي) يكشف أسماء وزرائه قبيل إعلان حكومة (الوفاق الوطني)
  • نقابة الصحافيين المصريين: نرفض سب الإعلام السوداني مصر وشعبها
  • البيتو من قزاز - صباح محمد الحسن
  • ليلة سقوط مارك.. مغردون عن عطل "واتس آب": شكله مدفعش اشتراك النت
  • جهاز المغتربين يؤكد حرصه على كرامة السودانيين في الخارج
  • "واتس آب" يعتذر عن العطل.. ويؤكد: عودة الخدمة للعمل خلال ساعات
  • اذا خلص الاوكسجين فى مصر
  • الآن توقف الواتساب عن الخدمة حول العالم.























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de