رد على الأستاذ محمد وقيع الله في حرمة زواج المسلمة من النصراني بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريط

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 04:54 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-17-2017, 01:50 AM

سعيد محمد عدنان
<aسعيد محمد عدنان
تاريخ التسجيل: 02-28-2014
مجموع المشاركات: 226

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رد على الأستاذ محمد وقيع الله في حرمة زواج المسلمة من النصراني بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريط

    00:50 AM March, 17 2017

    سودانيز اون لاين
    سعيد محمد عدنان-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    كنت قد اطّلعت على مقالة الأستاذة عبير المُجمّر والتي استفتت فيها عن حكم زواج المسلمة من النصراني، وبما أنّ ذلك الأمر كان قد طُرق قبل زمنٍ بعيد عندما أفتى المرحوم الدكتور حسن الترابي بجواز المسلمة من الكتابي، وكان مكان حوار ومنتدى كل المثقفين ورجال الدين في مجالسهم، كانت النتيجة أن الرأي العام لم يجد مأخذاً على فتواه تلك، ولا أقول تم الاتفاق على فتواه أو أي فتوى معينة، لأنه – ودائماً في أمور الدين – تجد عوامل أخرى تتدخل وتمنع الاتفاق، وهي عوامل غير دينية ولكنها تخص فهم الدين، من نقطة خلاف أخرى دائماً تنحرف بالحوار إلى مركزها هي، ألا وهي "مصدرية القداسة الدينية"، وهو بالضبط ما لمسته من ردكم هذا، فاسمح لي عزيزي الأستاذ محمد بنقد ردكم، رغم أنني أكبر فيه كثيراً من مزايا الحوار واحترام دقة التشخيص، إلا أنني اختلف في التشخيص ذاته.
    في ردك على سؤال الأستاذة عبير، قلت:
    [فهذه مسألة دينية شرعية تحكمها مصادر الوحي السماوي لا مصادر العقل البشري]
    هذا أتفق معك فيه مائة بالمائة، لأن الدين أساساً عبادة لله بالتسليم له لأوامره والانتهاء من منهياته: التسليم له بذكره وحمده وسؤاله (الذكر والصلاة)، والتسليم لأوامره (الزكاة والحج والصوم وكل ما أمر به في آياته البينات)، والانتهاء من منهياته وهي كلها منزلةٌ أوامرها بآياتٍ بينات.
    إلا أنك تستثني أحكام أخرى كما هو آتي:
    [وبالطبع فلا يمكن رفض إجماع علماء الشرع على مرِّ العصور تعويلا على قوة العقل الإنساني المجرد أو على دعوى الحرية الشخصية وحرية الفكر]
    أتفق معك في ذلك بوصف فتاوى وإجماع العلماء اجتهاد بشري وليس له في القداسة من شيء لاستثنائه من محصّل القداسة التي تمثل الدين – أي أمر الإله الواحد الأحد
    والعلماء ليسوا فقط علماء الفقه، ولكن علماء الحساب، وعلماء الطب، وعلماء الوراثة، وعلماء الفلك، وكل من درس وتعلم في مجالٍ يمكنه فيه أن يفتي في تخصصه، واجتهاد العلماء هو بحث، والبحوث لها مكانتها وريادتها في سبر غور معضلات البشر، ولكن ليس لها قداسة ناهية للتفكر فيها.
    وقد بيّنت أنت ذلك في حديثك الذي أتفق معك فيه أيضاً، كالآتي:
    - [ثم إنه لا يوجد عقل بشري واحد مكتمل من كل النواحي بحيث يمكن أن نكل إليه سلطات الاجتهاد مع وجود النص الشرعي القاطع]
    ولكن أرجو أن تسمح لي بالقول إنك أدخلت هنا ما يسمح بدخول نقطة قداسة المصدرية والتي تنحرف بالمعنى ربما قبل أن تتدارك ذلك. فالاجتهاد مقصود به اجتهاد العبد للفهم لأنه مسئولٌ عما فهمه عند يوم الحساب، فقوله تعالى "ما كنا معذبين حتى نبعث رسولاً" يوضح فيه أنه مادامت وصلتك الرسالة فأنت مسئولٌ عما أمرت به أو نهيت عنه، ويقول تعالى "وكل نفسٍ بما كسبت رهينة"، ففهمك وسعيك للفهم الصادق الذي يصدق النية هو مكسبك، وبه تحاسب (تُرهن)، وليس تسليمك لرأي غيرك حتى ولو كان إجماع العلماء، وأوضح جل جلاله ذلك في بقية الآية "لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت"، فما كسبت هو ما حباها الله به من فهم، صائب أو ناقص (متخلف مثلاً، أو عاجز عقلياً) وما وهبها من تراخيص لتخفيف العبء عليها، وما كفّرت عنه بأوامره تعالى، وما غفر لها فيه، كل ذلك لا تحاسب عليه ما دامت النية فيه صادقة
    أما ما اكتسبت، فهو بحثها ودراستها واستفتائها فإن قبلت بقول الغير تفسيراً لكلام الله تعالى، فإن كان تفسير الغير خاطئاً، فلا يعنى ذلك أن الله تعالى سيتسامح، فأنت مسئول من اتباع غيره، سواء عالم أو مفسر، لأن الله تعالى اعتدّ بالقرآن مصدراً وبأنه مصدرٌ لا يحتاج إلى مزيد "إنا يسرنا القرآن للذكر فهل من مدّكر"
    وقوله تعالى في سورة الكهف (18) الآية 49 " وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا"
    وعليه فما اكتسبه الفرد ببحثه واستفتائه لا يرفع عنه المساءلة ولا يكفي حجةً يواجه بها ربه، وهذه هي فتنة قداسة المرجعية الدينية. المرجعية الوحيدة المقدسة هي رسالة الله في القرآن وفيما أوضحه فيه نبيّنا الكريم، إلا أن ذلك الإيضاح والتعليم يخص من عاصره واستمع إليه، أو سمع منه ممن يثق فيهم، ولكنه لا يجوز نقله من أحدٍ لآخر لأنه يندرج تحت القيل والقال وحتى القذف والإساءة، والذي أمر الله تعالى تجنبه إلا بشهادة شاهدين عدلين في كل بيان، أو شهادة أربعة في حالة الزنا.
    بعد ذلك رجعت لتناول الآية التي تحسم موضوع السؤال بقولك:
    [وأما الحكم الشرعي الذي يمنع زواج غير المسلم بالمسلمة فقد جاء في قول الله تعالى:(الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَّهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَن يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) المائدة: 5 ]
    [حيث تقرر إحدى هذه القواعد أن الأصل في الأشياء الإباحة – ولكن هذا لا ينطبق على ناحية الفروج! لأن الأصل فيها هو الحظر لا الإباحة. ومعنى ذلك أن مباشرة الفروج لا تحل إلا بعقد الزواج الشرعي]
    إذا كان عقد الزواج المقصود به "إجراء الزواج"، فهذا مقبول، أما إضافة الشرعي عليه أخاف أن تقصد بها وثيقة الزواج، وفي هذه الحالة لا يجوز ذكرها بأنها تحلل المعاشرة الزوجية، فوثيقة عقد الزواج أهميتها أنها تساعد النظام القانوني في إثبات ما قام به الزوج والزوجة بتعاقد حقوقٍ لكلٍ على الآخر، ووجوده أو عدم وجوده ليس له في الإباحة والتحريم، فشروط النكاح التي تبيح وعدمها يحرّم هي: الأهلية، صدق النية، القبول الصادق، الأجور، الإشهار – أما الشهود والعقد وموافقة الولي فلا قداسة فيهما ولا يحللان ولا يبطلان.
    لقد كان استنتاجك من هذا التعبير قولك [وبتطبيق هذه القاعدة على الآية الشريفة يتضح أن الآية لم تحلل زواج غير المسلم من المسلمة. حيث لم تقل الآية إن النساء المسلمات يحللن لأهل الكتب يهودا كانوا أو نصارى. وبهذا يبقى زواج المسلمة بغير المسلم رهن الحظر]
    أولاً: ما هو حظر الفروج؟ هل تعنى حظر الفاحشة؟ ألا ينطبق ذلك على الذكور أيضاً (محصنين غير مسافحين)؟ فالمحصنات المؤمنات يحق لهن الزواج بالمحصنين من المؤمنين، وبما أن إيمان الكتابي مقبولٌ كإيمان، فلا يوجد نص يمنعه من الزواج بالمسلمة المحصنة، فذبائح الكتابيين حلالٌ على المسلمين، رغم أن منهم من يضع المسيح إلهاً، فلم يضعهم الإسلام كمشركين، وطعامهم مادام لم يُهلّ لغير الله فهو حلال للمسلمين، ونساؤهم المحصنات حل للمحصنين المسلمين، فكيف تُحظَر فروج المحصنات المؤمنات على المحصنين من أهل الكتاب، ولا تحظر ذكور المحصنين المؤمنين على الكتابيات؟ اليس ذلك ضربٌ من الشوفينية الرجولية لدى العرب؟ أم أنه قائم بحجة أن حظر فروج المحصنات المؤمنات يظل قائماً على أهل الكتاب لأن الله خصّ في هذه الآية الكريمة الرجال لأنه خاطبهم ولم يخاطب النساء؟
    وأما ما أوردت من حجة حول تفوّق احترام الرموز المقدسة للكتابية لدى المسلمين على احترام الرموز المقدسة للمسلمين لدى الكتابيين، فهذه حجة واهية، لأن المسلمين منشقون بين سنة وشيعة، ليس فقط لا يحترمون الرموز، بل يكفّرون بعضهم بعضاً، ولأسباب سياسية بحتة، حول ولاية سياسية في ماضِ سحيق: أي حرب ثأر. ويكررونها اليوم مع اليهود بحجة مناكفتهم السياسية في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام، ولا تحريم لزيحاتهم من بعضهم بعضاً.
    وحجة أن الذرية تتبع دين الأب، فليس ذلك صحيحاً إلا في المجتمع الشوفيني العربي، المعتد بالرجل فوق المرأة – عربياً وليس إسلامياً -
    أما الحقيقة العلمية والواقعية فهي أن الأم هي التي تربّي الطفل وتجد ذلك في الموارد الآتية: ثقافياً للشاعر حافظ بك ابراهيم قصيدة الأم، وصف منصف ودقيق لدور الأم، وهو أمرٌ كلنا نعرفه
    ودينياً: لدى اليهود، فالأطفال عندهم يتبعون دين أمهم، فلو تزوج مسلمٌ يهودية، يعكف قومها على أن ينشأ الطفل يهودياً، وإذا تزوج اليهودي غير يهودية فلا اعتداد لدى اليهود بسلالته
    إن قداسة المصدرية من الأمور الدقيقة التي تتطلب الحرص فيها، فأي قداسة توضع لغير ما أورد الله تعالى تكون أمثل بالشرك به والعياذ بالله، والأدلة كثرٌ من كتاب الله عزّ وجل:
    قال تعالى في سورة البقرة (2) الآية 159 "إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ
    وفي سورة البيّنة، والتي حدد فيها البيّنة "لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين منفكّين حتى تأتيهم البيّنة ¤ رسولٌ من الله يتلو صحفاً مكرمة ¤ فيها كتبٌ قيّمة"
    فالبيّنة هنا حددها الله تعالى هي رسولٌ من الله (رسالة من الله) يتلو صحفاً مكرمة فيها كتب ٌ قيّمة (القرآن)
    وفي سورة آل عمران (3) الآية 105 "وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ"
    وسورة الملك (67) الآية 8 "تكاد تميّز من الغيظ كلما ألقي فيها فوج سألهم خزنتها ألم يأتكم نذير¤ قالوا بلى قد جاءنا نذير فكذبنا وقلنا ما نزّل الله من شيء إن أنتم إلا في ضلالٍ كبير"
    وفي سورة البقرة (2) الآية 253 "تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيد"
    وفي سورة آل عمران (3) الآية 118 "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ"
    وفي سورة الحديد (57) الآية 17 "اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ"
    وفي سورة البقرة (2) الآية 87 "وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ"
    والآيات كثرٌ عن البيّنة، والله وحده يعلم من أصاب ومن خاب
    والله وحده يعلم من آمن ومن كفر




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 16 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • الحسن الميرغنى: لا صحة لفصل أى عضو من الحزب وملتزمون بالشراكة
  • الاتحاد الأوروبي واليونيدو يوقعوا على مشروع لتعزيز فرص العمل والنمو الاقتصادي في السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 16 مارس 2017 للفنان عمر دفع الله عن زيارة الشيخة موزا للاهرامات السودانية
  • الاتحادي الأصل يجمد عضوية وزير وقيادات بارزة بالحزب
  • رئيس الجمهورية يوجِّه بتعزيز وتقوية العلاقات السودانية التايلاندية
  • توصية من اللجنة الطارئة بإسقاط مادة الزواج في التعديلات الدستورية
  • الشعبية ترفض استقالة الحلو وتطالب بإبعاد عرمان وإخضاعه وعقار للمسألة
  • محمد عبد الله الريح ينفي صلته بالمقال الذي يشكك فى السنة النبوية
  • الصحة: تلاعب وغش وتدليس فى العلاج بالأعشاب
  • امتحانات السودان: لن يسمح لأي طالب بعد مضي نصف الساعة بالدخول للامتحان مهما كان السبب
  • انفجار الأوضاع داخل الاتحادي الأصل تجميد عضوية قيادات بارزة وحرب البيانات تشتعل
  • الآلية المشتركة لحكومة السودان والجامعة العربية لدعم الأوضاع الإنسانية في السودان تبحث ترتيبات الت
  • وزارة التعليم العالي: علماؤنا نجحوا في الخارج لوجود المعينات
  • وزيرة الدولة بوزارة الصحة سمية أكد: أدوية مجانية بـ (1,8) مليون جنيه سنوياً لا تصل لمستحقيها
  • توجيه للمعلمين بإكمال إجراءات شهادتي الأساس والثانوي
  • يجلس لها (499.358) طالباً اكتمال الاستعدادات لبداية امتحانات الشهادة بالإثنين
  • أثيوبيا: مسلحون من جنوب السودان قتلوا 28 شخصاً وخطفوا 43 طفلاً
  • تقرير أمريكي: الجنوب أصبح ملاذاً للمعارضة السودانية
  • رئيس الأركان المشتركة يلتقي الملحق العسكري الأمريكي
  • مصفوفة لإنفاذ اتفاقيات التبادل التجاري بين السودان وتشاد
  • تدهور الأوضاع الأمنية في ليبيا يؤجِّل زيارة السراج
  • فيما اشتعلت حرب البيانات (الاتحادي الأصل) يجمِّد عضوية قيادات بارزة
  • قال إن حكومة الوفاق الوطني سترى النور قريباً رئيس الوزراء يعلن رفع السعر التركيزي للقمح إلى 450 جني
  • الصحة تنصح المتزوجين بـالعفة والأخلاص للوقاية من الإيدز
  • إبراهيم محمود:السودان انتقل من الحرب لمساعدة الآخرين
  • مواطنو قرية العامرية يستنجدون بالرئيس
  • قيادات بجبال النوبة : مقتل (1600) شخص بمعسكرات تدريب الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال


اراء و مقالات

  • مناصرة لمساجين القدمبلية المضطهدين ورجال الشرطة الشرفاء بقلم جعفر خضر
  • الرئيس فارغ اليدين بقلم سميح خلف
  • الأب فيليب عباس غبوش... الإنساني باعث نهضة الجبال بقلم د. قندول إبراهيم قندول
  • السودانيون لا يجيدون أدوار البشير وهيكل وعبدالباري عطوان بقلم اكرم محمد زكي
  • نانسي عجاج اجمل من نانسي عجرم!!! بقلم كنان محمد الحسين
  • لنكن رسل سلام و مودة بقلم احمد الخالدي
  • حول كتابة الدكتور عشاري محمود وملتقى نيروبي للدين والدولة ومقال الدكتور خالد التجاني بقلم عبد المن
  • حب الوطن من الإيمان... و من الشيطان ايضا بقلم/د. محمد حسن فرج الله
  • أحداث دارفور ثورة كانت أم مخاطرة بقلم عبدالرحمن حسين دوسة
  • مبارك الكودة يضع الإصبع على الجرح بقلم بابكر فيصل بابكر
  • عبد العزيز البطل: مبدأ الأمن أول لا بيأول لا بيحول بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • قولوا للمصريين كفاكم استهتاراً واستخفافاً بقلم كمال الهِدي
  • هل تستطيع إسرائيل أن تخوض حرباً على ثلاث جبهات؟ سيناريو مروّع بقلم .د. ألون بن مئيـــر
  • هل قرأ السياسيون التاريخ بإمعان ؟ بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة
  • العباقرة.. يمتنعون بقلم عثمان ميرغني
  • متاهة..! بقلم عبد الله الشيخ
  • نظرة أخرى لمعاشي البنوك الحكومية..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • وهم الخلود !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بالغتَ يا دكتور ! بقلم الطيب مصطفى
  • حب القدس جريمة والصلاة في الأقصى جريرة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • حملات لإيجاد (حِتات جديدة ) .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • الحجاب ما بين الإنتقائية .. القداسة .. و النظرة النقدية/ بقلم د. الوليد مبارك إبراهيم
  • هزة أرضية بكوستي
  • الهندي عزالدين قال أحسن يركب قاطرة الحملة الوطنية ضد الوقاحات المصرية... عقبال قباني وغريبة
  • شكراً قطر التي عرت الراقصة .. بقلم عمر عثمان
  • سناء حمد سفيرا للسودان لدى مملكة تايلاند.....
  • قولوا للمصريين كفاكم استهتاراً واستخفافاً
  • خلافات حادة فى مكتب الإخوان المسلمين بالخرطوم
  • حليل طلوع النخل والكرعين امات شقوق(صور)
  • خيول يسوسها الإنجليز!!
  • لا تعليـــــــــق سفـــــــالة و انحطــاط وقذارة الكيــزان(صور)
  • بشرى سارة لبورداب السعودية فيما يختص التحويلات البنكية ....!!
  • السوداني فى دنيا الإغتراب حبيس الوظيفة !!!
  • الدعم المصري لدولة جنوب السودان .. أسرار في مهب الريح !
  • القضاء يصفع ترامب في اللحظة الأخيرة.. قرار بتجميد الحظر الجديد قبل ساعات من تنفيذه.. وهكذا رد الرئي
  • تطبيق جديد يساعد المهاجرين على طلب اللجوء في أميركا وكندا.. يعمل من خلال فيسبوك ماسنجر
  • الإطاحة بعيسى حياتو من رئاسة الاتحاد الإفريقي لكرة القدم في تغيير هو الأول منذ 30 عاماً.. وهذا بديل
  • خسر الديناصور فهل سينتهى الفساد في أفريقيا
  • لماذا لا تجد الآثار الإسلامية في السودان الإهتمام الذي تجده غيرها؟ وسواكن أقدم ميناء إسلامي في غرب
  • الغنوشي.. عندما يضحي البعض من أجل الكل
  • هل كان (مستر ريتشارد بوجز) RICHARD BOGGS محقاً في تهكمه وسخريته منكم أيها السودانيون؟
  • ود الباوقه نبارك لكم الابراج......تستاهل والله
  • وين الملايين
  • اليومين ديّل تدخُل وسائط التواصُل الإجتماعي بِتِنبرِش بِتِنبرِش . والله صحي ...
  • الكنداكة تراجي تردم ( بالشيول ) سهير عبد الرحيم...
  • تصدقو وتامنو بالله أكتر من سنتين تقريبا ما جاتني رسالة في الماسنجر ؟!
  • السودان الاتحاد الأوروبي يفشل فى التزاماته تجاه محاربة الهجرة غير الشرعية
  • الكورونا تهدد تجارة الابل بين مصر والسودان مصر تتجه لمنع دخول الابل السودانية إلى اراضيها
  • أخوانا المغتربين .. متذكرين البوست دا ..!!
  • قمرية
  • لماذا فقدنا التسامح
  • بحرٌ طوتهُ الرِّيحُ
  • اجى ي احمد هارون!!!!(صور)
  • أكروبات النظام السوداني..الفاضل عباس محمد علي
  • ماذا كتب مبتعث سعودي عن محبوبته السودانية؟ عرض للكتاب الروائي عماد البليك
  • قرار وزير الدفاع لأرضاء الضباط بعد ترقية حميدتي !؟#
  • حتى لا تكون أهرامات السودان مجرد مكعبات جبنة في نظر الإعلام المصري
  • البوست الاخباري ليوم 16مارس 2017
  • وسوف تقتلعهم السي آي أي إقتلاً من أرض السودان!
  • Trump travel ban ... كلاكيت تاني مرة ... ( تُسسس نفّست )
  • US judge blocks new Trump travel ban
  • بالصورة..على مائدة سعادة السفير السنوسي التقينا محافظ بنك السودان ....
  • نائب برلمانى مصرى يطلب من وزير الخارجية المصرى التدخل للإفراج عن 20 عامل مقبوض عليهم بالسودان























  •                   

    03-17-2017, 08:26 AM

    Saeed Mohammed Adnan
    <aSaeed Mohammed Adnan
    تاريخ التسجيل: 08-26-2014
    مجموع المشاركات: 348

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: رد على الأستاذ محمد وقيع الله في حرمة زواج (Re: سعيد محمد عدنان)

      عفواً
      سهواً كتبت طلمة مكرمة مكان كلمة مطهرة في سورة البينة، والصحيح هو "رسولٌ من الله يتلو صحفاً مطهرة 0 فيها كتبٌ قيمة
                      

    03-17-2017, 12:29 PM

    فؤاد


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: رد على الأستاذ محمد وقيع الله في حرمة زواج (Re: Saeed Mohammed Adnan)

      والله ما عارف مالك يا استاذ ؟
      هسع أمثال وقيع الله دا بترد عليه وكمان تسميه(( استاذ )) !!
                      

    03-17-2017, 08:01 PM

    فيصل حمّاد


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: رد على الأستاذ محمد وقيع الله في حرمة زواج (Re: فؤاد)

      و الله صدقت يا أخ فؤاد، هذا المسخ البشري المدعو مرمي الله، و الذي ظل يضرب زوجته في مجاهل المسيسيبي حتى استدعته الشرطة للتوبيخ لا يستحق الرد، و لا يصلح غير يكون أمنجي!
                      

    03-17-2017, 09:57 PM

    Saeed Mohammed Adnan
    <aSaeed Mohammed Adnan
    تاريخ التسجيل: 08-26-2014
    مجموع المشاركات: 348

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: رد على الأستاذ محمد وقيع الله في حرمة زواج (Re: Saeed Mohammed Adnan)

      الإخوة الكرام فؤاد وفيصل حمّاد
      أشكر لكم تعليقاتكم، فلا حزن نحن نكتب ونعلق على كثير وهناك من نعرف فيه سوء المقصد أو حسن المقصد، وهناك من لا ندري من هم
      لكنني إخوتي لا أكتب لهذا ولا لذاك، إنما حميةً مني لأنقذ أبنائي وابناء بلدي البريئين من دروس التضليل أو التحريف
      لهذا فقد كنت قررت قبل فترة أن أكتب أي مقالة بالعربي واقابلها بأخرى بالإنجليزي، حتى يستطيع أبناؤنا الذين حكم عليهم بالغربة عن أرض الوطن وفقدوا مقدراتهم بلغة بلدنا لمخاطبتهم بلغة مضيفيهم التي يفهمونها
      والله يحكم وما علينا إلاالصبر على الشدائد
      وهذه المقالة نشرتها بالإنجدليزي في هذه الصحيفة الغراء
                      

    03-20-2017, 11:28 AM

    Saeed Mohammed Adnan
    <aSaeed Mohammed Adnan
    تاريخ التسجيل: 08-26-2014
    مجموع المشاركات: 348

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: رد على الأستاذ محمد وقيع الله في حرمة زواج (Re: سعيد محمد عدنان)

      عزيزي الفاضل الأستاذ محمد

      لقد اطلعت على ردكم المنفصل وودت الرد عليه، إلا أن رابط الرد فيه لا يعمل
      عليه قررت ارد عليك في مقالى الذي كان ردك عليه
      أحب أن أنبه إلى أنك ذكرت عن تعرضك لإجماع العلماء "عرَضاً" بينما سردته أنت بأنه من المصادر الشرعية، وهذا هو مركز خلافي معك
      لا زال أمر التحريم والتحليل من عند الله تعالى وحده ولا يجوز مشاركته فيه أو الإدعاء بعلمٍ معه حول من كفر ومن آمن، من أصاب ومن خاب
      هذا الموضوع يلامس مشاكل خطيرة أكبر من الزواج، ويشمل الحكم على الدولة الإسلامية بمفهومها السياسي، والقتل في الإسلام إلخ
      لذا سأفرد رداً موسعاً في مقالة أرى فيها علاج كل تلك الإلتباسات، وسأعنونها بقداسة المصدرية الدينية
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de